مسلسل مرايا يوضح كل ما يجرى في الحياة الواقعية و الشفافية الغامضة في الوطن العربي بطريقة كوميدية 🎭 . نقدم لكم مسلسل مرايا 2003 بدقة عالية (HD) بطولة الفنان ياسر العظمة ☠️ . لمشاهدة باقي الحلقات اضغط على الرابط 👇👇👇 • مرايا 2003
بالاول حاولت العراق ضم الكويت وضمتها مدة 6 شهور وهوا بالضبط لمن ياسر العظمة ضم نصف المزرعة والمشهد الثاني لمن ذهب الكويت وجاب القوات الأمريكية لطرد العراق واسترجاع الكويت لصالح الكوييتين وهوا يمثل مكسيم خليل لمن راح لعند الارقش واستجار فيه والمشهد الثالث لمن الكويت اعطت وشاركت أمريكا بفرض حصار على العراق واضعافه وهوا يمثل مكسيم خليل لمن اعطى اسرار المزرعة واماكن القوة والضعف في المزرعة للارقش والمشهد الرابع الغارة الأولى للارقش وهيا ضربة ثعلب الصحراء اللي قامت بيها أمريكا بال 98 واجبرت العراق على تسليم السلاح النوعي والزام العراق بدخول مفتشين وتفتيش العراق وادلوا بشهادات مزورة لتحريض العالم على العراق وهوا لمن محمد خير الجراح لقى صوف الكبش برا المزرعة اللي هما حطوه بايديهم وراها صار الغزو على العراق وصار في حجة لددخول رجال الارقش " التحالف " عالعراق وبالاخير التحالف دخل على العراق " المزرعة " وسلب خيرات العراق والكويت سوية
في الدقيقة 25:10 بيقول: "أنا مالي مراء بالنسوان بنوب، الزعيم الي قبلي كان إلو مراء بالنسوان" إشارة إلى إن الأرقش هو جورج بوش و الزعيم الي قبله هو بيل كلينتون الذي كان له فضائح جنسية في الدقيقة 22:00 بيقول: "أنا بحب الكاوبوي كتير " إشارة لأمريكا بلد الكاوبوي ونلاحظ أيضا أن الأرقش يضع عدسات زرقاء للعيون أشارة للعرق الأبيض
الأرقش يرمز إلى امريكا في الدقيقة 25:10 بيقول: "أنا مالي مراء بالنسوان بنوب، الزعيم الي قبلي كان إلو مراء بالنسوان" إشارة إلى إن الأرقش هو جورج بوش و الزعيم الي قبله هو بيل كلينتون الذي كان له فضائح جنسية. في الدقيقة 22:00 بيقول: "أنا بحب الكاوبوي كتير " إشارة لأمريكا بلد الكاوبوي. ونلاحظ أيضا أن الأرقش يضع عدسات زرقاء للعيون أشارة للعرق الأبيض
القصة بتحكي على الشعب و هم الاولاد لما قالوا لسلطة العربية كفاكم حكمنا و اعطونا لحكم لشعب الي من حقنا فرفضت السلطة تسليم لحكم لشعب فذهب المعارضين لدول الغربية و المقصود بها امريكا فصار هناك تدخل بأسم الحرية و الديمقراطية و مساومة السلطة بنهب الخيرات بشرط ان تتركهم في الحكم و هكدا المواطن و المعارضة مساكين ما صار لهم لا وطن ولا حكم و لا مال .. فقط الفقر و التهجير