طالب العلم الحقيقي يخاف من الله وحده يخاف من ذنب السر يخاف من انتهاك حرمات الناس يخاف من تخطيط للاغتصاب يخاف يخطط لكيد ضد وطنه يخاف من السرقه يخجل من الله
ذكر تكسب به ملايين الحسنات وهو الحمدلله عدد ما خلق الحمدلله ملء ما خلق الحمدلله عدد ما في السموات والأرض الحمدلله ملء ما في السموات والأرض الحمدلله عدد ما أحصى كتابه الحمدلله ملء ما أحصى كتابه الحمدلله عدد كل شيء الحمدلله ملء كل شيء
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولاحول ولا قوة الا بالله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم صل عل محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه ❤
محبة الله والتعلق به والشكر له هي غاية الطريق ونهايته، ولكن لكل طريق بداية ومنتصف، البداية هي الخوف والمنتصف هو العلم والنهاية هي الشكر والمحبة، وقليل من الناس من يصل إلى نهاية الطريق، وقليل من عبادي الشكور. اعلم أخي أن الإنسان في هذه الحياة الدنيا يسير بقلبه إلى الله، وتبدأ الرحلة بالخوف من عقاب الله وتنفيذ أوامره خوفا من النار، ثم بعد ذلك يحصل العلم والمعرفة، ويحيا القلب فيبصر، ويدرك الإنسان عندها كثرة نعم الله عليه وجوده وكرمه ورحمته الواسعة، فيستحي من ربه الكريم ويندم على ما سبق من السيئات ويسارع إلى فعل الخيرات تعبيرا عن شكره لله ومحبته له.
إن كان جِبْرِيل عليه السلام إذا وصل إلى سدرة المنتهى يصبح كا الحلس البالي وهو سيد الملائكة ووصفه الله في سورة النجم بشديد القوة ونحن أضعف خلق الله لا نخاف من ربنا سبحانه وتعالى اللهم نشتكي لك قسوة قلوبنا
يارب سلم لك الحمد والشكر والثناء كله لا أحصي الثناء عليك كما اثنيت على نفسك ماقدرناك حق قدرك وصل اللهم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت وباركت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
شكرا لك على الشريط نافع و ماجور ان شاء الله لكن الصوت المرافق للدس مزعج ما يتركك تخشع وتركز كل الدرس زنزنزنزنزن و كثير من الاخوان يظنون ان اتزنزين يخشع والله يذهب الخشية استمع مثلا الى الشيخ عمر عبد الكافي تتلذذ و تنتفع على كل حال جزاك الله خير