Тёмный

الشرعية تقترب من استعادة مديرية بيحان في شبوة 

AlArabiya العربية
Подписаться 16 млн
Просмотров 18 тыс.
50% 1

تقدم كبير لقوات الشرعية في عدة مديريات بمحافظة شبوة

Опубликовано:

 

22 сен 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 12   
@الحمدلله-و7ه5د
@الحمدلله-و7ه5د 6 лет назад
الله ينصركم ياااابطال اليمن يااسووود اليمن رجال بحق انتم على حق شهداكم في جنة الفردوس بإذن الله
@عبدالقادرالمصعبي-ش8ز
الله ينصركم
@أحبكأحبك-ذ4ط9ف
@أحبكأحبك-ذ4ط9ف 7 лет назад
‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏ ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ سبحان الله ، والحمد لله ، ولا اله الا الله ، والله اكبر
@حفييدالمشايخ
@حفييدالمشايخ 7 лет назад
الله يحفظك ياشبوة وحفظ الله كل الاسود الذين يقاتلون لا اجل شرع الله وسنه النبي صلى الله وعليه وسلم
@ابوتميم-ح7ت
@ابوتميم-ح7ت 7 лет назад
مليون ونعم يا آعقيل عزالله انكم فخر وترفعون الراس ولايهونون باقي القبايل الي ضد عفاش والحوثي
@عليعلي-ض6ظ7م
@عليعلي-ض6ظ7م 7 лет назад
اخي كتاب الحزم ليست في طوال الساده الذي في طوال الساده هو اللوه 19 ونما كتاب الحزم في طرف الساق
@saeedalfaleh43
@saeedalfaleh43 7 лет назад
سلمان دوووووس دوووس ع الدواعش والمجوس
@amryaagob
@amryaagob 7 лет назад
قبائل بيحان ليسوا حوثه وانما عفاشيين ويحوبون عفاش لحد النخاع ونحن نعرف ان عندما قامت عاصفه الحزم المخلوع هرب الى بيحان
@اليهرياليافعي-ف1ي
🔴⚪⚫🔵
@dr.mohammedalkhader3244
@dr.mohammedalkhader3244 7 лет назад
ياجماعة الخير والله ان الحوثيين ياخذو عيال الناس اطفال ويسوقوهم مثل الكباش إلى الجبهات ويرجعوهم في صناديق قتلا لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم يارب عجل بفرجك
@THEIBAN0
@THEIBAN0 6 лет назад
منذ 7 اشهر منذ عمل هذا التقرير وتقولو نفس الموال على وشك تحرير مدينه بيحان لك الواقع غير ذلك تماماً كل يوم يقتل ابناء بيحان على الجبهات من دون اي تقدم يذكر بل ان الحوثيين هم من يهاجمو لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والله وبالله وتالله ان ابناء بيحان بالجبهات يقدمون قربان لتجار الحروب والقاده الخباث الشكوى لله وما اتوقع اطلاقاً تحريرها لان من بيده القرار لا يريد ذلك ،
@طلالالحمري-ش5ف
@طلالالحمري-ش5ف 6 лет назад
الله ينصركم
Далее
AWAKENED THE UNKNOWN
00:17
Просмотров 990 тыс.
БЕЛКА РОДИЛА КОТЯТ#cat
00:20
Просмотров 768 тыс.