الشيخ احمد سلمان يوقع الشيخ السلفي ابو سلطان في فخ |تحريف السنة لقضية تهديد عمر بحرق دار الزهراء ع! 

كفو منكم يا رفعت راس يا اسود العتره الشريفه

والله انك أسد الشيعه بكل جداره يا شيخنا الفاضل

عظم الله لكم الاجر لاستشهاد. امامنا وابن بنت نبينا. سيد شباب اهل الجنه الحسين ابن علي عليهم السلام

اللهم صل على محمد وال محمد ❤❤❤❤❤وعضم الله لكم الاجر والثواب واحسن الله عزاءكم

صادوووووووووووه !!!!!!

قبله على جبهتكم يا رفعت راس يا اسود العتره الشريفه يا رفعت راس يا خدام بيت نبي محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

اعظم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بالحسين عليه السلام وجعلنا الله وإياكم من الطالبين بثأره مع وليه الإمام المهدي من آل محمد عليهم السلام

انظر إلى اكلات ابو سلطان وهو يتصنع فقط يريد أن يهرب

أعظم الله اجوركم باستشهاد الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام 😢

والله احلا شيخ فعلا عندما تكون العمامه مكانها الصحيح

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم ياحي يا قيوم برحمتك يا ارحم الراحمين يارب العالمين

اللهم صلِّ وسلم على محمد وعلى ال محمد طيبين طاهرين وعجل لوليك الفرج يارب العالمين ♥🎉

نحن نفتخر بلفرسان شيعة الامام علي عليه السلام

اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف اللهم ألعن صنمي قريش

قال رسول الله صل الله عليه وٱل وسلم اني تارك فيكم الثقليين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ماان تمسكتم بهم لن تضلوا بعدي ابدًا ،

(2) لننتقل إلى موضوع آخر ومهم وهو عاشوراء المُحرم، هذا الذي نجد فيه عقيدتين مختلفتين وشكليتين متباينتين من الإحتفال بهذه العاشوراء عند السنة والشيعة، فالعقيدة السُنية تجعل منه فرحة لأن لديهم منطق يقول إن الله نجى فيه موسى وهذا المنطق منقول عن اليهود الذين كانوا يحتفلون به بنجاة موسى حسب زعمهم، وأما الشيعة فيجعلون منه مأتم لأن فيه قد ذُبح ابن الإمام، عقيدتان متغايرتان ترتكزان حول نقطة واحدة وهي عاشوراء لتبدو المواقف منها مختلفة ومُتباينة ومتضاربة بين فرحة ومأتم، ما نحتاج إليه هو التدقيق في هذه النقطة نفسها وتبيين حقيقة ما فيها وتوضيح الغموض المُفتعل فيها والتي دارت عليها أحداث متتابعة عبر العصور، لهذا فبعرض هذه النقطة على القضاء فقد قام بالتحليل القضائي ليتم من خلاله إدراك النقاط التالية والتي تتعلق بهذه العاشوراء وهي ما يلي : أولاً : إن عاشوراء المُحرم ما هي إلا صورة عكسية لعاشوراء الحجة وموسى ليس له صورة ورمزية إلا في عاشوراء الحجة لأنه النبي الذي واعده الله أربعين ليلة شاملة ذي القعدة والعشرة الأيام من الحجة والتي ظهر فيها موسى بوكالته ورمزية وكالته وتجسد كتشريع في الوكالة في هذه المساحة الزمنية التي خصصها الله له. ثانياً : إن اليهود قد عكسوا العملية السياسية في المملكة واتخذوا من الأنبياء ذرائع لإحداث ذلك التغيير، وبالتأكيد فإنهم بهذا التغيير سيصنعون مُنعطفاً خطيراً يتسبب في صناعة أحداث مُستمرة تستمر باستمرار وجود ذلك المنعطف الذي هو هذه العاشوراء وستكون الحكاية في كل وقت وزمان ومكان هي حكاية اقتتال بين فريقين ينتصر فيها فريق على آخر ثم يتم تبادل الأدورا بينهما بين هزيمة وغلبة، وقد تم تقديم تلك الصورة بشكلٍ مخالف لتكون النجاة لنبي والمقتل لإمام، الفارق الزمني بين الحدثين ما هو إلا تمويه عن أن حكاية الأحداث التي تتبع عاشوراء الذي هو في أساسه انقلاب على الحكم لا يعني إلا وجود فريقين يتصارعان بشكلٍ دائم لتكون حكاية اي فريقين متصارعين مأواها هو عاشوراء المُحرَّم، لهذا كله لن يكون هناك شيء اسمه نجاة موسى في هذه العاشوراء بل انحراف عن الحكم وكيداً لموسى الذي هو جزء من منظومة الحكم الذي تم الإنقلاب عليه! ثالثاً : بأي منطق سيُقال أن الله نجى موسى في هذه العاشوراء ونحن نرى أن الله في كتابه قد واعد موسى في الأربعين ليلة والتي من ضمنها عشر الحجة؟؟!! بأي منطق سيتم تبرير احتفال اليهود بعاشوراء على أنه يوم نجاة موسى وهؤلاء اليهود هم الذين كادوا لموسى وعادوه وقلبوا منظومة الحكم التي كان موسى جزء منها؟؟!! هل من المنطق أن يحتفل اليهود بنجاة من يعادونه؟؟!! إذا كان نبي الله موسى من الأنبياء المؤمنين المسلمين ونجد في كتاب الله أن أشد الناس عداوةً لهؤلاء المؤمنين وعلى رأس أولئك الأعداء اليهود يحتفلون بنجاة موسى فكيف يتم قبول مثل هذا المنطق الأرعن الذي يجعل عدو الأنبياء يحتفل بنجاة نبي؟؟!!

(4) من كل ما سبق يتضح أنه لا صلة لنبي الله موسى بعاشوراء المُحرَّم لأن عاشوراءه هو عاشوراء الحجة وما عاشوراء المُحرَّم إلا حدث العملية السياسية الإنقلابية والكيد للوكالة الموسوية وافتعالاً وصُنعاً للأزمات السياسية العالمية. تابعونا لمعرفة المزيد بهذا الخصوص #إعلام_مملكة_اليمن_السعيد #تحقيق_الراية_اليمانية

(3) العالم لا يملك منطق في هذا وليس له القدرة على تمييز الحقيقة لأنه واقع تحت المنظومة الفكرية اليهودية التي تُملي عليه ما يريده اليهود أنفسهم، إنما لأن دأبهم تقليب الأمور فإنما كانوا يحتفلون بالإنقلاب على الحكم وإخراج موسى من المنظومة ليكونوا هم البديل، احتفالهم لم يكن إلا لنجاحهم في العملية الإنقلابية لكنهم لا يستطيعون تبرير عملهم وليس لهم إلا أن يخدعوا العالم أنهم يحتفلون بنجاة نبي الله موسى، هذه هي الحقيقة ذاتها، اليهود لن يحتفلوا إلا بذكرى انقلابهم وتوليهم حكم المملكة ومن الطبيعي أن يقوم المحتال بتغيير الحقيقة ليجعل الشعوب كلها مخدوعة به ومُنساقة خلف ما يقوله، هل كان اليهود ليقولون للعالم أنهم يحتفلون بانقلابهم وإخراج موسى من منظومة الحكم بهذا الإنقلاب؟؟!! هل كان العالم ليقبل منهم هذا الكلام ويتبعهم أم أن دخول اليهود عليه سيكون بالاحتيال وطبيعة ذلك الاحتيال هو أن يقولوا إن الله نجى موسى فيها؟؟!! الأمر ينضح بالسخرية من نبي الله موسى في هذه العاشوراء، استهزاءهم هذا يعني أنهم يقولون نحتفل لأننا قلبنا منظومة الحكم التي فيها موسى وليس لنا إلا أن نحتفل بهذه الذكرى ثم نقول للعالم أننا نحتفل بنجاته! رابعاً : عندما نجد أن النبي حين وجد اليهود يحتفلون بعاشوراء المُحرَّم وكما يحكي التراث القُرشي سألهم عن سبب احتفالهم فأجابوا بأن فيه كانت نجاة موسى فقال ( نحن أولى بموسى منكم ثم أمر بصيام هذا اليوم ). نحن إذا دققنا في هذه النقطة بشكلٍ كبير سنجد النقاط التالية : النقطة الأولى : إن النبي حين قال ( نحن أولى بموسى ) لا يعني منازعة اليهود عليه، بل هو تبيين لحقيقة أن اليهود الذين انقلبوا على الحكم قد جعلوا من موسى ذريعة لصناعة هذه العاشوراء، فمن منطلق تبيين الموقف العدائي وموقف النبي منه فإنه قد دحض ذريعتهم بأنهم أعداء لموسى، موقف النبي كان موقفاً قضائياً بإقامة الحجة على اليهود، فحين نجد أن أشد الناس عداوة للأنبياء المؤمنين هم اليهود ونجد في كتاب الله أن النبي هو الأولى بالمؤمنين فذلك يعني أن النبي قد دحض فكرة عاشوراء بأكملها وأظهر أن ما فعلوه ليس إلا إنقلاباً، هنا النبي لم يقل نحن أولى بموسى منكم لأنه بهذه الشاكلة لا يعني إلا تحول عاشوراء كذريعة أخرى بيد قريش وعلى نهج اليهود في افتعال الحروب والقتال، إنما قال ( أنا أولى بموسى ) وهذا فيه ردٌ لموسى إلى موضعه الحقيقي في عاشوراء الحجة وليس عاشوراء المُحرَّم، فالنبي إبراهيم هو أولى بموسى لأنه ضمن دائرة ملته وإمامته وهو وكيله في الحكم بملته، لهذا فاليهود لا يُوالون موسى وإنما يعادونه، لن يتم تقاذف موسى بين اليهود والمشركين بل هو في دائرة الملة الإبراهيمية فقط كتابع لنبي الله إبراهيم فيها. النقطة الثانية : عندما تقوم قريش بسرد حكاية عاشوراء المُحرَّم فهي تقدمها على أساس تأريخي ولا يفكر الجميع عن الكيفية التي كان يحتفل فيها اليهود بهذا التأريخ المُقدَّم قرشياً، وهذا يتنافى تماماً مع حقيقة العاشوراء التي كان يحتفل بها اليهود، ما نعنيه هنا هو أن اليهود كانوا يحتفلون بعاشوراء على أساس أنه يوم بالتأريخ اليومي المعروف على أنه اليوم العاشر من عاشوراء المُحرَّم، فكيف كانوا يحتفلون بهذا اليوم كتأريخ من هذا الشهر ومن المعروف أن التأريخ الذي اعتمدته قريش لم يأتي إلا من بعد أن كان اليهود يحتفلون بهذه العاشوراء؟؟!! لم يكن هناك تأريخ هجري بعد حتى يقوم اليهود بتصنيف الحدث الذي أحدثوه وفقاً لتأريخ الهجرة القُرشي؟؟!! من أين كانت لليهود معرفة بهذه العاشوراء في الأشهر الهجرية كما يقولون وهم بعد لا يعرفون تأريخاً هجرياً قرشياً؟!! إنما لأن هناك إطار زمني حُدِدَت فيه الصورة الرمزية لعملية الإنقلاب ضد الحكم وهي عاشوراء المُحرَّم لم تكن بتأريخ وغيره وإنما مساحة ضمن أشهر معدودة من أشهر النظام السياسي الذي تم فيه كشف العملية الإنقلابية نفسها.

تدافعون عن الباطل لانكم باطل

I really live and like shikha ahmad salman hes really good and knowledgeable about both faiths shias and sunni muslims even whavis