إبن الزبير قد قتل وابن مروان قد مات وحسابهم الصالح والطالح بيد الله فانظرو في أمركم اخواني في الله ولاتشغلو أنفسكم بأمر قد مضى والسلام عليكم ورحمه الله
رضي الله عن أمير المؤمنين عبد الله أبن الزبير ابن العوام الذي تولى الخلافة تسع سنوات و بايعه الناس في شبه الجزيرة و اليمن و العراق ثم خرج عليه عبد الملك ابن مروان
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ [سورة البقرة:141] أي: تلك أمة قد مضت، لها أعمالها، ولكم أعمالكم، وأنتم لا تسألون عن أعمالهم، كما أنهم لا يسألون عن أعمالكم،
بكلامك هذا لا فائدة من قصص القرآن !! الفائدة من سماع قصص التاريخ او قصص القرآن الكريم لكي لا نظلم انفسنا كما ظلموا انفسهم وكانو سبب دخولهم النار عفاني وعافاكم الله من النار
بني امية لهم تاريخ حافل و اسود عبيدالله بن زياد خلفه يزيد بن معاوية يقتلون سيد شباب الجنة الحسين بن علي و يلعبون براسه و يرسلونه لدمشق الحجاج خلفه عبد الملك بن مروان يقتل الخليفة و الصحابي عبدالله بن الزبير بن العوام حواري رسول الله و ذات النطاقين اسماء بنت ابي بكر غدرا و هو يصلي و يفصل راسه و يرسله لدمشق ثم يصلبه في مكة ثم الحجاج يقتل سعيد بن جبير التابعي
الهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده رضيت بالله ربا وبحمد نبيا وبالإسلام دينا قلها قبل النوم وبعد الاستيقاظ من النوم
القول بأن يزيد فعل برأس الحسين كذا وكذا فإنه كذب وافتراء قال : فدمعت عينا يزيد بن معاوية وقال : قد كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين ، لعن الله ابن مرجانة ، أما والله لو أني صاحبه لعفوت عنه ، ورحم الله الحسين . ولم يصل زحر بن قيس بشيء . ولما وضع الحسين بين يدي يزيد قال : أما والله لو أني صاحبك ما قتلتك .
محد يتعلم من التاريخ االدنيا دول وايام وتنتهي وتبقئ اعمال البشر نقابل بيها ربنا ومع ذالك يركضون عاالدنيا وملذاتها وسلطانها الكاذب ويقتلون في سبيل الحكم يارب ارحمنا ونجينا من الفتن
ما قام به عبدالملك خيار لا يختاره الا شجاع ....عبدالملك جمع الامه وقضى على الفتن وافنى الخوارج وازال كل من عمل لنفسه دوله واضعف دولة الاسلام حتى بلغ الفتح في عهد الى الهند والصين والاندلس ولو بقيت متلما كانت لظلت لقمه صائغه للبيزنطين الذين وصلو الى اطراف الشام ....رحم الله عبدالملك ورحم الله ابناء الزبير ورحم الله الحجاج واسال الله ان يعفو عمن اخطأ منهم ولم يحسن التدبير
مر سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ذات يوم برجل في السوق. فإذا بالرجل يدعوا ويقول : اللهم اجعلني من عبادك القليل... اللهم اجعلني من عبادك القليل .. فقال له سيدنا عمر : من أين أتيت بهذا الدعاء ..؟؟ فقال الرجل :ان الله يقول في كتابه العزيز ,,((وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)). فبكى سيدنا عمر.......وقال : كل الناس آفقه منك يا عمر ؛ اللهم اجعلنا من عبادك القليل . فاليوم إذا نصحت أحداً بترك معصية كان رده: أكثر الناس تفعل ذلك .. لست وحدي !! وﻟﻮ ﺑﺤﺜﺖ ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ " ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ " ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺑﻌﺪﻫﺎ (ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ - ﻻ ﻳﺸﻜﺮﻭﻥ - ﻻ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ) ﻭﻟﻮ ﺑﺤﺜﺖ ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ " ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ " ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺑﻌﺪﻫﺎ (ﻓﺎﺳﻘﻮﻥ - ﻳﺠﻬﻠﻮﻥ - ﻣﻌﺮﺿﻮﻥ - ﻻ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ - ﻻ ﻳﺴﻤﻌﻮﻥ) ﻓﻜﻦ أﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻴﻬﻢ : { ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺩﻱ ﺍﻟﺸﻜﻮﺭ } { ﻭﻣﺎ ﺁﻣﻦ ﻣﻌﻪ ﺇﻻ ﻗﻠﻴﻞ } { ﺛﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻟﻴﻦ ﻭﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ } اللهم اجعلني من عبادك القليل الشكور
غفر الله لهم جميعا واسكنهم فسيح جناته رغم الاخطاء فقد خدموا الاسلام وكانوا يشهدون ان لا اله الا الله . سيكتب المتشدقون والمتفيهقون أشياء لانهم يعيدون ويظنون انهم احسن من هؤلاء سيكتبون لا تترحم عليهم واقول موتوا بغيظكم اجدادنا ونترحم عليهم ونستغفر الله لهم
انت يحتاج تتعلم دينك جيدا وبعدين تتكلم في هذه المواضيع عبدالملك لم يخدم الاسلام بشيء بل خدم مصلحته وملكه اخزاه الله وسلط اللعين الحجاج على المسلمين وقتل الآلاف منهم عبدالملك والحجاج مجرد أوباش خدموا مصالحهم وضيعوا الأمة وهم في البراءة
@@reemo4936 هههه رحمهم الله جميعا يكفي انهم يشهدون ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله فتحوا كثيرا من البلدان ونشروا الاسلام وانا اعرف ديني احسن منك وانت من يتكلم كأنه اعلم العلماء اللهم اغفر لهم وارحمهم فإن بعض الجهال زعموا انك لا ترحمهم ولا تغفر لهم اللهم امسح دنوبهم واغفر خطاياهم فإن بعض الحساد بغيضي القلوب زعموا انك لا ترحم ولا تغفر لهم
@@khalidrftijna5163 طيب لابأس انت العالم .. الحجاج قتل امير المؤمنين الزبير وعلقه وصلبه ودعت عليه اسماء بنت ابي بكر . وقتل سعيد بن جبير وكثير من علماء المسلمين .. طبعا اشك انك تعرف هذه الاسماء لكن ابحث وتعلم كل جرائم الحجاج كانت بمباركة ورضا عبدالملك هؤلاء مجرمون اذا تتوقع انه يجوز لك تترحم عليه انصحك تروح تتعلم دينك صح .
@@reemo4936نعم الحجاج قتل كل هؤلاء فهدا لا يخرجه من الملة وحكم قتلى الحرب ليس كحكم القتلى الاخرين قتلهم لانهم خرجوا عن ولي الامر سواء ابن الزبير وسواء ابن جبير كل من خرج عن ولي الامر واراد شق عصا الطاعة يقتل الحجاج قتل الكثيرين لان قتلهم فيه صلاح الأمة وهو ليس بالجاهل او الغبي لكن كل أفعاله كانت لها غاية اقرا عنه ثم تكلم الحديث طويل لكن اقرا قول الله وان فءتان من المؤمنين اقتتلا ....... حكم قتلى الحرب ليس كحكم القتل العادي
@@khalidrftijna5163 خرج ما خرج ! خرج ما خرج....شكلكك لا نعرف لا معنى خرج و لا التاريخ و إلا لما شططت في استعمال كل هذه العبارات آل مروان كانت لهم الشام فقط و لم يبايعهم صالح واحد بل عصبتهم فقط و آل كلب على ذلك في حين كانت الحجاز كلها و العراق و اليمن كل ذلك تحت ولاية ابن الزبير عبدالله الذي فرح بمولده رسول الله و سماه و حنكه بريقه الشريفة و دعا له. يعني لا مجال لمراقنة أل الزبير بآل مروان الذين اخرجهم رسول الله من المدينة و لم يعودوا ولا قبل خليفة بعودتهم حتى جاءت خلافة عثمان و الذي تسببوا هم في قتله. كل الصالحين أخرجوا آل مروان أو كرهوهم. فالذين خرحوا على جماعة الامة أنذاك و شقوا صفها و تسببوا في سفك دماء المسلمين هم آل مروان و ليس العكس. لا تعكس الامور و تستغبي الناس. لكن لا ضير لم يدم ذلك الظلم اكثر من ثلاثين سنة بعد عبد الملك و اجتث ذلك الملك الدموي الممثل بالاجساد و رمي في زبالة التاريخ و إلى الابد تعلم ثم تكلم لان التاريخ يؤخذ بالموضوعية و ليس بعاطفة النساء.
اللهم إنك ترحم من تشاء وتغفر لمن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير وإليك المصير .ياللقساوة. الملك يا عباد الله ،الملك....السيادة والسلطة...لاحول ولا قوة إلا بالله
عليكم ان تفرقوا بين أئمة الهدى الذين أمرنا الله تعالى بطاعتهم والبيعة لهم ( من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة الجاهلية ) وبين أئمة الكفر والظلم والجور الذين أمرنا الله تعالى بقتالهم والبراءة منهم ... يا أهل السنة والوهابية أنقذوا أنفسكم وإلا سوف تحشرون مع هؤلاء يوم يتحقق قوله تعالى ( يوم ندعو كل أناس بإمامهم ) .
-- ملاحظــــة : كان مقتل كل من عبدالله بن الزبير - رضي الله عنه - ومساعديه عبدالله بن صفوان وعبدالله بن مطيع عند الكعبة المشرفة على يد جنود جيش الحجاج بن يوسف الثقفي ، وليس على يد الحجاج الذي كان في حينه في معسكره في الأبطح وهو موقع بين مكة ومنى .
@@montagio435 إذا كان عندك دليل أن الحجاج كان أمر جنوده بقتل الثلاثة (عبدالله بن الزبير وعبدالله بن صفوان عبدالله بن مطيع) وليس القضاء على دولة عبدالله بن الزبير ... فليتك تزود القراء به .
@@montagio435 طالما أنك لم تجب على سؤالي وتطرقت لموقعة أخرى فإني أفيدك بأن الواقعة التي عليها دليل قطعي وأتفق عليها جميع المؤرخين والباحثين هي واقعة غزو القرامطة لمكة المكرمة أثناء موسم حج سنة ٣١٧هــ وقتلهم الالاف من الحجيج وأهالي مكة ودفنهم بئر زمزم فكان غزواً من البشاعة ما لا مثيل له بما في ذلك غزوات المغول والصليبيين لبلاد المسلمين التي لم تبلغ بالبشاعة ما بلغته بشاعة الغزو القرمطي لمكة المكرمة .
وأمير المؤمنين عبدالملك بن مروان ... بالله عليكم هذا دين , أن تحترم وتتبع وتطيع المجرم القاتل والضحية المقتول وكلاهما تزعمون أن الله تعالى أمر بطاعتهم ؟؟!!.
@@user-nj7yu5vq3bدعك من هذا الهراء الحق أحق ان يتبع الخليفة وولي الأمر الشرعي في هذا الوقت هو الصحابي الجليل عبدالله بن الزبير واستمرت خلافته تسع اعوام والخارجي والمارق والذي شق عصا الطاعة وخرج علي الخليفة الشرعي هو مروان بن الحكم ومن بعده ولده عبدالملك وكلبهم الحجاج الثقفي دون هذا الكلام مجاملات لبني اميه
رضي الله عن بني امية عبد الملك ويزيد ومعاوية وعنهم أجمعين نحن الآن في اليمن ادركنا نجاسة أحفاد الحسن والحسين الحوثيين لقد كان بني امية على حق عندما اقصوهم من الحكم وطاردوهم
@@cheikhsaadbouhaidera7552 انا قلت أحفاد الحسن والحسين في زماننا الحاضر انا ما قلت احفاد الرسول ماكان محمد ابا احد من رجالكم... انت هل نسبك يرجع لجدك ابو امك او لِ ابوك ؟ لاتخلطوا في الأنساب
@@subri1 هههههههه ما تقوله يناقض قول أهل السنة والجماعة فأبناء فاطمة رضي الله عنها هم آل بيت رسول لله صلى الله عليه وسلم وتجب لهم المحبة وقال صلى الله عليه وسلم في الصحيحين كل سبب ونسب وصهر مقطوع يوم القيامة إلاسببي ونسبي وصهري ولذلك تزوج سيدنا عمر بأم كلثوم بنت علي وليتمم الثلاثة فهو صاحبه وصهره ونسيبه
لا اعلم ما اقول عن ما حدث في تلك الآونة فليت امير المؤمنين عثمان لم يقتل و مات ميتة طبيعية و تسلم بعده امير المؤمنين علي الحكم و استمر في الفتوحات و ازهار العلم و اتمنى لو لم تقم للامويين قائمة و لم ينازعوا الحسن على الخلافة و اتمنى أن الحسين لم يقتل و بويع له بالخلافة بعد أخيه الحسن و اتمنى لو استمرت دولة الخلافة الراشدة تحت حكم الحسين و بنيه و اتمنى لو لم ترق دماء الصحابة و تعم الفوضى و الفتن و اتمنى لو لم تقصف الكعبة و لم يقتل ابن الزبير ولم يظهر يزيد أو يكن له ذكر في التاريخ فإنه والله لظلوم حقود و ما أخطأ معاوية اكبر من توليه بعده إن هذا قضاء الله و قدره ولا اعتراض عليه ودو لكن يحز في نفسي اهل العراق فوالله إن الحجاج لصادق في قوله انهم اهل الشقاق و النفاق فكل ما حدث بسببهم
ليس عليكم ان تدخلوا في التفاصيل تاريخية كانت ام بهتانا اسطنعتموه.....فهذا يؤجح روح الكراهية عند المسلمين و يوقض الفتن....فكما قال الرسول عليه الصلاة و السلام : الفتنة ناءمة و لعن الله من ايقضها.
الدرس من هذا والعبرة ، أن كل ما درسوه لنا عن الخلافة والخلفاء مجرد اوهام وتتساقط الواحدة تلو الأخرى لتظهر وجوههم القبيحة الحقيقية وانهم كانوا يحكمون بالحديد والنار ولا هم لهم سوى السلطة والمال والنفوذ ، كلهم كلهم وبدون استثناء بشر غرتهم الدنيا ولم يكونوا ابدا ملائكة ، كلهم الان تحت التراب ولا تقديس لاحد فيهم مهما بلغنا من الخرافات عنهم .
وقال ايضا ماذا فعل يزيد بن معاوية برأس الحسين وماذالك الا للحفاظ على دولة بني أمية. وابن الزبير عدو عدو للأمويين ينازعهم حكمهم. وكيف ينسب قتل عبدالله بن الزبير بأنه قضاء الله وقدره. تنزه الله عن ذلك أن يكون الله راضيا. بذلك . أن الله لا يأمر بالفحشاء اتقولون على الله مالا تعلمون.
ملاحظة تاريخية : ١- رأس الحسين بن علي - عليه السلام - لم تتجاوز أرض العراق وإنما الذي حصل أنه بعد إستشهاده في أرض كربلاء قام أحد القتلة بقطع رأسه وذهب بها إلى الكوفة ليريها واليها زياد بن عبيدالله ، ثم بعد عدة أيام وبعد إلحاح من الهاشميين وافق زياد بن عبيدالله على دفن رأس الحسين - عليه السلام - مع جسده في كربلاء ، وكل ما يقال من مقابر لرأسه - عليه السلام - في بلاد الشام ومصر كلها أقوال لا سند لها . ٢- وأما عبدالله بن الزبير - عليه السلام - وصاحبيه عبدالله بن صفوان وعبدالله بن مطيع ، فإنه بعد إستشهادهم مباشرة عند الكعبة قام القتلة بقطع رؤوسهم وذهبوا بها إلى الحجاج الثقفي بمعسكره في الأبطح بين مكة ومنى ، فتم نقل الرؤوس الثلاثة بأمر من الحجاج الثقفي من مكة الى المدينة ثم إلى دمشق فرآها الخليفة عبدالملك بن مروان ، فضاقت صدره وتمنى أنه لم يراها وأمر بدفنها فورا في حينه .
وعن جبير بن مطعم قال: بينا أنا جالس مع النبي صلى الله عليه وسلم في الحجر إذ مر الحكم بن أبي العاصي فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ويل لأمتي مما في صلب هذا". و لكن كل حديث يتهم بني أمية ضعف من قبلهم بعدما سيطروا على الحكم، و رغم أنهم بدلو سنة الخلافة بملك عضوض توارث فيه الفسقة و أبناء الزنى حكم المسلمين إلا من رحم ربي منهم كعمر بن عبد العزيز الذي قتلوه لأنه خالفهم
رضي الله عن عبدالله بن الزبير بن العوام ورضي الله عن أبيه حواري رسول الله ومن السابقين الاولين ورضي الله عن امه أسماء بنت أبي بكر الصديق وعن أبيها الصديق ولعن الله الطواغيت سفاكي الدماء ومنتهكي حرمة الكعبة لعنة الله عليهم إلى يوم الدين وحشر أنصارهم معهم
لعن الله أمة نسيت تاريخها وظلمت رجال تفانو في سبيل رفع راية الإسلام وصوت الحق وإن ضرب الكعبة بالمنجنيق لأخماد الفتنة وإن قتل مسلم اشد من ضرب الكعبة وكان الحجاج بن يوسف الثقفي غايته اخماد الفتنة لا دمار بيت الله الحرم ورحم الله خلفاء بني أمية ورضي الله عن سيدنا الحجاج وسيدنا عبدالله بن الزبير فقد كان ابن سيدنا الزبير مخطأ فالعصمة لا تكون الى لنبي هو رجل دين لا رجل سياسيا
ويقولك صحابة عدول وتقوى وورع بلا تقوى بلا بطيخ كانت تحركهم المكاسب والدنيا والنساء استباحوا المدينة واغتصبوا النساء وصلبوا ابن الزبير وحرقوا الكعبة لعنة الله عليهم
الزبير بن العوام كان صحابي ودافع عن الرسول ومروان كان طريد الرسول!!!! كيف ابن المنافق يصير حاكما على ابن الصحابي!!!!! ويقتله وينكل به، مثلما قتل الحسين ع
ثلاثة نفر خرجوا على اجماع الامه الحسين وابن الزبير وعبدارحمن ابن ابي بكر وباقي الامه بايعت يزيد ثم مات يزيد وجاء من بعده شاب احدث بلبله وخلع نفسه لكن بقية عاصمه الخلافه دمشق حيث القوه العسكريه والاقتصاديه وابن الزبير كان مرشحا وطلبو منه الذهاب لدمشق ورفض فحدث مؤتمر الجابيه واختارو مروان ابن الحكم فهي بيعة تمت في عاصمة الحكم وقتها وهذا اهم ما يميزها كذلك السواد الكثير للمسلمين هناك واقتتل ابن الزبير وابن الحكم مع وجود ماحوظة ان ابن الزبير خالف اجماع الامه سابقا في بيعة يزيد
ابن رسول الله سيد الشهداء الامام الحسين ابن الامام امير المؤمنين علي بن ابى طالب ابن فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين الذى قال له فيه رسول الله صل الله عليه واله وسلم حسين منى وانا من حسين يخرج على اجماع الامة. تريده ان يبايع الفسق والفجور وشارب الخمر. ملاعب الكلاب والقرده. هل من المعقول ان الفضيله تبايع الرذيله. والحق يبايع الباطل وابن الرساله يبايع ابناء الطلقاء الذين اسلموا بلسانهم دون قلوبهم كرها يوم فتح مكة مالكم كيف تحكمون وعند الله تجتمع الخصوم
عصر مخزي والله مسلمون يقولون ربي الله و محمد رسوله ونبيه ويتقاتلون ويقعطوا رؤوس بعضهم وكلا منهم يقول الله أكبر أي فتنة هذه قد أصيبت بها هذه الأمة بعد وفاة رسولنا الكريم
كم كان التاريخ ليكون مشرقا لو انتصر أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير على عبد الملك وأبيه. هو الحاكم المبايع له من أكثر الناس وسبقت بيعته بيعة غيره. صحابي عين صحابة وتابعين لنشر العدل فأتى الحجاج وعبد الملك وقتلوه وقتلوا من عينه من صحابة بغير حق. قتل الصحابة هؤلاء هو ما حطم ملك بني أمية فلم تدم لهم دولة دون ثورات حتى استأصلهم العباسيون. أورث الحجاج عبد الملك سبة الدهر عليهما من الله ما يستحقان.
هناك مغالطات في هده التمتيليات، لم يفرح يزيد بمقتل الحسين ولم لم يأمر بدلك. أما عن عبد الله بن الزبير فقد لاق جزاء كل من يخرج عن ولي الأمر. رحمة الله عن الخليفة عبد الملك بن مروان الدي في عهده وصل الإسلام إلى الهند والصين شرقا وإلى الاندلس غربا. أما امتال ابن الزبير فلم يفعلوا شيءا الا منازعة أولي الأمر وقتل المسلمين في حروب داخلية وادكاء الفتن بين المسلمين.
اذا لم يكن للحاكم ورجل القيادة دين. فمالذي سيحكم به بأي قانون وها نحن نعاني الويلات وكل الشعوب بسبب الحكام الذين وصفتهم. حتى وان استشاروا أهل الدين فلا يأخذوا. من الآراء الا ما يوافق اهوائهم. وما كان فيه حفاظا على سلطانهم
في دقيقة 1:47 يستدل بأفضع شيىء حدث في تاريخ المسلمين اتدري ماذا فعل الملعون يزيد ابن معاوية ب الحسين رضي الله عنه هذا شيىء لا يحسب للأمويين حتى لو وصلت فتوحاتهم الإسلامية للمريخ يكفينا ما قاموا به من فرقة المسلمين شيعة و سنة والا لما وصلنا لهذا التشرذم اليوم مرة اقتل حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومرة اقذف الكعبة بالمنجليق 🤬
بني امية ال ابي سفيان وال مروان هم اشرف من عبد الله بن الزبير رضي الله عنه ويستحق القتل لانه زعم الخلافه ونصب نفسه خليفه ولكن بالاخير نقول رضي الله عنه وعن ال ابي سفيان وال مروان فهم اناس طيبون القلب لايهمهم الملك بل خدمة الناس ومرضاة الله
لا أراك الا ناصبيا مرواني الهوى جاهل. تقول عن ابن الزبير صاحب رسول الله و ابن حواريه انه يستحق القتل لأجل آل مروان واشياعهم انا عندي اصبع من أصابع ابن الزبير خير من مروان وابنه هذا واشياعه كالحجاج الا ما كات من امير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز عليه السلام