الفحم هو ما أحرق و هو مغموم بحيث يكون الأكسجين قليل جدا فيدخن و يجمر بدون لهيب ثم يطفأ بالإخماد التام و هو هكذا غني جدا بالكربون أما الرماد فهو بقايا الحطب المشتعل في الهواء الطلق بحيث أن كل الكربون الموجود في الخشب يروح في الطبيعة و لا تبقى فيه إلا الأملاح و هي المغنيسيوم و البوطاس و الكلسيوم و الفوسفور .
الرماد مادة غنية بالمعادن وخصوصا البوتاسيوم والذي يعتبر من العناصر التي يحتاجها النبات في جميع مراحل النمو وبتراكيز عالية وخصوصا في مرحلة الأثمار ، ويكفي قطع الجدال في عذا الموضوع بمشاهدة الغابات المحترقة وكيف ان الرماد الناتج يساهم في تجديد النباتات واعادة الحياة من جديد ، ويمكن عمل محلول من الرماد ( ١حجم رماد الى ٥ حجم ماء ) وتسقى فيه النباتات ، مع ملاحظة مهمة وهي ان الرماد مادة قلوية قد تضر النبات في حال الاكثار منها لذلك يفضل مزجها مع السماد العضوي كما تفضل الاخ العزيز ابو سلمان
كنا نسكن في الريف قبل الإنتقال إلى المدينة نطهي الطعام على الحطب ، و كنا نرمي الرماد الناتج خارج المنزل و في الربيع نجد المنطقة التي رمينا فيها الرماد فد نبتت فيها الحشائش بكثافة عكس المناطق الأخرى التي لا يوجد بها رماد
اخ حيدر الرماد ممتاز جدا لكن الph من ٩-١٣ و تربتنا قلويه فالافضل لك ان تضع الرماد مع السماد العضوي بنسبه ١-١٠ لتحصل على الفائده المرجوه و لا تزيد من قلوية التربه
السلام عليكم والله يجزيك كل خير ابا سلمان ويعطيك الصحة والعافية كلامك صحيح مليون % و زمااان عندنا في سلطنة عمان كنا لا نرمي الرماد" نسميه رخيص" بل نضعه تحت الشجر وخاصة الموز وللعلم ما يستخدم في المطاعم هو فحم.صناعي او مضاف له مواد بترولية لتسريع الاشتعال وفعلا مخلفاته كربون سام للتربة اما الحطب الطبيعي فينتج الرماد الطبيعي وهو الكنز
انا معك وانا من طلعت على الدنيا وانا في مزارع ورثت الزراعة ابآ عن جد لا أذكر أن والدي رحمة الله عليه ان ادخل حبة تدخل في الكيماويات تحسين التربه من رماد مخلفات الاشجار وعسبان النخل والجريد واغصان الاشجار والاوراق وجذوع الشجر ولا اذكر ان ابي رحمة الله سمد بغير السماد الطبيعي مخلفات الاغنام والابقار وانا من بعدة ولا اذكر اني رشيت مبيدات حشريه
السلام عليكم والله يا أخي أبو سلمان هناك خلط بين الرماد الأبيض او الرصاصي والفحم المتبقي بالنور بعد الطبخ باستعمال بقايا المزرعة من حطب وجريد نخل ... الفحم هو ناتج عن عملية احتراق غير تام، أي بمعزل عن الهواء، الرماد ناتج عن احتراق تام في الهواء جزء منه هو غبار رصاصي وجزء أسود في شكل أجسام صغيرة، بس أفهم أرجوك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك الله وبياك اخي الكريم والله احببتك في الله وتمنيت اني جار لك في اقامتك الله يجزيك عن المسلمين خير اعانك الله ونفع بك
الفحم أو الجمر الأسود هو من أهم العوامل التي تمكن تجديد التربة ولكن بشرط تخميره فترة أسبوعين قبل الإستعمال ماء ، ماء الكمبوست ، ملح بحر ، زبل حيوانات قديمة، شاي الأعشاب ، الدبس او السكر البني
كانوا يجمعون مخلفات الشجر ببلاد الشام وكلام الآباء والأجداد ورايته بحوطة بني تميم بالمملكة العربية السعودية ادامها الله قبل خمس واربعون عاما ،،،واخر السنة يضعونه شمال وغرب المزرعة وفي وقت معين في مربعينة الشتاء يقومون بحرقه فيؤدي إلى إبادة الفطريات والحشرات وحماية الشجر من الصقيع ثم يستفيدون من الرماد باول فصل الربيع في التسميد والتشتيل انت صادق مائة بالمائة وساتواصل معك بمشيئة الله
صحيح انا اذكر الشيبان عندنا زمان كانو يحطونه وبكثره وكنت اسالهم وش الفايده قالو هاذا يفيد النباتات والتربه والنتايج واضحه وفرق كبير كيف كانت الثمره والاشجار زمان والثمره وشجر اللحين يعطيك العافيه يا اخ ابو سلمان واشكرك كلام سليم والله يجزاك خير
من واقع تجربةً بأمانة عندي ليمون محلي كنت اسمده بالرماد وحاليا الليمون مثمر بالرغم من اكماله فقط سنتين وثمانية شهور تقريبا وهذي اول ثمرة ولله الحمد أنا شخصيا ضد الاسمدة المركبة. شكراً أبو سلمان وأبو حسن محتوى جداً ممتاز تحياتي لكم 🇸🇦🇴🇲🌹
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله أوقاتكم بكل خير جزاكم الله خيرا كثيرا شكرا علي المعلومات الفحم الموجود عندنا فحم أشجار السدر وبعض أشجار الغابات ممكن تكون سماد علي الأشجار
عندنا الفحم هو نتاج المردومة و هي عبارة عن اكداس من اغصان الزيتون اليابسة تُردَم بالتراب و و تتسلٌل اليها النار ببطئ لعدٌة ايٌام و هو ليٌن عكس الفحم الحجري أي مُكوٌَن عضوي مائة بالمائة./ تحية من الجنوب التونسي أم فاطمة
انا وطفل كنت أرى بعينى بعض المزارعين يأخذون رماد الأفران البلدى المجمعة أمام البيوت المخلوطة يزبل الحمام التراكم ويكربلونة بمنخل ويمجمعونة إلى المزارع . الله يبارك لك . بس لى طلب جيد جدا ان تعتز بلغتك الكريمة مفرداتها لكن انا كمصرى مش عارف هذه المفردات الخاصة بالزمنة والأوقات . رجاء التوضيح لتعم الفوائد. والكم جزيل الشكر .
