ياشيخ انقلع بس كل كلمة والثانية حطيتوها برأس علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وكل ماقلتو شي سميتوه الإمام!!! الكل يعرف (ماذا تقصدون بالإمامة) لعلي رضوان الله عليه خلاص ارجعوا للدين الصحيح واتركوا دين المجوس المحرف المتلبس بإسم الإسلام والإسلام بريء منه ومنكم.
@@amalamal-gi3ui صحيح صلى الله عليه وسلم لاكن ما يصير يتطاول على الامام علي عليه السلام كان النبي صلى الله عليه وسلم يحبو كثير ما يصير يغلط عليه فاحنه عله هيك انسميه امام ونقول عليه السلام
@@AhmedAhmed-mf5nb حتى الشفاعه صارت لعلي لا حول ولا قوة الا بالله يعني مو محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم هو من يملك الشفاعه يعني كفرتم بالله وبينبيه
اصلا لو هم بتاع ستره كان يعملوها في غير تمثيل سكاته وينستروا ببلاهم لكن هم ما عاملينها في فيلم يعني مش بتاع ستره ومن اجل المال والشهره يستذلوا للمخرجين ويبيعوا أنفسهم وكرامتهم تحت مسمي هو بس تمثيل مثل ما قالها عادل إمام في فيلم وهو بيبوس باثاره ويقول لببنت هو بس تمثيل خخخخخ عالم الفن عالم قرف وذل
من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين)..
من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين)..
من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين)..
ان شاءالله كرونا تصيب كل العواهر ونفتك من رذالتهم،،طيب الي بتباس وتنام مع واحد غير زوجها ، لما تحمل اي عرفه جوزها انها حامل منه ممكن تكون من احد الفنانين او المخرجين مهو بيعملوا مع مراته مثله ،،ان من راي كل الفنانين يعملوا تحليل لابناءهم ويتاكدوا منين جابوهم ،، اراهن انهم كلهم ياكلوا لحم خنزير عشان كذا كلهم دياثه النساء والرجال،،دا حتى الحيونات عندها غيره اكتر منهم
@@minaosama5709 روجينا قلة ده متقلوش ده تمثل انتي تقولين ثمتيل يعني بوس حقيقي فنانين كلهم بعد الافلام يتوعدون في بيوتهم خاص فن عافن و فنانة يوسف هي في سعودية امراءة بهذلتها في المطار علاشن ألبس قلات لها احتشمي شويا اه قرف لي انتي لبسته وانتي تحبي بوس تعلي خاص اعلمك و متعك بوس حقيقي
روجينا تقول يوسف شاهين حس انها مكسوفه من البوسه فطلع الناس من الاستديو ، والملايين اللي شافتك تتباسي مااتكسفتي منهم؟ وزوجك الديوث وين كان ؟ والاهم من هذا كله ماتكسفتيش من ربنا ؟
من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين)..
نسأل الله العافية... الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا علي كثير ممن خلق تفضيلا كثيرا.. نسأل الله العافية... شي مقرف والله.. قمة التفاهة وعدم الحياء
من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين)..
موضوع البوس في الأفلام والمسلسلات عندنا محرج للممثلة أمام عائلتها قبل الناس ولكن من البجاحة انهم يجيبو حلقة ويتكلمو ويضحكو عادي جدا ولا كأن الموضوع محرج أو فصيحة للأمانة كنت احترم روجينا وفريال التونسية بالذات كثير ولكن بعد هذه الحلقة احسها قللت منهم ولم تضف لهم
قبلات إدوارد و منة شلبي مقرف جدًا معظم الممثلين المصريين داسو على حدود الأخلاق و الدّين و يقولو تمثيل و الفنان الفلاني أخويا و هو يقولك الفنانة الفلانية رائعة و بحترمها جدًا......انتو يضحكو علينا ولى على نفسكم؟؟!!! الله يكون في عون المصريين
لاحول ولا قوة الا بالله يبررون بكل وقاحة ويقولون بان المخرج مصر على تمثيل مشهد القبلة ولا يعيرون ادنى اهتمام لاوامر الله المخرج مات لكن الله حي لا يموت الفن كلو عفن لايوجد شريف في الفن
من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين)..
يضحكوا على عقليات الناس يظنون ان الناس ما تفهم يريدون ان يقنعوا الناس ان القبلات في السينما بدون احساس وانها عمل فقط حدث العاقل بما يعقل هذا يسمى دعارة
من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين)..
الإنسان هذا اللي في الوسط سخيف ودمه ثقيلللل جدا😖😖 بعدين يا روجينا بدل ما الناس تتحايل عليك انتي تحايلي على المخرج انه يعفيك من هذا الموقف وممكن انه يستبدلها بالايحاء بدل مايزعق فيك على قبلات ليس لها أي رساله هادفه غير قلة الحياء
المشكله في الناس والمخرج خروجهم من الاستديو وربنا مش عارفه انو شايفك وزوجك اللي في البيت .المفروض تعتذر عن الفيلم.حسبي الله ونعمه الوكيل .ايه التبرير ده في حاجات مفيهاش تبرير.
الله يكسفكم .. الله يقرفكم ..وين رجالكم وإنتوا بتبوسوا الرجالة .. أنا إذا بلوم أحد بلوم روجينا فنانة كنت بحسبها محترمة زوجها أشرف زكي شقيق الفنانة ماجدة زكي هل كانت على ذمته حينما باسوها اثنين في فيلم واحد .. هي بنفسها اعترفت بأنها بوسة حقيقية .
لو تريد روجينا ما تقبل الفيلم لان البوسه المطلوبه في المشهد هي اغلى من بيع الفيلم لهذا هي قبلت تمثل وتعمل مشهد البوسه ع شأن هذا الي جعلها تقبض فلوس كثيره بس اريد اعرف هو رجلها أشرف زكي ثور لديه قرون يجعل زوجته يقبلها شخص اخر لو الفلوس عمت عينهم