"سلطان الإسلام والمسلمين … سيد التتار، فاتح القلاع والحصون والأمصار، وارث الملك، سلطان العرب والعجم والترك، اسكندر الزمان، صاحب القرآن أبو الفتوح بيبرس قسيم أمير المؤمنين"
المماليك لم يكونوا متأخرين عن ركب الحضارة. أما السبب عدم أعتمادهم الكامل على البارود فهو الخوف بأستبدالهم بوحدات أخرى. فأسلحة البارود لاتطلب تدريب طويل إنما تحتاج ثلاث أسابيع من التدريب لتصبح مطلق نار محترف. على عكس الفروسية التي تحتاج لتدريب سنوات. وهذا مافعله محمد علي باشا لم يلزمه الأمر وقت طويل لصناعة جيش مصري نظامي ومحترف.
حلقة جميلة اختصرت لنا معلومات مهمة👍...استغرب رغم قوة جيش المماليك الا انهم مافكروا بالتوسع وضم مناطق جديدة بعد انتصاراتهم على كل هذه الجيوش واسترجاع اغلب المناطق المسلوبة🤔
الموجود منها في مصر قليل ومعروض في متحف الفن الاسلامي والمتحف الحربي بالقلعة، ولكن الموجود في المتاحف العالمية اكثر بكثير، خاصة متحف متروبوليتان للفنون بنيويورك.. اهلا بك معنا ✨
صديقي لم يكن العنصر الوطني المصري أو الشامي أو الحجازي مهمش في الجيش المملوكي. فكان هناك تشكيل عسكري يعرف بأجناد الحلقة وكانو كتائب مشاة مدربين. هذا بالإضافة إلى قوات فرسان رديفة من قبائل البدو وأشهر أمرائهم عيسى ولد مهنا في بادية الشام. أضف إلى ذلك سلاح البحرية المرابط في البحر الأحمر كان عماده أبناء منطقة الحجاز وبالأخص مدينتي جدة و ينبع.
شكرا جزيلا لهذه الحلقة الرائعة التى هى بحق استكمال للحلقة الماضية بالتجول بنا داخل اعماق المجتمع وبين ثكنات الجيش للتعرف عن قرب بصورة واضحة لأهل تلك الحقبة البعيدة ؛؛ كمان كلمة الختام التى انهيت بها الحلقة لخصت القضية اجمل تلخيص ؛؛؛؛ شكرا جزيلا استاذ طارق ؛؛ وفى انتظار جديدك دائما
لا طبعا، الاسم المنتشر وقتها هو عصر السلاطين العظام كما ورد في كتابات ابن تغري بردي وابن اياس، ولكن التسمية من العصر العثماني وحتى الان.. اما مماليك العصر العثماني ف كانوا يسمونهم "المصرلية" للتمييز بينهم وبين مماليك العصر المملوكي..