كان الناس فيما مضى يعرفون حق العلم والعلماء والفتوى ف كان العالم عزيزا معززا مكرما تضرب إليه أكباد الإبل من شتى بقاع الأرض .. أما اليوم تعال ابحث في تويتر أو الواتس اب تجد المسابقة على الفتوى بغير علم عرض خاص في سوق الحراج . وياليتهم كفوا الأمة شرهم بل يصدون الناس عن علماء التوحيد والسنة واستقطبوهم ليفتوهم كما يريدون تعال شف عرفات البصيري ومحمد حسان وهاني بريك