اللهم اغفر له وارحمه الشيخ الألباني وكرم نزوله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس امين يارب العآلمين
رحمك الله ياشيخنا الالباني كان عنده نظره ثاقبه اول من وضع الاصبع عليه هم المسلمون حول فلسطين فعلاً يتفرجون ما ينصر هولاء المستضعفين ولا يرجع الارض الا تدخلهم لنصرة اخوانهم اما يقفون مكتوفين الايدي وهم بهذه الكثره ولديهم كل هذا التاثير بالعالم والله العظيم ان الدول الكافره لن تستطيع تحمل تبعات انتفاضة المسلمين ولو كانت الاسلحه النوويه معهم فهم ناس كفار يخافون الموت ويحبون الحياة ويريدون ان تستتب الامور ويقلقهم وجع الراس خاصه اليوم فاليوم اصبح حتى الجندي الغربي ليس على استعداد لحرب استنزاف وفي افغانستان عبره.
بل موقفه رحمه الله مشرف جداً فهو قال بعظمة لسانه انه مع الجهاد في فلسطين على اي حال لكنه فرق بين الجهاد اذا كان محصور على فلسطين وبين ما يقصده انه يجب على المسلمين خارج فلسطين ان ينصروا اخوانهم مو يتفرجون وطبعا كان عنده انتقادات لاذعه للجهاد في فلسطين كمثل انه لم يعد العده له وان كثير من الجهود غير مشروعه لان فيها القاء لناس لتهلكه بدون اي فائده تذكر يصب فيها تلك الجهود فما يراه الشيخ معروف وطبعا الحق عليه نور والله المستعان
نعم التطبيع كفر بالله و ليس مثل الصلح، الصلح هو هدنة مع إبقاء العداء و النزاع و يكون لفترة أما التطبيع فهو إزالة العداء و جعل العلاقة مع اليهود طبيعيا و الله طالبنا بالعداء لليهود