هي مو سيطرة لليهود على العالم بل هي ترئيس المسيحية الدينية لليهود على الشرق الاوسط... لتفتيت دول العرب كهدف استراتيجي و لاقامة دولة الرب التي سيعود من اجلها المسيح كهدف ديني... لذلك المسيحي يتعاطف مع اليهودي في فلسطين المحتلة و يكرهه في اي دولة اخرى.
وماذا نقول في قوله تعالى "ولتعلن علوا كبيرا" … نعم، علوهم لايعني سيطرتهم التامه في دقائق الامور، لكن لهم السطوة بحكم سيطرتهم الماليه على فصائل كل الدول من خلال مكب النفايات الربوي الذي ينصب اليهم صبا، وبحكم الصلاحيات المعطاه من البريطانيين لهم في بدء دولتهم وفي النصف قرن الاخير دخلت امريكا في مولاتهم، وقبل ذلك وبعده تواطؤ الحكام المستعربين، لكننا على يقين ان هذا العلوا سينتهي قريبا وقريبا جدا ونسال الله ان نكون من جند شرقي نهر الاردن.
للأسف يا شيخنا الفاضل يسيطر بنو الاصفر على بلادنا منذ ايام الرومان قبل الفي عام اي قبل الإسلام ، وآخر اعمالهم زرع اسرائيل رسميا في فلسطين عام ١٩٤٨، اضافة لزرع بريطانيا للدويلات في جزيرة الاعراب والخليج ومصر، وفرنسا في كل شمال افريقيا حتى يوم الناس هذا
الدكتور للاسف عايش في المريخ... لماذا اذا هذا الدعم لليهود و اسرائيل عالميا؟ و من يقف خلف اززام الدول بهذا الدعم؟ و لماذا يذكرهم الله في كتابه انهم وقادون للحروب؟؟ و ما تفسير سيطرتهم على الاحتياطي الفدرالي الامريكي و المال في العالم؟
ورد في صحيح الشيخ محمد بن عبدالوهاب وصحيح الشيخ ابن باز وصحيح الشيخ ابن عثيمين : ان خليبيص رضي الله عنه قال :( عجبت لدين ولعقيدة وتوحيد صحابة ابليس التي يفرض بها عبادة الحاكم وسرقة أموال الشعوب وضربهم على ظهورهم باسم الله ، واباحة زنى ولواط الحاكم على التلفاز نصف ساعة يوميا باسم الله ، واباحة فرض الضرائب والمكوس على الفقراء والايتام لاقامة حفلات الغناء والرقص للعا هرات التي يسب بها الله باسم الله ، واباحة صنع وبيع الخمور باسم الله ، واباحة نشر التطرف وقتل المسلمين وسفك دمائهم باسم الله ، والحث على محاربة وخذلان اهل بيت المقدس واكناف بيت المقدس ودعم اعدائهم ) رواه الشيخ عيسى فاروق الجامي ، وسعد الشريف ، والشيخ شمسي ، والشيخ وليد إسماعيل ، والشيخ هشام البيلي ، وصححه الشيخ أبو عائشة النووي
