لو كانو الانبياء مثلك لما تخطى الاسلام عتبة بابهم. هل تتخيل ان الدعوة لله سهلة و ممتعة و مفروشة بالورود ام ماذا. سيدنا يونس فقط حين غضب مثلك قدف في للبحر و ابتلعه الحوت و لولا استغفاره للبث في بطنه الى يوم القيامة. هذا سبب انهزامنا سرعة الغضب.
اللهم لا تبلينا بما ابتليت به هؤلاء الذين يدعون الحضارة أصحاب الرؤوس الخالية من العقول لا يعرفون في هذه الحياة سوى الشذوذ والرذيلة والمنكرات لا نقول عنهم حيوانات فالحيوان أحسن منهم وربي يقويك أخي قدور .
هاني النيداني بسم الله الرحمن الرحيم ههمت ان اكتب فى هذا الامر وبعد ان كتبت المقدمة كنت ابحث عن امر فوجدت هذا البحث ما شاء الله وجدتها شاملا ومفيدا وكفى ووفى بما اردت ان اطرح لله الحمد فاكتفيت بنقله فجزى الله خيرا من قام يجمعه وتنسيقه فاليكنّ البحث ان شاء الله اسال الله ان ينفعكنّ ويكون لنا جميعا منهجا فى الدعوة إلى الله ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (كيف تتعامل مع العصاة.....رسالة الى الدعاة Icon_cool﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين
@@fatimamohammed4373 هاني النيداني بسم الله الرحمن الرحيم ههمت ان اكتب فى هذا الامر وبعد ان كتبت المقدمة كنت ابحث عن امر فوجدت هذا البحث ما شاء الله وجدتها شاملا ومفيدا وكفى ووفى بما اردت ان اطرح لله الحمد فاكتفيت بنقله فجزى الله خيرا من قام يجمعه وتنسيقه فاليكنّ البحث ان شاء الله اسال الله ان ينفعكنّ ويكون لنا جميعا منهجا فى الدعوة إلى الله ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (كيف تتعامل مع العصاة.....رسالة الى الدعاة Icon_cool﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين
بارك الله فيكي استاذتنا ، فقط مجرد اشارة لو كنتي قصدتي الآية الثامنة من الثمن الأول في سورة آل عمران فهي هب لنا وليس آتنا ً رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ . شكرا استاذة فقط اردت الاشارة للآية فكلنا معرض للسهو والخطأ وبارك الله فيكم مرة أخرى
اللهم انصر الحق فضيلة الشيخ قدور على الباطل دعاة التحضر الغربي الكافر ضد الدين الاسلامي الدين الوحيد المقبول من الله جلت قدرته قال تعالى. الدين عند الله الاسلام
هاني النيداني بسم الله الرحمن الرحيم ههمت ان اكتب فى هذا الامر وبعد ان كتبت المقدمة كنت ابحث عن امر فوجدت هذا البحث ما شاء الله وجدتها شاملا ومفيدا وكفى ووفى بما اردت ان اطرح لله الحمد فاكتفيت بنقله فجزى الله خيرا من قام يجمعه وتنسيقه فاليكنّ البحث ان شاء الله اسال الله ان ينفعكنّ ويكون لنا جميعا منهجا فى الدعوة إلى الله ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (كيف تتعامل مع العصاة.....رسالة الى الدعاة Icon_cool﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين
هاني النيداني بسم الله الرحمن الرحيم ههمت ان اكتب فى هذا الامر وبعد ان كتبت المقدمة كنت ابحث عن امر فوجدت هذا البحث ما شاء الله وجدتها شاملا ومفيدا وكفى ووفى بما اردت ان اطرح لله الحمد فاكتفيت بنقله فجزى الله خيرا من قام يجمعه وتنسيقه فاليكنّ البحث ان شاء الله اسال الله ان ينفعكنّ ويكون لنا جميعا منهجا فى الدعوة إلى الله ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ من المعلوم أن العاصي ظالمٌ لنفسه بارتكابه للمعصية.. قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللهَ يَجِدْ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)﴾ (النساء). وما دامت قيمة مقاومة الظلم والظالمين من القيم الإسلامية التي حرص الإسلام على زرعها في قلوب المسلمين؛ فإن مقاومة الظلم والظالمين فيما يتعلق بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- هي في الأخذ بأيديهم إلى برِّ الأمان، وهو ما نحن بصدده في هذه السلسلة المنهجية في كيفية التعامل مع أصحاب المعاصي والذنوب. السبيل الأول: تأليف القلوب: ليكن قلبك وعاء حب يسع العصاة ويحتويهم، ويأخذ بأيديهم إلى شاطئ النجاة.. لماذا؟! 1- لأن رسالة الإسلام رسالة رحمة، وأسوتك في ذلك رسولك صلى الله عليه وسلم ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107)َ﴾ (الأنبياء). 2- لأن طبيعة النفس البشرية أن تحبَّ مَن أحسن إليها، وأن تبغض من أساء إليها. 3- لأن النفس البشرية ليست حجرًا صلدًا، وليست كذلك ملكًا عابدًا؛ ولكنها بين هذا وذاك؛ ففيها الخير والشر.. ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (كيف تتعامل مع العصاة.....رسالة الى الدعاة Icon_cool﴾ (الشمس). 4- ولأنك بتأليفك لقلب العاصي تُعين نفسه على مقاومة الشر الكامن فيها؛ فتنهض النفس من عثرتها بالحب واللطف، بالرحمة والصبر. ولا تجعلن همك هو كسب المواقف؛ ولكن كسب القلوب. وبكسبك للقلوب يمكنك أن تكسب المواقف، وتأخذ بأيدي العصاة إلى طريق الله رب العالمين. واعلم أن المعصية إنما تقع بسبب قساوة القلوب.. وأن المعصية أيضًا تؤدي إلى تلك القسوة في القلوب. فضع نصب عينيك دائمًا أن العاصي من ورائه شيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وهو الذي استغلَّ ضعف النفس، وقسوة القلب، وطول الأمد، وتغلُّب الشهوة، وفورة الغريزة، فانتهى بالعاصي إلى ما هو فيه، فأعداؤك كُثر إذن، والحكيم مَن تلطف وتحايل على هذه النفس، بالحب تارةً، وباللين تارةً، وبالحكمة دومًا. قضيتك أيها الداعية المصلح ليست كشف عورات العصاة وتتبع سوءاتهم؛ ولكن قضيتك إصلاح قلوبهم لتنصلح بعد ذلك جوارحهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (من حديث ابن مسعود عند الشيخين
وان خاطبك الجاهلين فقل سلام على الجاهلون حسبي الله ونعم الوكيل( ان الدين عند الله هو الإسلام وهو بكل وقت وحين هو نظام الحياه والتعامل أينما كنا على وجه الأرض( اللهم اهدي قومي فهم لا يعلمون وان علمو واصرو على هاذا فهو الكفر بحد ذاته أيها الجاهلين التافهين وحسبي الله ونعم الوكيل 🤜🇵🇸🤛🤜🇵🇸🤛🤛🤛🤛🤛🤛🤜🤜🤜🤜
السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته الضاهر ان تونس تحتاح إلى فتح اسلامي جديد لأنه على حسب مانراه في تونس وشعبها أنهم أصبحوا في عداتهم وأخلاقهم قوم آخر الزمان لاهم مسيحيين ولا يهود ولا ملاحدة ولا بوذيين لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وهنا أنا أتكلم على من يدعون انهم مسلمين تحياتي ليك يااخي قدور والله يثبتك ويوفقك
دايمن اديرو هاذ التعليق الهدف منو فقط الفتنة و التفرقة لو بيدك انك تنشر الاسلام انشرو بطريقة يرضاها الله و لازم تعرف انو الفتنو اشد من القتل و اتقي الله في نفسك
احسنت القول الدين في كل الحياة فالإسلام منهج حياة ونعم أن دعاة التحضر يزعمون أن الدين يخنق أنفاسهم لما لكونهم عصاه وضعاف عقول ووازع ديني هداهم الله لسبيل الرشاد
يجب أن نُقدم الدين في معقل الهرج . قول جميل صحيح . فتبيان الحق يحتم إبطال الباطل . الله بين الحق و قال : قل هو الله أحد . و أبطل الباطل و قال : (( لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة ))
قل ان صلاتي ومحياي ومماتي لله رب العالمين وبدلك امرت وانا أول المسلمين. جاهد ياقدور متحبسش نسال آلله ان يهديها على يدك. والله مسكينه هي ضحيه تربيه خاطئه لو كان تعرف سعاده الايمان تسمح في الدنيا ومافيها انا وحده رغم ايماني بالله وحبي للدين كنت محبه للتحرر وملنبسش حجاب وندافع باي هو مش فرض ونهار بحثت وتبين لي الحق كنت لمانصلي ندعي الله في سجودي ان يوفقني للحجاب والله نهار وضعتوا كان أمر علي من الموت وبت ليل كامل والشيطان يقلي دفنتي روحك بالحياه والحمد لله بفضل الدعاء والصدقه هداني الله وتغلبت على نفسي والهوى والشيطان والزمت نفسي بمعرفه دينه فكنت متابعه لعمرو خالد وشرح اسماء الله الحسنى ولما عرفت الله وحبو لينا طبقت اوامروا بفضل الله. والله لن اتخلى على حاجه صغيره في ديني ولو جلدوني بالسيوف ولو عصى اهل الارض كلهم. اللهم ثبتي وثبت كل مسلم. ونسال الله الهدايه والتوفيق لك في الدعوه كلنا مامورون بالدعوه فأي مكان كنا في اداره في حصه في الباص لا اتوانى على النصح وتبصير الناس بالحق اينما كنت. اللهم ارضنا وارضى سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك وأتوب أليك
Bravo 👏 Kader 💪 j'aimerais bien les Tunisiens ils sont tous comme toi c'est normalement toi tu prends la nationalité algérien 🇩🇿💪 Kadour vrai les hommes
إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين والإسلام مبني على خمسة أركان من ترك ركن وهو جاحد فهو كافر والله أعلم وحسبنا الله ونعم الوكيل
نعم الدين اعتقاد و أسلوب حياة في كل زمان وفي كل مكان .والله يهدي هذه البنية ،عند الله لا توجد حرية شخصية فحياة المرأ كل متكامل ،ولا نساوي بين الأديان ،ومن يبتغي غير الإسلام دينا له فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين، الله يهدينا جميعا .