محاضرة قيمة للدكتور أكرم حجازي تكلم فيها عن واقع الأمة الإسلامية (بشكل عميق) منذ فترة الخلافة العثمانية مرورا بالربيع العربي وحتى حاضرنا اليوم .... محاضرة شيقة للغاية وفيها إفادة عظيمة
*** هذا العالم فعلا لم يلقى حقه كما ينبغي - و الله تحس يتكلم على بصيرة و علم و تحليل عميق ( عكس الكثير من الببغاوات و الجواسيس ) *** بارك الله في كل من أنفق من مال الله عزوجل و النفس - لنصرة هذا العالم الوفي المخلص و كل من على شاكلته . ** و الله على ما أقول شهيد **
صدقت ورب الكعبه يحلل بنور الله نسأل الله ان ينفع بعلمه كلامه قبل ١٤ سنه هي نفس المحاور وكأنه قرأ المستقبل بنظرة ايمانيه ثاقبهً❤ ارجع لفيديواته كل ما اظلم المشهد وكلما تحققت نبؤاتهً_ اللهم ازل الغمه وردنا اليه ردًا جميلا اللهم استعملنا في نصرة الاسلام
📝 يرتقون إلى خالقهم مظلومون ،، مخذولون ،، جائعون لا بأس ..!!! 👈 هم الآن أحياءٌ عند ربهم يُرزقون ..!!! 🤲 اللهم ثبت الأقدام ،، وسدد الرمي ،، واحفظ الرماة ،، وانصرهم ،، 🤲 اللهم إنا نسألك في هذه الساعة أن تجعل لإخواننا المستضعفين في كل مكان فرجاً ونصرا مبيناً ،، 👅ردد بلسانك وقلبك🫀
بوركت دكتور ننطلق من تاريخنا خصوصا من اتفاقية سايس بيكو تقسيم الامه الاسلاميه خاصتاالعربيه وتم تنصيب قاده عرب وكلاء للغرب لاكن ليس لاستعباد الشعوب فقط بل لمؤامره تكونوا لإيجاد شعوب لاقيمة لها وقيمتها في دينها والنقطه الاساسيه إفراغ الامه من قاده مؤثرين في الامه وتهجير العلماء من الامه بتوفير بيءه صاغطه لهم فالقياده النزيهه هي لب الموضوع فكل شخصيه تبدأ بالظهور تقتل تنفى أو تهدد حتى يبقى الانعام بلا راع كفىء لا يوجد حل بإعادة تنظيم الصف من طرف الشباب المتعلم التقي بالدرجة الأولى
قال الله سبحانه وتعالى :ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم وقال:ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا العجب ممكن يتولاهم ويثق بهم
السلام عليكم ... المشكلة في الطقم الحاكمة مدروسين من قبل الأعداء ...نحن في حكم جبري خارج إرادة الشعوب ... ممنوع على الشعوب العربية أن يكون لهآ دور في الحياة اليومية ... لذلك الحكم بالبوط العسكري والمخابرات هي مصيبتنا .والمشكلة الثانية السطوة المخابراتية على أي جماعة إسلامية أو غير إسلامية يلعب بها المال والمصلحة ... عشت في حاضنة داع شششش في سوريا عباره عن حوش ... فرضوا نمط حياه جهنميه .....الله المستعان
ههههه الشعوب بريئة!! لكن الحكام وين تربوافي اية بيئة خرجوا !! في الحاجة تكمن العبودية لامجال إلا لااستغلال حكامكم لحاجتكم لهم لأنكم تحتاجونهم لتقديم الخدمات لكم فتكون ناصيتكم بيدهم افطموا انفسكم كشعوب استقلوا عن من يعطيكم اللقمة اذا كنتم فعلا تعبدون ربا واحدا انتم من تجعلوا الحكام اربابا ولذلك لاحرية لكم وهذا ذات الكلام اوجهه للمرأة لاتجعل الرجل ربا للبيت استقلي وافطمي نفسك إذا كنتي تريدي الحرية
انا عندي فكرة مهمة جداً هتعمل ثورة فكرية في العالم الإسلامي ومحتاج مساعدتك يا دكتور بالله عليك تتواصل معايا، انا بحاول أتواصل مع اي حد يساعدني من زمان.
يجب العمل على تأسيس دول إسلامية على طريقة تأسيس الدولة العباسية أو دولة المرابطين ويجب على العلماء والدعاة و السياسين تحمل مسؤوليتهم أقصد طبعا أنصار إعادة إقامة الخلافة وهي لمن طلبها
In Muslim societies often the victims especially girls are blamed. An example, a girl got married officially in a religious way with the presence of parents and closed ones from both sides so she is his wife and he is her husband. No the husband changes his mind and leaves the wife, the wife and her parents in big shock, the father dies and the stupid awful community blame her and her father. Instead of defending the victims they blame them for being victimized and justify the horrible acts of the wrongdoer the husband.
هوان وضعف الامه يظهر في أحداث غزه رغم الابتده الجماعيه لهذا الشعب المعتصم بحبل الله الامه لا تزال تعيش جهلها وجريها وراء قوت مسرطن وراء اهواءهم ولا توجد حتى مقاطعه لبضاءع من دعم اسراءيل بل علم اسراءيل وامريكا يرفرفان في أراضي الامه الاسلاميه يا له من ضعف وهوان
القول ان المساجد حولت إلى اسطبلات وان الشيخ أحمد ياسين رحمه الله قام بتنظيفها في السبعينات خطأ قل رواد المساجد نعم صار حكرا على الجائز نعم اما انها أصبحت مكب نفايات فهذا غير صحيح بتاتا على الاقل في فلسطين حيث اعيش من ٦٠ سنه
لا يوجد حل للامه الا تقوى الله فالامه التي اتبعت دينها منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم إلى حقبة الدوله العثمانيه كان الدين الاسلامي عماد الدوله الاسلاميه الموحده وكلما ابتعدت الامه عن دينها ضعفت وذلت بل لا أثر لها إلا جسم بلا روح خواء نحن الآن عبيد الا من اتقى وهم قله كشعب غزه الاهو الحر لذا يباد يوميا والامه تشاهد وتستمر في حياتها الباءسه بقيادة خونه عملاء حكام عرب والامه لا شرعية لهم شعوب ترفرف علم اسراءيل في أراضيهم لايملكون شبرا منهاكلهم وظيفيين
اهوووو لا وجه للمقارنة بين الماضي والحاضر والمستقبل ..الحاضر ..امة قبرت فهل ينفع للمقبور ان ينهض ؟!!! لا تتأملوا كلم ذهبت امة لعنت اختها ..فلا تتعب وتفكر ان الامة سينصلح حالها ..الا اذا جآءت معجزة من الله تعالى بان يغير هذه الامة ويستبدلها باقوام غيرنا ولا يكونوا امثالنا ...
لا داعي لليأس من حال الأمة الإسلامية، الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أخرج الأمة الإسلامية من واقع لا وجود لها فيه، لكنه نهض بامر ربه يبلغ ويعمل ويصبر ويتحمل معتمداً الله موقناً بأن النتجية بيد الله وما على المسلم إلا الفهم لدينه والعمل به وتبليغه
@@أبوأمامةطيف نعم لا تيأسن فان الكافي الله ..والله ما لك من احد فحسبك الله من كل لك الله ...ونعم بالله ..الله تعالى بيده مقاليد الامور .. حين يعجز الانسان تبدأ مشيأته ..ولكن نحن البشر نتعامل مع العقل لا مشيأة رب العالمين ..حين نحلل الواقع نحلله وفق عقولنا ومن المعطيات التي تظهر على الساحة ...ونسأل هل العراق دولة ام مستعمرة ؟!!! وهل الاعراب دول ام محميات ؟!! ومن هنا نعلم القرار بيد من ؟!! اليس بيد المستعبد المستعمر ؟؟ والمستعبد ماذا يفعل اليس يأتي بعملاء له يأتمرون بامره ..افعل ..لا تفعل ..ويأتي بهذا الفاسد ويقلع ذاك حتى نلتهي ولا نعرف اين نتجه ..ولم يترك وسيلة من وسآئل محق الدين ومحق هذه الامة الا اتبعوها .. ..كل العصور التي مرت على الامة لم تصل الى مثل هذا التشرذم والذلة والمهانة ..والاحاديث التي وردت في انهيار الامة وانهيار الدين الشيئ الكثير ومنها القابض على دينه كالقابض على جمرة من نار ..والكلام يطول لا محله هنا ..وتريد ان نتأمل خيرا ..اي خير هذا..نحن نمر في عصر المهانة والذلة والامة تموج بالفتن ولا عقل لنا ..سلبها الله منا عقولنا واصبحنا كالحيوانات نقاد حيث يراد لهم ..يا امة ضحكت من جهلها الامم
و الله صحيح دولة العثمانية ورثت علوم أصحاب البدعة و بعدها ورثنا إلى أن أخرجنا الله المجدد الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه. و الله أرى طائفة الحق تنقذ الأفكار القومية و السياسية و الثقافية الغربية.
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم في بريطانية وفرنسا وامريكا وكل حكام العرب الخونة العملاء المتصهينون المنحطون والخسيسون أيضآ .
تمام جزاكم الله خير ولاكن نحن منذ مئات السنوات نبحث عن سبب المشكلة بدون ايجاد اي علاج وتوالت المشاكل الى ان دخلت كل بيت والان الاولى طرح الحلول على مراحل معينه