في الحقيقة .....تولد العظمة مع صاحبها لتصنع منه على فترات عظيما في عينيه وفي أعين غيره . ذالكم شاعرنا العظيم ......عبد الله البردوني رحمه الله . لن يتكرر الرجل مرة أخرى . وتحية للأستاذة ليلى جزيل على حسن إدارتها للقاء الممتع .
تحية محبة للقديرة ليلى الأطرش على هذا التوثيق الذي يعتبر جزء مهم من تاريخ الأدب والشعر العربي المعاصر والذي يتيح للمشاهد العربي التعرف عن تجربة الشاعر وبالصوت والصورة والتي تكون أكثر تأثيرا في النفس البشرية أكثر من النص وهذه المقابلة القيمة أضاءت لنا مسيرة شاعر كبير مثل البردوني وفتحت أمام المتقلى آفاق رحبة للغوص في والاطلاع على قصائدة ودراساته وكتبه النقدية والتاريخية حقاً لقد كنتِ محاورة أديبة متألقه ورائعة في طرحك وشخصيتك والكاريزما التي تحملينها ولاحظنا تفاعل البردوني واستمتاعه وأنتِ تقرائين بعض من ابياته الشعرية وكما استمتعنا نحن من خلف الشاشات بهذا اللقاء الذي تجولتي بالمشاهد في ذاكرة البردوني وعقله في رحلة 🛳 ممتعة وشيقة وكنا نتمنى أن تكون حلقات وليس حلقة واحدة فشكراً من القلب لتلفزيون قطر الذي أولى الأدب والشعر والشعراء المبدعين مساحة إعلامية وخصوصاً شاعرنا البردوني الذي لم يعطى حقه في زمانه من تغطية إعلامية مصورة وكانت أغلب اللقاءات الموثقة من وسائل إعلام عربية وللأسف الشديد حتى حلقاته وبرامجه الإذاعية مثل برنامج مجلة الفكر والأدب اختفى من مكتبة الإذاعة والتليفزيون ولا نعلم من هي الجهات التي حاولت تهميش البردوني ومحاربته
آه ياااا يمننا الحبيب كم أشتاق لصنعاء العتيقة التاريخية الشامخة و أهلها الطيبين الكرام، فسلام علي اليمن الحبيب و رحمة الله تغشى روح شاعرها البردوني المتألق الحي بقلوبنا و أرواحنا و أدخله ربي جنة الفردوس الأعلى، و الشكر موصول للمتألقة الست ليلى التي حاورت بجمال و براعة جبلا عاليا و عرفتنا بجواهره و أحجاره الكريمة النفيسة 💫💫💫
@ابو خالد والله كنت أخمن انها قد تكون هي الأخرى قد توفيت ولكن خالفة تخميني الى رحمة الرب كل كفائاتنا الفنية هم السابقون ونتحول اللاحقون الى رحمة رب العالمين
لشدما جذبني هذا اللقاء المتميز عن لقاءات سابقة أجريت مع ألأديب والشاعر الكبير الراحل الأستاذ / عبدالله البردوني رحمة الله تغشاه، وسر تميزه هو أن معدة هذا اللقاء من المع الإعلاميين العرب فضلا عن ذلك تعتبر روائية متمكنة هي: الأستاذة / ليلى الأطرش ولهذا السبب تراني اجدد به عهدا بين الحين والآخر
ف انا احب اشعار عبدالله البردوني لانها اشعاره قويه وحلوه وحتى اللفه العربيه الفصحى فيها وانا درست اشعاره في ماده اللغة العربية في الصف الثالث الثانوي فكنت ارتاح عندما افتح اشعار عبدالله البردوني يجيني الراحه العقليه والمعنويه واذا كان حي اتمنى منه ان يعطينا جزء من اشعاره الجميله وان كان ميت فرحمة الله عليه واسكنه فسيح جناته...
ادرتي حوار رائع جدا استاذه ليلى لم تكوني تحاوري البردوني فقط كنتي تحاوري اليمن كله ماظيه وحاظره ومستقبله .. سيخلدك التاريخ بهذه المقابله كخلود البردوني الشاعر الذي ارى انه ولد بعد موته اشكرك استاذه ليلى جزيل الشكر ويعطيك العافيه ورحمة الله على البردوني