الحاجب المنصور سلطان زمانه بلا منازع ابدعا فالتسير و سياسة و له معرفة بلرجال فروسيته لا تخطى جاهدة كل اروبا ولم يخسر اي معركة حاربة الفاطمين فشمال افريقيا ولو طال به العمر لوحدة شمال افريقيا و مصر و لبيا رجل فزمانه اقوى سلطان فتاريخ الاندلس بلا منازع و لاسبان لليوم يعدونه اقوي سلطان فتاريخ اروبا كلها ترك مكاتب و مادرس و قصور و معمار لليوم هو لاجمل فتاريخ للندلس رحمة الله عليه و الله قصة للارادة و الطموح من شاب يتعلم ااى سلطان افوي دولة فزمنها انصحكم بدراسة سيرته شكرا دكتور الفاضل وطل الجميع يتعلم و يتفقه اكنر
جزاك الله خيرا بالنسبة لموضوع الإكتفاء بالغزوات دونما الفتح والإستقرار فى الأماكن التى غزاها فنهجه لم يختلف عن نهج من سبقه حتى فاتحى الأندلس طارق بن زياد وموسى بن نصير فقد تركوا للنصارى رقعة فى الشمال هى صخرة بلاى ومنها تممدت المماليك النصرانية حتى بدأت مايسمى حرب الإسترداد مع قيام ملوك الطوائف ، العجب هو عبور المسلمين ألى ماوراء جبال البرانس لغزو جنوب فرنسا وتركهم هذه الرقعة دون فتح . ولحد الآن لانجد سببا مقنعا لهذا التراخى . رحم الله الحاجب المنصور فهو يستحق وبجدارة لقب أسد الأندلس .
والله يا أخي مايحدث اليوم في بلادنا العربية والمسلمة يشبه ما حدث للأندلس فعندما أراد الخبثاء إسقاط الأندلس نشروا فيها الفساد والمعازف والخلاعة والمجون فإنشغل أهلها بالملذات حتى تمكن منهم أعدائهم وأبادوهم وهانحن اليوم يحدث لبلادنا نفس الشيء من نشر المفاسد والمجون والخلاعة وووو وإن لم تستيقظ هذه الأمة ستكون نهايتها محاكم تفتيش لا تبقي ولا تذر فقد تهافتت علينا الأمم كما تهافت الأكلة على قصعتها كما ذكر رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينصر أمتنا المسلمة ويعز الإسلام والمسلمين
جزاك الله خير يادكتور بس لو تكرمت تذكر من اي القبائل العربيه كم ذكرت قبلية امه أنها من بني تميم فلماذ لم تقل انه لقبه المعافري من المعافر المتواجده حاليا في اليمن في مدينة تعز ولكم جزيل الشكر والتقدير
اؤيدك 100%المفروض من تلقاء نفسه استدعاء أحد الامويين الصالحين للحكم جسديا وعقليا بدل من استبعادهم والغلط الاكبر ع الحكم المستنصر بالله رحمه الله واسكنه فسيح جناته
ذكر عنان في كتابه انه اوغل النصارى في الحقد والكراهيه للمسلمين اكثر من قبل علي مافعله بهم بدون استقرار مثل ماتفضلت وما ان انهارت الدوله العامريه بعد مقتل شانجول تربص النصاري بلمسلمين مع حقدهم واطلقو شعار حروب الاسترداد اللتي استمرت ٤ قرون
بالنسبة لي هو شخصية لا تعجبني له شخصية السارق الذي لا يستحي ماإكتفى و سرق السلطان من طفل إلا و أحرق كتب الفلسفة في مكتبة أبي الطفل الحكم ليقول الناس أن أبى الطفل الحكم يقرأ كتب الفلسفة
هنا نحن بين شخصيتين شخص اؤتمن على الخليفة الصغير فخان الامانه واستأثر بالملك بل ولم يسعى لنقل السلطة لاحد بني امية الاكفاء واستأصلهم وقضى على القادرين منهم والشخصية الثانية ملك عظيم المجموع الملك العظيم الخائن المنصور وهذه حقيقة وسياتي الجهلة و المتزمتين اصحاب العصبية ويشخصنو الامور بينما الطرح العلمي اجدى
الغلط كان من والد الخليفة الذي غلب. عليه حب الولد فنقل الحكم لابنه الصغير الوسيم ابن الجارية صبح البرشلونية ولكن هل خطأ الخليفة المستنصر يعطي الحق لابن عامر كي يخون الامانة ويستولي على الحكم ولكن قد يقول ان الملك عقيم وان بني امية اضاعو ملكهم والمنصور استغل الفرصة لنفسه وهذا حقه نعم ولكن لا يزكيه حسن تدبيره للامور من الخيانه واستغلال الامر وانما بلغ مابلغ بعمله لدى بني امية و تسهيلهم الامور له فهو ليس مثل صقر قريش الذي دخل الاندلس بنفسه ونسبه ولو كان الامر الى ابن عامر لوحده ماقطع خيطاً مثله في ذلك مثل ابو مسلم الخرساني
كيف طارد المنصور الاكفاء من بني امية؟؟ لا نجد ذكرا لاحد منهم لا قبل ولا بعد حكمه !! فاذا كان المنصور لم يجد الاكفاء فالحكم عليه انه ملك صالح احتمل هم الملك لعدم وجود من يصلح من بيت الحكم ومد في عمر الدولة مدة حياته.. وان كان قضى عليهم ليستفرد بالحكم فالرجل خائن للامانه ظالم طامع في الحكم أضاع الاندلس بفعله.. شتان بين الموضعين وفرق الحكم بينهما شاسع
