ملاحظة يا عبدالرحمن بارك الله فيك .من باب قوله صلى الله عليه وسلم لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه....والنصيحة هي ان لا تتسرع في "قول صلى الله عليه وسلم ".....بتطلع معك لما تحكيها صصلم .. حتى تحصل على الاجر كاملا ولا ينقمك احد ....للاسف اصبح الشيعة ينقمون علينا نحن اهل السنة بذلك ونحن احق بنبينا صلى الله عليه وسلم منهم ... بارك الله فيك ..ووفقك الله لما يحبه ويرضاه
الله يوفقك يا عبدالرحمن ، نحبك في الله انت واخوياك ، ويشهد الله لو الود ود اشتريت صحبتكم الطيبه 🌹 والحمدلله اذا ورد حديث بشرب بول الابل فأكيد انه صحي ولا فيه بأس ، فربنا عز وجل هو الذي اعلم بمصلحتنا وهو الذي خلقنا ونحن عباده نرجوا رحمته ونخشى عذابه
السنة قص الشارب بحيث لا يحفيه كله، بل يجتهد في قصه قصًا تامًا، مثلما قال النبي ﷺ: أحفوا الشوارب لكن لا يكون حلقًا، يكون له أساس بقية حتى يعرف أنه شارب، والنبي ﷺ قال: قصوا الشوارب، جزوا الشوارب وقوله: أحفوا الشوارب يفسر بقوله: (جزوا) ليس معناه الحلق، وإنما معناه المبالغة، حتى لا يكون له سبالات، وحتى لا يكون يقع في شرابه إذا شرب، بل يكون خفيفًا جدًا، لا يتأذى به في شربه، ولا في كلامه؛ لقوله ﷺ: قصوا الشوارب، وأعفوا اللحى قصوا الشوارب، ووفروا اللحى. ولا يجوز ترك ذلك أكثر من أربعين ليلة، لما ثبت عن أنس -رضي الله عنه- في صحيح مسلم قال: "وقت لنا في قص الشارب، وقلم الظفر، ونتف الإبط، وحلق العانة ألا نترك ذلك أكثر من أربعين ليلة" ورواه أحمد وغيره بلفظ: "وقت لنا رسول الله ﷺ" فهذا شيء من الرسول ﷺ يتضمن ألا يزيد على أربعين ليلة، بل يقص شاربه قبل ذلك، وهكذا يقلم أظفاره، وينتف إبطه، ويحلق عانته قبل كمال الأربعين، يلاحظ هذا ويواظب عليه. نعم. | ابن باز
فيديوهاتك جميله اخوي وانا اتابعك منذ سنوات لاكن انصحك بعدم اللعب مع الحيوانات بهذه الطريقه تركضون وراهم وتخوفونهم لانهم لا يعلمون ان هاذا فيديو وتحدي ومزح تخيل ان تكون جالس مع العيال وياتي من هو اكبر منك واقوى منك ويخوفك ويمسكك من رقبتك ويرفعك وكل هاذا من اجل ارضاء متابعيه على حساب تالمك في كثيييييير افكار غير هاذه الفكره وجزاك الله خير ❤
رحمك الله يا ابي ياحبيبي 💔💔 ياليت كل الايام اللتي كان يعيشها والدي معنا تعود ولكن الحمدلله هذي أقدار الله اللهم لااعتراض الله يرحمك يابوي ويسكنك الجنة ويرحم كل غالي فقدناه ويجمعنا بهم في الجنة💔
سأعطيك نصيحة لعله تساعدك وتشكرني يوما اذا يوما من الأيام ضلمك احد فلا تستعجل بالانتقام منه او محاولة إذائه بل انتظر وراقب من بعيد لترى القدر كيف ابدع في معاقبته أشد عقاب فأنه الله يمهل ولا يهمل.