هذا هو الأستاذ سلمان عبدالغني سلمان استاذ،كمياء قرىء القرآن الكريم الطاهر العفيف الشريف إلي قتل السيد الصدر ونجليه باعتراف اليهود أمريكا وإسرائيل اليهود وبريطانيا يعني ماهو سر باعتراف من الحكومة العراقية واعتراف من الحكومة السعودية
هذه الخطبه ١١ تكشف حقيقه الانبياء ودورهم الرسالي في المجتمع نعم هذه الخطبه تكشف بعثه الانبياء في القرٱن ودعوه الحقه فهذه هي وظيفه الانبياء الشجاعه ومواجهة المجتمع بكل أصنافه بما فيهم كفار قريش في زمن الرسول الاعظم قال تعالى وكم من نبي قاتل معه ربيون كثير اي الهيون فما وهنوا وما ستكانوا وقال تعالى في قصه فرعون اذهب الى فرعون أنه طغى وكلمه اذهب فعل أمر كما يعبرون علماء الأصول فهذا هي مسيره الانبياء قتل وسجن وتشريد يقول الرسول الاعظم ماأوذي نبي كما اوذيت وبقول الرسول الاعظم العلماء ورثه الانبياء ورثتهم بأي شيئ ورثتهم في مواقفهم يقول الشاعر قف دون رأيك ف الحياه مجاهدا أن الحياه عقيدا وجهادا أما المراجع حاليا فتراهم سكوت مطبق سكوت ليس له مبرر الا تقيه والا زهد هذا الجبن بعينه يعبر عنها الشهيد الاول خلافيه الهزيمه نعم واقولها في ملئ الفم الٱن مايسمى بل مراجع السيستاني والفياض وبشير الباكستاني هولاء ماعندهم اي نتماء ب القرٱن وهذه دالٱلات القرٱن قطعيه في وظيفه الانبياء تجاه المجتمع الا أحد يبرر ويقول تقيه أو زهد هذا لذي يبرر ويقول بتقيه نقول له أقرأ القرٱن بتدبروستعرض سيره الانبياء تجد نبي من الأنبياء وظيفته ثبت الهلال وتبت العيد وثبت صفر وقبض الحقوق الشرعيه ونسألكم الدعاء هي ظيفه الانبياء فيجب أن تصحح هذه المقاييس ويجب على الفرد المكلف أن يحترم عقله والايعلق اذا مو شغله تمام الانه الكلمه مسؤولية وإذا كنت اليس من أصحاب العلم اعبر والا تعلق والبعض يستغرب من هذا الكلام ويشكل يقول. هذه الملايين تقلد السيستاني نرد عليه قبل طرح أشكاله قال تعالى وإن تبعته أكثرهم لأضلوك واكثرهم لا يعلمون واكثرهم الايفقهون والكلام كثير الكن العاقل من يبحث عن الحق والحقيقه قال تعالى في أصحاب العقول وتلك الامثال تضربها لناس لعلهم يتفكرون عموما االمرجع الخرساني نتهز عمره 100سنه ويرتقي المنبر حتى أوتاره الصوتيه قد تلفت وهوه يرتقي المنبر نعم هكذا هكذا والا فلا الا و ليس كل رجال تدعى رجالا نعم وردا لأشكال الكثير موضوع الفتوى جهاد الفتوى ليس لسستاني الفتوى تعود إلى السيد الخامنئي بأمره سليماني وليس لسستاني حسب مانقل الكلام أحد طلاب ووكلاء السيد الخامنئي وهذا الكلام الابستبعد بل هوه اقرب الى الحقيقه مستحيل تصدر فتوى من رجل قضى عمره خائف وجبان والم يواجه المجتمع يقول الامام الصادق عليه السلام تفكر ساعه خير من عباده سنه او سبعين سنه بعض الروايات وٱسف على الاطاله وٱسف ان وجدت أخطاء املائيه سبب تعب ونعاس ختاما قال تعالى وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم لله الذين آمنوا منكم ويتخذ منكم شهداء وقال تعالى وتعيها أذنا واعيه نعم وتعيها أذنا واعيه وقال تعالى أن ذالك ذكرى لمن كان له قلب وألقى السمع وهوه شهيد ابو مؤمل الاسدي من البصره الفيحاء
طبعا حين تسمع هذا الكلام وكذالك خطبة الجمعه رقم ١١ تفهم ان الدولة العراقيه تريد من السيد حث الشيعة للجهاد ضد الثالوث الامريكي البريطاني الاسرائيلي وهو ايضا في خطبه وخطبة ١١ حث الشيعة للوقوف ضد الثالوث وحمل الثالوث قتل العلماء والفقهاء ووصفه بان الثالوث عدو للحوزه وكثير من هذه الاوصاف وكل هذا هو استعداد للمعركة الكبرة التي تريدها الدولة سواء من السنة بقيادة السعدي او من الشيعة بقيادة السيد الصدر ولذالك بخطبته رقم ١١ يقول ان الذين سكتوا مانفعهم سكوتهم الساكت قتل والناطق بقي رغم انف الميقبل ويقص الشيخين الغروي والبروجردي وقال من قتلهم فتقية اوشي من هالقبيل اوحتى طلبا من الحكومه ان يبرا ساحتها قال قتلهم التحالف الامريكي البريطاني الصهيوني وهذه الكلمة حجة تكون وشهادة للتاريخ لكن التاريخ كتب ان الشيخين اغتالهم وقتلهم النظام ولكن السيد اتهم امريكا وحلفائها لانه قال من قتلهم قتلهم الاستعمار الامريكي البريطاني الصهيوني فهنا حدث اختلاف في المعلومه ولماذا قالها السيد واتهم امريكا دون النظام لن يعلم احدا لماذا؟ . وكلمته الثانيه انه وصف المقتولين انهم كانوا ساكتين فممن سكوتهم وعلى ماذا سكتوا حيث قال ومافادهم سكوتهم . وهو ايضا اغتيله النظام فياترى هل قتلته امريكا والثالوث ولن يقتله النظام كمقتل الساكتين قبله كالغروي والبروجردي ام قتله النظام كما قال السيد مقتدى الصدر ان البعثيين من قتلو ابوه واخوته . وهل اتضح ان عدو الحوزة هو النظام لاغيره فلماذا بشير للاستعمار دون النظام ؟ السؤال هل كان السيد الصدر اسيرا بيد النظام بانه يجبر على انةيتهم امريكا ويبرء النظام او لا لم يكن اسيرا ولامجبرا بل كان حرا وطليقا برز على النظام فما هو الداعي وماهي الغايه لاتهامه ان امريكا التي قتلتهم بدل صدام وماهو الداعي وصفهم بالساكتين ضد اعداء الحوزة والمذهب وقد وصف وبين اعداء الحوزة هو الثالثوث . فلماذا وصفهم بالساكتين والان اتضح للجميع ان النظام هو الذي قتل ال الصدر وقتل علماء الحوزه وامريكا لن تقتل علماء الحوزة بقدر ماقتله النظام . ولماذا الخطبة رقم ١١ مكوكة ومبرمجه نحو هدفين الاول توضيح العدو وكشفه للناس انهم الامريكان وحلفائهم ويوضح للمصلين ان عدوكم وعدو الحوزة هم الامريكان المشار له بالثالوث دون النظام وكانه يحث الناس للجهاد ضدهم . والهدف الثاني وصف الحوزه بالساكته فهل كان يقصد سكوتها عن مقارعة النظام ام على مقارعة الثالوث فاذا كان يقصد السكوت على النظام فاذا لماذا يحث الناس على الجهاد ضد امريكا دون النظام ولماذا اتهم الثالوث بقتل الشيخين الساكتين وباقي العلماء دون النظام . فهل ياترى كان اسيرا مجبرا على هذا القول او حنكة منه لكي يعبر الى مبتغاه بان يسكت النظام عنه لكي يوصل رسالته ببث المذهب وان كان على تبرئة النظام من دماء العلماء وهل محمد باقر الصدر يشمله الوصف بانه ساكت وقتل لانه قال الساكت قتل رغم انف الميقبل والسيد محمد الصدر ايضا اخيرا قتل فما هو الداعي للوصف فهل يصح ان نقول الساكتين والناطقين لم يسلموا من القتل ابدا
@@t.16.7 نعم مقتدى مجرررررم .. السيد الشهيد الصدر الثاني قدس الله سره الشريف أعطى نفسه لأجل انقاذنا من نار جهنم وأتى مقتدى ليقتل خط السيد الشهيد الصدر ... عندما استلم زعامة الخط الصدري وهو ليس له .. لم يذكر مقتدى في وصية السيد الشهيد الصدر ابدا ... بل ذكر في الوصيه 3 مراجع دين لتولي خلافة السيد الشهيد الصدر بعد استشهاده وهم المرجع الشيخ محمد اسحاق الفياض والمرجع السيد كاظم الحائري والمرجع الشيخ محمد اليعقوبي ... وقبل استشهاده ب 5 اشهر فقط أوصى في تسجيل صوتي باتباع المرجع اليعقوبي فقط ..عندما قال .. الان استطيع ان اقول أن المرشح الوحيد من بعدي هو جناب الشيخ محمد اليعقوبي انا لا اعدو عنه هو الذي ينبغي أن يمسك الحوزه من بعدي .. ويوجد تسجيل صوتي بصوت السيد الشهيد الصدر الثاني بهذا الكلام ... وبعد سقوط صدام حدثت الكارثه العظمى ... وذلك بتسقيط المرجع الشيخ محمد اليعقوبي من قبل مقتدى والحائري بدون وجه شرعي وتواصلوا لهذه اللحظه .. فتم زج اتباع التيار الصدري في كوراث عظمى منها محاربة الامريكان وقتل الشعب العراقي بالتفجيرات اليوميه للشيعه المعارضين لهم .. والانقسام السياسي الكبير بينهما الذي أدى إلى نشوب حرب أهلية بين الشيعه أنفسهم ... ولحد هذه اللحظه لم يتوب مقتدى عن جرائمه بحق اتباع السيد الشهيد الصدر الثاني وكل شيعة العراق .... مقتدى هو شيصباني العراق الموعود الذي يقسم كلمة الشيعه في العراق وهو من يسهل دخول السفياني الموعود إلى العراق ويبطش بالشيعه ... الا لعنة الله على مقتدى المنافق الفاسد وجماعته المارقين عن الدين والأخلاق من هذا اليوم إلى يوم القيامة ... مقتدى عدو الله ورسوله والإسلام والقرآن الكريم وعدو الامام المهدي المنتظر عليه السلام فاحذروه ...
@@Hoore_313 اذا مات مرجع دين يخلفه مرجع دين بدرجته يكمل مسيرته ... وليست هي فوضى في قانون الله تعالى ..يأتي اي كان ويمسك الحوزه .. مقتدى وأتباعه ضلوا طريقهم وخسروا الدنيا والآخرة معا ...
