يقول شايب يمني عاش تلك الفتره سموها زمان القصعه قلنا ايش يعني قصعه قال القصعه تساوي حجم علبة البازلاء او علبة الطمام يقول راحوا الكبار عند الامام يطلبون معونه والخزاين حق الامام مليانه ارزاق ولكن ماكان مهتم بالشعب يهمه نفسه وبعد كم محاوله اعطى كل واحد قصعه ذره وقال ازرعوا منها وكلو منها ومات ناس كثير من المجاعه يقول كنا نسمي الموت عبده عمر او محمد عمر نسيت والله بس يقول نصبح الصباح قالو البارج عبده عمر بات في بيت فلان يعني مات واحد من هذا البيت من حق الشعب انه يخرج في ثوره على هذا الامام
في زمن الانترنت و ثورة المعلومات لم يعد يجدي قول جزء من الحقيقة لتوجيه وعي الشعب ، لأنه كل ما اتضحت حقيقة تدليسكم ـ اعتبركم الناس خونه للشعب والوطن من اجل المناصب، صحيح حدثت موجة جفاف عالمية في الثلاثينيات وتأثرت بها قارات العالم و أحدثت هذه الموجة ،عاصفة رملية حادة بدأت 1940حتى1945 سميت(Dust Bowl) والتي تسببت في كارثة بيئية وزراعية عالمية كبرى 1940بدأت اليمن استخدام مخزونها الاحتياطي من القمح (المدافن).والغت عقود التصدير المبرمة مع نهاية 1941 بدأت بعض مدافن الحبوب المخصصة لبعض المناطق بالعطب خصوصاً في مناطق من حجه وتهامة واجتاح الجوع تلك المناطق. لجأت الحكومة الى توزيع حبوب بعض المدافن السليمة الى المناطق المتضررة مع حرص وتشديد كبير لعدم اهدار المخزون الاحتياطي ، فلا احد يعرف المعروف متى ينتهي القحط . المهم كانت محلقة وتزامنت مع حرب عالمية ، والأسواق العالمية كانت تعاني من نفس الجفاف . ودول زعلانه بسبب الغاء عقودهم. و طبعاً لان الناس خافوا يكمل الاحتياطي حق المدافن كانوا يخزنوا القمح و التجار يبيعوه في السوق السوداء وفعلوا ازمه مثل ازمه البترول (السوق السوداء وراثة). لهذا كانت الحكومة شديده في التوزيع، وتم افتتاح مخابز كدم ، والتوزيع للكدم كان صارم .
الله لا رحمكم ولا طرح لكم بركه من ٦٢ واليمن في نكبات ومجاعات وحروب داخليه وحروب اهليه وقطاعات وتسلط وشلليه ولا مساوة فقر ولا تداول سلمي للسلطة الله يلعن كل من شارك في ٦٢ المشؤومه على اليمن والشعب اليمني الذي لم يرى خير من تلك الوجوه الخاينه للارض والشعب
السلام وعليكم اخواتي اختكم ام احمد من سوريا احتاج مساعدة عندي يتامة اخواتي جايني رمضان وماعندي شي والله مالنا معين غير الله انشدكم بالله ياهل الخير اناشدكم بالله ساعدونا هي رقمي موجود الي يحب يساعدنا اخواتي……
