الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعو لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا وقالو حسبنا الله ونعم الوكيل *فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم) صدق الله العظيم لفضيلة الشيخ الدكتور محمد الشنقيطي
والله اني توكلت علي الله في امر مهم جدأ مصيري في حياتي ووكلت وسلمت تسليم كامل لله ي كسبت اوخسرة كل شيء لاكن مع التوكل علي الله حصلت خير لا يعد ولأ يحصي فوق ماتمنيت
توكلت على الحي القيوم الذي لا يموت اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم اصلح لي شاني كله ولا تكلني الى نفسي طرفه عين واصلح لي في ذريتي انك على كل شيء قدير
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً﴾: هؤلاء طهرت نفوسهم بما أصابهم يوم أحد فتابوا ورجعوا، فصارت قلوبهم قوية بإيمانهم. ما خافوا لأنهم يعلمون أن الله حتماً ناصرهم، لأن غايتهم أصبحت لمرضاة الله، ونيتهم طيبة يبتغون رد الناس للحق. فالآن لحقوا بهم لا لغاية إلَّا ردَّهم إلى الحق ليصبحوا من أهل السعادة من أهل الجنة، لذلك لا بد أن الله ناصرهم، هذا هو الجهاد. ﴿وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾: حسبنا الله، حسابنا على الله، هو المحاسب عنا ونعم الوكيل، وكل ما يأتينا تعالى به كله خير وفضل وإنعام، فسلمناه أمورنا تسليماً. ما خافوا وفرَّ المشركون. قال أبو سفيان: لولا أن معهم قوة كبيرة لما لحقوا بنا، ففرَّ وعاد الرسول بوقعة أحد من حمراء الأسد منصوراً، وفتَّ ذلك في عضد المشركين. فالجهاد أن تنقذ أخاك من الهلاك ومن البلاء، من الكفر والضلال، وأن ترشده لطريق السعادة، للإيمان الذي به يخلص. 174- ﴿فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ﴾: عادت لهم الغلبة حيث فرَّ المشركين وعادت للمسلمين هيبتهم. ﴿لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ﴾: ولم يمسسهم سوء، حيث أنهم خرجوا من الحرب ولكيلا يتعبوا دبَّ تعالى الرعب بقلوب الكفار وأخزاهم. ﴿وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللَّهِ﴾: ما صار لهم حرب ولكن كسبوا رضاء الله. فإن صار قتال ففيه خير، أو هزيمة ففيها خير أيضاً. ﴿وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ﴾: والله تعالى هو الناظر الفعَّال يسوق المناسب. وقد شفى المؤمنين ونصرهم. 175- ﴿إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ﴾: من الإنفاق وإتباع ما أمر الله. الشيطان ما عرف لا إلۤه إلَّا الله، عرف الخالق، عرف الرب، لكنه رأى أن خالقه ظلمه، كذلك كل من سلك مسلك الشيطان، فهو ولي الشيطان يخوِّفه يحببه بالدنيا، يخوفه من الموت، من الفقر، ليظل سائراً بالطريق المنحط، هكذا فعل بالمشركين بعد أحد، ففروا. ﴿فَلَا تَخَافُوهُمْ﴾: لأنهم جبناء. ﴿وَخَافُونِ﴾: المؤمن يخاف من نفسه أن تشذ فيعطى الدواء المناسب. ﴿إِنْ كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾: فلا تخشوا إلَّا الله.
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم جعل اولادنا قرة أعين لنا وجعلنا قرة أعين لوالدينا وصل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا وشفيعنا وقدوتنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين،👍🤲
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. ونعم بالله. حسبي الله ونعم الوكيل وعليه توكلت. وجزاك الله خيرا.ربنا يزيدك نورا لكي تنور قلوبنا علما . وربنا يوفقك ويعطيك القوة والعافية..
أللهم صل على سيدنا محمد🌱 وعلى آل سيدنا محمد 🌱كما صليت علي سيدنا إبراهيم🌱 وعلي آل سيدنا إبراهيم 🌱وبارك على سيدنا محمد🌱 وعلى آل سيدنا محمد 🌱كمآ باركت علي سيدنا إبراهيم 🌱وعلي آل سيدنا إبراهيم 🌱في العالمين إنك حميد مجيد🌱🌱🌱
للهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد رسول الله ♥للهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد رسول الله ♥للهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد رسول الله ♥
للهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد رسول الله ♥للهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد رسول الله ♥للهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا للهم
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً﴾: هؤلاء طهرت نفوسهم بما أصابهم يوم أحد فتابوا ورجعوا، فصارت قلوبهم قوية بإيمانهم. ما خافوا لأنهم يعلمون أن الله حتماً ناصرهم، لأن غايتهم أصبحت لمرضاة الله، ونيتهم طيبة يبتغون رد الناس للحق. فالآن لحقوا بهم لا لغاية إلَّا ردَّهم إلى الحق ليصبحوا من أهل السعادة من أهل الجنة، لذلك لا بد أن الله ناصرهم، هذا هو الجهاد. ﴿وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾: حسبنا الله، حسابنا على الله، هو المحاسب عنا ونعم الوكيل، وكل ما يأتينا تعالى به كله خير وفضل وإنعام، فسلمناه أمورنا تسليماً. ما خافوا وفرَّ المشركون. قال أبو سفيان: لولا أن معهم قوة كبيرة لما لحقوا بنا، ففرَّ وعاد الرسول بوقعة أحد من حمراء الأسد منصوراً، وفتَّ ذلك في عضد المشركين. فالجهاد أن تنقذ أخاك من الهلاك ومن البلاء، من الكفر والضلال، وأن ترشده لطريق السعادة، للإيمان الذي به يخلص. 174- ﴿فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ﴾: عادت لهم الغلبة حيث فرَّ المشركين وعادت للمسلمين هيبتهم. ﴿لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ﴾: ولم يمسسهم سوء، حيث أنهم خرجوا من الحرب ولكيلا يتعبوا دبَّ تعالى الرعب بقلوب الكفار وأخزاهم. ﴿وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللَّهِ﴾: ما صار لهم حرب ولكن كسبوا رضاء الله. فإن صار قتال ففيه خير، أو هزيمة ففيها خير أيضاً. ﴿وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ﴾: والله تعالى هو الناظر الفعَّال يسوق المناسب. وقد شفى المؤمنين ونصرهم. 175- ﴿إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ﴾: من الإنفاق وإتباع ما أمر الله. الشيطان ما عرف لا إلۤه إلَّا الله، عرف الخالق، عرف الرب، لكنه رأى أن خالقه ظلمه، كذلك كل من سلك مسلك الشيطان، فهو ولي الشيطان يخوِّفه يحببه بالدنيا، يخوفه من الموت، من الفقر، ليظل سائراً بالطريق المنحط، هكذا فعل بالمشركين بعد أحد، ففروا. ﴿فَلَا تَخَافُوهُمْ﴾: لأنهم جبناء. ﴿وَخَافُونِ﴾: المؤمن يخاف من نفسه أن تشذ فيعطى الدواء المناسب. ﴿إِنْ كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾: فلا تخشوا إلَّا الله.
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً﴾: هؤلاء طهرت نفوسهم بما أصابهم يوم أحد فتابوا ورجعوا، فصارت قلوبهم قوية بإيمانهم. ما خافوا لأنهم يعلمون أن الله حتماً ناصرهم، لأن غايتهم أصبحت لمرضاة الله، ونيتهم طيبة يبتغون رد الناس للحق. فالآن لحقوا بهم لا لغاية إلَّا ردَّهم إلى الحق ليصبحوا من أهل السعادة من أهل الجنة، لذلك لا بد أن الله ناصرهم، هذا هو الجهاد. ﴿وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾: حسبنا الله، حسابنا على الله، هو المحاسب عنا ونعم الوكيل، وكل ما يأتينا تعالى به كله خير وفضل وإنعام، فسلمناه أمورنا تسليماً. ما خافوا وفرَّ المشركون. قال أبو سفيان: لولا أن معهم قوة كبيرة لما لحقوا بنا، ففرَّ وعاد الرسول بوقعة أحد من حمراء الأسد منصوراً، وفتَّ ذلك في عضد المشركين. فالجهاد أن تنقذ أخاك من الهلاك ومن البلاء، من الكفر والضلال، وأن ترشده لطريق السعادة، للإيمان الذي به يخلص. 174- ﴿فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ﴾: عادت لهم الغلبة حيث فرَّ المشركين وعادت للمسلمين هيبتهم. ﴿لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ﴾: ولم يمسسهم سوء، حيث أنهم خرجوا من الحرب ولكيلا يتعبوا دبَّ تعالى الرعب بقلوب الكفار وأخزاهم. ﴿وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللَّهِ﴾: ما صار لهم حرب ولكن كسبوا رضاء الله. فإن صار قتال ففيه خير، أو هزيمة ففيها خير أيضاً. ﴿وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ﴾: والله تعالى هو الناظر الفعَّال يسوق المناسب. وقد شفى المؤمنين ونصرهم. 175- ﴿إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ﴾: من الإنفاق وإتباع ما أمر الله. الشيطان ما عرف لا إلۤه إلَّا الله، عرف الخالق، عرف الرب، لكنه رأى أن خالقه ظلمه، كذلك كل من سلك مسلك الشيطان، فهو ولي الشيطان يخوِّفه يحببه بالدنيا، يخوفه من الموت، من الفقر، ليظل سائراً بالطريق المنحط، هكذا فعل بالمشركين بعد أحد، ففروا. ﴿فَلَا تَخَافُوهُمْ﴾: لأنهم جبناء. ﴿وَخَافُونِ﴾: المؤمن يخاف من نفسه أن تشذ فيعطى الدواء المناسب. ﴿إِنْ كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾: فلا تخشوا إلَّا الله.
⬅️ آداب زيارة القبور ➡️ 1️⃣- السلام على أهلها المؤمنين ، والدعاء لهم، فعن بريدة قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمهم إذا خرجوا إلى المقابر، فكان قائلهم يقول: "السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم للاحقون، أسأل الله لنا ولكم العافية" 📗رواه مسلم. •• 2️⃣- عدم الجلوس عليها، لما روى أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لأن يجلس أحدكم على جمرة فتمزق ثيابه حتى تخلص إلى جلده، خير له من أن يجلس على قبر" 📗رواه مسلم. •• 3️⃣- ولا يجوز للمؤمن أن يسألهم أو يستغيث بهم أو ينذر لهم أو يذبح لهم، كل هذا من الشرك يقول: يا سيدي انصرني أو اشف مريضي، أو أنا في حسبك، أو اشفع لي أو ما أشبه ذلك ... كما لا يجوز التبرٌّك بالقبور، كما لا يجوز تقبيلها كما يفعل الجُهَّال من العامة، وليكن رائده قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله) 📓[الترمذي]. •• 4️⃣- الثناء على الموتى وذكر محاسنهم: فلا يجوز سبٌّ الأموات أو ذكر مساوئهم، طالما أنهم ماتوا على الإسلام، قال - صلى الله عليه وسلم -: (لا تسبٌّوا الأموات، فإنهم قد أفضوا إلى ما قدَّموا) •• 5️⃣- وواجب على المسلم يتدبر أحوال أهل القبور ويتعظ ويتفكر في ذاته، فهو عما قريب سيصبح من أهلها، ولذلك فهو يعاهد نفسه على فعل الصالحات في الدنيا، ليدخرها ليوم الحساب . •• 6️⃣- أما قراءة القرآن عند القبر فقال الشيخ ابن عثيمين في مجموع فتاواه: ❎ قراءة القرآن الكريم على القبور بدعة . ◀️ولم ترد عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ولا عن أصحابه ... وإنما الثابت عن النبي قوله [ إذا مات ابنُ آدمَ انقطع عملُه إلا من ثلاثٍ: صدقةٍ جاريةٍ ، أو علمٍ يُنتفَعُ به ، أو ولدٌ صالحٌ يدعو له ] 📗أخرجه مسلم •• 7️⃣- وليس لزيارة القبور وقت محدد تستجب فيه، وتقييد زيارتها بأوقات مخصوصة على الاستحباب من البدع والمحدثات. ⬅️إن وراء الموت لدارين لا ثالث لهما هما: الجنة والنار، فيهما نهاية رحلة الدنيا، وموطناْ الاستقرار. وفيهما تحط الرحال، وتوضع عصا التسيار ⏪وفي تلك الدارين تظهر نتائج أعمال الدنيا، وتنكشف الأحوال على حقيقتها، وهناك الحياة التي لا موت بعدها، والعمر الذي لا أمد له، قال الله تعالى: ﴿ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾ [العنكبوت: 64].📗 ↙️إن يوم الفصل كان ميقاتا أي : الوقت المجعول لتمييز المسيء من المحسن ، والفصل بينهما : فريق في الجنة وفريق في السعير . وهذا غاية في التحذير والوعيد القرطبي 📗 ⏺إن الدار الآخرة ، دار الحق التي غفل عنها كثير من الخلق ، لإعتقادهم أنها بعيدة جدًا وهي قريبةٌ جدًا لمن خرج من الدنيا ، ⏹فمن مات قامت قيامته ، وانتهى أمره ، وعرف مصيره في دار البرزخ . 🔄انه لسكن عظيم ورفيع المستوى أسأل الله بفضله وكرمه وعفوه وإحسانه أن نسكن فيه متجاورين مع والدينا وأخواننا و ذريتنا ومن نحب ومن يحبنا والمؤمنين و المؤمنات وكل المسلمين. ⬅️قال بعض السلف : أصبحتهم في أمنيةِ ناس كثير . يعني : أن الموتى كلهم يتمنون حياة ساعة ليتوبوا فيها ، ويجتهدوا في الطاعة ، ولا سبيل لهم إلى ذلك ~لطائف المعارف مُختصّر الحياة ماقالُه جبريل عليهِ السّلام:"يامُحمد عِش ماشئت فإنك ميّت وأحبب من شئت، فإنك مُفارقه وأعمل ماشئت فإنك مجزيٌ بِه" *◀️اللهم* يا كريم يا عظيم يا غفور يا رحيم اغفر لموتانا ولموتى المسلمين. *◀️اللهم* وسع قبورهم واغفر ذنوبهم ونقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم اجعل قبورهم رياضاً من رياض الجنة ولا تجعل قبورهم حفراً من حفر النار. *◀️اللهم* اجعل من فوقهم نورا ومن تحتهم نورا وعن يمينهم نورا وعن شمالهم نورا حتى تنقلهم في نور من نورك. *◀️اللهم* اجعل الجنان هي دارهم وقرارهم. *◀️اللهم* يسر حسابهم ويمِّن كتابهم وثقل بالميزان حسناتهم. *◀️اللهم* اجعل لقاءنا بهم في جنة الفردوس بجوار نبيك محمد صلى الله عليه وآله وسلم. *اللهم اغفرلي ولوالدي والمؤمنين* *والمؤمنات ، والمسلمين والمسلمات،*الأحياء منهم والأموات* •• ⏹اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنامحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيراعددخلقه ورضانفسه وزنةعرشه ومدادكلماته.