*اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقك و رضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك و عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون.* 💛💛
مذبحة ومجزرة رابعة حقيقتآ كانت كبيرة على أخواننا المصرين المسلمون فقط لأنهم أنتخبوا المسلمين فقط لاغير ، وضحيتها أكثر من أربعة ألف مسلم شهيد ، رحمة الله عليهم جميعآ ، واللهم عجل بنصرهم ياناصر يااااااااااارب .
جميع الحركات والاحزاب الدينية الاسلامية والمسيحية واليهودية والبوذية فشلت في ادارة حكم بلدانها لقصور الرؤية في الادارة والحكم ولا يوجد مفكرين اسلاميين تناول موضوع ادارة الحكم في الاسلام كنضرة مجددة او حديثة
والله العظيم اني لااجامل المسعري, اول, شخص سمعته قال, انا من اسره ابوه كان يميل للاخوان فلذلك رئيه صحيح فيهم لانه ليس شيعي كما يروج له جماعة الفقيه قاال, هؤلاء داراويشش ولاينفعو لسياسه وهم فكرو ا اثبت ذلك موورسي الذي خرج من السجن وعاد, للسجن وتعلق, من رجله بعد, تضحيات طويله من مناصريهم وكان يتخيل انه في, بريطانيا يلبس كرفته ويروح الوظيفه ههههههه, مش عارف ان الامور بدهااا دم..... فلذلك الاخوان لااوصي احد, يتعاطف مع الاخونج فليذهبو الئ الجحيم.... التيار, الشيعي والله انم اكثر فعاليه وناس حرووب صح وليس, بضروره تكون شيعي, او اثنعشري انا ظد, بعض خرافاتهم لاكن هذا لايمحي انم ظد, الكيان الصهيوني وبوصلتهم نحو العدو الحقيقي لاكن الاخونج ومايسمئ تيار الوهابيه بوصلتهم نحو المسواك الثوب, اقصر من الركبه الحيه طالة الي, عند, الزووب, وهكذااا تفكيرهم في, التفاهات لاكن في, الاشياء التي, تهم الامه دراووووويششششششششششششششش
معاويه( لعنه الله) كان من الطلقاء الذين دخلوا الاسلام مكرهين وفي سريرتهم عنوان التعصب والجاهليه. واغلب الاحاديث المكذوبة نقلت من زمن معاويه ووضعها رواة مختلقين خدمة لمعاويه وللحكام الفاسدين من بعده
[ورود الأخبار الكاذبة] (وقد تجيء بين ذلك أخبار بعضها مستحيل كونه في العقول، ويبعد أن يجيء بمثلها رسول، لما فيها من الكذب والزور، ولن تجيء هذه الأخبار مجيء إجماع أبداً، وإنما سبيلها الشذوذ، والغلط في التأويل، وفي معرفة مخرج الخاص من العام، وفي معرفة المحكم من المتشابه). وقد ذكرنا شروط الصحيح من الأخبار، وأما المستحيل من الأخبار، فكمثل ماروت العامة من الأخبار المستحيلة في العقول كذباً وزوراً على الرسول. قالت الحشوية: إن معبودهم في صورة شاب أمرد. ومثل مارووا أن الله تعالى أجرى الخيل فخلق نفسه من عرق الخيل. ومثل مارووا: رمدت عين الرب فعادته الملائكة. فهذا الضرب من دسيس الملحدة ووضعهم، فإنهم كانوا يقصدون الإفساد على المسلمين بهذا الجنس. وروي عن بعض الملحدة أن السلطان كان أمر بقتله، فقال: افعلوا ماشئتم فقد حَلَّلت لكم الحرام، وحرمت عليكم الحلال، ودسست عليكم في أحاديثكم أربعة آلاف حديث. وعلى هذا روي عن بعض كبار أصحاب الحديث أنه قال: نصف الأحاديث كذب. وروي عن عمر أنه كان ينكر على أبي هريرة كثرة الروايات عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقال: لتتركن الرواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أو لأنفينك إلى جبال دوس. وفيما روي مثل الشاذ والغلط في تأويله أنه يجاء بجهنم من مكان إلى مكان، وأن الله على عرش، ويقولون العرش السرير. ورووا أخباراً شاذة، في مثل ذلك، من المجيء، والنزول، والذهاب، والبعد، والافتراق، والاستواء، والنظر، وخروج ناس من النار، وقد صاروا فحماً وحمماً. وهو كما قال عليه السلام: (سبيلها الشذوذ والغلط في التأويل).
@@mohamadalmahdee5793 ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب. - ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟ - وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟ - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟
@@user-lj3xh6sh3c هل رأيت كيف قتل الخليفة عثمان شهيدا كما أخبرنا رسول الله وكيف اعتزل كثير من الصحابة الفتنة وكيف قتلت الفئة الباغية عمار كما حدثنا رسولنا وكيف تصرف حسن وكيف قتل حسين، هذه فتنة مصنوعة بأيد يهودية وفارسية.
@@mohamadalmahdee5793 لأهل السنة مذاهب متناقضة، نحو ما قدمنا في سب الصحابة، فلهم في ذكر أبي بكرٍ وعمر وعثمان ومعاوية مذهب، ولهم في ذكر علي والحسن والحسين مذهبٌ آخر مُناقضٌ لمذهبهم فيمَنْ قدمنا، كما قدمنا ذلك؛ فذِكْرُ الأولين رفضٌ يسلب صاحبه الثقة في الرواية والشهادة، وذِكْرُ عليٍّ وأهلِ بيته بعكس ذلك ولهم مذهب في الذين قتلوا عثمان، فقالوا: إنهم ملعونون، ولهم مذهبٌ في قاتل علي عليه السلام، فقالوا: إنه مأجور ومُثابٌ على ما فعل، وكذلك قالوا في قاتل عمار بن ياسر: إنه مأجور ومُثابٌ على قتلهِ لعمار، ذكر ذلك ابن حزم في المحلى. وما كان مذهبهم هذا الذي يسمونه مذهب أهلِ السنةِ والجماعة إلا مذهبَ حربٍ لا هوادة فيها على سنة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الصحيحة، وعلى أهل البيت ومَنْ أحبهم أو دافعَ عنهم. وهذا عينه هو سنة معاوية، أبعد اللهُ هذه السنةَ الجائرة الخارجة من الدين المارقةَ عنه، الرافضةَ لسنة محمد صلى الله عليه وآله وسلم. وقد سمَّى أهلُ السنة والجماعة الذين نقموا على عمال عثمان: كالوليد بن عقبة، وعبدالله بن أبي سرح، ومعاوية ومروان- فالذين نقموا سيرةَ هؤلاء واستنكروها سمُّوْهُمْ سبأية، ومِن هؤلاء عمارُ بنُ ياسر، و محمدُ بن أبي حذيفة، ومحبو أميرِ المؤمنين، ويعنون بهذا أنهم اغتروا برجلٍ يهودي اسمه عبد الله بن سبأ، أغرى أنصارَ أميرِ المؤمنين وخدَعَهُم عن دينهم، فهو الذي حملهم على حبِّ علي عليه السلام، وحَمَلَهم على نقدِ عمالِ عثمان ونقدِ أعماله، وسَمَّوا الذين يشتمون عليًّا ويلعنونه وينقمون سيرتَه- سموهم أهلَ السنةِ والجماعة.