ياخي تكفى... مخي رافض يستوعب معليش هذه القصص والروايات من وين مصدرها .. نعم إن نهر الفرات والنيل من أنهار الجنة وذلك ماورد عن النبي صلى الله عليه وسلم لاكن فيه روايات مادري شلون أحد يستوعبها يعني حائد وصل لين الجنة ؟؟!! الله المستعان بس
هذي ماهي المرة الاولى الي سمعت فيها انو شخص راح للجنة ففي حكاية بحار اسكندافي اسمه ياينسن اولاف وصل لمكان هو و ابوه و قالتلو المخلوقات الي هناك هذا مدخل جنة عدن و لا أحد يستطيع الدخول لاكن لا اعلم اتوقع انو باب يدخل للجنة المهم لا يمكننا الذهاب لهذه الاماكن لان الحكومات و الدول تمنع على الأشخاص البسطاء فعل هذي الاشياء الا اذا وجدت طريقة تفلت فيها منهم تفلت من خفر السواحل اتبع النيل و قد تصل لهذه الاماكن و بالنسبة لي لم استعجب من جزيرة الحديد ولا النحاس و لا الفضة و لا الذهب بل استعجبت من باب الجنة
أخي هذه القصة لا تبدو حقيقية لا أحد يستطيع الوصول للجنة و في افضل احوالها قد يكون وصل لنقطة من نقط التقاء الارض بالسموات و منها ينزل النيل لاكن لأحد يصل للجنة
كان فيه كتاب اسمه ماوراء القطبين بيقول انه يمكن الصعود إلى السماء من وراء القطبين ،،، و لكن على مايبدوا ان هناك اماكن على الارض تصعد إلى السماء و لكن أستقوفنى هذه الدابة التى لا يرى أخرها و تنزل فى الماء ،،، فهذه الدابة و الله أعلم اشبه بالغواصة و هذا البحر الاخضر به بوابة فى القاع تصعد إلى السماء السابعة و التى فيها بدايات الجنة و التى منها ينزل نهر النيل فالذى أستطيع قوله الان ،،،، ان هناك ابواب للسماء ارضية سفلى و ابواب علوية أما الارضية قتوجد فى أماكن على الارض و قاع بعض البحيرات و هى تقرب المسافات الهائلة بين السماء السابعة و الارض و هذا مادخلت فيه الدابة ( الأشبه بالغواصة ) لتصعد بالرجل إلى أعالى السماء السابعة فيستطيع ان يرى فلك الشمس من على بعد
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم بعني من بعد قول خالق الارض و الى الأرض كيف سطحت لازلت تظن و تتجرأ ان تظن يعني ان خرج الدجال فانت و من على طريقك ستتبعونه حتما