Тёмный

كيف حفظ الله السنة النبوية ؟ | بوكاست تفكيك 

سماوة | samawah
Подписаться 57 тыс.
Просмотров 4,2 тыс.
50% 1

Опубликовано:

 

20 окт 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 12   
@ahmadw7854
@ahmadw7854 2 месяца назад
الله يجزاكم خير و يجعله في ميزان حسناتكم بما تذبون به عن سنة سيدنا محمد ﷺ.
@fowazhadad6034
@fowazhadad6034 2 месяца назад
ماشاء الله تبارك استاذنا وشيخنا الغالي البراء الحلواني
@mohamedchantoufi1556
@mohamedchantoufi1556 2 месяца назад
❤❤❤ جزاكم الله خيرا
@yasseralbshari6381
@yasseralbshari6381 Месяц назад
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه الطيبين الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. جزاكم الله خيرا
@K_.57
@K_.57 2 месяца назад
جزاكم الله خيرا
@mhm8889
@mhm8889 2 месяца назад
شكرا لك ايها المقدم الرائع على اسلوبك في ترك الضيف الفذ ينهل من هذا العلم الرائع. اللهم صل على محمد و على ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد.
@Mohammed-jf2sp
@Mohammed-jf2sp 2 месяца назад
احرصوا على كتابة اسم الضيف في عنوان اللقاء، فإن ذلك يساعد على انتشار اللقاء ويعرّف من يجهله. جزاكم الله خيرًا.
@atifireda2134
@atifireda2134 2 месяца назад
#إستمع_وع_وآنشر_وشارك تحياتي واحتراماتي وتقديري لكم.... شكرا وجزى الله خيرا مجهوداتكم....
@khalid_ixvi
@khalid_ixvi Месяц назад
💠 دليل عقلي على حفظ الدين، وكيف حُفظ 💠 رُوِّينَا عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ وَ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ جَعْفَرِ بْنَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنَّهُ قَالَ: دَخَلْتُ يَوْماً عَلَى عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى بِالْكُوفَةِ وَ هُوَ قَاضٍ فَقُلْتُ: أَرَدْتُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ مَسَائِلَ -وَ كُنْتُ حَدِيثَ اَلسِّنِّ- فَقَالَ: سَلْ يَا اِبْنَ أَخِي عَمَّا شِئْتَ، فَقُلْتُ: أَخْبِرْنِي عَنْكُمْ مَعَاشِرَ اَلْقُضَاةِ، تَرِدُ عَلَيْكُمُ اَلْقَضِيَّةُ فِي اَلْمَالِ وَ اَلْفَرْجِ وَ اَلدَّمِ، فَتَقْضِي أَنْتَ فِيهَا بِرَأْيِكَ، ثُمَّ تَرِدُ تِلْكَ اَلْقَضِيَّةُ بِعَيْنِهَا عَلَى قَاضِي مَكَّةَ فَيَقْضِي فِيهَا بِخِلاَفِ قَضِيَّتِكَ، وَ تَرِدُ عَلَى قَاضِي اَلْبَصْرَةِ وَ قُضَاةِ اَلْيَمَنِ وَ قَاضِي اَلْمَدِينَةِ فَيَقْضُونَ فِيهَا بِخِلاَفِ ذَلِكَ، ثُمَّ تَجْتَمِعُونَ عِنْدَ خَلِيفَتِكُمُ اَلَّذِي اِسْتَقْضَاكُمْ فَتُخْبِرُونَهُ بِاخْتِلافِ قَضَايَاكُمْ فَيُصَوِّبُ قَوْلَ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، وَ إِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَ نَبِيُّكُمْ وَاحِدٌ وَ دِينُكُمْ وَاحِدٌ، فَأَمَرَكُمُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِالاِخْتِلاَفِ فَأَطَعْتُمُوهُ؟ أَمْ نَهَاكُمْ عَنْهُ فَعَصَيْتُمُوهُ؟ أَمْ كُنْتُمْ شُرَكَاءَ اَللَّهِ فِي حُكْمِهِ، فَلَكُمْ أَنْ تَقُولُوا وَ عَلَيْهِ أَنْ يَرْضَى؟ أَمْ أَنْزَلَ اَللَّهُ دِيناً نَاقِصاً فَاسْتَعَانَ بِكُمْ عَلَى إِتْمَامِهِ؟ أَمْ أَنْزَلَهُ اَللَّهُ تَامّاً فَقَصَّرَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ عَنْ أَدَائِهِ؟ أَمْ مَا ذَا تَقُولُونَ؟ فَقَالَ: مِنْ أَيْنَ أَنْتَ يَا فَتَى؟ قُلْتُ: مِنْ أَهْلِ اَلْبَصْرَةِ قَالَ: مِنْ أَيِّهَا؟ قُلْتُ: مِنْ عَبْدِ اَلْقَيْسِ. قَالَ: مِنْ أَيِّهِمْ؟ قُلْتُ: مِنْ بَنِي أُذَيْنَةَ. قَالَ :مَا قَرَابَتُكَ مِنْ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ بْنِ أُذَيْنَةَ؟ قُلْتُ: هُوَ جَدِّي. فَرَحَّبَ لِي وَ قَرَّبَنِي وَ قَالَ: أَيْ فَتَى، لَقَدْ سَأَلْتَ فَغَلَّظْتَ، وَ اِنْهَمَكْتَ فَعَوَّصْتَ، وَ سَأُخْبِرُكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ. أَمَّا قَوْلُكَ فِي اِخْتِلاَفِ اَلْقَضَايَا فَإِنَّهُ مَا وَرَدَ عَلَيْنَا مِنْ أَمْرِ اَلْقَضَايَا مِمَّا لَهُ فِي كِتَابِ اَللَّهِ أَصْلٌ وَ فِي سُنَّةِ نَبِيِّهِ فَلَيْسَ لَنَا أَنْ نَعْدُوَ اَلْكِتَابَ وَ اَلسُّنَّةَ، وَ مَا وَرَدَ عَلَيْنَا لَيْسَ فِي كِتَابِ اَللَّهِ وَ لاَ فِي سُنَّةِ رَسُولِهِ فَإِنَّا نَأْخُذُ فِيهِ بِرَأْيِنَا. قُلْتُ: مَا صَنَعْتَ شَيْئاً لِأَنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ (مٰا فَرَّطْنٰا فِي اَلْكِتٰابِ مِنْ شَيْءٍ) وَ قَالَ (فِيهِ تِبْيَانُ كُلِّ شَيْءٍ). أَ رَأَيْتَ لَوْ أَنَّ رَجُلاً عَمِلَ بِمَا أَمَرَهُ اَللَّهُ بِهِ وَ اِنْتَهَى عَمَّا نَهَاهُ اَللَّهُ عَنْهُ أَ بَقِيَ لِلَّهِ شَيْءٌ يُعَذِّبُهُ عَلَيْهِ إِنْ لَمْ يَفْعَلْهُ أَوْ يُثِيبُهُ عَلَيْهِ إِنْ فَعَلَهُ؟ قَالَ : وَ كَيْفَ يُثِيبُهُ عَلَى مَا لَمْ يَأْمُرْهُ بِهِ أَوْ يُعَاقِبُهُ عَلَى مَا لَمْ يَنْهَهُ عَنْهُ؟ قُلْتُ: وَ كَيْفَ يَرِدُ عَلَيْكَ مِنَ اَلْأَحْكَامِ مَا لَيْسَ لَهُ فِي كِتَابِ اَللَّهِ أَثَرٌ وَ لاَ فِي سُنَّةِ نَبِيِّهِ خَبَرٌ. التكملة في التعليق
@khalid_ixvi
@khalid_ixvi Месяц назад
قَالَ: أُخْبِرُكَ يَا اِبْنَ أَخِي حَدِيثاً حَدَّثَنَاهُ بَعْضُ أَصْحَابِنَا يَرْفَعُ اَلْحَدِيثَ إِلَى عُمَرَ بْنِ اَلْخَطَّابِ أَنَّهُ قَضَى قَضِيَّةً بَيْنَ رَجُلَيْنِ فَقَالَ لَهُ أَدْنَى اَلْقَوْمِ إِلَيْهِ مَجْلِساً: أَصَبْتَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ فَعَلاَهُ عُمَرُ بِالدِّرَّةِ وَ قَالَ: ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ وَ اَللَّهِ مَا يَدْرِي عُمَرُ أَصَابَ أَمْ أَخْطَأَ إِنَّمَا هُوَ رَأْيٌ اِجْتَهَدْتُهُ فَلاَ تُزَكُّونَا فِي وُجُوهِنَا. قُلْتُ: أَ فَلاَ أُحَدِّثُكَ حَدِيثاً؟ قَالَ: وَ مَا هُوَ؟ قُلْتُ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ أَبِي اَلْقَاسِمِ اَلْعَبْدِيِّ عَنْ أَبَانٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنَّهُ قَالَ: (اَلْقُضَاةُ ثَلاَثَةٌ، هَالِكَانِ وَ نَاجٍ، فَأَمَّا اَلْهَالِكَانِ فَجَائِرٌ جَارَ مُتَعَمِّداً، وَ مُجْتَهِدٌ أَخْطَأَ، وَ اَلنَّاجِي مَنْ عَمِلَ بِمَا أَمَرَهُ اَللَّهُ بِهِ) فَهَذَا نَقْضُ حَدِيثِكَ يَا عَمِّ. قَالَ: أَجَلْ وَ اَللَّهِ يَا اِبْنَ أَخِي، فَتَقُولُ إِنَّ كُلَّ شَيْءٍ فِي كِتَابِ اَللَّهِ؟ قُلْتُ: اَللَّهُ قَالَ ذَلِكَ، وَ مَا مِنْ حَلاَلٍ وَ لاَ حَرَامٍ وَ لاَ أَمْرٍ وَ لاَ نَهْيٍ إِلاَّ وَ هُوَ فِي كِتَابِ اَللَّهِ، عَرَفَ ذَلِكَ مَنْ عَرَفَهُ وَ جَهِلَهُ مَنْ جَهِلَهُ، وَ لَقَدْ أَخْبَرَنَا اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِ بِمَا لاَ نَحْتَاجُ إِلَيْهِ فَكَيْفَ بِمَا نَحْتَاجُ إِلَيْهِ! قَالَ : كَيْفَ قُلْتَ؟ قُلْتُ: قَوْلُهُ (فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلىٰ مٰا أَنْفَقَ فِيهٰا) قَالَ: فَعِنْدَ مَنْ يُوجَدُ عِلْمُ ذَلِكَ؟ قُلْتُ: عِنْدَ مَنْ عَرَفْتُ، قَالَ: وَدِدْتُ لَوْ أَنِّي عَرَفْتُهُ فَأَغْسِلُ قَدَمَيْهِ وَ أَخْدُمُهُ وَ أَتَعَلَّمُ مِنْهُ. قُلْتُ: أُنَاشِدُكَ اَللَّهَ، هَلْ تَعْلَمُ رَجُلاً كَانَ إِذَا سَأَلَ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَعْطَاهُ وَ إِذَا سَكَتَ عَنْهُ اِبْتَدَأَهُ؟ قَالَ :نَعَمْ، ذَلِكَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ. قُلْتُ: فَهَلْ عَلِمْتَ أَنَّ عَلِيّاً سَأَلَ أَحَداً بَعْدَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ عَنْ حَلاَلٍ أَوْ حَرَامٍ؟ قَالَ: لاَ، قُلْتُ: فَهَلْ عَلِمْتَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَحْتَاجُونَ إِلَيْهِ وَ يَأْخُذُونَ عَنْهُ؟ قَالَ: نَعَمْ قُلْتُ: فَذَلِكَ عِنْدَهُ قَالَ: فَقَدْ مَضَى، فَأَيْنَ لَنَا بِهِ؟ قُلْتُ: تَسْأَلُ فِي وُلْدِهِ فَإِنَّ ذَلِكَ اَلْعِلْمَ فِيهِمْ وَ عِنْدَهُمْ. قَالَ: وَ كَيْفَ لِي بِهِمْ؟ قُلْتُ: أَ رَأَيْتَ قَوْماً كَانُوا فِي مَفَازَةٍ مِنَ اَلْأَرْضِ وَ مَعَهُمْ أَدِلاَّءُ، فَوَثَبُوا عَلَيْهِمْ فَقَتَلُوا بَعْضَهُمْ وَ أَخَافُوا بَعْضَهُمْ فَهَرَبَ وَ اِسْتَتَرَ مَنْ بَقِيَ لِخَوْفِهِ فَلَمْ يَجِدُوا مَنْ يَدُلُّهُمْ فَتَاهُوا فِي تِلْكَ اَلْمَفَازَةِ حَتَّى هَلَكُوا، مَا تَقُولُ فِيهِمْ؟ قَالَ: إِلَى اَلنَّارِ، وَ اِصْفَرَّ وَجْهُهُ وَ كَانَتْ فِي يَدِهِ سَفَرْجَلَةٌ فَضَرَبَ بِهَا اَلْأَرْضَ فَتَهَشَّمْتُ وَ ضَرَبَ بَيْنَ يَدَيْهِ وَ قَالَ: إِنّٰا لِلّٰهِ وَ إِنّٰا إِلَيْهِ رٰاجِعُونَ .
@SWM_28
@SWM_28 2 месяца назад
جزاك الله خيرا ولكن هل تقص لحيتك ؟ إن كان كذلك فاتركها افضل 👍🌹
@yasseralbshari6381
@yasseralbshari6381 Месяц назад
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه الطيبين الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. جزاكم الله خيرا
Далее
Counter-Strike 2 - Новый кс. Cтарый я
13:10