الناس الي بتهاجم الحجاج بن يوسف ويقولون أتي بسفك الدماء وقتل الصحابه ..حضرتك هذه الفتره كانت مليئة بالفتن وكان صحابه وتابعين بيحاربوا بعض وبيتافسوا علي الحكم وكان الاسلام بينتهي والخوارج وغيرهم من أعداء الإسلام.بيعملوا علي هدم الدوله الأسلاميه .فلا ندرى أهذا الرجل المسمي بالحجاج .كان علي حق ام علي باطل فإنما حسابه عند ربه لكن لم يكن طامع في ملك ولا مال ولا سلطه وكأنه كان مرسل من عند ربه ليعبر بالأسلام والمسلمين هذه المرحله
ومن قال ان الصحابة والتابعين كانوا بيتنافسوا على الحكم بل كانوا مقاومين للحكم الدكتاتوري الأموي الذي يحصر الحكم في أسرة معينة وعلى أي أساس نبرر جرائم هذا الرجل
رحمة الله الحجاج والله لو كان المسلمين ينصرون الإسلام كما كان الحجاج يعمل لأصبح المسلمين اليوم في درجة متقدمة في كل شي الحجاج اخدى حرب من أجل إمرة مسلمة استلجدة بيه
لكل شي له زمان ومكان الحجاج صلطة الله على ذالك القوم انتشرت فيهم الفتن والانقسمات وحب السلطة وكانت حربا اتت على الاخضر واليابس واقتتل فيها الصحابة.. وضهر فيما الخواريج والمعتزلة والشيعة .. كيف سيكون التصرف من اجل وحدة الامة الاسلامية من التشتت والانهيار .. اولا يكون سلطان داهية مثل عبد الملك ابن مروان .. ووزيره الحجاج الذي يسميه البعض الطاغية .. لكن لقد شاء الله ان يكون حظرا في ذالك العصر وذالك التوقيت من اجل توحيد دولة المسلمين والقضاء على الفتن.. وتوسيع دولة الاسلام ليكون في علم الجميع بان في عهد الحجاج وعبد المالك بن مروان وصلت حدود الدولة الاسلامية الى حدود روسيا والصين والهند وأوروبا لهيا دولة الاندلس اسبانيا اليوم .. وهذا الحدد لم يصل اليها اي قاءد اسلامي من بعد الحجاج الى اليوم .. و كان له الفضل في سك العملة النقدية لأول مرة في تاريخ العرب.. وكتابة الدواوين بالعربية وكذالك هوا من امر بتنقيط القران الكريم لان القران كان بدون تنقيط.. كان الحجاج مفكرا وعسكرا وفقيها وسياسيا عظيما .. لقد ترك الهيبة والوقار والنخوى. للمسلمين الى الان . وكذالك ترك الخوف في قلوب الكفار الى اليوم ..وليس وحده هناك خاليد بن الوليد وصلاح الدين الايوبي ويوسف ابن تاشفين والسلطان سليمان القنوني وقطز وقدات كثر وابطال.. اليس هذا الرجل والرجال لكانوا معه في ذالك الزمان يستحقون منا الرحمة عليهم وترك امرهم الى الله هوا مولهم واليه المصير .. ان الدوال الغربية الى اليوم يدرسون الاستراتيجيه والتخطيط العسكرية للحجاج وخاليد ابن الوليد .. رحمة الله عليهم .. اننا اخواني نعيش اليوم التفرقة مثل ما كان عليه زمان الحجاج. . و اننا نعيش كذالك في الزمان مع الخونة وبياعين الاوطان . انما ارده الغرب فينا حاصل الان من تفرقة وفجور وسب وشتم القادة والتشكيك في الدين الاسلامي .. اننا في هذا الزمان نحتاج قاءدا مسلما شجاعا مخلصا يقود هذا الامة الى الامام 😢..
الناس لي تقول ظالم وقاتل لا ننكر ذلك ولكن لولا شدته لما توقفت فتن المسلمين ودليل على ذلك الدولة العباسية وما ظهر من انقسامات وفتن وضياع الامة العربية والاسلامية
الي اتضحلي من التاريخ من بعد وفات عثمان رضي الله عنه أن بلاد الشام والعراق أما العراق فهي بلاد الفتن والقتل وقليل الدين فيها أما الشام فلا تحترم كلام محمد ص ولا يعز عليهم أصحابه وآل بيته ونسو أن مهتم الحفاظ على الدين وليس الحفاظ على السلطه والتشبث بالرأي لا حول ولا قوة الا بالله
القضية ليست في التعاطف او غير ذلك فهذا الرجل اقام النظام في عهد غر الشيطان الناس فاخذتهم العزة بنسبهم ليعودا الى طباع الجاهلية. و قصة ابن جبير حقيقة فالرجل بالرغم ما له من فضل العلم رفض القضاء لان الناس سيرفضونه بسبب عرقه. فاين الاسلام من هذا. بينما الامر واضح الرجل خدم في عهد دولة الاقرب الى كونها دولة منظمة فقواها على حساب دويلات اخرى ليس لها اساس. و قد فتح الله به بقاعا كثيرة. الدولة القوية خير من الف دويلة. شريطة ان تكون قوية بجيشها و اقتصادها و هيبتها و دينها و مؤسساتها. فاين عراق صدام من عراق اليوم و الدولة العثمانية من تركيا اليوم. و اين و اين
@@user-pc3ed6pg9d صاحب التعليق ماذكر انه شيعي او ذكر الشيعة لكن الظاهر رافعين ضغطك الشيعة لذلك دوم ع بالك ع عموم علاجك تاخذ العيلة وتطلع لموسم الرياض ترجعو امجاد اجدادكم الامويين بالمراقص والحفلات 😂
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تنبيه : لا تتساهلون في انكار المنكر فالموسيقى منكر وهي من المحرمات المقطع مصحوب بموسيقى فلايجوز ان نتساهل في انكار المنكر حتى لانتساهل في غيره من المحرمات فأمر بالمعروف وأنهي عن المنكر . وجزاكم الله خيراً