ما أروع هذا الشرح الماتع..يا الله كم لامست قلوبا شنقيطية شغوفة بالشعر … بيت القصيد عندي في هذه القصيدة هي أنها كل بيت فيها بيت قصيد لفرط مافيها من إبداع..
شيخنا عمل هذا البث وكان وراءه سفر وكان منهكا في تجهيز متطلبات السفر وتحمل سوء الأدب من بعضهم فجزاه الله خير الجزاء وبارك فيه ونفع به وبعلمه وحفظ له أولاده وجعله ممن يقال لهم:﴿ادخُلوها بِسَلامٍ آمِنينَ﴾
ادامك الله اباقيس لما يتنفع منه المسلمين والعرب والأدباء والشعراء والجميع، فالوقت معاك جميل والكلام منك جزيل، والإستشهاد برأيك ثقيل. معلم من معالم الأدب والعروبة والرجولة. ومثل عالي لطلاب العلم.
المعصرات هي السحاب وهي رواية الوالبي عن ابن عباس، وقال الفراء: المعصر السحابة التي تتحلب بالمطر ولا تمطر، كالمرأة المعصر هي التي دنا حيضها ولم تحض . 2:51:33 3:29:29
السؤر : هو ما بقي في الإناء بعد الشرب ، الذي تحدث عنه الفقهاء من سؤر الهرة وسؤر الآدمي 3:33:33 فيكون كناية عن شدة عطشها لا يبقى مسأر أي فضلة تبقيها من الماء وضبطها مَسْأَرُ
سيدنا في شطر (اما تتقي الاعداء واليل مقمر ) وشطره (وغاب قمير كنت اهوي غيوبه ) قمير بالتصغير ألا يدل علي صغر حجم القمر وقله إضائته و اليل مقمر يدل علي سطوع ضوء القمر أليس هناك تعارض
3:24:00 شيخنا (كادت مرارا تكسر) ألا نقول أنه يقصد بالتكسير تكسير عظام رأسها ؟ لأنه في البيت السابق لهذا البيت يقول (تنازعني حرصا على الماء رأسها) فلو تركها لنطحت مبنى البئر فتكسر رأسها. فهل يستقيم اللفظ مع هذا المعنى من هذا الوجه وجزاكم الله خيرا
أقل واجب في الثناء على من مثله بالضغط على الاعجاب ....والا لماذا تشاهده وانت صاحب الخيار. لا تكن اخي جاحدا للجهد والاخلاص ..اتعجب اكثرة المشاهدات وقله الاعجاب .. وانا واثق انه غير مقصزد ...
هل يا ترى لانه بالفعل عندما نام من كان يحذر ذهب لزيارتها فلما قالت له هذا عز عليه ان يعترف لها فقال بالقادني الشوق و الهوى و هي احست بنبره تكبر منه عندما قالها فقالت كلاك بحفظ ربك المتكبر اي بعد ان رات التكبر من عمر ؟؟؟
كلاك بحفظ ربك المتكبر أولا أنا أدعو لك 😊 ثانيا: ما رأيك في هذا النظر: لقد استطاع عمر أن يكيد عيون الناس وخاصة من أهلها ويصل إليها. وكان ظاهرا في كلامها خوفها عليه. فقالت أولا وقيت. أي وقيت من عدوك. ثم قالت ثانيا حفظك الله الذي لا تنطلي عليه هذه المكائد والتسترات فهو متكبر عن أن تستخفي عنه أنت خصوصا وعن أن يصل إليك مكروه من عدوك وهو حافظك. فتكون هنا إشارة إلى خوفها عليه من الله لأنه لا يخفى على أحد أن فعل هذا ولا أتحدث عن إنشاده من خلوة وتقبيل للأجانب حرام في حرام. فما رأيكم أستاذنا.
السلام عليكم أستاذنا الكريم لو تكرمتم اريد ان احفظ المعلقات اين اجد المعلقات العشر لك مكتوبة لكي احفظ منها واستمع إليك لكي لا يحدث تشويش احيانا استمع لفالح القضاع واحد اختلاف كبير مما يسبب تشوش اريد ان احفظها اين اجدها مكتوبة بنفس الأبيات الذي تلقيها
اكتب معلقة..... الديوان في قوقل مثلً اكتب معلقة عنترة الديوان وتجيك المعلقة انسخها وضعها في المذكرة او اطلب من جرير اذ انت فالسعوديه كتاب شرح المعلقات ب١٦ ريال
بالنسبة لهذا البيت: مُحاوِلَةً لِلماءِ لَولا زِمامُها وَجَذبي لَها كادَت مِراراً تَكَسَّرُ يُفسره البيت السابق لسابقه، وهو قوله: فَقُمتُ إِلى مِغلاةِ أَرضٍ كَأَنَّها إِذا اِلتَفَتَت مَجنونَةٌ حينَ تَنظُرُ فقوله: مجنونة، فيه دلالة على أنها كانت كأنها مجنونة من شدة العطش ، فلذلك كانت تنازعه لتصل إلى الماء في أسفل البئر، فلو سمح لها لسقطت وتكسرت، وهو قد ردها مرارا وتكرارا عن محاولاتها للشرب... ولذلك لما رأي حالها رقّ لها وأشفق، فقال: فَلَمّا رَأَيتُ الضَرَّ مِنها وَأَنَّني بِبَلدَةِ أَرضٍ لَيسَ فيها مُعَصَّرُ ويبدو أنه كان يأمل أن يجد ماء حوله أو مكان نزل به مطر المعصرات، فلما يئس لم يجد بدّا من سقيها من ذلك الماء القليل المتعفن. ومن شدة عفنه ظن أنها ستعافه، ولكن لشدة عطشها شربت ولم تبالي. والله أعلم.
مع احترامي الشديد لك يا استاذ فأنت اعلم مني واسبق مني في هذا المجال لكن : فسرت قوله ( فاقبلتا فارتاعتا ثم قالتا ... اقلي اللوم عنك فالخطب ايسر وقالت الصغرى اليه درعي ومطفي ... وهذا البرد مني ان كان يحذر يقوم فيمشي بيننا متنكرا .. فلا سرنا يُفشى ولا هو يظهر ) أظن انهما ارتاعتا ( من الروع ) اي فزعتا لأن أختيها تعلمان من هو وتعلمان ان قبيلتهم يريدون السوء له وذلك يظهر في قوله ( لم يزل ذو قرابة لها كلما لاقيته يتنمر / وفي قوله على لسانها : أتحقيقا لما قال كاشح علينا وتصديقا لما كان يؤثر ) أي ان قصته مع محبوبته شائعة وسارية في السنة حيّهم ومن هنا خافت الاختان على اختهم ( ارتاعتا ) حين علمتا من هو فنُعم لم تخبرهما بالزائر قالت ( اعينا على زائر ) ولم تذكره وحين رأين من هو خافتا من الفضيحة ثم اخفتا خوفهما لكي لا تثيرا قلق نُعم وقالتا : اقل اللوم عنك فالخطب ايسر وفي قول اختها : ( فلا سرنا يفشى ) اي سر عائلتهم فهي أختها ونحن نعلم الرابطة بين العائلة ودليل ذلك قولهن فيما بعد ( اذا جئت فامنح طرف عينك غيرنا ) اي انظر باتجاه غير اتجاه خبائنا ولو كانت الصغرى عشقته لما قالت له امنح طرف عينك غيرنا كان من المفترض ان تقول :امنح طرف عينك غيرها ( اي غير من زارها ليلا ) والله اعلم
ما أروع هذا الشرح الماتع..يا الله كم لامست قلوبا شنقيطية شغوفة بالشعر … بيت القصيد عندي في هذه القصيدة هي أنها كل بيت فيها بيت قصيد لفرط مافيها من إبداع..