سبحان الله ، الواحد منهم يلحد ولكنه لا يستطيع ان ينصرف ويعيش لوحده مع الحاده من دون الدين، فتجد شغله الشاغل الطعن في الدين وكأن هناك شيء يؤرقه ويحسسه بأنه على خطأ فتجده في صراع مع نفسه يوميا ليثبت لها انه ليس على خطأ بل الدين هو الخطأ….صراع نفسي رهيب يعيش فيه التلحود .
لا أرى في آية الاختلاف أية مشكلة إطلاقاً.. (ولذلك خلقهم) خلقهم أحراراً ليسوا مجبورين على الإيمان أو مجبورين على الكفر .. منهم من سيؤمن ومنهم من سيكفر، هذه اختياراتهم .. لن يجتمعوا كلهم على الإيمان ولا كلهم على الكفر، لأنهم أحرار فيما يعتقدون، وهذه بديهية تقريباً.. الأصل هو أن الإنسان حر فيما يعتقد .. ولذلك خلقهم.. ليكونوا أحراراً في اختياراتهم .. وسوف يختارون بإرادتهم الحرة نسبياً اختيارات متعددة
السلام عليكم اخي مكافح التنوير اريد ان اسءالك عن قصة الشيخ ميخائيل العلامة الذي عاش في القرن 19 يقال ان ارتد عن الاسلام و اعتنق النصرانية فما صحة هذا الحدث و كيف لرجل دين ان يعتنق المسيحية