هذا حازم يتحدث بلسان أمثال وفاء سلطان وباقي المستشرقين النازيين الجدد الذين يريدون الطعن في مصداقية الإسلام وإلصاق الهمجية والإجرام في أحكام الدين لقد رد الدكتور المسعري كيده للدين إلى نحره لهذا التكفيري المتخفي اللهم صبر عبدك المسعري وأعنه على نصرة الدين وفائدة المسلمين
@@geneiryodan8849 اريد ان اطرحه عليه هو مباشرة. المسعري كنت من اتباعه في الماضي قبل أن ينقلب و كنت أتواصل معه هاتفيا قبل أن يغير رقمه منذ أكثر من عشرة سنوات و انا اعرفه جيدا
هذا اللي يناقش الدكتور وفكره السائد هو اكبر عدو للاسلام والانسان ، مب راضي يفهم ، هم سبب اتجاة الناس للفكر اللبرالي فكر ابوماجد منطقي اسلامي ومتسق ويدخل العقل
يقول المسعري بأنه لاوجود لجهاد الطلب وقتل المرتد وأن ذلك ينافي الحرية(لا إكراه في الدين )،والحقيقة إن نظرنا إلى مايردده وجدناه لم يأت بشيء من لدنه، بل هو يكرر أقوال من سبقه ممن يسمون بالمفكرين ،والأصل الذي بنوا عليه أقوالهم هو الحرية بمفهومها الغربي الذي يتمحور حول علاقة الإنسان بأخيه الإنسان على أساس الحقوق التي يستحقها بوصفه إنساناً فقط،ولذا لايعترفون بجهاد الطلب وقتل المرتد لأنه يعارض الحرية بمفهومها الغربي، فمن الأمور التي شككوا فيها: ١- جهاد الطلب : أ-من النصوص الواضحة من كتاب الله التي قيدت غاية الجهاد بقيد اندحار الكفر أو زواله أو ذلته، قوله تعالى :{ فَإِذَا ٱنسَلَخَ ٱلۡأَشۡهُرُ ٱلۡحُرُمُ فَٱقۡتُلُوا۟ ٱلۡمُشۡرِكِینَ حَیۡثُ وَجَدتُّمُوهُمۡ وَخُذُوهُمۡ وَٱحۡصُرُوهُمۡ وَٱقۡعُدُوا۟ لَهُمۡ كُلَّ مَرۡصَدࣲۚ فَإِن تَابُوا۟ وَأَقَامُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُا۟ ٱلزَّكَوٰةَ فَخَلُّوا۟ سَبِیلَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ ٥﴾ [التوبة-٥]، فجعل الله غاية انتهاء الجهاد متعلقة بخضوعهم لحكم الإسلام، المعبر عنه بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة ،ولو كان الجهاد مقيدا بعدوان الكفار أو اعتدائهم أو منعهم دعاة الإسلام من نشر دعوتهم لجعل غاية الجهاد تقف عند رد ذلك العدوان وحصول اندحار الكفر أو السماح بنشر الدعوة. ب- قوله تعالى: ﴿قَـٰتِلُوا۟ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ وَلَا یُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَلَا یَدِینُونَ دِینَ ٱلۡحَقِّ مِنَ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ حَتَّىٰ یُعۡطُوا۟ ٱلۡجِزۡیَةَ عَن یَدࣲ وَهُمۡ صَـٰغِرُونَ﴾ [التوبة ٢٩]، فالله يأمرنا بقتال أهل الكتاب وجعل غاية الجهاد متعلقة بخضوعهم لحكم الإسلام، المعبر عنه بإعطاء الجزية، ولو كان الجهاد مقيدا بعدوان الكفار أو اعتدائهم أو منعهم دعاة الإسلام من نشر دعوتهم لقال: حتى يندفع شرهم ويزول عدوانهم أو حتى يسمحوا للدعوة بالانتشار في بلادهم. ج- قوله تعالى: {وَقَـٰتِلُوهُمۡ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتۡنَةࣱ وَیَكُونَ ٱلدِّینُ كُلُّهُۥ لِلَّهِۚ فَإِنِ ٱنتَهَوۡا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِمَا یَعۡمَلُونَ بَصِیرࣱ ٣٩﴾ [الأنفال-٣٩]، فأمر الله تعالى بالجهاد وجعله مقيدا بغاية وهي حتى لايكون للأنظمة المشركة وجود أو ظهور وعلو،وهو المعبر عنه بقوله:حتى لاتكون فتنة، ولو كانت غايته صد العدوان لقيده الله بذلك . د- إلزام النبي صلى الله عليه وسلم لنصارى نجران بالدخول في الإسلام أو بذل الجزية(الخضوع لحكم الإسلام)،وكان هذا في آخر حياته؛ لأن الجزية لم تشرع إلا في السنة التاسعة من الهجرة. ولو كانت غاية الجهاد دفع العدوان لما صح إلزام النبي صلى الله عليه وسلم لنصارى نجران بالجزية، فما دخل الجزية إذاً إن لم يحصل من القوم اعتداء؟؟ ومع ذلك ألزمهم بها. مشكلة الكثير من المعاصرين أنه يأتي لبعض الآيات التي تنهى عن الاعتداء ويتناسى الآيات التي تأمر بقتال الكفرة حتى يخضعوا لحكم الله، والحقيقة أن تشريع الجهاد مر بمراحل حتى استقر في النهاية على وجوب القتال حتى يكون الدين كله لله ولو لم يحصل اعتداء. " وإذا كانت شرائع الأنبياء جاءت بذبح بعض الحيوانات للأكل وقتل بعضها دفعا للأذى، مع أنه لا تكليف عليها ولا ذنب لها، فكيف يكون الأمر في قتال أعداء الله الكافرين به المكذبين رسله العابدين معه آلهة أخرى؟ لا جرم أن قتالهم وغزوهم وجهادهم حتى يؤمنوا بالله، ويتابعوا رسوله لفي غاية الصلاح ونهاية السداد وتمام الحكمة. " 📚 منحة القريب المجيب في الردِّ على عبادِ الصليب : ١/٤٠٧ "في الجهاد من المصالح العظيمة، والحكم الباهرة فيما يتعلق بأمر الدنيا والآخرة ما لا يحصى: فمنها ما يترتب عليه من إعلاء كلمة الله، وإقامة دينه، وعزة أنصاره، وإنفاذ أحكامه، وقد حصل به من ذلك على يد محمد -ﷺ- وأصحابه وأتباعه ما شتت شمل الكفر وفرق كلمة الإشراك، وأرغم أنف الشيطان اللعين. ومنها: إنقاذ الهالكين في الكفر، والضلالة، وعبادة الأصنام، والأنداد، وإخراجهم من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان، ومن طريق النار إلى سبيل الجنان، ومن رق الشيطان إلى عبادة الرحمن. وقد أنقذ بهذه الأمة، وجهادها من شاء الله من الأمم الهالكين. "📚 منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب:١/٤٠٥ " ومن المعلوم أن من نشأ على دين وجد عليه آباءه وأسلافه والمعظمين عنده، فإنه لا يدعه ويؤثر غيره عليه إلا أن يحمله على ذلك رغبة أو رهبة، أو يدله العقل على فضيلة ما اختاره، فأما خلقه الموافق لهواه فإنه لا يدعوه إلى اختيار دين غير آبائه لا سيما والدين الذي اختاره يتضمن من التكاليف الشاقة على الأنفس ما هو مضاد لهوى النفس. ولا ريب أن الذين دخلوا في الإسلام من أولئك التتار - وقد كانوا أهل شوكة ودولة - لم يكن لهم داع إلى ذلك من رغبة ولا رهبة، وإنما دخلوا في الإسلام لما رأوا من شرفه وفضله بعد مخالطة المسلمين. وهذا يدل على معنى ما أشرنا إليه فيما تقدم، ويأتي إيضاحه فيما بعد - إن شاء الله - من أن من الحكمة في شرع الجهاد ليس إجبار الناس على الدخول في الإسلام بالظاهر دون الباطن، وإنما سيف الجهاد منفذ للشريعة موصل لها إلى أسماع المكلفين؛ حتى يصغوا إليها، فيعلموا أنها الحق، فيعملوا بها باطنا وظاهرا. " 📚 منحة القريب المجيب في الرد على عباد الصليب: ١/٢١٣-٢١٤ أما مازعمه المسعري من أن المرتد لايقتل لردته، فهذا قول باطل من وجوه: أ- ماثبت من قوله صلى الله عليه وسلم:((من بدل دينه فاقتلوه)). ب- إجماع الصحابة على ذلك. ج- إجماع العلماء على ذلك، ومن الغريب أن يتوارد أولئك العلماء على نقل الإجماع ثم يأتي بعض المعاصرين فيصف قولهم بأنه مصيبة فقهية وأنه يشوه صورة الإسلام،ولكن الذي نقل ذلك من المشهورين بالفطنة والذكاء ورجاحة العقل والحرص على الإسلام، فهل كل أولئك غفلوا عما يشوه صورة الإسلام؟!!
بارك الله في الشيخ محمد المسعري من أعلم ماسمعت في هذا العصر لم يستطع أحد من مشايخ الوهابية مناظرته من أكبرهم إلى أصغرهم ودائما يطلب منهم المناظرة لكنهم يعلمون أن فكرهم فاسد
@Mos3ab كيف من يأتي !!؟ ، يأتي من الكتاب والسنه ، القانون مجرد لفظ عام ، لكن الأحرى أنّ تقول شريعة الله أو الفقه الإسلامي ، وذلك تمييزاً للقوانيين الوضعية الأخرى الكافرة
تسعة اعشار الإجماعات مجرد مزاعم ذلك ان من يروون الاجماع اما يتحاهلون بعض آراء العلماء او ان يذكرونهم ويصفونهم انهم ممن لايعتد بخلافه وهذا بناقض حجية الاجماع المستند على الحديث الشهير فاما ان تعتبر الخلاف يخرم الاجماع او ان نحكم بكفر العالم المسلم المخالف لنخرجه من أمة النبي ليستقيم لهم اجماعهم المزعوم
الحجة في القران واضحة واضحة وليس الأمر خاص بحبشة او ترك بل كل من لم يقاتل او يفتن الناس عن دينهم ولو حتى اكراه الكفار على الاسلام يعتبر عدوانا يستلزم منا قتال المسلم الذي يفتن الكفار وبكرههم على الاسلام فحرية العقيدة من أمر الله ولو شاء لجعلهم مؤمنين ولذا كان الاستفهام الانكاري ( لوشاء الله لامن من في الارض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين ) مالهؤلاء الناس لا يفقهون حديثا ؟؟!!
@سامي وكانك تقر مايقوله أعداء الإسلام دين محمد دين السيف والدم ! قتل ذبح ، سبى العذارى ! ! بينما انتشر الإسلام في ماليزيا واندونيسيا اكبر الدول الإسلامية عددا بدون أسأله قطره دم واحدة ! إن الله رحيم عادل وليس دموي ليامرنا بذبح عباده ولو شاءالله ما خلقهم
السلام عليكم و رحمة الله. لعل مقولة العام لا ينفى الخاص كانت غير مفهومة. خاصة لمن ضاقت حوصلته من أمثالي. ما العام و ما الخاص في حالة القتال. لقد غلب الغبش في ذهن أكثرهم فلجؤوا للتمويه بترديد أورادهم (الأصل، ...، الإجماع، ال..) الداعشية أن يكون (منعا) في الحوار نسق. الجمعة بين الآيات يوضح الصورة أجمع. و التبعيض يجعل الهوى و الميولات النفسية تقود و تهيمن. خاصة إذا ادعى المتلقي وهماً أنه أعلم من العالمين أجمعين. السلف معطف يرتدونه زينة. و قلة الحياء في حديث أكثرهم تثير الغثيان. أستغفر الله. جزاكم الله تعالى خيرا و آجركم على صبركم. يوسف.
إلى الأخ سامي غفر الله لي و له و للمومنين يوم يقوم الحساب. دعك من ابينا الدكتور المسعري رضي الله عنه. هلم إلى كلام الله تعالى نسرد آيات الله تعالى حول القتال في سياقها القرآني: السورة، الآيات التي تمهد لها و التي تليها، ثم نجمع في ما بينها. و ٱئت بالمتواتر من الحديث في القتال. الآحاديث الآحاد لا تعنينا لأن الأمر فيه قتل النفس ابتداء، مما يستوجب اليقين في الدليل. إن لم تستطع التنصل من السلف و الخلف ففيك شئ من الشرك، نعوذ بالله. و إن تعذر عليك الجمع بين النصوص بصراحة عقل. فأمسك واستعذ بالله من فكر ذي الخويصرة الذي قال لرسول الله صلى الله عليه و سلم:... ما عدلت... نعوذ بالله. و السلام على من أتبع الهدى.
الإجماع مصدر من مصادر التشريع ولا يجوز نقضه إلا باجتماع اخر ولاينقض برأي اي واحد ولو كان عالما والرسول صلى الله عليه وسلم يقول لا تجتمع امتى على ضلالة وحديث ما رأه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن
من أهم أهداف الهدد في السعوديه ومصر هو تفرقة المواطنين المتحدين فكريًا والذين يشكلون قوة وخطر على السلطه عندما يطالبون بتصحيحات عادله للوطن والمواطنين ويسعون الى الأحتجاج والمظاهرات عندما لا تستجيب السلطه لمطالبهم ويقومون بجعل تلك الأماكن مساكن للسياح والمستثمرين الصهاينه و و و والذين سوف يشترون شيئًا فشيئًا مثلما فعلوا في فلسطين ومن ثم يظهرون حقيقتهم بالحرب والفصح عن مزاعمهم في آثار ومناطق هامه تخصهم في عقيدتهم بينما من يبقىمن السكان الأصليين لن يكون غير صباب شاي أو غسال سيارات وحامل حقائب وشمط السياح والمستثمرين 😱، من الغباء ان يهدموا بيوت بياعين مخدرات دون القبض عليهم لأنهم جعلونهم ينتقلون إلى أماكن أُخرى ويمارسون فيها أعمالهم بشكل أفضل ويفسدون اللي ماقد فُسد هذا ان صح قولهم بأنهم بياعين مخدرات وإن كانت شماعه فتلك فوضى نظام لا أعتقد انه ابن حلال والمؤكد انه مندس ومزروع ضد العرب وماهو بعربي أصلًا.
اخ سلطان، نرجو ثم نرجو أن تكون الحلقات من اجل توضيح مفاهيم ومبادئ الدعوة، وليس مداخلات جدلية تعيدنا للمربع الاول…نريد الجديد الذي يدعم ما نتوقع انها دعوة حقيقية وجادة ونحن نصغي لها بكل هدوء وقناعه.
الشرك لايلزم القتل الا لو كان محاربا .والمسلمون لم يبادروا بقتال احدا الا لو اعتدى عليهم .القتال للكافر المقاتل او لحماية فئة مستجيرة بالمسلمين وغير ذلك
أساتذتي الكرام . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: فمع اتفاقي معكم بأنّه لا وجود في الإسلام لما يسمّى بجهاد الطلب إلاّ أنني أتلطف بوضع الملاحظات التالية بين أيديكم: الأولى أن الجهاد له سببان وضحهما القرآن الكريم : الأول: دفع العداوان، ومناجزة العدو المظهر العداوة. والثاني: رفع الظلم عن المستضعفين " وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا" ... والثانية : أنّه لا سبيل لفهم حقيقة الجهاد إلاّ بمعرفة التاريخ معرفة دقيقة بعقول سياسية بعيدة عن سذاجة ودروشة الأكاديميين والوعّاظ، وهذا أمر يفتقر إليه تراثنا الإسلامي، فالمؤهلون لفهم الرسالة هم العلماء الربّانيون بحسب تعبير القرآن، وهم الذين فسّرهم الطبري بقوله : " إذا هم عماد الناس في الفقه والعلم وأمور الدين والدنيا ولذلك قال مجاهد : وهم فوق الأحبار لأن الأحبار هم العلماء و الرباني الجامع إلى العلم والفقه البصر بالسياسة والتدبير والقيام بأمور الرعية وما يصلحهم في دنياهم ودينهم )) وقال الطوسي (( الربانيون : هم العلماء البصراء بسياسة الأمور , وتدبير الناس )) .... وبعبارة أخرى هم من اتصف بصفتين: الأولى العلم بالفقه بمعنى الفقه الحقيقي القائم على فهم الواقع فهما صحيحا، وفهم الحكم الشرعي الذي يعالجه ... والثاني: العلم بفنون السياسة الحكيمة التي تمكنّه من التعامل مع الناس، وقيادتهم لما ينفعهم، ويبعد الضرر عنهم. ولن يكون فقيها ولا سياسيا من يجهل دقائق التاريخ .......... فمن امتلك هاتين الصفتين استحقّ صفة المسلم الربّاني، وقلّما يفلح بالفقه من لم يمتلك العلم بفنون السياسة بل إنّه لن يفلح وإنما يكون مجرد مستودع للمعلومات التي لا يحسن استخدامها، أمّا الذي يمتلك العلم بفنون السياسة فقد يفلح نسبيّا في الحياة بمقدار ما يسعفه عقله وتحرره من الهوى ... أمّا الثالثة فإنّه نظرا لأنّ غالبية الذين كتبوا التاريخ بدءا من السيرة النبوية ومرورا بتاريخ الفتوح في الزمن الراشدي وما بعده __ كانوا لا يمتلكون مواصفات الربانيين، وربما بسبب سيادة الفكر الشعوبي في أوساطهم فإنّهم أهملوا أسباب تلك الحروب، وفهموها فهما سطحيا ساذجا، ومن الملاحظات عليهم ما يلي: 1. أنّهم اهملوا حقيقة أنّ الشام والعراق بلاد عربية منذ آلاف السنين وأنّها كانت تحت الاحتلال الروماني والفارسي، وأنّ القبائل العربية كانت منتشرة فيها قبل الفتح حيث تمتدّ من الجوف إلى الساحل الشرقي للبحر الأبيض إلى حدود تركيا، وكان منها (جذام وبلقين، وكلب، وبكر، وتغلب، واياد، ولخم وغسّان، وتنوخ ) ... 2. وبالقطع أنّ هذه القبائل كان لها صلات بعرب الجزيرة، ولم تكن راضية عن الاحتلال الأجنبي، وأنّ قريش كانت تربطهم معها علاقات، وبالتأكيد أنّ تحركات المسلمين للشمال بدءا من غزوة مؤتة ومرورا بغزوة تبوك ثم حركة الفتوح في الزمن الراشدي قد سبقها اتصالات بين هذه القبائل والدولة الإسلامية. 3. علاوة على ما كان لدولتي الرومان وفارس من نفوذ داخل جزيرة العرب، ومنها علاقة أبي عامر (الراهب= الفاسق) مع الروم، وكذلك علاقة أهل مكّة معهم. 4. وقل مثل ذلك في سائر الفتوح فما يدرينا لو أن المستضعفين في تلك البلدان قد راسلوا المسلمين وطلبوا منهم القدوم .... واكتفي بهذه الإشارات فقط والتي تستوجب إعادة دراسة التاريخ بطريقة صحيحة تمكننا من فهم أحكام الإسلام وخاصّة المتعلقة بالعلاقات الدولية .. أخوكم : أبو الحارث فلاح أديهم المسلمي الصخري .
النقاش علمي و جميل محتاج فقط من الدكتور شيء من الهدوء و الروية و طول البال فإن الحلم لم يكن في شيء إلا زانه. طبعا الكثير من الشباب السلفي عنده تعصب لأقوال الرجال مبالغ فيه و نوع من التقديس للأسماء بحيث لا ينتبه أحدهم أنه يرفع اقوالهم فوق النص الشرعي نفسه. سبحان الله حينما استشهد بقول ابن عباس رضي الله عنه الذي يدحض حجته التي يحاول اثباتها بشكل صريح واضح جدا. أما الزعم بأن المسألة فيها إجماع فهذه دعاوى ترفع كسبف مسلط على الرقاب مع العجز التام عن إثبات هذا الإجماع المزعوم. طبعا أهمية المسألة هذه بالذات لأن التدرج فيها ينتهي بنا إلى مسألة قتل المرتد و المشترك حسب الفهم الوهابي و الذي يتهم بها عموم المسلمين. و تستباح فيها دماءهم و أموالهم و أعراضهم بحجة عبادة القبور الخرافية و غيرها من تعاليم النجدي التي أهلكت الحرث و النسل و بدلت شرائع الإسلام.
يقولون للكافر اذا دخلت الاسلام فلا تستطيع الخروج منه لأنه ليس لعبه فاذا خرجت عليك حد الردة قتلا...ثم اذا الكافر كان ماشي في حاله واحواله قالوله لازم نقتلك طيب ليش؟ لمجرد انك لست منا ...طيب وماقيمة اية لا اكراه في الدين واية من شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر واية لكم دينكم وليا دين...يعني الكافر مقتول لو خرج من الاسلام ولو مشي في حاله 😂😂😂😂
قول الصحابي مقدم على غيره. و سنة الصحابة في مجموعهم ملزمة و امرنا رسول الله باتباعها. قال رسول الله صل الله عليه و سلم:"عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ"
و قصة القوم المشركون الذين استرقوا سارية مقاتلة من الصحابة على جعل، و هذا في باب المغازي و باب الرقية و التداوي بالقرآن و هي حقا قصتان، و امتنع بعض الصحابة الكرام رضوان الله عليهم عن الاخذ أو الأكل من الجعل الذي اشترطه اميرهم و حين رجعوا المدينة سأل النبي صلى الله عليه وسلم ان يضربوا له سهم من هذا الجعل، فحينها استكان من امتنع من الصحابة و اطمأنوا لاخذ هذا الجعل.
الله يجزيك خير الجزاء شيخنا الكريم المشكور السيد محمد المسعري علي ردك المنطقي والقرأني معا علي هؤلاء الجهلة والبغاة علي دين الله الحنيف والسمح الإسلام المحمدي الاصيل بسم الله الرحمن الرحيم افلا يتدبرون القران ام علي قلوب اقفلها صدق الله العلي العظيم اللهم صلي على محمد وآل محمد
عصمة الدماء البربئة ليس مما يمكن نسخه او مما يختلف باختلاف شرائع الانبياء حيث انها من الاحكام التي وصف الله خلافها بعدم الحب فهي مثل الشرك لايمكن أن يحل بعد أن كان محرما
من اعتدى علي بلاد المسلمين ااو تحالف مع من حارب المسلمين او وقف حاجزا في نشر الاسلام في غير بلاد المسلمين ...كل هولاء يحاربون حتى لو كانوا من المسلمين. الكفار غير المحاربين ولا معتدين ولا مانعين لنشر الدين لايحابون ولا يعتدى عليهم....
ثم قال رسول الله ﷺ: «دعوا الحبشة ما ودعوكم، واتركوا الترك وما تركوكم هكذا» رواه النسائي مطولا وإنما روى منه أبو داود «دعوا الحبشة ما ودعوكم، واتركوا الترك ما تركوكم» عن عيسى بن محمد الرملي، عن ضمرة بن ربيعة، عن أبي زرعة يحيى بن أبي عمرو السيباني به. ثم قال ابن إسحاق: وحدثني من لا أتهم عن أبي هريرة أنه كان يقول، حين فتحت هذه الأمصار في زمان عمر، وزمان عثمان، وما بعده: افتتحوا ما بدا لكم، فوالذي نفس أبي هريرة بيده ما افتتحتم من مدينة، ولا تفتحونها إلى يوم القيامة، إلا وقد أعطى الله محمدا ﷺ مفاتيحها قبل ذلك. البداية والنهاية
الأخ حازم قال أكثر من مرة "إجماع" ثم يقرأ بنفسه آراء متعددة، هو لا يفهم معنى الإجماع .. وفي نفس الوقت أعتب على د مسعري أن ينفعل فيقول الإجماع باطل (هذه أصول فقه جديدة تحتاج وقفة) .. هذا كلام صعب، والأفضل أن ينكر الإجماع لأن آراء المختلفين معروفة، وشهرة أي رأي لا تعني إجماعا، والشافعي نفسه يستبعد وقوع أي إجماع بعد عصر الصحابة، كان يكفي الدكتور أن يتحداه إثبات الإجماع ولا يستهلك من وقته ساعة في مناقشة من لا يحترم أصول الفقه، وربما لا يعرفها
روى أبو داود (4302) والنسائي (3176) والبيهقي (19068) عَنْ رَجُلٍ مَنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( دَعُوا الْحَبَشَةَ مَا وَدَعُوكُمْ وَاتْرُكُوا التُّرْكَ مَا تَرَكُوكُمْ ) ورواه الطبراني في "المعجم الكبير" (10389) عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يعني مرسل والمرسل ضعيف
المسعري يقول ان شرع من قبلنا وذكر دليل قتل موسى للقبطي هذا باطل وأتفق الأصوليين أنه ليس بحجة فكيف يحتج به المسعري وقد ذكر الأصوليين هذا وفي مسألة الإجماع قال الأصوليين إذا كانت المسألة من كليات الدين ووجدت الدواعي للنظر فيها فالإجماع ممكن وهذا اختيار امام الحرمين في البرهان أيضا العبدلي يقول لاتقولي ابن عباس وغيره وهذا كلام خطير جدا ومحاوله لتهميش رأي الصحابة فلو ماقال ابو هريرة عن النبي وغيرهم لما وصلنا الدين وأيضا الصحابة لايقولون برأيهم الا عندما لايجدون فيها كتابا ولا سنة ولا قضاء للخلفاء وقول الصحابي حجة عند الأئمة الاربعة لأنه لابد أن يكون الصحابي سمعه من النبي صلوات ربي وسلامه عليه إذ لا اجتهاد في الامور التي لاتعرف بتوقيف ومن هذا النوع قضاء الصحابة في النعامة اذا اصطادها المحرم ببدنة وفي الغزال بعنز موجود عند البيهقي
اشاهد الحلقة وعجبت من وصف المسعري للمحاور حازم بالخارجي وهو يستدل بالسنة النبوية الأعجب أنه افحم المسعري واحرجه مرات عديدة ، ألمسعري من اليوم تصنيفه مرجئ
يقول الله عز وجل في كتابه الكريم في سورة البقرة الآية ١٩٠ (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا... ان الله لا يحب المعتدين) هذه هي قاعدة القتال في القرآن... ولو اجمع المسلمون جميعا علي عكسها فهم مخطؤون آثمون مجرمون .... ولو نسبوا عكس الآية كحديث لرسول الله فهذا دليل علي كذب المنسوب لرسول الله.
الاولى أن تشعر بالعار من الطيب الذي أفتتح الديانة الابراهيمية في الامارات وأن تشعر بالعار من مخلفات الأزعر الذين من ضمن فتاويهم يقولون الحشيش لاينقض الوضوء وأنه يجوز للرجل مشاهدة المرأة وهي تستحم اذا كان يريد الزواج بها والأولى أن تشعر بالعار وأنت ترى علماء السيسي يفتون بجواز قتل المتظاهرين وحرقهم وجعلها محرقه عظمى في أبشع جريمة في مصر بتاريخها الحديث
هذه نصيحة سياسية عسكرية من الرسول للصحابة ومن لحقهم لعلم الرسول انه لن يكون معهم وهذا من امور الدنيا وليس من امور الدين.اقصد حديث وادعوا الحبشة واتركوا الترك
يا اخواننا انا لست على ما انتم عليه و لكن عندنا تفتحون المجال للنقاش مع المخالفين لن يصل احد لشيء .. الأولى ان تطرحوا وجهة نظركم و خلاص .. دخلتم في نقاش مع مخالف مقتنع
ما هو الزمن اللازم لدعوة المشرك الى الاسلام قبل قتله؟ وهل المشرك الفطن يختلف عن المشرك الغبي في هذه الفترة الزمنية ؟ تساؤلات كثيرة حول اباحة دماء الناس!
ليش تقتله اصلا يا الحبيب؟ ما لك دخل فيه يسلم يكفر يلحد وش دخلك؟ ما عمرك قريت القران انت؟ الله يقول لرسوله (ليس عليك هداهم) من انت عشان تهديهم؟ و ليش هالعقليه الداعشيه؟ متعطش للقتل و الدم.. هذا مرض.
@@muhsenfaraj3015 هو لا يتحدث عن الفرد يتحدث عن دول لا يهمه الافراد ، يعني هذه الدولة لو كانت قوية غالبا سترفض وستحارب فمحاربتها حلال هذا هو جهاد الطلب وهنا الدكتور يقول حرام ولا يحاربوا الا اذا منعوا الدعاة من نشر الاسلام في بلادهم ، اما المرحلة الثانية بعد الفتح هنا يخير الفرد بين الاسلام او الجزية مع اختلاف هل للمشرك دفع جزية والخيار الثالث هو الموت ، فهنا غالبا سيختار الكافر اما الجزية او الاسلام على الاقل ظاهرا
