لا تنشري صورك في مواقع التواصل الاجتماعي هذا فتنة للشباب و الرجال المسلمين نحن مأمورون بغض البصر توبي من التبرج و لا تنشري صورك هذا حرام عند جميع أهل العلم و الفقهاء إتق الله سبحانه و تعالى و توبي إن عذاب الله سبحانه و تعالى شديد
قال الله تعالى ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) لا يوجد دين غير الإسلام و حتى قبل الإسلام كان الدين هو الإسلام ولكن على شريعة موسى أو عيسى أو غيرهم
من صور التمييع ايضاً تحويل دور العبادة الى مزارات و متاحف، حق مشاع للجميع ليتصوروا فيها، و اما عن قدسية المكان و اقامة العبادة، فقد تم تسطيح الصلاة اولاً و من ثم تسطيح دار العبادة و تحييد تأثيرها و لنا في الكنائس شواهد و بعض المساجد في بعض الدول..
ما يحصل الآن هو ليس بالدعوة لديانة إبراهيمية، بل الدعوة للطعن في القرآن والإسلام ومن ثم الإلحاد، بعد الإلحاد يأخذونك مباشرة لموضوع الصهيونية والتطبيع الإسرائيلي @Ne3raf
نزعة الإنسان الوجودية تنحو العداوة والسيطرة على الاخر . والخلافات أو الكراهية بين أصحاب الديانات تاءتي من التركيب الإنساني الأساسي فيحولها كتعلة دينية . أعني أن الإنسان في الأصل عدواني فيجد في الدين تبريرا وليس العكس . ثم الاتفاق بين الأديان هو نفي لها . أما أن الشعور الديني يفتر ويتداعى عند الناس فهذا يمكن أن يكون .
فعلا هذه المراكز تعمل حاليا بشكل فعلي وتم تغيير المناهج في اغلب الدول العربيه وحذف نصوص من المناهج التعليميه الدينيه وفعلوا الكثير من التغييرات على الدول وستضهر نتائج هذه المراكز بالاجيال القادمه بالمستقبل القريب سترون العجب العجاب بسبب عبثهم بالدين والتعليم وكل شيء بدون ردة فعل من احد
قصدهم نؤمن ببعض ونكفر ببعض نأخد ما يتماشى مع هوانا ونترك غير ذلك قديمة يشوفو غيرها من يفعل دلك له خزي في الحياة الدنيا ويرد يوم القيامة إلا أشد العذاب هناك نص واضح في القرآن
إن الدين عند الله الإسلام وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن أتبعه بإحسان إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين مشكلة العرب والمسلمين هي العرب المتصهينة
الإسلام الإسلام في لغة القرآن ليس اسماً لدين خاص ، وإنما هو اسم للدّين المشترك الذي جاءت به الرسل من لدن نوح إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فنوح يقول لقومه : ( وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) يونس/72، و إبراهيم ( إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ) البقرة/ 131، ويوصي كل من إبراهيم ويعقوب أبناءه قائلاً : ( فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) البقرة/132، وأبناء يعقوب يجيبون أباهم : ( نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) البقرة/133، وموسى يقول لقومه : ( يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ ) يونس/84، والحواريون يقولون لعيسى : ( آمَنَّا بِاللهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ) آل عمران/52 . فجميع أتباع الأنبياء عليهم السلام مسلمون لكن الله سمى أتباع موسى ( الذين هادوا ) و أتباع عيسى ( النصارى ) و أتباع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ( الذين آمنوا ) لأن إيمانهم بمحمد يقتضي إيمانهم بجميع الرسل السابقين فاستحقوا هذا الإسم . ( قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) 136 البقرة . و الإسلام الذي جاءت به الرسل جميعا تضمنته هذه الآية : ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) 36 النحل ، و هذه الآية : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) 62 البقرة . إذاً فالإسلام الذي جاءت به جميع الرسل هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات. فمن يخترع دينا غير الإسلام الذي جاءت به الرسل فلن يقبل منه ، و هو في الآخرة من الخاسرين . و جميع المسلمين من أتباع الرسل الذين أدركوا دعوة محمد صلى الله عليه وسلم يجب عليهم اتباعه لأن الله تعالى أكمل به شرائع الدين وصحح الأخطاء التي وقعت فيها عبر الزمن وأتم به نعمته على عباده. (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) المائدة٣. ولأنهم قد أخذ عليهم الميثاق بذلك (وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ (81) آل عمران. فمن لم يتبعه واختار البقاء على ملّته فالله يتولى محاسبته يوم القيامة و يقرر ما يستحقه، وليس لأحدٍ أن يحكم عليه بجنّة أو نار. ( إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95) سورة مريم . و قد قبل العقلاء من اليهود و النصارى دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمثال عبد الله بن سلام و سلمان الفارسي و عدي بن حاتم عليهم رضوان الله و آمنوا به و تخلف آخرون مثل يهود المدينة و نصارى نجران فلم يحاربهم رسول الله ولم يكرههم على الدخول فيما جاء به بل بين لهم الحق و وكل أمرهم إلى الله تعالى و تعامل معهم على أنهم أهل كتاب و أتْباع لرسل سابقين مع علمه بانحرافهم عما كانت عليه رسلهم و لم يجادلهم إلا بالتي هي أحسن و قال لهم ما أمره الله به : ( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) قال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (17) الحج . ثم لِيُعلم أن ملة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم التي ينبغي اتباعها ليست هي الملّة التي يعيشُ في ظلها المسلمون اليوم - سنة و شيعة وغيرهم - والتي أصابها ما أصاب الملل السابقة من النقص والزيادة والتزوير، وإنما هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من الصدق، والعدل، والرحمة، والهداية للعالمين . والله أعلم و صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم و الحمد لله رب العالمين .
مشكووووور على الحلقة أستاذ سيد جبيل الشكر موصول للسيدة التي قامت بهذه الدراسة و نشرها بغية التحذير و التنبيه ، جزاها الله عنا كل خير. وددت فقط فيما استعملته من الألفاظ #رجال #دين أن أبين أنه مصطلح شاذ غريب عن الإسلام و لا يمت له بصلة، فإذا ما نظرت لمفهومه عند الغرب تجده قد أبتكر للسيطرة و الهيمنة على عقول السذج و الحمقى و هذا أمر على كل مسلم مؤمن موحد أن يفهمه و يحذر منه و هو لفظ #رجل #دين و هو لفظ مخالف للفظ #عالم قال الله تعالى : إنما يخشى الله من عباده العلماء" و قال أيضا "واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
نعم واول معبد لهذا الدين في الامارات ايضا .. اسمه الحرم الابراهيمي . بس الحمد لله ناس الامارات ادوله بالجزمة.واثبتوا انه رغم الترف اللي عايشين في الا ان عندهم دين...
انا كمسلم اقولك لا لن يجتمع الناس على دين واحد ولو كان مزيج من قيم الأديان لن يحدث ولدي الدليل (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ۗ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)
نفس الجهات هم سبب الصرعات في جميع دول العالم والحين يتم تنفيذ باقي أهدافهم بالمسميات آخرى بشعارات رنانة وهي ترويج وقيام ديانة الابراهيمية بمزاعم أنها راح تسود السلام. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون. صدق الله العظيم
بارك الله فيك وفي مجهوداتك استاذ سيد وفي الدكتورة هبه جمال الدين هذا ما تكلم عنه السيسي تجديد الخطاب الديني (( تغيير الدين الذي تربينا عليه دين محمد ورسالته )) صل الله عليه واله وسلم وعلي اصحابه الكرام الميامين اسرايل تخطط من 200 عام لهذا التكوين الكبير البيت الكبير اسرائيل الكبرى وهم قالو هي كل ارض مشيى عليها موسى (( مشى عليها الله )) اثناء خروجهم من مصر ويريدون فعلا رفع قضايا علي البلاد العربيه جميعا اذ لم تطبع معها لطردهم اليهود القدامى شغل صهــهاينه
انت ترغب كثيرا دعاية للموضوع دون خجل كل ما تقدمه مكشوف لم تحذر من خطورة الموضوع على القضية الفلسطينية اللتي هي احتلال وليس دين الابراهيمية تمهيد لاحتلال العالم العربي منقبل الصهاينة
اما عن ابرز مظاهر التمييع و التسطيح في الديانات، فمثلاً حرصهم على تبيان ان الطقوس التعبدية لكل ديانة لا تعدو كونها رياضة مثل الصلاة في المسيحية عبارة عن "تأمل" و في الاسلام عبارة عن "يوغا" من المظاهر ايضاً حصر الدين في امور معينة
هاذا للتحكم في الاسلام ليس أكثر . اليوم لايوجد مكان أو سلطة يرجعون فيها للمسلمين لتعديل الاسلام. وبهذا الطريقة يمكن يكون التعديلات مسمحوة. الان البابا الفتكان يتحكمون ما يكتب أو يحفز. اليهود نفس الشيء. ونرجع لقول الله تعالى. الدين عند الله الإسلام.
من وجهة نظري هذا مستحيل لان هناك سنة إلهية وهي سنة التدافع بين الامم والاديان ولولاها لما قام الاسلام والاديان التي قبلة وانتشرت بهذا الكم مهما تغيرت المذاهب والافكار هذا التدافع باقي الى قيام الساعة وشكرا .
بس لما تدخل بعقول الشعوب انه الدين هو تفكير رجعي باختلاف كل شخص ودينه وانه التحيز لدينك هو ارهاب وانه الابتعاد عن الدين واتباع الموضة والعصريات هو الصواب بعديها تيجي تقلهم انه احنا مش ضد الدين بس بدنا سلام وبدنا نوحد عقائدنا و نحل السلام بالعالم فأكيد رح يكون في قبول كتير من شخوص لا تفقه بالدين شيء وتمشي ورا اي كلام وورا مؤثرين مش معروف توجههم .. والتدافع اللي تتكلم عنه هو نتاج العلم والتفقه كل شخص بدينه ومعتقده ونتاج ولاؤه بس لما تنشر الجهل والعلمانية والبعد عن الدين وتشويه صورهم رح تلاقي قبول لدى الناس انه هاد الصواب وغيره خطأ والاعلام ووسائل التعليمية بالمناهج والجامعات والسوشال ميديا مش مقصرين
تماما اخي الكريم سنة الهية مستحيل اجتماع البشر على كلمة واحدة الاختلاف حدث منذ قتل قابيل لهابيل و اختلاف سلالة نوح .. واختلاف اخوة يوسف .. الاختلاف رحمة في القرآن هناك آية : لولا دفع الناس بعضهم بعضا....الى آخر الاية مما يؤكد حدوث اختلاف في النظام العالمي الجديد وحرب عالمية تسبب افشال المخطط فهدم المساجد جميعها والصوامع عن بكرة أبيها أساسه توحد الامم على كلمة واحدة وعدم اقتتالهم دين واحد يعني محاكم تفتيش شبيهة بتلك الموجودة في القرون الوسطى هناك سد منيع يحول دون نجاح هذا المشروع هو سنة الله في الارض ولن تجد لسنة الله تبديلا القوانين الالهية لا تتغير مايسري علينا يسري على من كان قبلنا وعلى من سيأتي بعدنا نقول جملة ان التاريخ يعيد نفسه والاصح هي الاية الكريمة وتلك الأيام نداولها بين الناس
والله فكرة ممتازة الاديان بشكلها الحالي عنصرية، المسيحي يظن نفسه انه افضل و دينه دين الحق، اليهودي و المسلم نفسه الشي، والله اعتقد انها فكرة ممتازة التقليل من الحروب و العنصرية بين البشر.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم ملك يوم الدين اياك نعبد و إياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضآلين.... آمين.. كيف يريدون توحيد هذه الاديان و يجعلون في قالب واحد و يريدون تنقيحها... كيف سينقحون الفاتحة ؟ كيف سينقحون الصلاة منها؟ و هل يصح اسلام بلا صلاة و هل تصح صلاة بلا فاتحة؟ قسما بالله لا هدف لهم إلا إزالة الاسلام،.. لانه ابدا و مطلقا لن يتماشى مع ما يدعون
اشكرك استاذ جبيل والله اني من المعجبين بك وبطريقة طرحك للمواضيع شكراً من القلب واستمر وبإذن لله النصر والتمكين لعباد لله وهذا وعد من الله للمسلمين ولن يخلف الله وعده وشكراً مره اخرى
هي فكره راقيه وقويه جدأ ان يتوصلو لفكر مشترك للاديان االابراهيميه الكبري ومن يقود هو الاقوى والاكثر حكمه وذكاء لادارة شؤون العامه ودمجهم وفق قانون عالمي ودين عالمي جديد عادي يستطيعون ذالك العقول التي صنعت صواريغ اجتازت الغلاف الجوي للارض ونزلت علي سطح القمر تستطيع ذالك وتخلق مؤسسه دينيه موحده ايراهميميه وتضع قوانين لهم حتي لا يكون استغلال لمنصبهم وتعاد الكره وبشكل اخطر من سيطرة كهنوت الابراهمينه الموحد الجديد علي زمام الامور وتكون اخطر لأن سيضهر هناك عداء عنصري وديني لغيرهم تؤدي لعواقب لا يحمد عقباها اما اسرائيل فهي يهوديه بحت هذا واقع حال وتاريخ
سبب الصراع الأساسي هي المادة و الطمع و غيره و الدين الإسلامي يتصادم مع هذه الصفات السيئة لهذا قامو بإنشاء هذا الخبث لإرضاء جانبهم السيء المخفي اللذي فيع الجشع و الطمع و القتل لأجل السلطة و غيره و إيجاد مبرر يتسترون به من عيوبهم و يقنعون بها أنفسهم لكي يشعرو بشعور مزور ألا و هو الأمان و الرضا و يخففون شعورهم بالخطأ
مخطاط هدم الدين اسلام او مسيحيه لهدم الاديان التي تسع الي التبشير او الانتشار بالمقابل اليهوديه التي تورث فقط ولا تقبل غير ذالك لانهم هم المختارين و لهم ان يستخدموا غيرهم من الاديان الاخري
هم يحاولون تمييع الدين الاسلامي وخلق دين جديد وسحب والمطالبه بأراضي المسلمين وكأن لهم حق فيه بالضبط مثل مايحصل مع فلسطين اليوم يقولون جيمعنا سندخل الجنه وسنصلي معا لكن هم يريدوننا ان نتبع دينهم وننسلخ عن الاسلام وتدمير مقدسات الاسلام وخلق مقدسات جديدة مثل مسار ابراهيم مثلا والحاكم اامثالي لهذه الارض طبعا بالنسبه لهم هي اسرائيل الكبرى
ارمي أوراقك كاملتا وسارضى باي قرار سيستطيعون اللعب ببعض العقول سميها ما شءت لكن هذا في حدته نوع من الضعف الاحتيال للوصول لهدف بطرق شتى لكن من الصعب تغير أسس معادلة مبني عليها الكون كله من سيءمن بهذا الدين المجرد بجماليته الجذابة و مفرغ من محتواه لهم حل واحد وهذا من الصعب التفكير فيه وادع هذا للقراء المعتكفين في غرفهم المغلقة باحكام للإجابة عليه تحياتي لك اخي مواضيعك أصبحت مدمنة
الأستاذ سيد جبيل شكرا علي تقديمك السلس لهده الحلقة و غيرها من الحلقات. لقد ذكرتم ان المسيحية تأتي علي مقدمة الأديان الثلاثة من ناحية العنف. هذا بالطبع و أنت تعلم ذلك جيدًا انه معاكس تمامًا للحقيقة و الواقع. الحقيقة و الواقع يؤكدان علي ان المسيحية هي اقل هذه الأديان عنفا هذا ان افترضنا ان بالمسيحية أي نوع من العنف علي الإطلاق و شكرا.
اذا نجحت هذه الفكرة سيكون الخير للجميع هذا يعني تحويل دين الخرافات وعبادة الأصنام إلى عبادة المساواة والأنسانية وبناء جيل جديد يعمل بالعقل وليس بلعرق والطائفة والعصبية القبلية. إن الأديان هي سبب دمار العالم عبر التاريخ.
الاديان سبب الصراع الاول والاكثر تعقيدا ومن ينفي هذا الامر لدية خلل في عقلة وعمى قلب وبصيرة ! الصراعات التي سببها الفكر الديني يصعب حلها ولا تحل ابدا ودائما يكون حلها بالتهدئة فقط لذلك يجب نشر مثل هذة الافكار التي هدفها لم الشمل والتخلص من عقدة انا الصح والكل خطأ انا الذي خاطبني الله او يسوع او ابراهيم ! نحن نريد دين يحث على القيم والاخلاق وحب الاخرين ونبذ كل العداوات ومن يقول ان العداوات والمشاكل لا تنتهي نعم صحيح لا تنتهي ولاكن اذا كانت العداوات بسبب مثلا حدود او مناطق مهمه او او الخ فهذة الامور تحل بالصلح اما عن طريق المال او الوساطات او اي شيء اخر لاكن المشاكل التي سببها خلاف فكري ديني لاتحل ابدا ابدا
الكلام اللى حضرتك بتقوله بيتطبق من زمان فى اليابان عندهم فى الابتداءى بيعملوا التلاميذ هناك مواد القيم و الاخلاق المواد دى بتتكلم عن الاخلاق و كيفيه معامله الاخر و الامانه للاسف احنا كمسلمين منعرفش ان الاسلام جاء ليتمم مكارم الاخلاق شكرا أستاذ سيد جبيل
انت لم تفهم الفيديو اطلاقا أولا الاستاذ ذكر ان الديانة الابراهمية اوجدوها كحل للصراعات بين الاسلام والمسيحية واليهودية و اليابان لا تتبع اي دين من هذه الديانات ثانيا نحن كمسلمين نعرف ان الاسلام جاء ليتم مكارم الاخلاق كلامك غير منطقي ولايحمل اي فكرة بناءة ومنطقية لدرجة انك جعلتني ارد عليك
الإسلام الإسلام في لغة القرآن ليس اسماً لدين خاص ، وإنما هو اسم للدّين المشترك الذي جاءت به الرسل من لدن نوح إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فنوح يقول لقومه : ( وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) يونس/72، و إبراهيم ( إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ) البقرة/ 131، ويوصي كل من إبراهيم ويعقوب أبناءه قائلاً : ( فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) البقرة/132، وأبناء يعقوب يجيبون أباهم : ( نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) البقرة/133، وموسى يقول لقومه : ( يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ ) يونس/84، والحواريون يقولون لعيسى : ( آمَنَّا بِاللهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ) آل عمران/52 . فجميع أتباع الأنبياء عليهم السلام مسلمون لكن الله سمى أتباع موسى ( الذين هادوا ) و أتباع عيسى ( النصارى ) و أتباع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ( الذين آمنوا ) لأن إيمانهم بمحمد يقتضي إيمانهم بجميع الرسل السابقين فاستحقوا هذا الإسم . ( قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ) 136 البقرة . و الإسلام الذي جاءت به الرسل جميعا تضمنته هذه الآية : ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) 36 النحل ، و هذه الآية : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) 62 البقرة . إذاً فالإسلام الذي جاءت به جميع الرسل هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات. فمن يخترع دينا غير الإسلام الذي جاءت به الرسل فلن يقبل منه ، و هو في الآخرة من الخاسرين . و جميع المسلمين من أتباع الرسل الذين أدركوا دعوة محمد صلى الله عليه وسلم يجب عليهم اتباعه لأن الله تعالى أكمل به شرائع الدين وصحح الأخطاء التي وقعت فيها عبر الزمن وأتم به نعمته على عباده. (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) المائدة٣. ولأنهم قد أخذ عليهم الميثاق بذلك (وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ (81) آل عمران. فمن لم يتبعه واختار البقاء على ملّته فالله يتولى محاسبته يوم القيامة و يقرر ما يستحقه، وليس لأحدٍ أن يحكم عليه بجنّة أو نار. ( إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95) سورة مريم . و قد قبل العقلاء من اليهود و النصارى دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمثال عبد الله بن سلام و سلمان الفارسي و عدي بن حاتم عليهم رضوان الله و آمنوا به و تخلف آخرون مثل يهود المدينة و نصارى نجران فلم يحاربهم رسول الله ولم يكرههم على الدخول فيما جاء به بل بين لهم الحق و وكل أمرهم إلى الله تعالى و تعامل معهم على أنهم أهل كتاب و أتْباع لرسل سابقين مع علمه بانحرافهم عما كانت عليه رسلهم و لم يجادلهم إلا بالتي هي أحسن و قال لهم ما أمره الله به : ( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) قال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (17) الحج . ثم لِيُعلم أن ملة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم التي ينبغي اتباعها ليست هي الملّة التي يعيشُ في ظلها المسلمون اليوم - سنة و شيعة وغيرهم - والتي أصابها ما أصاب الملل السابقة من النقص والزيادة والتزوير، وإنما هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من الصدق، والعدل، والرحمة، والهداية للعالمين . والله أعلم و صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم و الحمد لله رب العالمين .
mawaddah و ماذا عن آيات القرآن التي تقول ان من يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخره من الخاسرين؟ و التي تقول بكفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثه؟
@@drdahy8147 أخي الكريم، أعتذر عن التأخير في الإجابة على تساؤلك، أخي حفظك الله الإسلام هو دين جميع الرسل من نوح عليه الصلاة والسلام إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات، كما هو موضح في المنشور، وجميع أتباع الرسل مسلمون، وقد يحصل من هؤلاء الأتباع بعض الإنحراف عما دعى إليه رسولهم لأسباب كثيرة، كما حصل عندنا نحن أتباع سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، والذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة قد انحرفوا وكفروا بهذه الجزئية مما دعى إليه رسول الله عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام الذي قال لهم: (يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ) لكن الحساب والمساءلة عن هذا الكفر هو مما استأثر به الله جل وعلا وأجّله إلى يوم القيامة وليس لأحد أن ينصّب نفسه وكيلاً عن الله جل وعلا فيحاسبهم عليه، ويُعاملون في الدنيا على أنهم مسلمون على ملة عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام قال تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) .
عندي حل ثاني افضل وهو الادين عندما يكف رجال الدين عن تجميل صور الاديان وكشف بشريتها سيخرج منها الناس افوجا الاديان مليئه بالاساطير والاخطاء العلميه التي يتم تجميلها بصوره مستمره تخيلو معي عالم بلا دين تحكمه القيم والمبادئ والمساواه فقط ! تخيلو فقط من وجهه نظري الادين هو "دين المستقبل " اعداد الادينين في تزايد مستمر حول العالم وفي الوطن العربي شهدت معدلات زياده مرتفعه خصوصا في الفترات الاخيره التي مره بها المنطقه اكتشاف الناس خصوصا الشباب اسباب المشاكل و عاصروا "الاسلام السياسي " بالمناسبه انا لا ديني منذ سنتين من خلفيه مسلمه ازهريه ! بدون مبالغه اعداد الادينين في الوطن العربي خصوصا شمال افريقيا والسعوديه والعراق وسوريا تتعدي التوقعات لكم انا اقول ان عددهم في مصر بلا مبالغه تخطي ال5 ملايين وفي المغرب المثل وسوريا والعراق تحظي بنسب كبيره جدا خاصه انهم عاشوا الاسلام الحقيقي علي يد التنظيمات الاسلاميه التي تطبق الشريعه من السنه والقران طبعا لا يظهرون علنا الا قليلا بسبب عدم تطبيق الحكومات لحقوق الانسان وملحوظه اخيره من المستحيل ان يرجع لا ديني للدين مره اخري فلذلك الحل هو تدريس القيم والمساواه وحقوق المراءه والطفل كدين جديد رغم رؤيتي للدين علي انه احتيال الا اني اؤمن بفلسفه سبينوزا التي تقول انه لا يمكن للعامه ان تفنعهم ببشريه الاديان لانه سيؤدي الي صراعات اكبر فالحل في هذا الدين الجديد
Star Dust الاديني هو ذاك شخص الذي يعتقد أن الله خلقه عبث و تركه و من ثم سوف نصب مثل حيوانات بل اسوء من ذلك يعني لا تتعجب لو انتشر ظاهر زوج من ام أو أخت الان لا ديني ليس عندها مشكل في هذا لأنه لن يحاسب و لا تتعجب إذا قتل الناس الانه لن يحاسب أو أن يزني مع حيوانات الامه لن يحاسب عليها أصلا
أستاذنا الفاضل إبراهيم عليه السلام كان قبل اليهودية والنصرانية ولا يجب أن ينسب لهم قال الله تعالى ( ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما )
المسلمين المحمديين أصلا على الملة الإبراهيمية .. يقول الحق تبارك وتعالى:" مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ" .. الشرائع السماوية كافة شريعة واحدة لم ولن تتغير لأنها من إله واحد لاشريك له لا يتغيّر ولا يتردد ولا تفاجأه الحوادث ولا تخالطه الظنون .. لااااااايُبَدِّل القول لديه وماهو بِظَلاَّم للعبيد ... انها ليست سوى دعوات الدجال ووالله لو كانوا صادقين لظهرت فيهم طائفة موسوية وفيهم نفسهم بُعث سيدنا عيسى وكافة الانبيـاء إلا نبينا الخاتم ... وقد بين لنا المولى عز وجل انهم اختلفوا لرغباتهم في امتلاك العلم والرغبة في الاستحواذ على الأموال والسلطة وطمس الحقوق ... لن يعلو في اي مكان في هذا الكون الذي نجهل جميعنا كينونته تماما إلا كلمة الله في كل وقت وحين طوعا وكرها ... والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون .. والحمدلله رب العالمين
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْإِنجِيلُ إِلَّا مِن بَعْدِهِ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ مله النبي إبراهيم عليه السلام هي الاسلام وش دخل اليهود والنصاراء في ملة إبراهيم عليه السلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجو من حضرتك يادكتور أن تعد لنا حلقة بعنوان : سوريا إلى أين بعد 2019 أنا اثق جدا بخبرتك وشكرا إلك وللمعلومات التي تقدمها
اتمنى تعمل حلقه عن المصريين بالخارج وليه الدوله لا تلبي مطالبهم من حيث سياره لكل مغترب بدون جمارك ، ودور الخطوه دى على الاقتصاد المصري ، وليه دايما الدوله لا تفتكرنا غير لما تحتاح تحويلات دولارات من المصريين بالخارج ، اللى معى لايك
معناها ياسيد مايسمى بالثورات العربيه وخاصه في سوريا هي جزء من هذا المخطط او المؤامرة العالميه على المسلمين ليتم تصفيتهم واستبدلهم بمسلمين جدد او مشايخ من اتباع الديانه الابراهيميه
جوهر الاديان نشر المحبة والتعايش والتسامح بين الناس الاديان الالهية تنشر المحبة لا تنشر عقاءد ترفض الاخر و تكفر الاخر و تلعن الاخر و تحارب الاخر هذا دين المجتمع و ليس دين الله...الله لا يمكن أن يامر احد أن يكفر أحد أخر الله لا يمكن أن يامر احد أن يلعن أحد أخر الله لا يمكن أن يامر احد أن يحارب احد آخر الله لا يمكن أن يامر احد أن يكره احد آخر... إذ زرعت بذور الكراهية ستنتج العنف والقتل و الارهاب
@@senuolicak7097 هذه تسمي الحروف المقطعه واختلف بتفسيرها ولكن القران لم ياتي لهذا الزمن فقط لكي يفسر باكمله لزماننا ولو كان كذلك فكان فسر قول الله (اولم ير اللذين كفروا ان السماء والارض كانتا رتقا ففتقناهما ) وهي لم تفسر الا حديثا او قول الله (والشمس تجري لمستقر لها )فما كان احد يعلم ان الشمس تجري قبل هذا العصر او قول الله (وجعلنا من الماء كل شئ حي ) والان معلوم ان كل شئ حي يجب ان يكون به ماء او قول الله (كلا في فلك يسبحون)فلم يكن احد يعلم ان الكون كله يجري ولا يوجد به شئ ثابت الا هذا العصر ،،،ولكن ان تشكك وانا اتحداك بالقران كما تحدي اللذين قبلك (وان كنتم في ريب مما نزلنا علي عبدنا فاتوا بسوره من مثله وادعوا شهدائكم ان كنتم صادقين ) (فان لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجاره اعدت للكافرين )...
كل ما نعلمه بشكل عام أن المسلمين محاربون بكل زمن من طرف أعدائهم وبالتالي اي تخطيط فهو ليس جديد فقط هناك تنوع في الاساليب والشكل والهدف واحد وهو محاربة الدين اي ديننا الاسلامي ،فعبر كل العصور لم تتوقف الهجمات والحيل والخدع وهذا بالنسبة للمسلم بشكل عام معروف ومعروف كذالك فربكة وتخريجة داعش ومثيلاتها أما الاستخدامات للدين كمطية فهي كذالك معروفة عندنا بتاريخنا الاسلامي فالساسة يستخدمون الدين لأجل أهدافهم وضرورية حتى لجلب المؤيدين كيف لا والدين من ثقافتنا لكن في كل هذا المشكلة الاساسية تكمن في السذاجة وعدم تعلم الدروس مهما مر بنا وهنا الخوف من المجهول تحية لك من المغرب وشكرا