الخبر العاجل و القديم أنك أكثر من مبدع و أكثر من رائع و للأسف أن القنوات العربية التافهة حرمتنا عسل حديثك لترينا تفاهات مسابقاتهم المقلدة للغرب نرجوك إذا كانت لديك المقدرة لتطل علينا بشيء جميل من إبداعاتك على الشاشة الصغيرة نرجو لك الصحة والعافية و طول العمر يا ملك الأقمار كلها
أستاذ مروان أنت ذاكرتي والماضي الدافئ الجميل أنا من جيل مجلة التلفزيون من جيل كنا ننتظر جميعا إطلالتك الذي نعشقها أنت في وجداننا حاضراً دائما وأنا اليوم سعيد بوجود صفحة لك الله يطول بعمرك ونحن السوريون نفتخر بك كأنسان مثقف تمثل السوري بأجمل وأعطر صورة نتمناها لنا
بارك الله فيك،،🌻🌱🌹🌱🌻 أفتخر بك لأنك من وطني عموما ً، ومن مدينتي (دمشق) خصوصاً،، أدعو الله أن لايحرمنا، طلتك بلغتنا العربية العريقه.. وأسألك بالله أن لاتتأخر علينا بالمقاطع الراقيه،، ما استطعت إلى ذلك سبيلا..🌼 دمت بخير،، يا غالي😊🌹😊
مبدع في كل ماتقدمه وما قدمته من قبل استاذ مروان.. أدام الله فكرك النير وأدام تميزك وابداعك وعطاءك.. اكيد يعجبنا وكثيرررر.. نحبك كثيرآ. تحياتي وتقديري ومودتي.
أيها الحبيب الغالي على قلوبنا لماذا لا تمتعنا بالرد على تعليقاتنا لنشعر بالدفء الذي افتقدناه لصوتك مذ مجلة التلفزيون.... نعم سمحت لنا السوشيال بمزيد من الهوامش للتعبير عن الرأي
أنتم بعودتكم هذه يجب أن تتصدر الأخبار العاجلة الجميلة ونادرة للأسف هي الأخبار العاجلة الطيبة. هذه الإطلالة بمضمونها واسلوب تقديمك المميز حركت نوستالجيا نحتاجها لنتابع رداءة العاجل. أستاذنا جواباً لسؤالك، بمقدار ما سهلت هذه الوسائل تواصلنا أبعدتنا وبمقدار ما أعطتنا هامشاً لنقول ما نريد، قادتنا إلى حضيض انفلات لا قاع له… الدلائل والأمثلة أكبر من أن يتسع لها تعليق لكم مني كل التقدير والاحترام والمحبة. أمجد طعمة
مساؤك خير استاذنا الكبير اشتقنا لقمر دمشق يحتاج المرء ان يستمع لكلامك اكثر من مرة ليستوعب الافكار العديدة التي تطرحها بأسلوبك العذب المحبب نعم قد اصبحت التكنولوجيا وسيلة للتجسس والمراقبة واصبحنا جميعا تحت سوط الرقيب ولكن مع هذا فلكل منا على السوشيال ميديا دور بالخبر العاجل رغم معرفتنا ان هذا الخبر العاجل قد يكون سبب بهلاك عاجل ولكن ربما هي ضريبة التكنولوجيا التي لا يمكننا ان نتحرر منها
نعم لقد اتاحت لنا وسائل التواصل الاجتماعي مزيدا من الحرية..ولكن الحرية في غالبية المجتمعات المتخلفة خطر.. وهي لا تحسن ممارسة الحرية بمعناها الراقي السليم... دايمآ حضرتك متميز في عطاءك وابداعك وتميزك. تحياتي وتقديري ومودتي.
بداية مرحباً بعودتك أيها الساهر في قلوبنا منذ أن عرفناك .. أما عن سؤالك سيدي حول تكنولوجيا الإعلام الحديث وما أضاف لحرية التعبير .. أستطيع القول من وجهة نظري أن التكنولوجيا بشكل عام كارثة ووقعت علينا!! بيد أنها نعمة من نعم الله أن سخر الانسان لاكتشافها ، لكن طبعنا دائماً هو من يكسب ويغلب التطبع !
مع الأسف الشديد أصبح تفاعل الجيل الجديد مع تيك توك قمة المياعه والانحطاط الخلفي.... ترى أناس ليس لهم أي خلفية وتحصيل علمي وادبي عندهم مئات الالاف بل ربما الملايين من المشتركين المنحطين خلقين مثلهم وترى بالمقابل مبدعين ادباء مفكرين على هامش الحياه بعد أن كان لهم دور كبير في اغناء تراثنا وارثنا الحضاري مثل الاستاذ الكبير مروان يقع على عاتقنا نشر ومشاركة حلقات الاستاذ مروان على جميع شبكات التواصل الاجتماعي انها حرب فكرية..... اصبر اخي مروان نحن خلفك ونشد على يدك..... لا تيأس..... وفقك الله