هاد الجريمة وقعت في الحي الدي أسكن فيه واعرف هده العائلة وأولادها وكان احد أولادها يربي الحمام وكانت صدمة كبيرة واتذكر يوم تمثيل الجريمة تم إغلاق شارع الكفاح كما أن التلاميذ لم يذهبوا إلى المدرسة دلك المساء
قصة وقعات في الثمانينات قرب محطة القامرة في شارع لخياطة ديال الخزانات وكانوا المجرمين هم ولاد خوه من أجل الورث كانت أيام سوداء لن ننساها الله يرحمهم بقات الدار مسدودة سنين والتصبين بقى منشور حتى ارشا......