الحمد لله اننا مش لوحدنا لقينا ناس بتكره السفالة والاسفاف اللي اسمه فن دلوقتي والله العظيم الواحد بقي في عزلة مع نفسه بسبب القذارات اللي بقت في الاعلام والشارع بالذات اللي حضر زمن التمانينات والتسعينات احلي زمن
رغم صعوبة نهاية القصة الأمريكية إلا إنها كانت اقرب للواقع لأن مريض الشلل لا يمكنه تحت أي نوع من أنواع الضغط ان يتحرك فما بال الحال بالبطلة التي ظلت ملتزمة سريرها لمدة تجاوزت العشر سنين،مما يعني ضمور ليس فقط في العضلات وإنما في حالة البطل ربما موت الأعصاب أيضا.. صحيح أن النهاية التي وضعها المؤلف كانت سعيدة بإنقاذ البطلة،كما انها وجهت الدعوة لتحدي الواقع وعدم الاستسلام للمرض إلا إنها كانت بعيدة تمام عن العقلانية..
بس كويس انهم غيرو فالنهايه النهايه بتاعه الكاتب الامريكي كانت صعبه اوووي بجد انها تموت كدة نهايه حزينه لكن التعديل الي حطه المعد حلو أنها يعني قامت واتحركت وقدرت تقفل الباب والبوليس يوصل كمان فالوقت المناسب وكويس ان رجل الشرطه ساعدها وشجعها👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👍🏿👍🏿👍🏿👍🏿👍🏿👍🏿👍🏿👍🏿👍🏿👍🏿👍🏿