نحن دول اسلامية فكيف لدول ان يقبلو بقروض من البنك الدولي لسداد مصاريفها أين موقف العلماء من هذا الامر هل يقتصر التحريم فقط على الفرد أين مؤسسات من هذا الكلام الامر يحتاج الى تدقيق أكثر
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
هذه هي المشكلة. أنت لم تفهم ما كان يقوله. نحن في نظام مالي قائم على الديون. هذا النظام المالي ، في العالم بأسره ، لا يقوم على أموال حقيقية. لا يقوم على الذهب والفضة. يقوم على طباعة النقود والتيسير الكمي. ومن ثم فإن الربا (حسب الدكتور علي) ينطبق على المال الحقيقي وليس على النظام المالي القائم على الديون الذي نعيش فيه. ومن ثم فإن مثال القهوة منطقي. لأنه يتعين عليك تسمية النظام بما هو عليه وليس ما تعتقده هو.
@@Awab_Hamid يا فندم برضه ده لا يحل الفوائد بل ده سبب أدعى إن النظام المالى الحالى أكثر معارضة للدين الفكرة إن النظام الإقتصادى اللى ماشيين به مش مؤسس من قبل علماء فالدين أو حتى لم يتم الإستشارة بهم و ده المفروض يحصل متفق معاك إن النظام المالى غير بتاع أيام زمان عشان مش مربوط بسلعة بس برضه اللى بتعمله البنوك ده متقدرش تقول عليه حلال
@@kareemkhamis7947 فعلا سيدى وشيخى أنا والله اعلم أنى أحبه فى الله وممكن ماكنتش تعلق أو تتفرج لأن هذا سيصيبك باالذبحه الصدريه كثيريين منكم هذه الأيام المفترجه بيموتوا من الجلطات الدماغية وده بسبب السيسى ود على جمعه نصيحه من اخ لاتتفرجوا علينا ولاتعلقوا حتى لاتتعبوا وتحيا مصر وتحيا السيسى وتحيا الجيش المصرى ويسقط الخرفاان عصابه الإخوان كلاب أهل النار هم والوهابيين التلفيين
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
انا من يوم ما فهمت كيف تعمل القروض و عملية فصل الذهب عن العملة المتداولة ايقنت انه لا وجود للربى في معاملات الابناك خاصة و أن هذه الاخيرة تقوم بعمل كبير للتدقيق في قابلية الشخص لتسديد التمويل المتفق عليه مسبقا. يا أخي حتى الابناك الإسلامية تستعمل في معاملاتها الداخلية نسب و تسميها فرق ربح لكي يرتاح زبناءها و هذا أكبر تحايل.
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
@@kareemkhamis7947 هههههه .... هذا رأيك الشخصي الذي يخصك وحدك.... ووالله حرام الحرام ... أن نفتي بغير علم ... - ولو ما عاوز فوائد البنوك لا تذهب إليها ... ههههههههههه - و الفارق شاسع جدا بين فوائد البنوك وبين الربا ... بكلام رب العالمين. - فالبنوك باختصار شديد هي شركات تجارية لتشغيل الأموال في المشاريع القومية والتنموية العملاقة التي تخدم الحياة و المجتمع و تنفع الناس كلها. - وفي نفس الوقت البنوك كشركات تجارية لتشغيل الأموال في المشاريع هي من ضروريات الحياة الحديثة ... مثلها مثل أشياء كثيرة حديثة في الحياة تخدم الناس جميعا مثل الطائرات .والحاسوب وكل الأجهزة الالكترونية والإعلامية الحديثة والسيارات ووسائل المواصلات والاتصالات وغيرها ... - - أما الربا والقرض الشخصي يختلف تماما ... لأنه كان يصل للضعف وللأضعاف فيعجز المدان عن الدفع ويحدث الضرر ... والدين يقول : لا ضرر ولا ضرار ... - وكلام القرآن الكريم واضح كالشمس في قوله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة .... " - فالمقصود بالربا في الآية هو الضعف والأضعاف ...
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
كلام الشيخ كلام جميل ومنسق ...............الحقيقه الدوله المدنيه الوطنيه العلمانيه في مواجهة الدوله الدينيه .....................الدوله الدينيه مرفووووضه لان بنيان الدوله الدينيه يختلف تماما عن بنيان الدوله المدنيه الوطنيه ولازم الشعوب تعرف ده والذين يبحثون عن الدوله الدينيه عليهم الا يحلمون بعداله التوزيع لان الدول الدينيه في مفهومها الايدلوجي دول اقصائيه للمخالف
ملحد !!!! و انت ازاى بحثت كل الجوانب و عقلك جابك كده انت دخلت فى طريق و توغلت فيه من غير ما تتوغل فى غيره ده أكيد أنا بدرس علوم شرعيه و مبسوطه جداا بكل حاجه بعرفها من الصفر لأنها زادتني حب لله و لرسوله ... سيبك من مسميات و تصنيف الدول و ادرس الرأى المخالف ليك و شوف الأمور بتجرد
@@raghadnasrschannel758 حضرتك دارسه علوم دين وجايه تقولي الرسول لم يقصي احد واضح ان حضرتك لم تطلعي علي احاديث التي تحث علي عدم جمع دينين في جزيره العرب ده شق الشق الاخر الفقه مليان اقصاء الجانب الاخر اصلا الاديان عموما اقصائيه لانها عمليه تنافسيه في البقاء فبتعطي غالب المنفعه لاتباعها وبتعمل تمايز بين الاتباع وغير الاتباع بل وبين طبقات المجتمع سواء حر عبد رجل مراة ....تعمدت عدم الرد في البدايه اعتقدت ان معلوماتك متواضعه ولكن جايه تقولي الكلام ده وانتي المفروض دارسه هو انتوا بتدرسوا ايه عايز افهم
@@raghadnasrschannel758 طيب مدام بتزيد حب الله والرسوله يبقي كده مش هقدر اتكلم هههههههههه 😂 حبيبي صدقني انت مخدوع وواخد علي عينك جامد وانت مش حاسس بيا حاجه خالص كل الي انت درسته ده كلها كلام فارغ وحكايات ألف ليله وليله وضحك علي الناس العلم والعلوم الحقيقيه هو ليس الأديان
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
حرَّم الله الربا وأحل البيع حفاظاً علي الفقير من الضياع ولا تقارن تحريم الله للربا بتحريم بعض الأشخاص للقهوة فرب العالمين عليم خبير والانسان ما أوتيَّ من العلم الا قليلا
هذه هي المشكلة. أنت لم تفهم ما كان يقوله. نحن في نظام مالي قائم على الديون. هذا النظام المالي ، في العالم بأسره ، لا يقوم على أموال حقيقية. لا يقوم على الذهب والفضة. يقوم على طباعة النقود والتيسير الكمي. ومن ثم فإن الربا (حسب الدكتور علي) ينطبق على المال الحقيقي وليس على النظام المالي القائم على الديون الذي نعيش فيه. ومن ثم فإن مثال القهوة منطقي. لأنه يتعين عليك تسمية النظام بما هو عليه وليس ما تعتقده هو.
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من قلوب الرجال ولاكن بقبض العلماء حتي إن لم يبقي عالماً أتخذ الناس رؤس جاهلا فافتو بغير علم فضلوا واضلو.
في الرد على دار الافتاء المصرية الحالية في تحليل الفوائد البنكية...! كيفية قراءة هذا المنشور: أن تنظر في رقم الفقرة في الصورة المرفقة ثم تنظر الرد عليها في نفس الرقم في صدر المنشور. قالوا: شهادات " الاستثمار": وهذا من تسمية الشيء بغير اسمه؛ فالبنوك تتاجر بالمال بالربا ولا تستثمر المال بالتجارة؛ وقد شرحت هذه المسألة كثيراً بما يغني إعادتها هنا. لا يقال في شيء من الأحكام "حلال وجائز ولا شبهة فيه" ما لم يكن منصوصاً محكماً؛ فأقل الأحوال أن يقولوا "نرى جوازها" ؛ فكيف وهم مخالفون لجمهور المعاصرين! وكيف يقال "لا شبهة" مع أن سلفهم من كبار علماء الأزهر قالوا بحرمتها! هل كانوا مغفلين؟ وحرموا حلالاً لا شبهة فيه! جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي في دورة مؤتمره الثاني بجدة في ربيع الآخر 1406هـ/ديسمبر 1985م في قراره رقم 10 (10/2): بعد عرض أدلة التحريم والقائلين بها: "...يضاف إلى كل ما سبق ذكره فتاوى العديد من الهيئات العلمية: كالمجامع الفقهية في البلدان الإسلامية، ولجان الفتوى، والندوات والمؤتمرات العلمية، وفتاوى أهل العلم والمختصين في شؤون الاقتصاد وأعمال البنوك في العالم الإسلامي كلها أكدت على هذا المعنى بحيث تشكل في مجموعها إجماعاً معاصراً لا تجوز مخالفته على تحريم فوائد البنوك." 1- كلمة "عقد تمويل" لا يناط بها حكماً شرعياً؛ إنما الحكم الشرعي يتوجه إلى نوع التمويل؛ فهناك تمويل شرعي كعقود السلم والاستصناع والمرابحة؛ وهناك تمويل ربوي غير شرعي كعقود الربا والعقود الفاسدة. 2- التمويل ليس جديداً؛ هو معروف من أيام أرسطوا - وهو يرى تجريم القرض بفائدة! - والحاجة للتمول ملازمة للبشر منذ ظهور النقود؛ ولم تخفى أحكام التمويل بنوعيها الشرعي وغير الشرعي على سلف الأمة وعلمائها؛ فدعوى أنها جديدة غير صحيحة. 3- الحكم على العقد أنه جديد هى دعوى يضحضها إمكان تنزيل عقد التمويل الجديد - بزعمهم- على عقد القرض المسمى في الفقة الإسلامي الموروث؛ فكل مال مضمون على قابضه ومشروط في رده الزيادة إلى أجل= هو قرض ربوي. قال القرطبي رحمه الله في تفسيره (3/ 241): "وأجمع المسلمون نقلا عن نبيهم صلى الله عليه وسلم أن اشتراط الزيادة في السلف ربا ولو كان قبضةً من علف - كما قال ابن مسعود - أو حبة واحدة." 4- الربا حاضر بنوعيه في فوائد البنوك؛ النوع الأول: ربا البيوع = ربا الفضل وربا النسيئة؛ لأن النقود لها أحكام الذهب والفضة بعلة جامعة وهي الثمنية؛ فالناس قد اتخذوا النقد أثماناً؛ يستحلون بها الفروج فتكون مهراً؛ ويعقلون بها دية المقتول فتكون عقلاً؛ ومن لم يرى أن نقود اليوم اثماناً ففي عقله شيء! ولو سلمنا تنزلاً أن النقود ليست اثماناً؛ ولا يجري فيها ربا البيوع؛ فإنه يجري فيها النوع الثاني: ربا القروض. والفرق بين ربا القروض وبين ربا البيوع: أن ربا البيوع يكون في الأموال الربوية خاصة، وهي الذهب، والفضة، والبر، والتمر، والشعير، والملح، المنصوص عليها في حديث أبي سعيد الخدري وعبادة بن الصامت، وألحق الفقهاء فيها ما شابهها في العلة؛ مثل الأوراق النقدية بجامع علة الثمنية مع الذهب والفضة. فبيع جرام ذهب بجرام ونصف ذهب حالاً = هو ربا الفضل (لأن الذهب من الأموال الربوية فوجوب التماثل) وبيع جرام ذهب بجرام ذهب مثله إلى أجل = هو ربا النسيئة (لأن الذهب من الأموال الربوية فوجوب التقابض) وأما ربا القروض والديون فيجري في الأموال الربوية وفي غيرها باتفاق الفقهاء؛ لا يختص بجنس مال معين، فكل زيادة مشروطة شرطاً أو عُرفاً من عين أو منفعة على القرض فهي ربا بصرف النظر عن جنس المال (هل هو من الأصناف الربوية أو من غيرها) ومن المذهب الحنفي الذي ينتسبون إليه ؛ قال العيني رحمه الله: "أجمع المسلمون بالنقل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن اشتراط الزيادة في السلف ربا حرام" والسلف هو القرض بلغة أهل الحجاز. فالحاصل أنه حتى من يقول أن الأوراق النقدية لا يجرى فيها ربا البيوع لعدم مشابهتها الذهب والفضة؛ فلا يسعه أن يقول أنه لا يجري فيها ربا القروض! وهذا إلزام لا مفر منه. والغرر حاضر في عقد الربا؛ ومن صوره أنك إن اقترضت مالاً بالربا من البنك لتمويل مشروعك؛ ثم خسرت المال في المشروع؛ فانت ملزم بسداد مبلغ القرض مع الزيادة رغم خسارتك! فأي غرر وظلم أعظم من ذلك! بعكس الشراكة التجارية القائمة على مشاركة المكسب والخسارة؛ والمعنى العام للغرر هو المجهول العاقبة؛ وهو حاضر في التمول بالربا. ومن لايرى في الربا غرراً وضرراً؛ على الفرد والمجتمع؛ فقد فقد بصيرته؛ بل تجد كثير من مفكرين الكفار الذين رأوا فساد الربا وضرره على الاقتصاد؛ ولا يحضرني أسمائهم الأن - فأنا اكتب أثناء السفر بالطائرة. 5- تسمية الربا أرباحاً! 6- الغاية لا تبرر الوسيلة؛ فالغايات الصحيحة شرعاً يُسلك في تحصيلها وسائل صحيحة شرعاً. 7- نعم؛ نعرف قولكم الفاسد أن "حكم الحاكم يرفع الخلاف"؛ وتعنون بحكم الحاكم قانون البنوك! وهكذا يُرفعُ العلم؛ ويحكم الجهل؛ وتضيع منار الشريعة وتُطمس معالم الحق؛ ويصير الإسلام غريباً كما بدأ.
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
كتب عليك كل حرف وكل كلمة قولتها عن الربا....قصدي الفوايد....كاميرات ربنا سبحانه وتعالى بتسجل صوت وصورة....وقد سجل عليك. How you Manipulate... And deceive.... The whole world........سنتقابل يوم الحساب وسنحاسب.جميعا أمام الله...وابقي قول لربنا المثل العبيط اللي بتضحك بيه علي نفسك ...وعلي أصحاب العقول البسيطة....او اقدر اقول...اللي بيصحكوا.علي انفسهم....وهم يعلمون أن الفوايد حرام....قال قطعت اليد ..كما لم يكن موجود الذهب....طب هيه الفلوس . Is equivalent amount of gold......مش كل شيء وله ما يقابلة من قيمة....انت علي كلامك الساذج....ان مافيش حاجة اسمها ربا ليوم الدين.....اتقي الله ياهذا....والله سوف تحاسب أمام الاشهاد....يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتي الله بقلب سليم......وكل نفس بما كسبت رهينة.......قال علشان مافيش تعامل بالذهب...يبقي مافيش ربا.....هوه لما ربنا سبحانه وتعالي حرم الخمر...لأسباب عدة من الصحية...والعقلية...ومنها الاجتماعية..والاخلاقية.....ومنها الاقتصادية....فحرمت....ولم يكن يوجد وقتها المخدرات....لم تكن اكتشفت بعد....ولكنها اي المخدرات لها نفس الإخطار علي الإنسان وعلي المجتمع....فا نقول علي كلامك المخدرات حلال ...ولا تعد من المحرمات.....اي هبل في الجبل.....انا اعتقد فوق ال ٩٠. %. من الناس ...عرفين.ان الفوايد حرام....ولكن النفس ...وهواها...والمال وسطوته.علي العقول....لا ...ويقول لك مافيش حاجة اسمها اقراض...دة تمويل. التمويل لما تضع فلوسك في بنك بيمول مشاريع فقط ....يعني تروح تقول للبنك وتقول له .... اقرضني.اي مبلغ ان كان.....لو قال لك نحن لا نفرض المال ...ولكن نمول .مشاريع فقط....يبقي كلامك صح....ولكن لو زي كل البنوك....بتقرض.معظم فلوسها ....وبتاخد ..من المفترض. فوايد....فدة ربا. بعينة....وبرضةبتتعمل لها كام مشروع علي الجنب....ولكن البيزنس.الاصلي للبنوك.....ا قراض الناس المال ....وبتاخد من فوايد ....زي المرابي تماما.......ماهو كل شيء في الدنيا دي بقي له الاسم الشيك المرادف اللي يقبله الناس...الربا بقي اسمه الفايدة أو الريع....والمرابي بقي اسمه البنك....والزنا بقي اسمه زواج متعة..او عرفي...انتوا بيضحكوا علي مين....علي انفسكم....ولا ...علي ربنا.....هيه البيوت خربت من شويه....والطلاق بقي اسهل من شرب كوب الماء....والزنا تفشي في المجتمع...وزنا المحارم واغتصاب الاخ لاختة.....ولامه....واغتصاب الأب لبناتة.....والجار لجارتة....وعقوق وضرب الاولاد ل آبائهم وامهاتهم....كل دة من اكل الحرام.....الحرام دخل فوق ال ٩٥. %. من بيوت المصريين.....ف خربت....اللهم ارحمنا يارب برحمتك...يارب العالمين...واخرجنا منها سالمين غانمين يارب العالمين....
والله ان حسن البنا على الحق وعلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ووالله الرؤيا ألذي رأيته فيها وهيئىته الحسنة شفا ما كان في صدري منه ووالله انت على الباطل ووالله سيحاسبك الله على اضرب في المليان
متبعين سياسة الزفت ديه امريكا والغرب اللى صدعوا دماغنا عن حقوق الإنسان والحريات وهم بيحتلوا البلاد ويدمروا البنيه التحتيه في البلاد اللى يحتلوها معكم ناصر ابو دياب مصرى مقيم في الكويت الحبيبه وكل عام وانتم بخير ومصرنا الحبيبه بعز وامان
- السر في إعجاز القرآن الكريم والدين الإسلامي الحنيف ... هذا الدين اليسر والسهل الممتنع ... أنه دين عالمي صالح لحياة الناس أجمعين وللعالمين في كل زمان ومكان في الحياة الدنيا والآخرة ... لأنه خاتم الأديان والرسول صلى الله عليه وسلم. هو خاتم الأنبياء والمرسلين ... والقرآن الكريم هو خاتم الكتب السماوية التي نزلت من السماء لأهل الأرض جميعا . - وكل الذين يقفون بالإسلام والقرآن الكريم عند نظام الحياة الماضي في أي عصر من العصور ... إنما يضيقون الدين على آرائهم الشخصية فقط ... وهم بذلك يعطلون عالمية إعجاز القرآن الكريم والدين الإسلامي الحنيف وأنه صالح لكل زمان ومكان وصالح للحياة في كل العصور ... - وكما هو معلوم من الدين بالضرورة أن : مصادر التشريع الإسلامي الحنيف والتي تؤخذ منها الأحكام الشرعية والفقية ... هي أربعة : 1 - اآيات لقرآن الكريم ذاته .... 2- والسنة النبوية الشريفة الصحيحة في البخاري ومسلم ... 3 - الاجتهاد من العلماء والفقهاء المختصين ... 4- القياس العقلي والشرعي على الآيات القرآنية و أحاديث الرسول الكريم الصحيحة وليست الموضوعة ... واجماع ذوي الراي والمشورة على صحة مجريات الأحداث ومتغيرات الحياة الحديثة في كل العصور .... - ولذلك لا يصح ولا يجوز لأي شخص عادي وغير متخصص فى العلوم الدينية والفقه الإسلامي وعلوم أصول الدين ... أن يفتي بغير علم ...ويقول هذا حرام وهذا حلال من عند نفسه. كما هو الحال والملاحظ في مسألة الربا وتعريفه وحكمه الفقهي ....... هههههه - وبشكل عام وفي إطار عالمية الإسلام وأنه يناسب الانسانية بأكملها في كل العصور ... - إن الذين يرفضون التعامل مع البنوك لا يفقهون أنها ضرورة حياة من ضرورات العصر والحياة الحديثة مثلها مثل أشياء كثيرة حديثة في الحياة تخدم الناس جميعا مثل الطائرات. والقطارات والسيارات ووسائل المواصلات والاتصالات والحاسبات الآلية والأجهزة الكهربائية الألكترونية الحديثة في الحياة الحديثة ... - فهل هذه كلها حرام ... وهل الآن عقليا او منطقيا أن نلغي كل هذه الأشياء ومنها البنوك بحجة أنها ظهرت الآن في الحياة الحديثة ولم تكن موجودة من قبل ... ؟؟!!!!!!ههههههه - ثم إن البنوك ما هي إلا عبارة عن شركات تجارية لتشغيل الأموال في المشاريع القومية والتنموية العملاقة التي تخدم المجتمع وحياة الشعوب في الحياة الحديثة . - والبنوك لا تجبرك على أخذ أموالك ... ولاتضرك بأخذها ... بالعكس تكسبك وتعطيك ربح مقابل تشغيلها لأموالك في مشاريع تنموية كثيرة في الزراعة والصناعة والعقارات والمصانع والشركات التجارية وغيرها ... - فأين الضرر إذا .... والدين يقول لا ضرر ولا ضرار. - ثم إن الربا والقرض . هو ان تأخذ الضعف او الأضعاف ... كما في قوله تعالى : " ياأيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة " والبنوك لا تعطي ضعف المبلغ... ولكن تعطيك جزء من الربح والمكسب . فأين الضرر إذا. - والخلاصة : أن الذي لا يريد فوائد البنوك لا يذهب إليها ... وانتهى الأمر .ههههههههههههه
واقسم بالله العظيم لو الرئيس السيسي الله يحفظه لو ماعمل حتى كوبرى واحد بس شال الجماعه الارهابيه وريحنا من الجماعة الارهابيه وصدعوا دماغنا قال الله وقال الرسول وهم بيعملوا جميع محرمات الله
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
سيدنا ومولانا وتاج راسنا العلامة الكبير والإمام الأكبر في مصر والعالم الإسلامي الدكتور علي جمعة سيدي ومولاي مع الدكتور أحمد موسى بيه أيقونة الإعلام العربي هاذا تاج
مولاك سبحان الله هذا مجرد بوق لسلطة العسكر مثله جاموسة جزمة ألي مستضيفه هم مجرد مساحيق تجمع بين دعاة العار وأعلام العار وفنانين العرة وشوال بطاطا يقدسون المال
العبرة ليست في المسميات العبرة في الحقائق الربا في المال سواء كان المال من الذهب أو الفضة أو الأوراق المالية وليس هناك فرق بين القرض والتمويل فكليهما دين يرد بزيادة هذا أولا ثانيا الاوراق المالية لم تكن موجودة في عصر الأئمة الأربعة وغيرهم من أئمة السلف فكيف تقول أنه أجمعوا على أنها لا نتدخل في الربا أليس هذا كذب وافتراء كفكم عبث واتقوا الله
- البنوك الحالية شركات تجارية لتشغيل الأموال في المشاريع القومية والتنموية العملاقة التي تخدم المجتمع ... فهي ضرورة من ضروريات الحياة الحديثة مثل الطائرات والسيارات ووسائل المواصلات والاتصالات وغيرها ... - ولا علاقة لها بموضوع الربا لأن الربا يبدأ من الضعف ...والبنوك لا تعطي ضعف المبلغ . قال الله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة " - والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم... وقف في خطبة الوداع و ألغى ربا الجاهلية فقال :" ألا إن ربا الجاهلية موضوع " أي ملغي الآن. لأنه كان بالأضعاف المضاعفة . مثلا لو كان المبلغ ما يعادل ألف ... بعد سنة يصبح ألفين . وبعد سنتين أربعة آلاف ... وثمانية آلاف . وهكذا ... ولهذا كانت كارثة إنسانية حقا . - والخلاصة : أن الذي لا يريد فوائد البنوك لا يذهب إليها ... هههههههههههههههههه
@@احمدابراهيم-ض6ط7ث لا طبعا الربا لا يبدأ من الضعف الربا بأى مبلغ زايد عن أصل المبلغ و لو البنك شركه بجد مش هيكون من حقك لا تاخد منه قرض و لا تسحب فلوسك فى أى وقت .. الشركه هتقولك فلوسك فى مشروع و لو عايز فلوسك بيع سهمك لكن اللى بيحصل غير كده بتاخد فلوسك و انت واقف
@@احمدابراهيم-ض6ط7ث البنوك فالنظام الاسلامى أنفع للمجتمع و مافيهاش استغلال و بتاخد نسبه على الربح هتكون أربح من الربا اللى الناس فرحانه بيه و عايزه أى شيخ يقنعها أنها حلال.. انت عشان تاخد ١٨ % المقترض زاد عليه سعر فايدة القرض ل ٣٠% يعنى ذل و استغلال .. و مفيش حاجه اسمها مش قرض ده تمويل .. مش خمره ده مشروب روحى .. مش حشيش دى نبته .. مش زنا ده بالتراضى يعنى حب ...تغيير المسمى مش هيغير من وصفه الفقهى
@@raghadnasrschannel758 ههههه كل كلامك هذا لاينطبق لا على نظام عمل البنوك ولا الشركات ..... - كلامك هذا ينطبق على شيء واحد فقط وهو عملية التسليف ... بمعنى شخص يستلف مبلغا ثم يرده إليه نفس المبلغ بدون اي زيادة ... لكن هذه الطريقة فقدت الآن وقلما تجد من يقدر عليها ... - وإن كان الإعتراض على نظام البنوك أنها تعطيك قروضا ... فهذه الآن ميزة تساعد الناس على امور حياتهم وليست عيبا . لأنه لايحدث منها الضرر بل النفع . ثم إن مقولة : كل قرض جر نفع فهو ربا ... هذه ليست حديثا شريفا ولا آية قرآنية حتى يعتد بها ... وإنما هو قول ورأي مأثور عن أحد التابعين ... واي راي يحتمل الصدق او الكذب . - وأضرب لك مثالا واقعيا حدث لأسرة متواضعة كان وليها يعمل مزارعا في مساحة فدانين أرض زراعية ... وحان وقت بيع المشروع ... ولم يجد ولي الأسرة مالا يشتري به ولو جزءا من الفدانين ... وأعطاه صاحب الأرض مهلة معينة لعله يستطيع ان يفعل شيئا .ولكنه لم يستطع ... فأشار عليه البعض ان يأخذ قرضا من البنك الزراعي ويشتري حتى ولو فدانا واحدا يعيش منه هو وأسرته المكونة من 5 أفراد .... لكن البعض الآخر قالوا له لا تفعل لأن البنوك حرام . ههههه - وانتهت المهلة المعطاة له ... وتقدم جاره بأخذ قرض من البنك الزراعي وباع له صاحب الأرض الفدانين ... وطرد الاول منهما وتوفاه الله والآن اولاده جميعا يعملون أجراء لدى هذا الآخر .... - فأليس كان أجدى لهذا الرجل ان يقترض ويشتري الفدانين لأولاده ... خيرا من أنهم ظلوا فقراء يتحسسون الناس ... ا ... ه