الأراضي كانت صحراء وتحجير عشوائي. تم الاستصلاح وردم ما تم التحجير عليه . وما قيل قليل من كثير تم لها من الأعضاء دون أي تكاليف نهائيه من الدول في اي مرحله . وما زال بعض العاملين في الدوله من وضع العقبات امام اي محاوله للنهوض وكان العمل للغريب وليس للمواطنين. وما يستجد من مشاكل واحدثها الادعاء علي ما تم من بناء لخدمه الأراضي وانه مخالف .علما بأنها خارج الزمام وعقود الأراضي تنص علي نسبه مسموح بالبناء بها لخدمات الأرض . سواء سكن للمالك أو العمال أو الإنتاج الحيواني ومخازن للمعدات والخامات والأسمدة .