ده كان أضعف مراحل الزمالك فى فترة التسعينات من ١٩٩٧ إلى ١٩٩٩ مانت مرحلة انتقالية بين جيل الماس و قاسم و الشيشينى و اسماعيل يوسف إلى جيل الألفية اللى اكتسح الاخضر و اليابس اول ٤ سنين و مع ذالك بسبب العته اللى ليقدمه شوية الكاوركات عديمى النخوة و الكرامة اليومين دول ، الجيل ده برقبتها ، شخصية و روح و غل لأن كان فى جمهور مبيرحمش و بيكربج مش زى دلوقتى بقى فى فئة من جمهور الزمالك بتطبطب و بتدلع اللعيبة لحد مودتهم فى داهية
حضرته وانا 19 عاما كنت في كليه التربيه..شبين الكوم..واخدت قرار مشاهده المباراه في المحاضره انا واحد اصدقائي الزملكاويه..وركبنا الاتوبيس المكيف للقاهره وقطعنا تذاكر من المخيمات امام الاستاد وسعر التذكره كان 5 جنيه..ورغم الخروج كان اداء رائع.. الأن..أنا 40 عام والأشياء دي بتمثل لي ذكري أجمل أيام العمر.. مش كوره وبس..كل حاجه وقتها كانت حلوه..
مين أخد باله أن الدوماني هو اللي عمل ال 3 أهداف للزمالك ؟! الهدف الاول كان كورة عالية صاحبها برأسه علي قدم سامي الشيشيني . . الهدف الثاني من عرضية صبرى لعبها برأسه في الزواية الأرضية علييسار الحارس وإرتدت منه للقادم عبد الحليم علي ، والهدف الثالث ضربة جزاء الدوماني ! كان مهاجم عظيم صعب يتكرر ، لكن لم يأخذ حظه إعلاميا .
عملنا علي النجم الساحلي 2 ريمونتادا في منتهي العظمه سنة 99 و 2015 بس للاسف مكتملوش في نفس الدور قبل النهائي لنفس البطولة الكونفدرالية اللي كان اسمها كاس الاتحاد الافريقي وخدنا منهم جزء من تارنا الكروي في قبل نهائي كونفدرالية 2019
كان فى نفس الوقت المصرى البورسعيدى عامل روعه فى بورسعيد وفاتح حفلة اهداف فى شباكه من الافريقى التونسى ولبس اربعه حلويين ٤/صفر بين جماهيره هههههههههههههههه