MILLE MERCIS POUR CETTE VIDÉO COMBIEN NOSTALGIQUE D'UNE EPOQUE AUSSI DOUCE QU' AGRÉABLE !! C'ÉTAIT UN MONDE À PART : PLEIN DE SIMPLICITÉ ET DE SPONTANÉITÉ !! C'ÉTAIT JUSTE SUBLISSIME !! GRAND BRAVO POUR CE CLIN D'ŒIL MÉMORIEL !! BON VENT !!
À CETTE BELLE ÉPOQUE LES FILLES S'HABILLAIENT EN MINI JUPE ET LES DAMES HABILLÉES EN PANTALON MAIS IL N'EXISTAIT PAS LES VIOLS COMME AUJOURD'HUI. MERCI CHER MONSIEUR POUR CE RRPORTAGE QUI NOUS FAIT VIVRE LA BELLE ÉPOQUE DE CE GRAND PAYS.
كان عمري انداك 3 سنوات كنا نسكن مدينة سلا قرب ملعب المسيرة والكنيسة الكاتوليكية قريبا منا مصحة بوسيجور . حاليا كل شيء تغير هناك .لم يعد هناك ملعب ولا غابة الخميس ولا الثكنات العسكرية. كل ما تبقى الكنيسة والمصحة وظهرت البنايات العصرية ومرينا ابي رقراق. عندما كنا صغارا كنا نلعب في تلك المساحة الخضراء اسفل القنطرة التي ظهرت في بداية الفديو......لقد دمعت عيناي.😢.شكرا لك
كان الخير و قيمة الدرهم معروفة غير من ثمن الذهب : 15 درهم للجرام الواحد، داكشي كان قبل المسيرة، قبل ما تمشي الاموال في رمال الصحراء و النتائج بانت مع بداية 80
غي كاتشكى يا عبد الدرهم . هذا التعليق الثالت اللي قريت ليك و غي شكاوي جاية من عندك . آش قدمت نت لبلادك حتى تشكي علينا همك ؟؟؟ يالاه ها هو تحدي ليك - آش قدمتي لبلادك ؟؟؟
OH QUELLE BELLE ÉPOQUE JE REVI MA JEUNESSE CETTE PERIODE DE MON EXISTENCE EST RESTÉE GRAVEE DANS MA MÉMOIRE J'AI ÉMIGRÉ EN EUROPE DEPUIS 50 ANS MAIS RABAT JE L'AI PORTÉE DANS MON CORPS ET ÂME TOUTE CETTE PÉRIODE D'ABSENCE DE MON PAYS NATAL .OH QUEL EST BEAU MON PAYS J'AURAIS BIEN AIMÉ SENTIR SA TERRE QUAND IL FAIT TRÈS CHAUD ET SOUDAIN IL PLEUT ET JE RESSENTAIS CETTE ODEUR DE QUI DÉGAGEAIT DU SOL.TAHYA B'LADI .
هههههه تعليق غبي كصاحبه إذا بغيتي تحرر أرضك خصك دفع الثمن ا البليد بزاف د الدول كيحاربو المغرب ودايرين ليه عصا فعجلة التنمية بسبب قضية الصحراء المغربية و بسببهم المغرب كيخصص ميزانيات ضخمة للتسليح ولكن نحن لهم بالمرصاد
الناس كانو نقاية فى لباس وحتى فى الوجه والاحترام والحشمة دابة ولنا مخلطين المغرب اصبح فيه عدة جنات كتعيش فيه والسبب هو الزواج المختلط قبل مكانش هادشى المغرب ولا عامر بزاف 😅😅
كان الدين فوق كولشي وكان زيار والرجولة والعصى والحشمة والتربية مكان لا حقوق النم لا والوا كين حقك بالدين الاسلام الحرام والحلال ، وكانت القيمة لي كل شيء وهذوك لبنات لبسين الميني رآهم نصارات بنت او المرآة المسلمة مكنتش كتبين المفاتين دياولها
البنات جميلات و انيقات ، و السيدات الكبار محترمات و الرجال انيقين و محترمين، يظهر الأمن و الطمأنينة على الناس، الشوارع نقية..... قبل غزو ثقافة الشرق، هجوم الهجرة القروية على المدن ، و تدهور التعليم و الصحة.... في ذلك الزمان كانت النساء تلبس الذهب و الحلي وسط الشارع دون ان يتعدى عليهم احد لا لص و لا مشرمل
المشكل في الإرث الفرنسي الذي تركه الاستعمار من العلمانيين لاحظ بعض المتبرجات هن من ولاد فرنسيس تربية الافرنج مخلفات الاستعمار وثقافة العري الدخيلة على مجتمعنا
@@khribechmohammed9547 نعم معك حق. لكن سؤال بسيط هل ترضى لزوجتك أو أمك وبنتك تخرج للشارع او السوق بلباس يظهر ابطهن وفخوذهن وسيقانهن ؟ وماهو شعورك عندما يراهن الرجال بهكذا لباس عاريات؟
الله الله على بلادنا لما كان للي لبس البلدي نيق والرومي انيق وملات الميني حتى حد ما يحنزز فيها واهم شيء لا لحايا ولا دربالة والنعالة ولاخناشي البلاستيك الكحل كيجول فالشوارع والجلابة واللتام الجميل الانيق مع الحداء العالى والصاك ماشي الصابو ولا واحد خارج بالبيجامة فالزنقة صحيح كانت الامية انما الوعى هو المهم الاناقة والنظام وبنادم مربي صحيح الزمن الجميل
الزمن الجميل قبل دخول أفكار و ترهات الإسلام السياسي من خوانجية و سلفيين و إسلام الأمويين و العباسيين السياسي الذي لا علاقة له بكتاب الله. رحم الله الحسن الثاني اللي كان زامتهم.