الجزء الأخير من الحوار رائع جدًا ولا ننسى أن اطروحات أستاذ حسين وكيفية إيصالها للمتلقي كانت ممتازة،إتاحة الفرصة الكاملة للعقل وجعله سبيلًا للوصول إلى الحقائق هذا موضوع يحتاج جلسة كاملة لأنه مهم جدًا
هذا اللقاء دليل قاطع يثبت بان الثقافة لاتتعلق بعدد السنين التي تقضيها على مقاعد الدراسة أو الألقاب العلمية! الأخ حسين كان متفوق من جميع النواحي ثقافيا وحواريا والقابلية على إيصال المعلومة بطريقة مرنه يفهمها البسيط قبل المتعلم. كل التوفيق 📚🌹
الاستاذ حسين رجل مثقف وذو ذاكرة قوية ماشاء الله وشخص مطلع اطلاع واسع، ولكن تعثر في هذا الرأي، وجانب الصواب. فكرة التعويل على العقل بالكلية فكرة لم تسعف أحدًا من قبل لا المسلمون ولا غير المسلمون، فمن هو العقل الذي سنجعله مرجعًا لنا في ظل تفاوت العقول؟ هل العقل الغربي أم العربي؟ هل العقل المسلم أم الملحد أم النصراني أم اللاديني! لا يمكن اجتزاء العقل من الدين ففكرة فصل العقل عن الدين فكرة لن يقبلها أي بشر مؤمن بأن النهاية هي جنة أو جحيم! وحتى العقول التي لاتؤمن بهذه الفكرة، ستعارض هي العقول المؤمنة والعقول المؤمنة ستعارضها! بالتالي فالاتفاق على مرجعية واحدة نتفق على تنزيهها عن الخطأ هو السبيل الوحيد للحقيقة في نظري على الأقل! كيف تعول على العقل وهذا عقلي قد اختلف مع عقلك؟ وعقلك قد يختلق مع أكثر من مليارين عقل.
يقول القرآن الكريم بسم الله الرحمن الرحيم أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها ص وهذا يعني ان الحقيقة واحدة والأوعية البشرية مختلفة لاختلاف سعتها وضيقها
الحقيقة تظهر للمتصوفة بمعنى وللفلاسفة بمعنى اخر وللتجريبين بمعنى وللمثاليين بمعنى ولرجال الدين أيضا معنى مختلف حسب قرأتهم ولاكن في النهاية لايمكن لاحد احتكار فهم وتفسير الحقيقة
واضح جداً ان المقدم كانت لديه نقاطاًوافكار اراد القائها فقط. لم يستمع وكثير المقاطعة والفكرة لم تكتمل عند اي متكلم الا وقاطعه. ارجو ان يراجع اسلوب حواره مع الاخر ولا داعي لزج اكثر من ضيفين او ضيف في حلقة واحدة.
الحقيقة مرة والكبير استاذ حسين يعرفها من جميع الجوانب لكن مابيده حيله على هذا الموضوع اني اعتبره عنصري لسبب انه كثره الخلافات في التدين والعقليات المغسولة والعالم تقرأ بأذنيها وليست بعينها او عقلها والذي يرى الحقيقه مستهدف وهذا موضوع كبير جدا ومعقد تحيه الك استاذ حسين
لكل امر وجهين : 1 ــ حقيقته = الحقيقة . 2 ــ سوء فهم لما هو ليس الحقيقة انها هي الحقيقة وسوء الفهم هذا جعل من بعض الناس يرون هذا الخطأ الغير الحقيقة هو الحقيقة بينما ( الحقيقة ) قد تكون اما بما يخالف هذا الفهم تماما او يخالفه نسبيا . تحياتي للجميع ❤
بأعتقادي مقدم البرنامج يقاطع الضيوف دوم السماح للضيف بأكمال فكرته حتى المتلقي او المشاهد يفهم كلام الضيف وخصوصا ان فكرة هذه الحلقة تحتاج إلى وقت أكثر وهذا كلام ( الحقيقة) يحتاج إلى اكثر من حلقة. مقاطعة مقدم البرنامج أفسد هذا اللقاء.
من كلام الشيخ الدكتور الكل متطرفون لرأيهم وقرائتهم للحقيقة بما فيهم العلمانين ممن علقوا على هذا الحوار هنا مستنكرين على المذيع دوره بتوزيع الاسئلة بين الضيوف وادارة الحلقة، كذلك محتكرين المعرفة على الاستاذ حسين سعدون ، وهذا هو التطرف بعينه، اذا كان المفكر حسين سعدون يعتقد بان العقل البشري اكبر من النص السماوي، اذا ما هو دون لا يصلح لما هو اعلى، وعليه فانه يرمي الفشل على الخالق، ويقترح فكرة تفوق المخلوق على الخالق وهذا ينافي الحقائق الطبيعية التي يتعبرها من الثوابت.
@@مهندعلي-ك6ع اخي العزيز الموضوع بسيط جدا هي عباره عن حقيقه انيه وقتيه مثلا عند ركوبك السياره وتقوم بقيادتها هذه الحقيقه فقط عندما تصل إلى البيت يكون ركوب السياره وذهابك مثلا الى البصره من الماضي الان انت في البيت هذه الحقيقه المهم من كل هذا الموضوع هو على الإنسان ان يعيش حياته ويعيش يومه الباقي كله عباره عن اكذوبه جبيره احنه متوهمين اهوايه
@@مهندعلي-ك6ع الحقيقه الماديه ثابته صح مثال انته عندك سياره نوع مثلا كيا وبيتك موجود ببغداد او بالناصربه ابو بديالى هاي طبعا حقائق لكن حقائق ماديه اما الحقيقه الحقيقيه المعنويه هي لحظه فقط نعيشها أقصد من كلامي كل شي غير مهم الا اللحظه التي تعيشها فالماضي أصبح ذكرى والمستقبل لا احد يعرفه ولا يعرف وقته قد يكون ساعات ونحن نعمل لاجله كثيرا ونركض ونتصارع من أجل أن نؤمن المستقبل وهذا خطأ كبير نعمل نعم لكن ليس بهذا الشكل الجنوني لان الموضوع كله كذبه ووهم كبير انا لست متشائما ابدا والله لكن هذه حقيقه مره لأحد يريد أن يعترف بها لانها لاتفيد الناس الناس يحبون الخلود والبشر هذا طبعه والمشكله هو يعرف لكن يحاول أن يتناسى فتراه راكضا لاهثا على هذا السراب الذي اوهم نفسه به انا اقول على الإنسان ان يعيش لحظته وبس
@@ابنبلادمابينالنهرين-و2ج شكرا الك وممتن لوجودك لكن حسب اعتقادي كل إنسان هو حاليا عايش الحضة ولكن بسبب تعلقه بالماضي او بالمستقبل والتفكير بهما يفقد الإنسان طاقة ويفقد القيمة او متعة الحظة ويكون عايش في الماضي او المستقبل وهذا الشي كذبة العقل يخدعنا او الشيطان الي بداخلنا على شكل وسواس خناس
الضيف الذي مع أستاذ حسين القاعد بجنبه لم يكن بجعبته الكثير حول مصطلح الحقيقة....!! وعلى هامش اليقين والحقيقة، يقول أبو العلاء المعرّي : أما اليقين فلا يقين وإنما أقصى اجتهادي أن أظنّ وأحدسا...! وبخصوص الحقيقة فلا حقيقة مطلقة وكلامي هنا حول العلوم الإنسانية، و تطالعني غالبا عبارة : الله أعلم.. في نهاية كل رأي..! حبيبي أستاذ حسين، كنت قارئا جيدا وبجعبتك الكثير الكثير لما قاله الآخرون سواء كانوا أوربيين أو عربا... ونرجو أن تحصّن لنفسك رأيا من خلال دوشة الآراء المختلفة للكتاب والنقاد، بأن يكون هناك ناقد اسمه أستاذ حسين سعدون، له رأيه الخاص ... كل التوفيق.
يقولون الفلاسفة أن الحقيقة هي مطابقة الفكر للواقع ٠٠٠٠ ويقول الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام في اجابته علي كميل ابن زياد عندما سأله ماهي الحقيقة فقال له وماشأنك والحقيقة قال اولست صاحب سرك قال بلا إليك مايرشح مني ٠٠٠٠ الحقيقة هي نور يشرق من صبح الأزل فيلوح على هياكل التوحيد آثاره وهتك الستر لغلبة السر ومحو الموهوم لصحو المعلوم
لازالت لديك فكره الشاب الذي يتباها بانه قد قراء كتابا او ثلاث . انا افضل ان تقول ذكر في الكتاب الفلاني وليس انا قرات كتاب ذاك الشهر او قبل يومين المفروض انك تجاوزت المحددات النمطيه وعليك ان ترتجل بثقافتك فلكل يعلم مافي الكتب وهناك الالف من اليوتيبات التي تشرح باسهاب الفلسفات و الثقافات العامه وستضيع بينها بعد فتره . تحياتي
مع احترامي لجميع المشتركين بالحلقه والمشاهدين للحلقه انه الحقيقه كما هو واضح للعيان انه التدين هو اخطر انواع الايدلوجيات على الكوكب وهذه هي الحقيقه اما العلوم والمعرفه فهي احسن التدين فالاول يوصل للهلاك والدمار والثاني الى النجاة والاعمار. وتحياتي من القلب للجميع
هذا المعمم اللي لابسله محبسين وحاطله حرز بإيده ومسمي نفسه دكتور ميعرف معنى الحقيقة العلمية وهو العلم الطبيعي الذي يختلف جذريا عن العلم التأريخي الذي لاجزم فيه لأنه ناشيء من أفكار فلسفية أسطورية لاوجود لها .. أعتقد بل أجزم أن المستوى العلمي للأستاذ حسين سعدون يفوق كثيرا لمستوى عقل المعمم وبالتالي هناك فرق كبير بينهما كالفرق بين السماء والأرض ... تحياتي للأستاذ حسين سعدون ..