كنت ادخل في بعض الأحيان في حالة من الشك من الأشياء التي كنت افهمها لان العقل وحده غير قادر على التمييز بين الحقيقة و الوهم وان أي شيىء يحتمل نسبة من الغلط و ان الحقيقة المطلة هي حقيقة الله لذالك لجأت إلى لله واصبحت إنسان متدين لان من اعتمد على عقل ختل وتقريبا شفيت من هذا الوسواس ولم اعد احلل واناقش كل فعل أو قول لان كان الأمر يسبب لي الكثير من الأرق فوجدت حتى النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الغوص في نوايا الناس وياخد الأمور بعفوية
الشخص الوسواسي هو شخص يريد ان يعرف جمع نوايا الأشخاص اتجاهه سواء على أساس الوقاية أو المتعة و هاذا من خلال تحليل جميع الأفعال و الأقوال التي تدور حوله فهي مهارة تعمل على قراءة الفكار و لغت الجسد هل هذا يعتبر مرض أم آلية مصخرة في الإنسان ليتجنب الجبن والغباء في التعامل مع الناس