قال رسول الله محمد "صلى الله عليه واله و سلم " من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه والى نوح في فهمه والى إبراهيم في حلمه وإلى يحيى بن زكريا في زهده والى موسى بن عمران في بطشه فلينظر إلى {علي بن ابي طالب} المصدر : ميزان الحكمة/ ج ١/ ص ١٨)
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة ح 1360 و ابن حجر المطالب العاليه ح 4047 سمعت أبا ذر يقول : وهو آخذ بباب الكعبة: من عرفني فأنا من قد عرفني ، ومن أنكرني فأنا : أبو ذر، سمعت النبي (ص) يقول : ألا إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح، من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها هلك.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «من اراد ان يحيا حياتي ويموت ميتتي، ويسكن جنة الخلد التي وعدني ربي، فليتول علي بن ابي طالب، فانه لن يخرجكم من هدى ولن يدخلكم في ضلالة»، هو حديث صحيح الاسناد اخرجه الحاكم في آخر ص128 من الجزء 3 من صحيحه المستدرك ثم قال هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه،
لم تبكِ السماء إلا على اثنين: يحيى بن زكريا، والحسين، وبكاء السماء: أنْ تحمرّ و تصير وردة كالدهان. تاريخ دمشق، ج4، ص339؛ كفاية الطالب، ص289؛ سير أعلام النبلاء، ج3، ص210؛ تذكرة الخواص، ص283, الصواعق المحرقة، ص192؛ ينابيع المودة، ص322؛ تفسير القرآن لابن كثير، ج9، ج162. 3- (لما قتل الحسين مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطّخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس). تذكرة الخواص، ص284؛ الكامل في التاريخ، ج3، ص301؛ البداية والنهاية، ج8، ص171؛ أخبار الدول، ص109,
السنن الكبرى 7 : 245 وج 5 : 183 ، سنن نسائى 5 : 253 البيهقي صاحب السنن الكبرى وكذلك النسائي في سننه عن سعيد بن جبير قال : كنا عند ابن عباس بعرفة فقال يا سعيد مالي لا أسمع الناس يلبون فقلت يخافون معاوية فخرج ابن عباس من فسطاطه فقال لبيك اللهم لبيك وان رغم أنف معاوية اللهم العنهم فقد تركوا السنة من بغض علي رضي الله عنه
قال رسول الله (ص) و الذي نفسي بيده ، لا يُبغِضُنا أهلَ البيتِ أحدٌ إلا أدخلَه اللهُ النارَ الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2488 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
نحنُ عُشَّاقكَ المُلحُّون في العشق وإن هامَ فيكَ الكثيرُ نحنُ نهواكَ لا لشيءٍ سوى أنَّكَ من أحمدٍ أخٌ ووزيرُ ومفاتيح من علومٍ حباها لكَ إذ أنتَ كنزها المذخورُ ، سلام الله على أمير المؤمنين أسد الله الغالب علي بن ابي طالب
قوله (ص) مكتوب على باب الجنة لا إله إلا الله محمد رسول الله ،علي حبيب الله الحسن و الحسين صفوة الله فاطمة أمة الله على باغضهم لعنت الله " .المصادر : ابن عساكر ترجمة الأمام الحسين ص 130 ط بيروت 1978 (ع).كنزل العمال 6 / 158 - تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 11 / 173 - شواهد التنزيل 2 / 223 - ينابيع المودة 94.
عمدة القاري 15 : 39 . يقول الإمام العيني : كان عمر كتب إلى أهل الكوفة : لاتسمّوا احداً باسم نبي ، وأمر جماعة بالمدينة بتغيير أسماء أبنائهم المسمّين بمحمد ـ صلى الله عليه وسلّم ـ حتى ذكر له جماعة من الصحابة انه ـ صلى الله عليه وسلّم ـ اذن لهم في ذلك فتركهم
ابن تيمية يفضح الصحابة الذين يبغضون علي و يقاتلونه ! يا ترا اين عدالة الصحابة التي صدعونا بها ؟؟ ابن تيمية في منهاج السنة (ج7/ص137 - 138) معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامَّة الصحابة والتابعين كانوا يودّونَهما، وكانوا خير القرون، ولم يكن كذلك عليٌّ؛ فإنَّ كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه
اللهم ❤صل❤ و سلم ❤و بارك ❤على حبيبك❤ و نبيك ❤ محمد❤ و ال محمد ❤و عجل فرجهم 💠اللهم صل و سلم💠 و بارك 💠على حبيبك 💠و نبيك و محمد💠 و ال محمد 💠و عجل فرجهم 💠 🌷اللهم صل و سلم 🌷و زد 🌷 و بارك على🌷حبيبك و نبيك و صفيك محمد🌷 و ال محمد و عجل فرجهم🌷 🌴 اللهم صل 🌴و سلم و بارك على🌴 حبيبك و نبيك و محمد 🌴و ال محمد🌴 و عجل فرجهم 🌴
صحيح مسلم1473-صحيح مسلم :معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل ونقتل أنفسنا والله يقول يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما قال فسكت ساعة ؟؟؟
شرح أصول الإعتقاد - باب جماع الكلام في الإيمان - قول الطبقة الثالثة 1483 - أنا :علي بن محمد بن عيسى ، قال : أنا : علي بن محمد، قال : أنا : نضر بن عمار التنيسي، قال : نا : أبو صالح الفراء محبوب بن موسى قال : سمعت أبا إسحاق الفزاري ، قال : قال أبو حنيفة : إيمان أبي بكر وإيمان إبليس واحد, قال أبوبكر : يا رب ، وقال إبليس : يا رب , !
قوله (ص) مكتوب على باب الجنة لا إله إلا الله محمد رسول الله ،علي حبيب الله الحسن و الحسين صفوة الله فاطمة أمة الله على باغضهم لعنت الله " .المصادر : ابن عساكر ترجمة الأمام الحسين ص 130 ط بيروت 1978 (ع).كنزل العمال 6 / 158 - تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 11 / 173 - شواهد التنزيل 2 / 223 - ينابيع المودة 94.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إنّ الجنّة لأشوق إلى سلمان من سلمان إلى الجنّة، وإنّ الجنّة لأعشق لسلمان من سلمان للجنّة. المصدر الأصلي: روضة الواعظين / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٤١
قال النبيّ صلى الله عليه وآله: يا عمّار، بالعلم نلت ما نلت من هذا الفضل، فازدد منه تزدد فضلاً، فإنّ العبد إذا خرج في طلب العلم ناداه الله من فوق العرش: مرحباً يا عبدي، أ تدري أيّ منزلة تطلب، وأيّة درجة تروم؟ تضاهي ملائكتي المقرّبين لتكون لهم قريناً، لأبلّغنّك مرادك ولأوصلنّك بحاجتك. المصدر الأصلي: تفسير الإمام العسكري عليه السلام / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٤٠
قال عمّار بن ياسر عند توجّهه إلى صفّين: اللّهمّ، لو أعلم أنّه أرضى لك أن أرمي بنفسي من فوق هذا الجبل لرميت بها، ولو أعلم أنّه أرضى لك أن أوقد لنفسي ناراً فأوقع فيها لفعلت، وإنّي لا أقاتل أهل الشام إلّا وأنا أريد بذلك وجهك، وأنا أرجو أن لا تخيّبني وأنا أريد وجهك الكريم. المصدر الأصلي: الأمالي للطوسي / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٣٠
قال الباقر عليه السلام: قال عمّار بن ياسر: قاتلت تحت هذه الراية مع رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل بيته ثلاثاً، وهذه الرابعة، والله، لو ضربونا حتّى يبلغوا بنا السعفات ١ من هجر لعلمنا أنّا على الحقّ وأنّهم على الباطل. المصدر الأصلي: الخصال / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٢٤ (١) «السَعَفَات»: جمع «سَعَفَة» وهى أغصان النخيل. النهاية في غريب الحديث والأثر، ج٢، ص٣٦٨.
قال العسكري عليه السلام: قدم جماعة فاستأذنوا على الرضا عليه السلام وقالوا: نحن من شيعة عليّ عليه السلام، فمنعهم أيّاماً، ثمّ لمّا دخلوا قال لهم: ويحكم، إنّما شيعة أمير المؤمنين عليه السلام: الحسن والحسين عليهما السلام وسلمان وأبو ذرّ والمقداد وعمّار ومحمّد بن أبي بكر، الذين لم يخالفوا شيئاً من أوامره. المصدر الأصلي: الاحتجاج / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٣٠
لحديث: ٢ / ترتيب جواهر البحار: ١٦٥٢ قال أبو ذرّ: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لعليّ عليه السلام كلمات ثلاث، لأن تكون لي واحدة منهنّ أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها، سمعته يقول: اللّهمّ أعنه واستعن به، اللّهمّ انصره وانتصر به، فإنّه عبدك وأخو رسولك. المصدر الأصلي: الأمالي للصدوق / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣١٨
أقسم بالله العظيم لايستطيع انت وكل مراجع الشيعة ان تناظرون اهل السنة لأن تعلمون دينكم مبني على روايات بدون سند اما اهل السنة فهم متبعون القرآن الكريم وسنته
قال منصور بزرج: قلت للصادق عليه السلام: ما أكثر ما أسمع منك سيّدي ذكر سلمان الفارسي! فقال عليه السلام: لا تقل: سلمان الفارسي، ولكن قل: سلمان المحمّدي، أ تدري ما كثرة ذكري له؟ قلت: لا، قال عليه السلام: لثلاث خلال: إحداها: وإيثاره هوى أمير المؤمنين عليه السلام على هوى نفسه، والثانية: حبّه الفقراء واختياره إيّاهم على أهل الثروة والعدد، والثالثة: حبّه العلم والعلماء. إنّ سلمان كان عبداً صالحاً ﴿حَنِيفاً مُسلِماً وَمَا كَانَ مِنَ المُشرِكِينَ﴾. المصدر الأصلي: الأمالي للطوسي / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٢٧
قيل للباقر عليه السلام: ما تقول في عمّار؟ قال عليه السلام: رحم الله عمّاراً _ ثلاثاً _ قاتل مع أمير المؤمنين عليه السلام وقتل شهيداً. قال الراوي: فقلت في نفسي: ما يكون منزلة أعظم من هذه المنزلة، فالتفت إليّ وقال عليه السلام: لعلّك تقول مثل الثلاثة؟ هيهات، هيهات، قلت: وما علّمه أنّه يقتل في ذلك اليوم؟ قال عليه السلام: إنّه لمّا رأى الحرب لا يزداد إلّا شدّة، والقتل لا يزاد إلّا كثرة، ترك الصفّ وجاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: يا أمير المؤمنين، هو هو؟ قال عليه السلام: ارجع إلى صفّك، فقال له ذلك ثلاث مرّات، كلّ ذلك يقول: ارجع إلى صفّك، فلمّا كان في الثالثة قال له: نعم، فرجع إلى صفّه وهو يقول: اليوم ألقى الأحبّة، محمّداً صلى الله عليه وآله وحزبه. وروي أنّه أتى عمّار يومئذٍ بلبن، فضحك، ثمّ قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله: آخر شراب تشربه من الدنيا مذقة من لبن. المصدر الأصلي: روضة الواعظين / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٤٢
سئل ابن الكوّاء عليّاً عليه السلام عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله، فقال: عن أيّ أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله تسألني؟ قال: يا أمير المؤمنين، أخبرني عن أبي ذرّ الغفاري، قال عليه السلام: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: ما أظلّت الخضراء ١ ولا أقلّت الغبراء ٢ على ذي لهجة أصدق من أبي ذرّ. قال: يا أمير المؤمنين، أخبرني عن سلمان الفارسي، قال عليه السلام: بخ بخ، سلمان منّا أهل البيت، ومن لكم بمثل لقمان الحكيم؟ علم علم الأوّل وعلم الآخر. قال: يا أمير المؤمنين، فأخبرني عن عمّار بن ياسر، قال عليه السلام: ذلك امرؤ حرّم الله لحمه ودمه على النار، وأن تمسّ شيئاً منهما. قال: يا أمير المؤمنين، فأخبرني عن حذيفة بن اليمان، قال عليه السلام: ذلك امرؤ علم أسماء المنافقين، إن تسألوه عن حدود الله تجدوه بها عارفاً عالماً. قال: يا أمير المؤمنين، فأخبرني عن نفسك، قال عليه السلام: كنت إذا سألت أعطيت، وإذا سكتّ ابتديت ٣ . المصدر الأصلي: الاحتجاج / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٢٩-٣٣٠ (١) «الخضراء»: السماء. النهاية في غريب الحديث والأثر، ج٢، ص٤٢. (٢) «الغَبراء»: الأرض. النهاية في غريب الحديث والأثر، ج٢، ص٤٢. (٣) یعني عليه السلام: من جانب رسول الله صلى الله عليه وآله.
الحديث: ۳ / ترتيب جواهر البحار: ١٦٥٣ قال حبّة العرني: أبصر عبد الله بن عمر رجلين يختصمان في رأس عمّار، يقول هذا: أنا قتلته، ويقول هذا: أنا قتلته، فقال ابن عمر: يختصمان أيّهما يدخل النار أوّلاً، ثمّ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: قاتله وسالبه في النار. فبلغ ذلك معاوية _ لعنه الله _ فقال: ما نحن قتلناه، قتله من جاء به. بيــان: قال الصدوق رحمة الله عليه: يلزمه على هذا أن يكون النبيّ صلى الله عليه وآله قاتل حمزة _ رضی الله عنه _ وقاتل الشهداء معه؛ لأنّه صلى الله عليه وآله هو الذي جاء بهم. المصدر الأصلي: الأمالي للصدوق / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣١٩
قال الفضل بن عیسی الهاشمي: دخلت على الصادق عليه السلام أنا وأبي فقال له: أ من قول رسول الله صلى الله عليه وآله «سلمان رجل منّا أهل البيت»؟ فقال عليه السلام: نعم، فقال: أي من ولد عبد المطّلب؟ فقال عليه السلام: منّا أهل البيت، فقال له: أي من ولد أبي طالب؟ فقال عليه السلام: منّا أهل البيت، فقال له: إنّي لا أعرفه، فقال عليه السلام: فاعرفه، يا عيسى، فإنّه منّا أهل البيت، ثمّ أومأ بيده إلى صدره، ثمّ قال عليه السلام: ليس حيث تذهب، إنّ الله خلق طينتنا من علّيّين، وخلق طينة شيعتنا من دون ذلك، فهم منّا، وخلق طينة عدوّنا من سجّين، وخلق طينة شيعتهم من دون ذلك، وهم منهم، وسلمان خير من لقمان. المصدر الأصلي: بصائر الدرجات / المصدر من بحار الأنوار: ج٢٢ ، ص٣٣١
لا ، كُلٌّ يُحاضر ويُناضر ويُحاور بإسمهِ الصريح او الرمزي الذي إختاره لنفسه وعرفهُ الناس من خلاله فلا يُغيِّر ، أقصد الذين أخذوا على عاتقهم مسؤولية الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعن آله الطيبين الطاهرين مع احترامي وتقديري لشخصك وجنابك المحترم