مثل ما عودتنا أستاذ لوي كل مره درس اجمل وأجمل وأنا بصراحه إستاد استفاديت هواي من دروسك بحيث امشي وياك اكتب وأنت جاي تكتب واني تقويت اكثر بخط النسخ بفضلك الله يرزقك الله يقويك الله يوفقك
ما شاء الله درس رائع .. متعة ونحن نرى الحرف يرسم أمامنا بإتقان .. تذكرت في بداية التسعينات ونحن نلتقي بالخطاطين قال لي أحدهم لقد مر على فلان الخطاط وقال لي : لقد أردت أن أرى كتابة حرف الواو فذهبت الی الموصل عند أستاذي يونس ذنون فتعلمت منه ورجعت .. طبعا نحن كنا بالبصرة .. فليحمدوا الله تعالى أهل زمان الانترنت الأستاذ يكتب ويرونه وهم جالسون علی آرائك بيوتهم .
هبت رياح الجنان ودنت عطايا الرحمن وقوافل العتقاء أوشكت على الكمال . أسأل الله أن لا ينقضي رمضان إلا اسمي وأسماءكم وأسماء والدينا وأهلينا وأحبابنا في صحيفة العتقاء من النار يا رب العالمين. أسأل المولى عز وجل أن يجمعني وإياكم في أعلى جنانه في الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب . آمين يا رب العالمين ... جمعة مباركه بأذنه تعالى 🌹🌺🌻🌼
بارك الله في جهودكم أستاذنا ...تحية لكم من موريتانيا على إحياكم منهجية الأقدمين في تدريس الخط العربي وحرصكم على تبليغ هذه الرسالة النبيلة لكل طالب أينما كان بشرح مبسط طبقا للأصول .. جزاكم الله خيرا.
ما شاء الله ابداع واستمتاع بما تكتب والله شدني هذا الجمال... بارك الله فيك بالنسبه لي كمبتدئي بماذا تنصحني أولا الاحرف ومن ثم اتصالاتها بالرغم من انه ليس لدي معلم في الرياض وان كنت أتمنى باستاذ يصحح لي.
اطلالة جميلة استاذ وحفظك الله ورعاك ،، بعد اكمال الابجدية واتصالات الحروف ما الذي على المتعلم عمله هل يقوم بتقليد نصوص لمحمد شوقي رحمه الله وهل يكفي ذلك كي يتقن الخط دون الحاجة لاستاذ ؟؟ ارجو الاجابة استاذ لؤي ،، تحياتي استاذنا الغالي 🌹
اشكرك.. ربي يحفظك من كل شر ومكروه.. نعم يبدأ بالسطر.. وتقليد كتابات محمد شوقي.. ولكن بدراسة كل سطر حيث عليه حفظ الأحرف التي تكون على السطر ومتى ترتفع عن السطر... إلى غيرها من الأمور التي تخص السطر
لم التحق بأي مدرسة ولكن تعلمت على أيدي أساتذة في بادئ الأمر ثم اجتهدت في التمرين.. وبتوفيق الله لي جعلت اسلوبا خاصا بي في التمرين وفي التدريس.. لا تجد فيه إلا البساطة
واذا سألتني عن الأساتذة.. هم اولا الاستاذ عبد الكريم الرمضان.. الثاني عمار الرفاعي.. الثالث الذي أجزت منه عباس الطائي... حفظهم الله.. وكلهم مجازون من حامد الآمدي رحمه الله.