@@user-ss9pd8qn2u *️⃣هل لم يتغير أي حرف في القرآن؟ فالقول بتحريف القرآن أو نقصانه أو زيادة عليه و لو بحرف واحد قول باطل، فان الله تعالى تكفل بحفظ القرآن من التغيير و التبديل و التحريف: ۞" إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " (الحجر ٩)😐 طيلة ١٤٠٠ سنة، و المسلمون يتهمون المسيحيون و اليهود بتحريف كتبهم دون دليل طبعاً. و يفتخرون بان القرآن هو هو، من الشرق إلى الغرب نفس المصحف نفس القرآن يُقرأ في كل المساجد و في كل الصلوات و يحفظه جميع المسلمين متطابقاً دون ان يتغيرَ منه حرف واحد! 😐 فهل فعلا يوجد قرآن واحد؟ هل فعلا لم يتغير اي حرف؟ اي حرف؟🤔 لنقارن بين مصحفين و نتحقق هل نجد حرف واحد مختلفاً بين مصحفين؟!😉 المفروض ان الصحابي عثمان قضى على كل الاختلافات و وحّد كل المصاحف! و لكن رغم كل هذا نجد مفاجأت، واختلافات بين مصحف رواية ورش و مصحف رواية حفص:🤫😁 ماهي الاختلافات بينهم؟👇 1️⃣تَسئلْ أو تُسئلُ؟ [سورة البقرة: 119,118] ⬅️في مصحف رواية ورش:۞ وَنَذيراً وَلاَتَسئَلْ عَنَ اَصْحَبِ اِلجَحِيمِ ( البقرة 118) ⬅️أما مصحف رواية حفص: ۞ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ۖ وَلَا تُسْئلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ ( البقرة 119) 👈اذاً نلاحظ اختلاف في رواية ورش و رواية حفص: اولا بالارقام الاية،واختلاف بالمعنى بين تَسئلْ و تُسئلُ.😐 شرح الاختلاف👇 👈في مصحف ورش: يا محمد لا تَسئلْ عن اصحاب الجحيم (انه نَهي الهي، اي الاله يأمر النبي محمد). 👈اما مصحف حفص: كلمة تُسئلُ (ليست نَهي أو أمر إلهي) . -هذا دليل ان القرآن ليس محفوظ بالصدور، لو انه محفوظ بالصدور لكانوا عرفوا تَسئلْ او تُسئلُ👍 2️⃣اتخَذوا أم اتخِذوا ؟ [ البقرة: 125,124] ⬅️في مصحف رواية ورش: ۞ وإذْ جَعلنَا البيتَ مَثابةً لِلنّاس وأَمناً واتَّخَذواْ من مّفَام إبِراهِيم مُصَلّى وعَهدْنا إِلى إِبراهيمَ وَإسمعِيلَ أن طَهّرا... ( البقرة 124) ⬅️أما مصحف رواية حفص: ۞ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ( البقرة 125) 👈ونلاحظ هنا اختلاف بالارقام الاية و بالمعنى: بين اتخَذوا ، اتخِذوا 😐 👈في رواية ورش تقول الاية : الناس اتخَذوا من مقام ابراهيم مصلى.( هنا الكلام في إطار ماضي) 👈بينما في رواية حفص: الاية تأمر المسلمين ان يتخِذوا من مقام ابراهيم مُصلى. -يا ترى كيف خبّر جبريل النبي محمد، اتخَذوا أم اتخِذوا ؟!🙃 -وهل هي في اللوح المحفوظ، اتخَذوا ام اتخِذوا ؟ -أليس هذا دليل على اختلاف المصاحف؟ 👍 3️⃣يَرى أم تَرى ؟ [سورة البقرة: 165,164] ⬅️في مصحف رواية ورش: ۞ وَلَو تَرَى الَّذين ظَلَمُواْ إِذ يَرَونَ العَذَابَ أَنَّ القُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً (البقرة 164) ⬅️أما مصحف رواية حفص: ۞ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (البقرة 165) 👈من الرائي؟ في رواية ورش (الرائي: الذين ظلموا). 👈اما في رواية حفص الرائي(هو محمد او المخاطب). -نرى اختلاف كبير في المعنى👍 -لا تقل لي يا مسلم، انها قراءات!.. بل انه اختلاف كبير بالمعنى👍 4️⃣سحرٌ أم ساحرٌ؟ [سورة يونس 2] ⬅️في مصحف رواية ورش: ۞ قَالَ اَ۬لْكَٰفِرُونَ إِنَّ هَٰذَا لَسِحْرٞ مُّبِينٌۖ (يونس2) ⬅️اما مصحف رواية حفص: ۞ وَبَشِّرِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنَّ لَهُمۡ قَدَمَ صِدۡقٍ عِندَ رَبِّهِمۡۗ قَالَ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِنَّ هَٰذَا لَسَٰحِرٌ مُّبِينٌ (يونس٢) 👈نلاحظ الاختلاف بين المصحفين: سحرٌ ↔️ ساحرٌ😐 -والغريب ان المسلم مصرّ على ان لا يوجد اي حرف مختلف في المصحفين؟🤦🏻♀️ 5️⃣تَنَزّلُ أم نُنَزِّلُ؟ [سورة الحجر 8] ⬅️في مصحف رواية ورش: ۞مَا تَنَزَّلُ اُ۬لْمَلَٰٓئِكَةُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَا كَانُوٓاْ إِذاٗ مُّنظَرِينَۖ (الحجر 8) ⬅️أما مصحف رواية حفص: ۞ مَا نُنَزِّلُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَمَا كَانُوٓاْ إِذٗا مُّنظَرِينَ (الحجر 8) 👈نلاحظ في رواية ورش( ان الفاعل هو الملائكة)، (و الملٰئكةُ مرفوع)😐 👈اما رواية حفص( الفاعل هو الله)، (و الملٰئكةَ منصوب)😐 *️⃣هل هذه قراءات أم اختلاف في الرسم و التشكيل؟ *️⃣هل كل هذه الاختلافات موجودة في اللوح المحفوظ؟ *️⃣إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون (مجرد شعار) 👍
@@user-ss9pd8qn2u 😱{وَٱمۡرَأَةٗ مُّؤۡمِنَةً إِن وَهَبَتۡ نَفۡسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنۡ أَرَادَ ٱلنَّبِيُّ أَن يَسۡتَنكِحَهَا خَالِصَةٗ لَّكَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۗ قَدۡ عَلِمۡنَا مَا فَرَضۡنَا عَلَيۡهِمۡ فِيٓ أَزۡوَٰجِهِمۡ وَمَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ لِكَيۡلَا يَكُونَ عَلَيۡكَ حَرَجٞۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمٗا} (الاحزاب 50) الشرح:👈العاشر: إذا وقع بصره (محمد) على امرأة وجب على زوجها طلاقها وحلّ له نكاحها.😐 قال ابن العربي: هكذا قال إمام الحرمين، وقد مضى ما للعلماء في قصة زيد من هذا المعنى. الحادي عشر: أنه أعتق صفيّة وجعل عتقها صداقها. (القرطبي - الجامع لاحكام القرآن- تفسير لسورة الاحزاب 50)😱
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
@@alba6481 ايوه تمام يقولو مايقولو هنا الحكمه الاختبار ان الله ده مين وربنا حي اذا متاح انك تقولو انتا مين ياسيد ❤❤❤❤❤انا عن نفسي موجود هوا المسيح ❤ولك مطلق الحريه في حياتك❤
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
@@TheThornbird21 نعم أنا مأجور جعلني الله أجيرا عنده لأخدم دينه و خليني قلك على مثل انطبق عليك أوي( كلٌّ يرى الناس بعين طبعه ) يعني لو حضرتك أجير و عابد للمال مش معناه انه الكل مأجورين زيك أتمنى تكون فهمت ...بس أنا شاكك 🤣🤣🤣
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
@@alba6481 هل انتم تعتقدون ان محمد نبي ومرسل من الله هل الله امر بالقتل والسر وسبي النساء والاطفال هل نبي وخاتم الانبياء اذا اعجب باامراه يجب علي زوجها طلاقها لكي ياخذها له ولم يترك حتي مرات ابنه بالتبني واخذها زوجه له بعد ان حليت في عينه حين رآها بملابس البيت هل من المعقول ان نبي يآخذ طفله ذات ست سنوات ويفاخدها ويغتصبها وهي تسع سنوات ياريت قبل ان تعلقوا علي دين غيركم تقراون كتبكم المليء……
@@Kameliae-vm8jl هل الله يأمر بالقتل و سبي النساء و الأطفال ؟ نعم ، اله الكتاب المقدس قتل النساء و الأطفال و الشيوخ و شق بطون الحبالى : حزقيـال (6:9) الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء ((اقتلوا للهلاك)) و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت يشوع (21:6) و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف صموئيل الأول (3:15) فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا هوشع (16:13) تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها بالسيف يسقطون تحطم اطفالهم و الحوامل تشق مزمور (9:137) طوبى لمن يمسك اطفالك و يضرب بهم الصخرة إرميا (10:48) ملعون من يعمل عمل الرب برخاء و ملعون من يمنع سيفه عن الدم إرميا (12:14) حين يصومون لا اسمع صراخهم و حين يصعدون محرقة و تقدمة لا اقبلهم بل بالسيف و الجوع و الوبا انا افنيهم صموئيل الثاني (31:12) و اخرج الشعب الذي فيها و وضعهم تحت مناشير و نوارج حديد و فؤوس العدد (17:31) فالان اقتلوا كل ذكر من الاطفال و كل امراة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها حزقيال (7:9) و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة • أما من إنخدع في يسوع و ظن أنه محبةً و سلام فقد أعلنها أنه جاء ليلقي على الأرض سيفاً لا سلاماً جاء يُفرق و لم يأتي جامعاً لوقا (36:22) فقال لهم لكن الان من له كيس فلياخذه و مزود كذلك و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر سيفا عليك أن تبيع ثوبك لشراء سيف سبي النساء و الالتصاق بالمرأة الجميلة و اتخاذها زوجة 10 «إِذَا خَرَجْتَ لِمُحَارَبَةِ أَعْدَائِكَ وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلَى يَدِكَ، وَسَبَيْتَ مِنْهُمْ سَبْيًا، 👈11 وَرَأَيْتَ فِي السَّبْيِ امْرَأَةً جَمِيلَةَ الصُّورَةِ، وَالْتَصَقْتَ بِهَا وَاتَّخَذْتَهَا لَكَ زَوْجَةً،👉 12 فَحِينَ تُدْخِلُهَا إِلَى بَيْتِكَ تَحْلِقُ رَأْسَهَا وَتُقَلِّمُ أَظْفَارَهَا 13 وَتَنْزِعُ ثِيَابَ سَبْيِهَا عَنْهَا، وَتَقْعُدُ فِي بَيْتِكَ وَتَبْكِي أَبَاهَا وَأُمَّهَا شَهْرًا مِنَ الزَّمَانِ، ثُمَّ بَعْدَ ذلِكَ تَدْخُلُ عَلَيْهَا وَتَتَزَوَّجُ بِهَا، فَتَكُونُ لَكَ زَوْجَةً. الأسر و قتل الأسرى : وَفِي ذَلِكَ المَكانِ قَتَلَ جَيشُ أمَصْيا عَشْرَةَ آلاف جُندِيٍّ منْ ساعِيرَ.12 وَأسَرُوا أيضاً عَشْرَةَ آلافِ رَجُلٍ مِنهُمْ. وَأخَذُوهُمْ إلَى قِمَّةِ تَلَّةٍ، وَألقَوْا بهِمْ أحْياءً مِنْ فَوقِها، فَتَحَطَّمْتْ أجْسادُهُمْ عَلَى الصُّخُورِ. كما يذكر العهد القديم حرب داود مع الموآبيين، وكانت حرباً شرسة، ولكن ماذا كان مصير أسراهم؟ لقد [2تغلَّبَ على الموآبيِّينَ ومدَّدَ أسراهُم على الأرضِ وقاسَهُم بالحَبلِ. فقَتلَ منهُم ثُلثَينِ وأبقى على الثُّلثِ، وصارَ الموآبيُّونَ عبيدًا لَه يُؤدُّونَ الجزيَةَ] 2صموئيل 8. ويذكر سفر القضاة بعض أعمال التنكيل بالأسرى. ففي حروب إسرائيل للكنعانيين، وكيف هزموهم: [6فهربَ أدوني بازَقُ، فلَحِقوا بهِ وقبَضوا علَيهِ وقطَعوا أباهِمَ يَديهِ ورِجليهِ 7 فقالَ أدوني بازَقُ: إنَّ سبعينَ مَلِكًا قطَعتُ لهُم أباهمَ أيديهِم وأرجُلِهِم كانوا يَلتَقِطونَ فُتاتَ الطَّعامِ تَحتَ مائدَتي. فكما فعَلتُ عاقبني الله] قضاة 1. هل نبي و خاتم الأنبياء إذا أعجب بامرأة يجب على زوجها طلاقها لكي يأخذها له لا ، فهذا قول شاذ قاله " أحدهم " و لم يقله غيره من العلماء ، ليس له أصل و لا نص و لا شيء يثبته ، و أتحدى حضرتك تأتيني بنص واااحد يقول أن النبي فعل ذلك يوما و أنا بالانتظار ، لن تجدي أي نص و لا حتى مكذوب بذلك🙃 هل من المعقول أن نبي يأخذ طفلة ذات ٦ سنوات و يدخل بها و هي ٩ سنوات ؟ نعم ، فقد تزوج قديسكم يوسف النجار العجوز ذو التسعين عاما مريم أم الإله عندكم ذات ١٢ عاما ، هذا بالإضافة إلى أن عائشة مخطوبة لرجل يدعى جبير قبل أن يخطبها النبي صلى الله عليه و سلم و انتظرها النبي حتى بدأت تحيض ثم دخل بها .أأزعجك أن تزوج النبي بفتاة بعمر حفيدته في حين أن من تدعونه قديسا تزوج ممن تدعونها أم الإله و هي طفلة بعمر ابنة حفيدته ؟ و النبي داود قام من سريره وتمشى على السطح فماذا وجد ؟ وجد امرأه جميله بتستحم فاعجب بيها وسأل عنها فعرف انها متزوجه من اوريا الحثى فارسل رجلا اليها احضرها الى داود واضطجع معها داود وهى مطهره من طمثها وبعد فتره ارسلت المرأه الى دواد وقالت له انها حبلى ! اراد داود ان يدارى على الفضيحه فارسل الى رئيس الجنود ان يرسل اليه اوريا الحثى من القتال لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حتى يضطجع اوريا الحثى مع امرأته فينسب الحمل اللى فى بطنها الى اوريا الحثى فلا تنكشف الفضيحه ويظل اوريا الحثى مدى الحياه يظن ان هذا الجنين من صلبه وينجو داود بفعلته الدنيئه( حاشااه عليه السلام ) لذا لا أعلم لم أنت حزينة ؟؟؟؟؟ كما أن داود عندك استدفأ بطفلة أجنبية عنه و هو في فراشه ( حاشاااه عليه السلام طبعا )
@@Kameliae-vm8jl أما قصة زواج النبي من امرأة زيد بن حارثة فهذا كان للقضاء على آثار التبني فقال تعالى.( زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا ) يعني اراد الله بحكمته ان يصدر هذا من إمام المسلمين مبالغة في إظهار حكم التبني و بيان بطلانه( بشكل عملي ) و استئصالا له من جذوره بتحليل الزواج من زوجات الأدعياء إن طُلِّقن و رفع الحرج عن ذلك ، و اما قصة أن الستر انكشف و رآها النبي بشعرها فأعجب بها فلو رجعت لسند الرواية هتلاقيها مكذوبة! ، هل تعلم ان زينب هذه ابنة عم النبي و كان يراها دائما بزينتها و شعرها و ذلك قبل فرض الحجاب ، كيف ظبطت معكن قصة انكشاف الستر عنها و اعجابه بها و كأنه اول مرة بيشوفها بزينتها و هو أصلا دائما بيشوفها بكامل زينتها و شعرها كونها ابنة عمه( و الحال ان الحجاب فرض بعد زواج النبي بها اصلا ) ، و على فكرة هو الي أمرها تتزوج من زيد ابنه بالتبني و هي كانت رافضة في الأول بعدين وافقت شفت عشقه القاتل!!! انتو بس شاطرين تستخدموا الروايات المكذوبة ! قاتلكن الحقد بدكن تطعنوا و خلص يعني !!!
@@Kameliae-vm8jl اعذريني يا أختاه و لكنك في منتهى الجهل بدينك و ديني و أظن أن ما كتبته أحرجك قليلا ، لذا فضلا و ليس أمرا لا تدخلوا في مواضيع لا تفقهون فيها شيئا لأنكم ستصابون بالإحراج و الأهم ستهلكون في الآخرة ، لذا أتمنى أن تطلعي أكثر حتى تعرفي أن علماءك كانوا يكذبون عليك و ينقلون الأكاذيب عن الإسلام لتشويهه في نظرك حتى لا ينتهي أمر دينهم المخترع كما يحدث الآن ، لذا أطلب منك أن تتعلمي و تقرئي القرآن و السنة الصحيحة ثم تحكمي بنفسك فالجهل جعلكم فريسة سهلة لأكاذيب قساوستكم للأسف و لا ترددي كل ما تسمعين قبل التأكد من مصداقيته و خاصة بخصوص الدين لأنه خط أحمر أسأل الله لك الهداية
✨اسئلة يسأل المسلمين بتكرار؟! حيث كل مسلم يعتقد ان المسيحيين مشركين و مثلّثين 😐اول سؤال هو : 1️⃣هل تعبدون ثلاثة آلهة؟ لا نعبد ثلاثة آلهة بل نعبد الله الواحد. الله الواحد الجامع بذاته و كلمته و روحه. ✨ماهو الدليل؟ الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ." (مر 12: 29)🕊 فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآبِ وَالاِبْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. (متى 28:19)🕊 المسيحيون لا يعتقدون بثلاثة آلهة، انما يعتقدون بإله واحد معرّف بأنه آب و ابن و روح 👍 -الثالوث القرآني مختلف! وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا (الجن3)😐 بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ ۖ (الانعام101)😐 الثالوث القرآني👆لا علاقة له بالمفهوم المسيحي للثالوث. المفهوم المسيحي : آب وابن و روح القدس إله واحد. اذا المسيحين ليسوا مشركين، المسيحيين لا يعبدون ثلاثة آلهة، لم يضعوا اله الى جانب اله آخر . بل آمنوا باله واحد معرّف بانه الله و كلمته و روحه👍 2️⃣كيف يكون 1+ 1+ 1= 1؟ ثلاث مشاكل في السؤال! -الافتراض بأن الله يشبه الارقام -الافتراض بأن الله يشبه الرقم واحد -الافتراض بأن ذات الله فيها عملية حسابية و بالضبط عملية جمع. ثلاث افتراضات خاطئة اصلا ✨لنبرهن ذلك: -ماذا لو كان الله لا يشبه الارقام؟ الكلمة+ روح+ ذات؟ -ماذا لو كانت العملية ليست عملية جمع؟ ١ ❎ ١ ❎ ١ = ١ -ماذا لو كان الله لا يشبه رقم واحد؟ ما لا نهاية + ما لا نهاية= ما لا نهاية. فالافتراضات الثلاث خاطئة👆 فالله ليس رقما، الله لا يشبه بالضرورة رقم واحد و العملية ليست عملية جمع. الله في ذاته هو آب و ابن و روح القدس. آمنّا ان الله موجود بهذه الطبيعة منذ الازل و سيبقى هكذا الى الابد. 3️⃣هل المسيح إنسان، أم ابن الله، أم الله؟ عقيدة المسيحيين في المسيح: -المسيح هو كلمة الله و بما انه كلمة الله يحق ان نسميه ابن الله لان هذه البنوّة ليست بنوّة جسدية هي بنوّة انتماء هو من الله لذلك سميّ ابن الله. -المسيح:هو الله في باطنه في الباطن الذي لا نراه في جوهره هو الله -المسيح: إنسان في ظاهره هو انسان في صورة التي نراه عليها لكن في الباطن في الجوهره الذي لا نراه هو الله بالتالي لا تعارض بين الثلاث الصفات، هو ابن الله لانه كلمة الله. هو الله في باطنه،لان كلمة الله لا تفصل عن الله. و هو انسان في الصورة التي ظهر فيها و بالتالي ليس هناك اي تعارض.👍 ✨هل هناك ادلة على ذلك؟👆نعم 👇 "فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ." (يو1:1)🕊 "كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ." (يو:3)🕊 "وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ." (يو 1: 14)🕊 ✨هل المسيح نطق بكلمات تجعله الله؟ الجواب:نعم👇 "أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ.(يو 14: 6)🕊 "اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ" (يو 14: 9)🕊 "أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ"(يو 10:14)🕊 ✨هل المسيح قال انه ابن الله؟ الجواب نعم👇 35 فَسَمِعَ يَسُوعُ أَنَّهُمْ أَخْرَجُوهُ خَارِجًا، فَوَجَدَهُ وَقَالَ لَهُ: "أَتُؤْمِنُ بِابْنِ اللهِ؟" 36 أَجَابَ ذَاكَ وَقَالَ:"مَنْ هُوَ يَا سَيِّدُ لأُومِنَ بِهِ؟" 37 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:"قَدْ رَأَيْتَهُ، وَالَّذِي يَتَكَلَّمُ مَعَكَ هُوَ هُوَ!"👍 (يوحنا 9 )🕊 4️⃣كيف تعبدون إلهاً يأكل و يشرب و يدخل الحمام؟🤦🏻♀️😐 المسيحية الله لا يأكل و لا يشرب و لا ينام "إِنَّهُ لاَ يَنْعَسُ وَلاَ يَنَامُ حَافِظُ إِسْرَائِيل" (مز 121: 4)🕊 ✨الله لا يحتاج ماديات الإِلهُ الَّذِي خَلَقَ الْعَالَمَ وَكُلَّ مَا فِيهِ، هذَا، إِذْ هُوَ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، لاَ يَسْكُنُ فِي هَيَاكِلَ مَصْنُوعَةٍ بِالأَيَادِي، وَلاَ يُخْدَمُ بِأَيَادِي النَّاسِ كَأَنَّهُ مُحْتَاجٌ إِلَى شَيْءٍ، إِذْ هُوَ يُعْطِي الْجَمِيعَ حَيَاةً وَنَفْسًا وَكُلَّ شَيْءٍ. (اعمال الرسل 17) ✨الله في المسيحية لا يكل و لا يعيا إِلهُ الدَّهْرِ الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. (اشعياء 40:28)🕊 ✨الله ظاهر وباطن في المسيحية في المسيحية الله لا يحتاج شيئاً في جوهره و لكنه ظهر في صورة بشرية، يسري عليها ما يسري على البشر {{سوى الذنوب و الخطايا}}. 👍 " الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ،" (كولوسي1:15)🕊 5️⃣هل تعبدون الصليب؟ ✨المسيحية لا تعلم تقديم العبادة إلا لله. -لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ. (متى 4:10)🕊 -لا توجد اية واحدة تحث على عبادة الصليب. -لا توجد حدث واحد عَبدَ التلاميذ المسيح الصليب. ✨الافتخار بالصليب كعمل عظيم و لكن لا نعبد الصليب أبداً 👍 "فَإِنَّ كَلِمَةَ الصَّلِيبِ عِنْدَ الْهَالِكِينَ جَهَالَةٌ، وَأَمَّا عِنْدَنَا نَحْنُ الْمُخَلَّصِينَ فَهِيَ قُوَّةُ اللهِ،" (1 كو 1: 18)🕊 6️⃣هل تم تحريف الانجيل؟ ✨أدلة عدم تحريف الانجيل. -لم يكن هناك كتاب كتبه المسيح. -لم تكن هناك صراعات على السلطة. -كل الاناجيل كتبت في القرن الاول. -لدينا مخطوطات كثيرة تعود للقرون الاولى. ✨إيمان المسيحيين بخصوص الانجيل، -لان الرب يسوع المجد لاسمه قال: "اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ." (متى 24:35)🕊👍 ✨كيف سيجيب المسلمون على هذه الآيات؟ -وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ (المائدة 43) -وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ (المائدة47) 7️⃣لماذا لا تتحدث عن الكهنة الذين يغتصبون الاطفال؟ ✨المسيحية تدين مضاجعة الذكور! 9 أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ؟ لاَ تَضِلُّوا: لاَ زُنَاةٌ وَلاَ عَبَدَةُ أَوْثَانٍ وَلاَ فَاسِقُونَ وَلاَ مَأْبُونُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو ذُكُورٍ، 10 وَلاَ سَارِقُونَ وَلاَ طَمَّاعُونَ وَلاَ سِكِّيرُونَ وَلاَ شَتَّامُونَ وَلاَ خَاطِفُونَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ. (1 كو 6)🕊👍 ✨عدد الكهنة الكاثوليك في العالم 414,969. و عدد الكهنة المتورطين خلال 50 سنة يتراوح ما بين 1 الى 5 في المائة. ✨بالمقابل هل يوجد اغتصاب في المساجد؟ الجواب نعم 👍 -كم عدد الشيوخ المتورطين في اغتصاب النساء و اغتصاب الاطفال؟ -لكن لا نعرف الاحصائات لان الدول الاسلامية يتكتمون على هذه الفضائح. ✨مبادىء مسيحية عامة✨ "كُلّ شَيءٍ يحِلّ لِي "، لكِنْ ما كُلّ الاشياءِ توافق، "كُلّ شَيءٍ يَحِلّ لي ". لكِنّ لا يتسلّطُ عليّ شيءٌ."👍✝️🕊
@@user-ss9pd8qn2u الله واحد في الجوهر ثالوث اقانيم . في الكتاب المقدس يقول ان الله واحد لكن بنفس الوقت يقول ان الله الواحد لديه كلمة و الكلمة هو تعبير عن الله واحد ولكنه في جوهره واحد مع الله . من ينطق الكلمة ؟ الله هل توجد الكلمة من دون الله ؟ حتما لا . هل يكون الله اخرس و لا يتكلم ؟ حاشا و بالتالي الله و كلمته واحد . في العهد القديم و الجديد يقدم لنا الله بانه :الله و كلمته و روحه و في العهد الجديد اطلقت تعابير جديدة كمان، رغم انها ذُكرت مرة او مرتين في التوراة و لكن لم تُعطى الاهمية التي اعطيت لها في العهد الجديد و هذه التسميات: هي الاب و الابن و روح القدس. الاب هو الله الخالق كل شيء الابن هو كلمة الله المنبثق من الاب قبل كل الدهور الروح القدس الذي هو روح الله لايمكن ان يكون الله بدون الروح لان الله روح و لا يمكن ان يكون الروح القدس بدون الله لان الله هو الكل في الكل . العقيدة هو اعلان الهي، الله اعلن عن نفسه و اختار ان يعلن عن نفسه ان هو الاب و الابن و روح القدس اي انه هو الله و كلمته و روحه. و هذه الاعلانات موجودة في كامل الكتاب المقدس رمزياً و بالاشارات بالعهد القديم و بشكل اوضح في العهد الجديد عندما امرنا المسيح: "فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ." (مت 28: 19) ✝️🕊 و في عدة مرات نرى تحيات ثالوثية في العهد الجديد حيث يوجد :الاب و الابن و روح القدس . او الله و كلمته و روحه هذا هو بالاختصار الايمان المسيحي في عقيدة الثالوث .
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
@@user-ss9pd8qn2u و هزم الموت و قام و أقامنا معه. بموته متنا معه ( حكم الموت و الخطيئة) و قام و أقامنا معه. تعالى لتأخد نعمة الخلاص أنت أيضا و يصبح لك عقل جديد و قلب جديد و روح جديدة.
@@TheThornbird21 يعني مات وكيف تعبد انسان انطبقت عليه آية ( كل من عليها فان ويبقي وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) وخلاص من ايه كلنا هنتحاسب يوم القيامه فما فائدة الخلاص المزعوم وهل الخلاص يشمل هتلر وموسوليني و فرعون وابو لهب وقتلة يسوع علي الصليب
@@user-ss9pd8qn2u أخي الحبيب، أنت تخلط بين إنسانية المسيح و لاهوته. الذي مات هو الجسم أما الله روح و الله أزلي أبدي. من الذي نعبد، نعبد صورة الله الغير منظور لأن لا أحد يرى الله و يعيش. لأن الله تنازل و أخد صورة الترابيين مثلنا لنعرفه و نعرف محبته و نلتمس رحمته. نحن نعبد الله الواحد ذاته، روحه و كلمته. الله ليس جماد، الله موجود بذاته، حي بروحه و ناطق بكلمته ( إله عاقل). جواب في إسلام ويب؛ ومن حكمة رفعه تكريمه وإنجاؤه عليه السلام من شر الأعداء، كما أن سبب اختياره للنزول في آخر الزمان أنه هو النبي الوحيد من أولي العزم الذي لا يزال حيا في السماء فسينزله الله لإقامة الحق وقتل الدجال وأعوانه وكسر الصليب وقتل الخنزير وإبطال دعاوى النصارى.
@@user-ss9pd8qn2u الشطر الثاني لسؤالك؛ يوم الدينونة ليس للمؤمنين الحقيقيين ( المخلصين فعليا) لأن المسيح سيرفعهم الى السماء، سيُختطفوا من الأرض حتى الاموات المُخلصين. و البقية سترى الهول العظيم و الدينونة. هل كل من قال أنا مسيحي يدخل الملكوت؟؟؟ لا طبعا و الكتاب المقدّس مليئ بالأمثلة التي عن أن عقاب المسيحي الذي يخطئ هو أشد. مثلا؛ "فَكَمْ عِقَابًا أَشَرَّ تَظُنُّونَ أَنَّهُ يُحْسَبُ مُسْتَحِقًّا مَنْ دَاسَ ابْنَ اللهِ، وَحَسِبَ دَمَ الْعَهْدِ الَّذِي قُدِّسَ بِهِ دَنِسًا، وَازْدَرَى بِرُوحِ النِّعْمَةِ" (عب10: 29). "لأَنَّهُ كَانَ خَيْرًا لَهُمْ لَوْ لَمْ يَعْرِفُوا طَرِيقَ الْبِرِّ، مِنْ أَنَّهُمْ بَعْدَمَا عَرَفُوا يَرْتَدُّونَ عَنِ الْوَصِيَّةِ الْمُقَدَّسَةِ الْمُسَلَّمَةِ لَهُمْ" (2بط 2: 21). "فَإِنَّهُ إِنْ أَخْطَأْنَا بِاخْتِيَارِنَا بَعْدَمَا أَخَذْنَا مَعْرِفَةَ الْحَقِّ، لاَ تَبْقَى بَعْدُ ذَبِيحَةٌ عَنِ الْخَطَايَا، بَلْ قُبُولُ دَيْنُونَةٍ مُخِيفٌ، وَغَيْرَةُ نَارٍ عَتِيدَةٍ أَنْ تَأْكُلَ الْمُضَادِّينَ"(عب 10 : 26، 27). إذا لا تهتم كثيرا بهتلر و غيره من الذي أفسدوا على الأرض، مسيحيتهم الإسمية لا علاقة لها بالملكوت.
المسلم لن يعرف ما للروح لأنه لم يولد من الماء و الروح!!! وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ( الأسراء ٨٥ ) العجيب أن هذا السؤال الدائر بين قثم، و جبريل ملقن السؤال، و شخص ثالث!!! لا دخل لله الحقيقى به و ألا فقال: قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا؟ و الغريب فى الأمر أن تلك الآية هى فى سورة الأسراء حيث قثم عُرج إلى الملأ الأعلى عند سدرة المنتهى أي إلى أقصى مكان يمكن الوصول إليهِ في السماء، إى قمة و موجز رسالته و لايزال يجهل الروح، قارن ذلك بالتجلى الألهى على جبل تابور و ظهور مجد الرب فى ملئ لاهوته، و شهادة السماء لجلاله و عظمته. +.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
@@norma3322 الديانة التي كان ينشرها ماني أصولها مضادة لأصول الإسلام، ولدعوة جميع الرسل عليهم السلام؛ بل هي من جنس الديانة المجوسية مأخوذة منها، ولا يكاد يجهل كل مطالع للإسلام مدى مخالفة المجوسية ومنها المانوية للإسلام وانعدام الشبه بينهما
@@alba6481 على أساس محمّد شخصية حقيقية😅 و على أساس الإسلام دين من عند الله😅 الإسلام عباسي 💯 تنظيم عصابي 💯 العباسيين دمروا الدولة الأموية النصرانية و سرقوا القريان الأريوسيين منهم. بمعنى، الإسلام تنظيم عصابي بشري لون نفسه بكتاب المهرطقين النصرانيين ( أي الهرطقة اليهودية الأبيونية و الأريوسية) من كتب قصص اليهود الناقصة في القريان؟ الهراطقة من هو محمد عند الهراطقة؟ هو المُمجد، الكثير الحمد، أشرف الخلق ( المسيح) من الذين ألهوا المسيح و أمّه؟ الوثنيين المريميين. من هم النصارى في القرآن؟ المهرطقين. من هم المشركين في القرآن؟ هم المسيحيين. من اليهود المقصود بهم في القرآن؟ اليهود الربانيين. من الذي يكفر اليهود و النصارى في القرآن؟ المهرطقين اليهود النصارى. بني العباس الم جرمين، عربوا و نسخوا القريان و دمروا معانيه و حرفوا الكلمات لإخفاء المصدر الحقيقي للقرآن القريان. الإسلام عدو الله و البشرية و لولا السيف و الكذب و مليارت الدولارات اليوم التي تمسك الإسلام من السقوط سقطة كاملة. لكن الحقيقة لا تموت و نرى الإنفجار الفكري رغم السيف و الميديا و المليارات الدولارات التي تعمل في الخفاء.
Lord Jesus Christ is the ONLY ONE CAME from HEAVEN ABOVE to EARTH 🌎🌎🌎 in 2023 years ago to GIVE SALVATION throughout the World 🌎🌎🌎 because of LOVE and MERCY and forgiveness
لم يعطي غير عصر الظلمه ومحاكم التفتيش والحروب الصليبيه والفتن بين الشعوب ونهب الدول لملأ خزائن الكتيسه في اوروبا واغتصاب الاطفال في الفاتيكان وكنائس اخري وحرق القري والتطهير العرقي
إن العاقل ليعجب ممن عرف الحق فأنكره. و أمضى عمره في الدفاع عن الباطل. اللهم صلي وسلم على عبدك ورسولك عيسى ابن مريم وعلى جميع الأنبياء و المرسلين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
@@norma3322 الديانة التي كان ينشرها ماني أصولها مضادة لأصول الإسلام، ولدعوة جميع الرسل عليهم السلام؛ بل هي من جنس الديانة المجوسية مأخوذة منها، ولا يكاد يجهل كل مطالع للإسلام مدى مخالفة المجوسية ومنها المانوية للإسلام وانعدام الشبه بينهما
الإسلام جاء بالتوحيد وأما ماني فكانت ديانته قائمة على الاعتقاد بوجود إلهين، النور والظلمة، وأنهما حيان خالقان، وأن بالتقائهما وجد الخلق فالروح خلقها النور، والأجساد خلقتها الظلمة. من أصول الإسلام، الإيمان بالبعث بعد الموت وأنه تبعث الأجساد بأرواحها أما دعوة ماني فكانت تدعو إلى أن الروح حتى تنال السعادة، وتنجو من قوة الظلام، سبيل ذلك إنما هو بانفصال الروح عن الجسد، وتحررها منه. وبناء على أصله الفاسد هذا كان يدعو إلى التسريع بفناء البشر، عن طريق ترك الزواج والزهد فيه. كان ماني يدعو إلى الابتعاد عن الأطعمة الحيوانية، والاكتفاء بالأطعمة النباتية. بينما أباح الإسلام الطيبات من لحوم بهيمة الأنعام وغيرها، حتى شرع التقرب إلى الله تعالى بالذبائح، في الأضاحي والهدايا، ونحو ذلك، وجعل الأكل منها، وإطعام الفقراء: من جملة النسك المشروع .يؤمن ماني بنبوة جميع الأنبياء عليهم السلام؛ فرغم نشأته النصرانية، إلا أنه لم يقر بنبوة موسى عليه السلام. كان ماني مولعا بالرسم ومن المعلوم أن الإسلام يحرّم تصوير ذوات الأرواح الحاصل؛ أن المانوية مناقضة لدعوة الإسلام.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
@@jamalshjibd9195 أخي أنت مخطئ و هذا الكلام من كتاب الهندوس أولا كريشنا ولد من عذراء ! و اسمها ديفاكي ثانيا يعتقدون أن كريشنا تجسد و صلب لتكفير الخطايا فعلا و هناك شخصية أخرى تدعى " اندرا " صلب أيضا لتكفير الخطايا و قام بعد ٣ ايام و رفع ثالثا الإله مثلث الأقانيم عقيدة الوثنيين القدماء و الاعتقاد بالكلمة كذلك خذ مثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص !
@@jamalshjibd9195 أخي أؤكد لك ذلك و تأكد بنفسك في الواقع ليس نحن فقط من يثيرنا هذا الأمر ، الملحدون أيضا يستخدمون كريشنا ضدكم يعني هذا أمر معروف و قديم
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
اسم الكتاب: تاريخ الإسلام وطبقات المشاهير والأعلام المؤلف: الحافظ شمس الدين الذهبي تحقيق وتقديم: محمد محمود حمدان المجلد الأول: المغازي السفر الثاني: ص 448 صدر بالاتفاق بين: دار الكتاب المصري بالقاهرة و دار الكتاب اللبناني ببيروت، ط1، 1985. اقتباس من المصدر السابق: (( وقال ابن اسحق: وقد كان أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب، وعبدالله ابن أبي أمية بن المغيرة، قد لقيا رسول الله صلى الله عليه وسلم بنيق العقاب ( موضع بين مكة والمدينة )، فالتمسا الدخول عليه، فكلمته أم سلمة فيهما، فقالت: يا رسول الله، ابن عمك وابن عمتك وصهرك، فَقَالَ: لَا حَاجَةَ لِي فِيهِمَا، أَمَّا ابْنُ عَمِّي فَهَتَكَ عِرْضِي، وَأَمَّا ابْنُ عَمَّتِي وَصِهْرِي فَهُوَ الَّذِي، قَالَ لِي بِمَكَّةَ مَا قَالَ . روى الطبراني في "المعجم الكبير" (7264) من حديث مُحَمَّد بْن سَلَمَةَ، والحاكم في "المستدرك" (3 / 43 - 45) من حديث يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ: كلاهما عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فإن" قثم إبن أمنه " مجرد ضحيه وباعترافه حرفياً ( هُتِك عرضه ) ، و يجب إخضاع كل أتباعه لبرامج الصحة النفسية ألممجدين له لدرجه ألعبوديه، لأنه بلنسبه لهم " أشرف الخلق أجمعين !!!
@@emadfarag8261 لا حاجة لي أن تأتيني بالمصادر فأنا أعلم أن هذا الحديث صحيح ! و لكنك صديقي الجاهل لا تعلم معنى " هتك عرضي " في لغة العرب ، فهي تعني الهجاء ! جاء في قاموس "تاج العروس" (5 / 359): المَغْثُ: (هَتْكُ العِرْضِ) ولَطْخُه، يُقَال: مَغَثْت عِرضَه بالشَّتْم" فيحصل هذا الهتك بالشتم أو الهجاء ونحوه. ليست كما يستخدمها المعاصرون اليوم في الاشارة الى الفاحشة اتعلم الأول بعدين اتكلم يا .. مسيخي
@@emadfarag8261 و الذين يقدسون نبي الله محمد لدرجة تأليهه ليسوا من الإسلام في شيء ، هو عندنا مبجل و لكننا لسنا كهيأتكم نغالي و نبالغ في التقديس فنأله بشرا رسولا لم يأمرنا بعبادته قط بل أشار الى بشريته و عبوديته في أكثر من موضع ، شكلك بتتكلم عن المسيخيين
مدة الحمل في الاسلام اربع سنوات!!!! الشيخ المقريزي يؤكد أن محمد ليس ابن عبد الله ولكنه ابن زنى. أهل قريش اعترفوا أن محمد (قُثَم بن عبد ألآت) ليس له أب عند تذاكر الأنساب وجعلوا مثله مثل نخله في كبوه من الأرض عديم الأصل ابن زانية. وتأكد أم قثم إنها حملت أكثر من مرة ، حين قالت على أنها ما حملت حملا أخف منه ، البداية والنهاية لابن كثير باب رضاعته من أمه آمنة بعد رضاعة حليمة، وكيف إسمها آمنة بنت وهب وهى فى ألجحيم ؟؟؟ روي مسلم بن الحجاج في صحيحه من حديث أبي هريرة، قال: زار النبي قبر أمه فبكى، وأبكى من حوله، فقال: استأذنت ربي في أن أستغفر لها، فلم يؤذن لي، واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي. يعني يا مسلم لا تحلم بأن نبيكم ( قُثَم بن عبد اللات) نبى من عند أألله لأنه ينتمى إلى الْجِيلِ الْأول ابن زنى، وهذا تجده في سفر التثنية 23 مقطع 2 لا يَدْخُلِ ابْنُ زِنًى فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. حَتَّى الْجِيلِ الْعَاشِرِ لاَ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ.
Okay our Muslims friends IF anyone WANTS to see Lord Jesus Christ the REAL GOD... OKAY please PRAY and ask for that and Lord Jesus WILL COME to you as soon as possible yes yes yes yes yes yes yes yes and you will see him as BRIGHTER than the SUN GOD CREATED yes yes yes yes yes yes yes yes yes yes yes yes and your hearts will be FILLED with joy happiness and peace and love and MERCY towards Christians and others.. You people NEED to LOVE one another as God loved us FIRST to DEATH
The one who is Comming to you is not Jesus or God, it's Satan who want to misguid from the truth, no one saw God in old testiment, but now everyone is seeing God in Christianity, even angles you don't see them and they are creation of God, but God can be seen easily in your believe, just by praying and asking to see him and he will appear to you.
@@MD99111 Please READ the precious New Bible starting from St John chapter 10:30 JESUS CHRIST said IAM GOD and in 10:38 JESUS CHRIST said IAM GOD and in Elijah 7:14 GOD spoken to one of his PROFITS and said:" I will be BORN from a VIRGIN and my NAME will be Emmanuel means God is with us 24/7
@@MD99111 please WATCH Jesus Christ movies king of Kings or any other Jesus Christ movies ..They are in ALL languages because comes from the REAL GOD who CREATED you people....Your religion didn't TELLS you that JESUS CHRIST is incarnated GOD means GOD took our BODY without a male and without a single SIN to GIVE SALVATION throughout the World 🌎🌎 because of LOVE and MERCY and forgiveness
The ONLY ONE died and RISEN on the 3rd and and will NOT die AGAIN is Lord Jesus Christ.... The ONLY ONE is STILL ALIVE since 2023 years ago today's DATE this minute is Lord Jesus Christ
@@7alym بالنسبة للقيامة ؟ لو مات ومقامش كان يبقي عندك حق لكن مات وقام زي ما انبأ تلاميذه كتير عن قيامته وكان شاهد ع القيامة تلاميذه و بعدهم ٥٠٠ رجل و بعدهم بقيه رسله و الرسل مدونين شهادتهم الشخصية لقيامة المسيح ف الانجيل
اخالفك الرأى يا أبونا ولا حتى العقل يعملون والدليل معجزة المولود أعمى مجنون أخرس عدم الإيمان بكلمة الرب الإله وقدرته على التجسد الإلهى ظاهراً متجليا معبراً عن ذاته بذاته هو الجنون نفسه وانعدام العقل عينه هم عميان قادة عميان واعمى يقود أعمى كلاهما يسقطان فى حفرة
حوار قرآني بينكم و بين زكريا بطرس يوم القيامة ( إن بقي على ما هو عليه و إن بقيتم على اتباعه ) المتحاورون : الذين استضعفوا = أنتم اتباعه الذين استكبروا = زكريا بطرس و من على نهجه (وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ (31)) قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَنَحْنُ صَدَدْنَاكُمْ عَنِ الْهُدَىٰ بَعْدَ إِذْ جَاءَكُم ۖ بَلْ كُنتُم مُّجْرِمِينَ﴾ ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَن نَّكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَندَادًا ۚ وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَجَعَلْنَا الْأَغْلَالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ و كما قال تعالى ( إنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور ) !
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
العقليه الاسلاميه كانت سادة الدنيا ٧٠٠سنه كما في الأندلس وفي شرق اوربه وفي شمال أفريقيا كما في مصر من مدارس وجامعات الأزهر واسواق واسوار وترع وكما في تونس من جامعة الزيتونه ومساجد ذات فن معماري رفيع وكانت حضاره مزدهره زراعيا وعلميا من بناء جامعات ودور ايتام وطبيا من بناء مشافي ومصحات نفسيه ومساجد وترع زراعية وفن في العمارة الإسلامية وهندستها.كما في تركيا والمسلمون يفخرون بأنهم دخلوا تلك البلاد وفتحوها بقلوبهم قبل سيوفهم... وعرضوا عدالة وسماحة الإسلام بكل حب واحترام ولم يجبروا احد على الدخول في الدين الجديد فهو حقا فتح للقلوب والعيون كي تبصر النور والعدل والحريه وكانت الوصايا لقادة الجيوش ولاتقتلوا شيخا ولاامرأة ولا رضيعا ولاتقطعوا شجراولاتهدموا كنيسا ولاتقتلوا راهبا في صومعته ولا انسانا مسالما ولامعاهدا.. الخ... نعم الإسلام يخاطب العقول كي تحكمها في الاعتقاد والتدبر فيما خلق الله المبدع من اكوان و عوالم. لذا نرى كثير من آيات القرآن تنتهي بأفلا تعقلون ... لعلهم يتفكرون.. اويتدبرون انظروا ماذا في السماوات والأرض... وفي أنفسكم أفلا تبصرون.. وفي نفس الوقت يخاطب الروح والنفس مبينا سرها وعظمتها في الخلق... ويسالونك عن الروح قل الروح من امر ربي. أفلا يتدربون القرآن ام على قلوب اقفالها ؟ وترقى الروح في الإنسان وتسمو به لتصل به إلى درجات القرب من الله ليصبح المسلم قريبا من ربه يعطيه مايريد من خيرات الدنيا والاخره و قال أحد الصالحين من الأولياء ويقسم انه في لذه مناجاة وقرب من ربه (ولو علم الملوك ماهو فيه من المتعة والرقي الروحي لقاتلوهم عليها بالسيوف) . وهكذا ليس في الإسلام كهنوت يعتمد على الروح فقط كما نقل عن كنايس القرون المتأخرهوكنائس القرون الوسطى وغيرها اطفى سراج عقلك واتبعني او ماشابه هذه المفردات.... ولكن العكس نجده في الإسلام الحنيف ا أشعل سراج عقلك وفكر في ما خلق الله وابدع تصل للغاية وهي الله.. ثم عيب كبي عليك أيها المرج المخرف اتهامك المسلمين بأنهم لايفكر ن لأنهم محرومون من نعمة روح القدسالذي لم تذكره الاناجيل اكما في رسايل بولس اصلا مده طويله من الزمن فاين كان روح القدس غايبا اومريحا؟واقصد ان الاناجيل القديمه لم تذكر سوى الاب وابنه ولم تعرف روح القدس؟..
إن من يقرأ التاريخ ليعجب من تطابق قصة كريشنا اله الهندوس مع قصة المسيح بن مريم عليه السلام و السؤال الوجيه هنا : هل يعبد المسيحيون يسوع أم كريشنا ؟ إن التشابه بين كريشنا والمسيح هو في الأمور التالية: -- يقولون إن كريشنا ولد يوم 25 ديسمبر، ويسوع أيضاً ولد في التاريخ نفسه. - عرف الناس بولادة كريشنا من نجمه الظاهر في السماء، وكذلك حدث مع يسوع حينما عرف المجوس عن مولده من نجم في السماء. - يقولون إنه عند ولادة كريشنا سبّحت الأرض، وكذلك عندما ولد المسيح. - يقولون إن كريشنا من نسل ملكي ولكنه ولد في مكان فقير، وكذلك المسيح من نسل الملك داوود وولد في مزود بقر. - قالوا إن كريشنا مات مصلوباً، وقد طُعن بالحربة في جنبه وغفر كريشنا للشخص الذي ضربه بالحربة، وكذلك المسيح أيضاً. - بعدما مات كريشنا قام من بين الأموات وقد شاهده الناس صاعداً وسيعود ليدين الناس ثانية، وكذلك المسيح أيضاً. - سوف يأتي كريشنا إلى الأرض في اليوم الأخير ويكون ظهوره كفارس مدجج بالسلاح وراكب على جواد أشهب (أي أن لونه أبيض غلب على السواد)، وتتزلزل الأرض وتهتز وتتساقط النجوم والقمر من السماء، وسوف يدين الأموات في اليوم الأخير. - يقولون عن كريشنا إنه الخالق لكل شيء ولولاه لما كان شيء مما كان، فهو الصانع الأبدي. الصلب و الفداء المزعوم : تجسد كريشنا الإله و تقديمه ذبيحة لتكفير الخطايا ! أوجه التشابه : كريشنا : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه على شجرة و طعنه أحدهم بحربة ثم دفنوه و قام و صعد إلى السماء بعد ثلاثة أيام ليعود إلى ابيه و ينضم إلى الإله الثالوث يسوع : دل الأشرار عليه أحد تلاميذه فصلبوه و قتلوه و مات و دفنوه ثم قام في اليوم الثالث و صعد إلى السماء لينضم للاله الثالوث قال "هوك" في ص 326 من المجلد الأول من رحلته: و يعتقد الهنود الوثنيون بتجسد بعض الآلهة، و تقديم ذبيحة فداء للناس من الخطيئة قال دوان في كتابه "خرافات التوراة و ما يقابلها من الديانات الأخرى" ص 181 182 ما ترجمته بالتلخيص: "إن تصور الخلاص بواسطة تقديم أحد الآلهة ذبيحة فداء عن الخطيئة قديم العهد جدا عند الهنود الوثنيين و غيرهم" و ذكر شواهد على ذلك: منها قوله: يعتقد الهنود أن كرشنا المولود البكر - الذي هو نفس الآلهة فشنو الذي لا ابتداء له و لا انتهاء على رأيهم - تحرك حنوا كي يخلص الأرض من ثقل حملها فأتاها و خلص الإنسان بتقديم ذبيحة عنه. و ذكر أن "مستر مور" قد صور كرشنا مصلوبا كما هو مصور في كتب الهنود مثقوب اليدين و الرجلين، و على قميصه صورة قلب الإنسان معلقا، و وجدت له صورة مصلوبا و على رأسه إكليل من الذهب، و النصارى تقول: إن يسوع صلب و على رأسه إكليل من الشوك. و قال القس "جورجكوكس" في كتابه الديانات القديمة في سياق الكلام عن الهنود: و يصفون كرشنا بالبطل الوديع المملوء لاهوتا لأنه قدم شخصه ذبيحة ! و لم يقف الأمر عند مسألة الصلب و الفداء و التطابق الغريب بين صلب كريشنا و يسوع بل تعدى ذلك إلى أصل عقيدة الثالوث و الناسوت و اللاهوت و كيف أن أصول هذه العقيدة وثنية ! كريشنا : هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الثالوث براهما و كرشنا و فشنو . يسوع: هو الاله ابن الاله الاقنوم الثاني في الاله الثالوث الآب و الابن و الروح القدس . فمثلا " متروسا " عند الفرس هو الكلمة و المخلص ! قال "هيجين" في كتاب "الإنكلوساكسون" كان الفرس يدعون متروسا الكلمة و الوسيط و مخلص الفرس. و نقل عن كتاب سكان أوروبة الأولين: أنه كان الوثنيون القدماء يقولون: إن الإله مثلث الأقانيم. و نقل عن اليونان و الرومان و الفنلنديين و الإسكندناويين قضية الثالوث السابق الذكر، و كذا القول بالكلمة عن الكلدانيين و الآشوريين و الفينيقيين. و أما ما يروى عن البوذيين في بوذا فهو أكثر انطباقا على ما يرويه النصارى عن يسوع من جميع الوجوه حتى أنهم يسمونه المسيح، و المولود الوحيد، و مخلص العالم، و يقولون إنه إنسان كامل و إله كامل تجسد بالناسوت، و أنه قدم نفسه ذبيحة ليكفر ذنوب البشر و يخلصهم من ذنوبهم فلا يعاقبوا عليها، و يجعلهم وارثين لملكوت السماوات، بين ذلك كثير من علماء الغرب: منهم "بيل" في كتابه، و "هوك" في رحلته، و "موالر" في كتابه تاريخ الآداب السنسكريتية، و غيرهم. هذه نبذة أو أنموذجة من عقيدة تلبس اللاهوت بالناسوت، و حديث الصلب و الفداء في الديانات القديمة التي كانت الأمم متمسكين بها منكبين عليها يوم شرعت الديانة النصرانية تنبسط على الأرض، و أخذت الدعوة المسيحية تأخذ بمجامع القلوب في المناطق التي جال الدعاة المسيحيون فيها، فهل هذا إلا أن الدعاة المسيحيين أخذوا أصول المسيحية و أفرغوها في قالب الوثنية و استمالوا بذلك قلوب الناس في تقبل دعوتهم و هضم تعليمهم؟.
من هو روح القدس لو تمعنت في القصة جيدا او الاناجيل تجدها مجموع قصص طبعا القصة خيالية مثل قصة علاء الدين والمصباح السحري كانت هناك مريم في القصة طبعا مريم بيقوم فقيرة راعية اغنام وكان هناك شخص اسمه يوسف النجار خطبها لم يقاوم اخذ عذريتها حبلت مريم فقال ان هذا الحبل ليس مني هو كان يجامع مريم قبل الزواج طبعا رعيان ذول بسطاء قالوا له ما هي علامة صدقك قال انظر انا لن اجامعها بعد اليوم لهذا لما كبر يسوع وجد قومه وهو يهودي يقيمون الحد على زانية تذكر امه مع يوسف النجار فقال من كان منكم بلا خطية فليرجمها يقصد امه فمن هو روح القدس
الله في النصرانية محبه علشان كدا ورثكم الخطيئه الله علي المحبه😂😂😂😂😂 اقتلو للهلاك الك مهلك ي زيكو ولا نت عندك الاهين واحد عهد قديم مهلك وواحد عهد جديد محب 😂
ولكن الإنسان (((الطبيعي)))ما يقبل ما لروح الله لأنه عنده جهاله ولا يقدر أن يعرفه زكريا بيستشهد بنص يوضح أن النصار مش طبيعيين 😂😂😂😂😂😂 ي مجنين ي بتوع الارواح
أبوكم زكريا بيكذب عليكم ويضحك عليكم، لأنكم ما فاهمين شيء يتلاعب عقولكم كما يشاء ويغير الحقائق كما يشاء، ويقول نحن أحباءه المسلمين ولكن كله كراهية للمسلمين والإسلام، ولكن المسيح علمكم بأن تحبو أعدائكم وباركو لاعنيكم،ولكن زكريا بطرس لا نرى منه إلا الكراهية الإنتقام منا كمسلمين، وكل موضوعاته لا أدلة علمية ولا دينية كلها كلام من تخريفه وسب في الإسلام والمسلمين.
انت متخيل ان كل المسيحيين لديهم عقول مغيبة، جهلة لا يقرأون ويصدقون كلام القساوسة بدون بحث او تقصى؟ العديد من المسيحيين لديهم عقل وعلم وقدرة على البحث والدراسة. أرجو التواضع قليلا واحترام عقلية الغير.
@@MD99111 اى حق تطالب المسيحيين بالبحث عنه؟ ارجو منك ان تشير الى اى مقولة قالها القس زكريا بدون دليل او مرجع؟ لعلمك فكثير من الكتاب المسلمين كانوا ولا زالوا يهاجمون المسيحية، وبكل تهكم وسخرية. القس زكريا نشأ فى مصر وكان شاهدا للعديد من احداث التهجم والتهكم على المسيحية. لقد بدأ من ذات الوقت فى الدخول فى حوارات مع الكتاب المسلمين.
@@aCalifornian94588 بأي حق أطالبكم بالبحث، بأي حق أنتم أيضا تطالبون الملحد ون الديانات الأخرى أيضا بالبحث عن الحقيقة، يا أخي أنا مسلم من الولادة أعرف أن زكريا يكذب عليكم ويفتري على الإسلام دون فهمكم، إذا كان هناك خطر في الآخر علينا أن ننصح فأنت حر إذا أردت أن تستمع أو لا، فلا إكراه في الدين عندنا.
أنت لم تستمع إلى الحلقه كما قال الأب زكريا الايمان المسيحي فوق عقل المسلم. الله ليس أحد صمد مثل الصنم كما علموك و محمد شريكه كل شيء من الغنائم إلى اطيعوا الله واطيعو الرسول وسبحوا الله وسبحوا الرسول وكل هذا شرك بالله. أما الله أو الأصح في العبريه اولوهيم فهو غير محدود يملأ الكون كله قائم بذاته حي بروحه القدوس متكلم بكلمته يسوع المسيح. اتمنى لك أن تفهم ذالك إلا إذا كان ذالك صعب عليك.
@@edkhalil8898 أما بالنسبه للغنائم إلهك غنم وقتل اطفال ونساء وشيوخ وحيوانات وقال اقتلو للهلاك في العهد القديم إلهك كان بدن اخلاق ورجع لصوابه في العهد الجديد مش اله العهد القديم هوا اله الجديد ي مغفل
يا نصارى إقرؤو القرآن بأنفسكم فقد نزل بلغتكم العربية لكي تعرفو الحق، إبحثو بأنفسكم لتعرفو الحق وأسألو أهل العم من المسلمين بأشياء لم تفهمونها، لا تسمع فقط عن الإسلام والقرآن ممن يكرههما، إستخدمو عقولكم لتنجو في الآخرة.
العديد من المسيحيين، ومنهم انا، قرأوا القرآن. هل انت قرأت الانجيل حتى تقارن؟ ليس من العدل ان تصدر حكمك على المسيحية قبل ان تحاول ان تدرسها ولو حتى بقدر محدود؟
أنتم تختارون ما تريدون من القرآن بدون فهم والقتال مقاتلة العدو ليس قتال الناس بدون وجه حق، أنتم أيضا في العد القديم عندكم قتل الرجال والنساء والعجائز والأطفال الرضع في آيات واضحة وإبقاء العذروات من الفتيات للجنود، في القرآن مذكور قصص الأنبياء، الجنة ٧٧ مرة، النار ٧٧ مرة ووصف الجنة والنار وما يكون يوم القيامة وأنت لم ترى إلا آيات القتال، حتى في آيات تتكلم عن الميراث والحياة الإجتماعية.
نعم قرأت الإنجيل وأعرف تماما أن المسيح يريدكم أن تعبدو إله الأب وحده الذي أرسل المسيح إلى بنو إسرائيل، يوحنا ٣:١٧ وهذه الحياة الأبدية لكي يعرفوك أنك الله وحدك وعيسى اللذي أرسلته.
@@MD99111 ماذا يقول يوحنا فى الاصحاح الاول من انجيله، لو انك حقا قرأت الانجيل؟ اول اية فى الاصحاح تنتهى بهذه العبارة، "وكان الكلمة الله". المسيح هو الاله الكلمة المتجسد. ليس بالامكان ان تكون الصورة اوضح من ذلك. هناك العديد من الايات فى العهد الجديد التى تشير الى الوهية المسيح.
@@aCalifornian94588 ولكن لما قال المسيح يوحنا ٣:١٧ وهذه الحياة الأبدية لكي يعرفوك أنك الله وحدك وعيسى اللذي أرسلته ،ولما قال لليهود أن أول الوصايا، إن إلهنا رب واحد وقد أدخل نفسه معهم، ولما قال لماريا ماغدالين، أنا ذاهب إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم،فهو له إله أيضا، ولما كان في الصلب قال أبي أبي لما تركتني، فلقد كان يطلب المساعدة من إله الأب، وفي آية قال فيها المسيح لإله الأب لقد أكملت العمل الذين أعطيتني إياه، وقد قال المسيح الذي أرسلني أقوى مني، وقال المسيح أنا من نفسي لا أقدر على شيء.
@@peterwalioom5246 وزكريا الي بيتكلم علي أسياده الإسلام والمسلمين هذا النكره ابن النكره فالح في ايه اخرص احسنلك امشي لوم الي جيب ليكم الكلام احنا من حقنا نتكلم بنرد عليك ي بتاع المحبه أحبوا اعدائكم وباركو لعنيكم مافي اسود من قلبكم
درجات البشر هي اولا ان يكون الانسان متوازنا وذو اخلاقٍ عالية ومقبولة من قبل اخوانه البشر كي يكسب ثقتهم، وليس لديه انحرافات اخلاقية تنتقص من هيبته ومكانته. واذا اراد ان يكون قسيسا او متدنيا فعليه الالتزام بمن يمثله. فالكاهن كما في المسيحية ممثل الرب في الارض. فهل تنطبق هذه المواصفات على زكريا بطرس؟ الجواب قطعا لا. فالكنيسة المصرية انهت خدماته في سنة ٢٠٠٢ وطلبت من رعيتها في الولايات المتحدة (واينما كانوا) عدم التواصل معه. فكيف يصبح قسيسا وكنيسته الام قد تبرأت منه؟ ثانيا؛ توجد على شبكة الانترنت توصية من فرع الكنيسة القبطية في استراليا تطالب الكنيسة الام في مصر تنحية زكريا بطرس من منصبة لارتكابه ممارسات غير اخلاقية (جنسية) لا تليق بكاهن. وقد اعتمدت الكنيسة هذه التوصية وتم فصله من كادرها. ثالثا. وبعد ان فقد زكريا بطرس مكانته وصفته الدينية بعد فصله من كنيسته المصرية، وفقد احترام اخوانه البشر بسبب انخرافاته الاخلاقية، ولا توجد له رعية او شعب من بني جلدته يعظهم ويقيم قداسا او شعائر لهم؟ وبعد ان تم طرد زكريا بطرس ليس من الكنيسة، وبعد ان فقد مصداقيته امام اخوانه في البشرية، واصبح كالجمل الاجرب الذي لا يريد احدٌ الاقتراب منه وفقد ماء وجهه، كيف له يتظاهر بعد كل ما جرى له بالحديث باسم الرب والقيم السماوية وهو لا يستطيع ان يكون بشريا سوي الخلق؟ !!! ياللعجب.