الحلقه الكامله مع رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة في معكم منى الشاذلي 

وده حلمي نفس حلم ندي 😢ادعولي اكون مكانها السنه دي أن شاء الله ادعولي فضلا 😢😢

استضفوا احمد الغندور بقاااا

ثانوية عامة2023✨🥺🌹 حلمي ادخل الجامعة الامريكية بمنحة ادعولي💘💘

نفسي ادخل الجامعة ده وان شاء الله سوف أدخلها

سبحان الله العظيم و اتوب اليه الله اكبر الحمد لله لا اله الا الله لا حول ولا قوه الا بالله اللهم صل على سيدنا ونبينا محمداً صلى الله عليه وسلم

إزاي حضرتك ي أستاذ مني انا طالبه في تلته ثانوي وحلم من أحلامي اني ادخل AUCكنت عايزه اقدم علي منحه ممكن اعرف من حضرتك اي الأوراق المطلوبه بالظبط عشان اقدر اقدم علي المنحه ودخل الجامعه الامريكيه ي ريت ي جماعة ترفعوا التعليق ده عشان أستاذ مني تشوفوا وشكرا

يارب اكرمنى بفرحه دخولى للجامعه الامريكيه يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب

اقول اعلاميه ف مصر كلها صدقينى👊👊💖

انا السنادي في تالته ثانوي وبإذن الله اكون اسنه الجايه في الجامعة الأمريكية يارب برجاء الدعاء

جميل👏

إدعولي أدخل الجامعه الأمريكية بمنحه🥺🤍

أحمد سمير دقيقة ٨:١٥

منوره الشاشات يا الاااااااااااااء ❤

هو في منحة للثانوية الأزهرية 🤔

♥ the mi University I love you

يارب اخش الجامعه لامريكيه

تاني تعليق ليك بقي

اول تعليق

منقول من دراسة/كتاب "الجامعة الامريكية فى القاهرة" د.عماد حسين : نشأت فى مصر كجهة تبشيرية وليدة فكر الكنيسة المشيخية فى امريكا الشمالية. اول رئيس لها و مؤسسها تشارلز واطسون هو من عائلة تبشيرية شهيرة و عضو فى جماعة تبشيرية شهيرة. و فى 1941 كانت مركزا للقيادة الامريكية فى الشرق الاوسط اثناء الحرب العالمية الثانية وتم انشاء وحدة عسكرية بها فى ذلك الوقت كما تم انشاء زراع للمخابرات الامريكية بها تحت اسم "قسم العلاقات الثقافية". وضعت تحت الحراسة بعد هزيمة 1967 لموقفها السافر و مساعدتها لدولة الاحتلال. تتخذ موقفا سافرا من القضية الفلسطينية و تؤيد الاحتلال الاسرائيلى بشكل سافر. حاربت الكنيسة المصرية لمحاولاتها تحويل اهالى الصعيد المسيحيين الى ملتها و استقدمت وكثفت بعدها الكنيسة المصرية من بعض الاجراءات مثل دروس الاحد لمجابهتها فى ذلك ونجحت الى حد كبير. المادة العلمية التقنية بها ليست افضل شىء و تتفوق عليها الجامعات الحكومية الوطنية كجامعة القاهرة و غيرها كما انها لا تدخل ضمن افضل 500 جامعة فى العالم و نصيب العلوم التقنية والتكنولوجية بها محدود مع التركيز على العلوم الانسانية ليكون منهج الدراسة علمانى امريكى و التشكيك فى الدين و المعتقد مبثوث فى منهجها وهذا هو هدفها خاصة ان طلابها هم من علية القوم و المفترض انهم قادة المجتمع فهى تخرج من يمكن وصفهم "شكلا" مصريين الا انهم متشبعين بالفكر العلمانى المشوش مشكك و مهتز فى الدين و منبهر بالغرب و امريكا و يقلل من شأن بلده و هويته (التى يتم نزعها منهجيا بنمط و اسلوب الدراسة) و شعبه و ينظر اليهم كمتخلفين (فى الاغلب- والله اعلم بالنوايا- لكن المقدمات تؤدى الى التوالى) و يتطلع الى النموذج الغربى و يتوق اليه بل و احيانا يجاهر بمجابهة اصله و تاريخه الفعلى كل هذا و اكثر تجدونه فى الكتاب.