تابع التقرير اليومي لمعركة المقرن في السودان يوم السبت 12 أكتوبر 2024م وتعرف على آخر التطورات في حرب السودان. التقرير اليومي : معركة المقرن السبت 12 أكتوبر 2024م
اللهم ياواحد يااحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد سألتك ياالله ياالله أن تهلك النهب السريع ومن عاونه من قحت والإمارات وتعيد للبلاد أمنها واستقرارها يارب ياكريم جيش واحد شعب واحد
اللهم إنك تعلم بأن الجنجويد إستقو علي الشعب السوداني المسلم والمسالم بقوتهم مارسو ضد الشعب التطهير العرقي والقتل والإغتصاب والنهب والسلب والتهجير وترويع الآمنين وإتخذو المساجد بيوت للدعارة وعاثو فالإرض فسادآ اللهم أرنا قوتك فيهم فإنهم لايعجزونك اللهم تقبل شهداء قوات شعبنا المسلحة الباسلة والمشتركة الصمود في الفردوس الأعلى واشفي جرحاهم وفك اسراهم ياالله
الأخ علي ميرغني/كرر الدعاء للجيش بالنصر لأن المتابعين يؤمنون وربما اشعث اغبر جريح او نازح او متابع/ة صادق/ة يلقى ساعة استجابة اللهم انصر جيشنا واهلك عدونا المليشيا و من يدعمهم
ربنا يحفظ ابناء السودان ... الافضل والاسهل من الكلام ده كلو الذهاب للمفاوضات دون القتل وتدمير البنية التحتيه ... من عرضهم في الفيديو قيادتهم هم ضباط هيئة العمليات التي كانت تقتل الثوار ... هدفهم السلطة وعودة جهاز امن الكيزان الفاسد
الجوانب فاضية وانتو كلكم فى الوسط ؟ يتحرك فريقين من الجوانب اللى هم اساسا فروا اليها....مافى تقديرات للموقف ليه ؟. انتو لاعبين كوره؟ وإن كانت شغل دماغك ولازم تجيب زيت.
شبابنا الفدائيون في الميدان لا ترسلوا فيديو اثناء عملياتكم للإخوة الإعلاميون تريثوا لأن هذا خطر على وطنكم بمعنى الوطن محتاجكم 🚫للإعلاميين المرابطين على الشاشات لا تستعجلوا بالنشر إذا جاءكم فيديو مباشر من جيشكم فالعدو مراقب بدقة لنشركم والله المستعان
يا جماعة يا جيش ليه نواجه القناصه بناس من جيشنا مكشوفين. لماذا لا تدمر العمارات بالبراميل بمن فيها ما مشكله لو العماره فيها واحد تدمر بس ما بموت واحد من جيشنا. اين السلاح الثقيل الدبابات لتدمير العمارات
اللهم سدد رميهم وانزل لهم جنود الأرض والسماء ومن فيها وانصر هم ووحيد كلمتهم ووحد صفوفهم واحفظهم واحميهم وردهم سالمين غانمين فرحين تامين منتصرين تامين منتصرين اللهم إن تنصرهم فلا غالب لهم
ممكن تكلم عن أوضح الجنويين في مناطق سيطر عليه جنجويد ، فهل كل الجنويين مع جنجويد او بعضهم؟ اذا لماذا الأعلام السودان لا يتحدث عن الجنويين المنسفرا مع الجيش السوداني؟