الحاج محمد الطاهر فرقامي شيخ المالوف ومفخرة الفن الجزاءري ربي يرحمه...تحيا بلادي الجزاءر الحبيبة .من منطقة القباءل الاحرار الثوار سلام لكل أحرار العالم وأحرار وطني الحبيب الجزاءر.....
ربي يرحمك يا أمي كانت تبقى تسمع فيها و الدموع في عينيها وكل ما تسمعها تحبس كلش وتبقى تهز في راسها ، ربي يرحم الحاج ويرحم والدينا وكل ناس زمان ولي عايش ربي يحفظوا
بكيتني اخي و الله بكيتني ..... اااااه يا الدنيا..... توحشت ما الله يرحمها... كنت انا نسوق وهيا تغنيلي و حنا فرحانين ..... تقلي محمد الطاهر هوا عزرين المالوف
يذهب بي الحنين عند سماع هذه الجوهرة إلى أيام كنت اجلس مع أبي رحمه الله الغالي نطرب أذاننا بيها في هدوء تام في منزلنا الدافىء لساعات طويلة كانت ايام جميلة مع فن راق جميل ❤
قمة في الرقي وانا استمع الى الاغنية مع فنجان قهوة السويقة استشعرت مدى روعة وجمال مدينتي الحبيبة التي وصفها الشيخ الفرقاني الف رحمة ونور على روحه الطاهرة بدقة من خلال آهات صوته واللهجة القسنطينة الدافئة والهادئة التي تطرب اذني كل من يسمعها
Moi algérois ,j'aime tout se qui est culture algérienne ,elhaj el fergani Rabi yarahmou ,l un des grands artiste qui a représenter la culture algérienne (ils faut être fière de notre culture algérienne )pour moi quand j écoute elfergani je vibre ,
ليس هناك ما يؤثر في ويبكيني مثل هذه الأغنية الشهيرة وما اكثر فيها من ابداع في قصيدة الرمز لأحد بآيات الجزائر (صالح باي )رمز قسنطينة .شكر للمرحوم الحاج محمد الطاهر فرقاني . وشكرا لكالاخ قردوسي
الله يرحمك يا الحاج قمة الاحساس من بعدك لا احد يثقن اداءها بهذا الاحساس الراءع كل ما نسمعها اسافر بخيالي الى تلك الفترة المخلدة لصالح باي بمدينة قسنطينة العريقة
Cette chanson me rappel des souvenir quand j etais militaire 78 80 un ami militaire m a offert une cassette portant cette chanson comme souvenir de notre amitié il s appele boudjadja nasr eddine j espere qu il est toujours en vie inchallah ,il est de Constantine.
Je suis tunisien et je n’ai jamais pu interrompre l’audition de cette merveille et ce, depuis des décennies. Si Med Tahar représente, pour moi, l’excellence. Allah yarhmou.
Ça donne envie de pleurer tellement c'est triste, c'est le génie de l'artiste qui vit la chanson, j'ai envie de dire bravo l'artiste et merci pour le partage.
قصيدة صالح باي على طبع محزون زيدان باداء الرايس الحاج محمد الطاهر الفرقاني. لم ولن يوجد من ادى وسيؤدي هذه الرائعة الفنية على مر الازمنة كشيخ الشيوخ سواء من حيث الاحساس، الغرام او التاثير في نفسية المستمع . عبقرية ما بعدها عبقرية تبكي الحجر...
والله نفس القصة معي . امي ربي يرحمها كانت تموت على هذا الأغنية صالح باي . تبقى تسمع وتغني معاه والله فكرتوني بايام زمان كانت دنيا حلوة مع ناس تاع صح . اجمل اغنية فتاريخ. ربي يرحم هذا العملاق الذي لا يعوض ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة يارب
ربي يرحمو وينعمو ويجعلو فالجنة .الله الله ياربي نشتيها الغنية هادي يا ربي تفكرني بعجوزتي الله يرحمها نحطهالها ونشبو قهوة العصر يا ربي على ليام راحو مايوليو
حتى هي اغنيةتبكى كل ما ا سمعها ابكى أتذكر تاريخ قسنطينة والباي صالح الله يرحمه والحاج محمد الطاهر الفرقانى الذي ترك فراغا كبيرا فى ساحة الفن وخاصة المالوف الله يرحمك يا صاحب الصوت الجميل يا بلبل قسنطينة
El HADJ ALLAH YARHMOU excelle dans l' interprétation de cette magnifique chanson. Il demeurera son meilleur interprète. Merci pour cet instant de plaisir teinté de nostalgie.
Je suis d'Arzew (Oran)et j'aime le genre musical Malouf depuis ma jeunesse, surtout chanté par le maestro incontestable de ce genre musical El Hadj Mohamed Tahar Fergani paix à son âme.Musique profondément triste qui exprime réellement les sentiments ressentis
Véritable maestro du malouf mêlée à l'histoire o combien tragique de bey.el bayette ça me donne la chaire de poule et me rappelle mes années d'étudiant à Constantine 1978 à.1989 dommage que el had
شكرا جزيلا يا سي امين على هذه الاغنية والتي اعترها انا مند صغري قمة هي والمعلم الطاهر رحمه الله الوحيد المتبحر في فن المالوف لا مثيل له ولن يوجد مثله لا صوتا ولاعزفا ولا اداءا. عتاب لطيف با سي امين حرمتنا من لدة اخر الاغنية الخاوا يا الخاوا ..........احزنوا عليه يا ناس الجزايرژ
لا أحد يعوضك.عمي الحاج.ربي يرحمك ويوسع عليك أنت وبابا وكل موتى المسلمين..تركت بصمة تبقى خالدة لمن يمتع و يتمتع بالفن النظيف خاصة هذة الجوهرة من موروثك الفني.صالح باي..
كل لما اسمع هذه الأغنية الرائعة تبكين وتفكرني بي الزمان الرائع باحبابي الي فرقوني الى الأبد الله يرحمك محمد طاهر فرقاني لا انساك دائما وأنت في ادهانينا
من روائع الحاج محمد الطاهر الفرقاني التي تحسب له و عليه مهما طال الزمان.استمتعنا و لا زلنا نستمتع بها بقصتها الخالدة و دفئ و قوة صوت من غناها عليه رحمة الواسعة إن شاء الله.
منذ كنت صغير و انا استمع المألوف و خصوصا الشيوخ أمثال الحاج محمد الطاهر فرقاني السيد حسان العنابي السيد حمدي بناني رحمهم الله الخ الاغنيه صالح باي وضالمه و البوغي حفضتهم ولم اقدر ان انساهم امنيتي ان اغنيهم أمام المايسترو رحمه الله قامه من قامات الفن المألوف لن يكون مثله ابدا
الله الله على هذا الاحن الحزين. قسنطينة حزنت أعلى صالح باي ولبست لملااية الكحلة اعليه اقسم بالله منلبس الحيجاب الي يمثل حزن الشيعة ومع كول الاحترام ليكول الاديان
توحشت قسنطينة و السويقة و السطوندار و كل الأزقة و الصغر الحلوف و سوق العاصر رود فرونس طريق جديدة مونيما جبل الكوبوي و باب القنطرة و الرومبلي و الپريما و لابراش و لاكرام و كل الاصدقاء و العائلة كي نسمع هاذي الاغنية نحس روحي في قهوة النجمة و الهوا يضرب يمين يسار ... هل يمكن ان يعوضني احساس اخر خاصة اني عايشت قسنطينة و انا شاب ذو 20 سنة .... ربي يطول لعمار و نرجع ان شاء الله
Allah ya rahmeh, il a toute les qualité, il tape tous les instruments, une très belle voix, il manipule comme il veut sa troupe surtout lorsqu'ils ne peuvent pas le suivre, c'est extraordinaire, je l'adore, je n'ai pas encore trouvé un type qui joue aussi bien le violon et avec un côté gauche et entre ces genoux, incroyable. Allah ya rahmeh
دائما الفن الراقي ما يتعرض للنسيان مع فسح المجال للفنون الرخيصة والتي لا قيمة لها سوى الاغتناء والشهرة .. نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا .
Rabi yarhamou ou innaamou fi Eljana inchaalah Rabi yarhamou ou innaamou fi Eljana inchaalah le génie du Malouf de tous les temps l'Inegalable , l'irremplaçable, et l'inoubliable Maestro un monument qui a créé une école du Malouf ambulante qui a traversé les frontières sans visa c'était un marchand de bonheur et un donneur de joie aux gens mais le légende ne meurt jamais il est toujours vivant parmi nous par ses oeuvres musicales éternelles et c'était le seul Artiste qui a mémorisé le patrimoine culturel Andalous (Malouf)pour les futures générations que Dieu le tout puissant puisse lui accorder sa miséricorde.