نساء الأرض لا تدخل الجنة و لا تدخل النار، فهي فتنة للرجال و اختبار و بلاء و للتكاثر فكما خلق الله الشجر و الطيور و المرض و العذاب و الجوع و ابليس فتنة للرجال،خلق نساء الأرض، و في الآخرة يحاسب الله نساء الأرض كما يحاسب بقية الخلق غير الرجال مثل حساب الطيور و النار و الرياح.... ثم يقتص من الظالم ثم تختفي نساء الأرض كما يختفي الموت و العذاب.... و اما الرجل فيحاسب حساب عسير فإن كان صالحا دخل الجنة و له فيها الحوريات بدل نساء الأرض و ان غير صالح دخل النار. فهنيئا لك أيتها المرأة الحساب اليسير و عدم دخول النار مهما فعلت في الدنيا.
قال الله زين للناس حب الشهوات من النساء و... الذهب و الفضة... و الخيل المسومة.... ذلك متاع الحياة الدنيا. و متاع الدنيا لا يدخل الجنة كما هو الحال في الخيل المسومة و الذهب.. ثانيا ان فكرة دخول المرأة مع زوجها الجنة هي فكر غير إسلامية و إنما من اخذت من السابقين فكيف يتزوج رسول الله ام سلمة بعد استشهاد زوجها الصحابي فهل يريد أن يحرمه من زوجته في الجنة و هو يعلم بحبه لها الشديد، ولو اختارت ام سلمة زوجها في الجنة فهذا يعد بمثابة انتقاص و عدم احترام لرسول الله و هذا لا يجوز ابدا.في قصة إبراهيم و ذبحه لابنه لم يذكر الله ابدا اي دور لأمه في القصة لماذا، و كثير من الشواهد الأخرى، الحق ان نساء الأرض فتنة كسائر فتن الأرض و للتكاثر، و لا وجود لهن في الجنة او النار.لا وجود لنساء الأرض في الجنةاو حتى في النار. وكل آيات الله تذكر وجود الحساب العادل في الآخرة لجميع الخلائق بما فيهم الملائكة و الموت و الألم و الرياح و الطيور و .... و هذا لا يعني ابدا دخول الجنة او النار. فالرجال او آدم مع ذريته من الذكور فقط هم من سيدخلون الجنة او النار مع ابليس. و لذلك خلق الله في الجنة الحوريات بدل نساء الأرض و هن مخلوقات خاصة فائقة الجمال مجبولة على الطاعة المطلقة دون قيد او شرط و لخدمة و اسعاد الرجل و تختلف طبيعتهم تماما عن نساء الأرض و لا يستطيع الرجل رؤية سوى حورياته الخاصة به. و الجنة دار الراحة و السعادة و الحرية المطلقة و لا يوجد فيها حقد استعباد او وسوسة او ظلم ..... فلا عودة لابليس إليها و لا وجود للمرأة فيها. و لا توجد آية تذكر بشكل واضح حالة المرأة فيها، ولكن مجرد كلام منسوب للرسول، و لو فكرنا فيه لعلمنا انه خطأ كبير يتنافى مع حال أهل الجنة، فلو جدلا كما يقال ان المرأة تكون مع زوجها هناك وهي شديدة الجمال، لا حجاب في الجنة فهل هي محبوسة في منزل الرجل، ماذا ستفعل تلك المرأة الجملة سيدة النساء عندما يكون زوجها مع الحوريات يتلذذ و يستمتع بهن و هي تراقبه عن بعد تنتظر عودته لها فهل هي بالحق سيدة ام عبدة ذليلة لخدمة سيدها الرجل او زوجها و هذا الحال أسوء بالنسبة لها من حال الدنيا ففي الدنيا تستطيع الانتقام او التنكيد او .... اما في الجنة فعليها الطاعة المطلقة و الخضوع التام لإسعاد الرجل، و هذا يتنافى مع حال أهل الجنة، ففي الحق لا وجود لنساء الأرض في الجنة و هذا لا يعني عدم حصول المرأة على العدل فهناك طرق أخرى غير دخول الجنة لتحقيق العدل في الآخرة كما هو الحال في إقامة العدل بين جميع الخلائق يوم الحساب.
سود الله وجه من يروج إلى الحجاب الشبح . و الذي يخفي معالم المرأة و شخصيتها فلا تدري أفاسقة أم صالحة ، أعجوز أم شابة ، أجميلة ام قبيحة ، هل بيضاء أم سوداء ، أرجل او امرأة ، أنا انبه العقلاء لا السفهاء . اللهم قد بلغت اللهم فاشهد و قد أعذر من أنذر .
سود الله وجه من يروج للنقاب بطريقة الشبح الأسود . اللهم اجعلهم عبرة لمن يعتبر ٱمين يارب العالمين . اللهم أزهق الباطل و خاصة بدعة النقاب التي ستضر بالأمة عندما ينتقب المجرمون و المنحرفون و يندسون بين النساء و يرتكبون الجرائم دون أن نتعرف عليهم او نرى وجوههم ، قال الله تعالى :" الأنفال - الآية 25 :"وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَّا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ" عندما تلبس المرأة مثل هذا الثوب المبالغ فيه لن تستطيع أن تتحرك بحرية و بسهولة و لن تستطيع حتى ان تخلص نفسها إذا أمسكها أحدهم و إذا لبس رجل مثلها و مشى قريبا منها و صعد معها السلالم فلن تتعرف عليه و ستحسبه امراة مثلها . سيحدث لكن مثل الافغانيات عندما تنزع المنتقبة النقاب عن وجهها يعدمونها و إذا وضعت المانيكير في أظافرها يقطعون أصابعها . إذا شددتم على أنفسكم فلن تستطيعوا ان تعيشوا حياة سهلة و طبيعية و تتنفسوا بسهولة و أقسم لكم بالله العظيم أن الله لم يفرض النقاب و لا دليل على ذلك إلا وساوس العلماء المتطرفين .
@user-nl8nr3td7q قبحك الله و سود وجهك بإذن الله ، أنا من أولياء الله و انا أنبه لخطورة النقاب لان الرجال اصبحوا يلبسونه و يقومون بجرائم الاختطاف و الاغتصاب و السرقة و القتل و الخيانة الزوجية دون وازع من الدين . إذا كنت تقتدين بزوجات الرسول فلا تخرجي من بيتك و الزميه و اعبدي الله مثلهن . كلامك مردود عليك . لعنة الله على من يسبني في التعليقات . أنذركم من الله بالزلازل و الفيضانات الكبيرة فانتظري تحقق دعوتي عليك .
لم يبق من الدنيا إلا فتنة و بلاء "و "كل عام ترذلون " يعني من سيء إلى أسوأ و الفتن لن تنتهي بل ستزيد بسبب النقاب لأنه بدعة و ضلالة ستغطى الوجوه و يضطر المسؤولون ان يعروها للتاكد من الشخص المنتقب و سيضيع الوقت في هذه العملية التفتيشية . أرجو من الله ان يمنع الفتيات من التعليم الثانوي و الجامعي إلا للضرورة مثل التمريض و التطبيب و التعليم الابتدائي و التدبير المنزلي . قرن في بيوتكن خير لكن من فتنة تأكل الأخضر و اليابس ، فلن تستقيم الأمور بعد أن اتخذتم من النقاب دينا و أسلوبا . سود الله وجوه من يلبسون المسلمات السواد كالأشباح لقد أفسدتم علينا ديننا ، اصبحت النساء كالغربان السود في السماء . هؤلاء أشباح و ليسوا نساء . سيختلط الرجال بالنساء بغرض التحرش او السرقة او الاغتصاب او الزنا و عندها تلعنون هذا الزي الموحد الاسود سواد ارواحكم . لعنة الله على من تسبب في هذه الفتنة . هذه خطوات الشيطان تجركم إلى الهاوية ، أنتم تحرمون النساء من أبسط حقوقهن . اللهم أرنا قدرتك في أمة تعصاك و تخالف رسولك و تضعف أحاديثه . اللهم حرم خروج النساء إلا للضرورة فخروجهن أصبح شرا كبيرا مستطيرا . كل هذه الفتن التي لا تنتهي أصبح السبب فيها النساء و ثيابهن و تحفيظهن القرٱن عند المشايخ و ذهابهن إلى الملاهي و مجالات العمل الخاصة بالرجال و التعليم الجامعي المختلط ، لقد أمر الله زوجات الرسول بالنقاب خاصة و أمرهن أن يجلسن في بيوتهن يتعبدن و يدرسن ما جاء في الكتاب و لا يخرجن إلا للضرورة الحتمية . أما نساء هذا الزمن فقد طغين و تجبرن و بالغن في التعري و بالغن في التستر . من تريد الزواج و الأبناء و العفة فلتلزم بيتها و تقتدي بزوجات الرسول في أعمالهن لا في ثيابهن التي تجعل المرأة خفية و غير معروفة و تشبه بقية النساء كأن هناك استنساخ لنموذج واحد غريب الاطوار يشبه النينجا أو الشيعة أو الاشباح المخيفة . الله جميل يحب الجمال و لا يرضى للمراة الظلم و الذل .
المشكلة في من يستغلون النقاب للوصول لمآربهم الفاسدة وليست في النقاب ....أللهم أرزق كل فتاة وامرأة مسلمة طهارةوعفة ونقاب الصخابيات رضي الله عنهنّ جميعهنّ ،،، ثمّ إنه لا يرى النقاب شبحاً اسوداً إلا من كاه في قلبه مرض،،، أللهم ردنا إليك ردا جميلا ...💦
