يا سلام ! مع كل احترامنا لسماحة الشيخ ، إلا انه يجهل ما معنى كلمة "آلاء" الواردة 31 مرة في سورة الرحمن . وليس هو المسؤول عن هذه القراءة الخاطئة التي لا وجود لها في " اللسان العربي المبين" ، إنما المسؤولون عن هذا التزوير هم المفسرون وأهل اللغة الذين كانوا يعتبرون أنفسهم علماء " لسان القرآن العربي المبين" ، وهم بالحقيقة يجهلونه عن جهل منهم . والله متم نوره ولو كره الجاهلون ! ا
هل يعلم سماحة الشيخ ما معنى " الآنام " وأنها قراءة خاطئة ومفهوم خاطئ ناتج عن جهل أهل اللسان وجهل المفسرين ، والله معين المؤمن المسكين ومنوّر عقول ومفاهيم رجال الدين ، والسلام على من اتبع الهدى وسراط الدين المستقيم ! .. ا
@@ranaashraf7095 كتابة "ســراط" بالسين مقلوبة عن الـ "ســطر" الذي يعني "الخط" (المستقيم). الكتابة بالصاد "صراط" ليست إلا تفخيم السين بسبب الطاء المفخمة ، وفي الحالتين لا تغيير في لفظ "سراط" إن كان بالسين أم بالصاد. هذا ما لزم. ا
نحمد علي وجود تسجسيلاتك ويرحم السادات الي مكنك منها ونحمد الله الي مكنا من سماعك ونحمدالله حمدا كثيرا طيبا ان سمعناك والتزمنا علي ايدك واللهم احشره مع نبينا والصحابه وخدنا جمبهم يارب
تصحيح عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ، سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.:%&£*%€£&
آمين آمين آمين يا رب العالمين بجاه سيدنا محمد و آله وصحبه أجمعين حق قدره و مقداره العظيم اللهم اغفر له و ارحمه و اسكنه فسيح جنانك و اجعله مع النبيين و الشهداء و الصالحين و الوالدين و الاخوة و الأولاد و كافة المسلمين
تصحيح عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ، سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.(،)(*^="^&
تصحيح عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ، سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.:^:$%&*(&&
عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حم) كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) اما لمن يسأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي هدد حروفها (١٩) للمكذبين وردت ضمن الميزان ٣١ مره بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حم) كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) اما لمن يسأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي هدد حروفها (١٩) للمكذبين وردت ضمن الميزان ٣١ مره بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.،::%^%£€¥₩()*((
ربنا يدخلك فسيح جناته يا شيخنا الجليل......وحشتنا....احنا عايشين في عصر العطش والجوع الديني...منعوا الدعوة.غلقوا المساجد...خفضوا صوت الاذان......تركت لنا علم ننتفع به في هذا العصر .....اللهم يدخلك الفردوس الاعلى من الجنان ويسقيك من يد سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
تصحيح عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ، سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.&:%؛**¥₩
تصحيح عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ، سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.::%$#/:/^
اللى مش عاجبهم الفديو دول اكيد حاجة من اتنين ياغير مسلمين او شيعة وسواء كانوا كده او كده لايهم لانهم مثل حبة الرمل فى الجبل .رحمة الله عليك ياعلامة كل يوم تزداد اشراقا على الرغم من وفاتك لان الملايين لاتمل ولاتكل من سماعك ويقولون لمن لايحبوك قل موتوا بغيظكم.
لا يأأخي أنا شيعي وأمامي علي أبن أبي طالب عليه افضل الصلاة والسلام وأنا بحب الشيخ ومن متابعيه ألله يرحمه ويسكنه فسيح جناته وياريت نبطل هاذي الطائفية لأن كلنا إسلام وربنا واحد ونبينا واحد عليه واله وسلم
تصحيح عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ، سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.:"^؛^&:%
دوامة الحياة الدنيا.تفرز تلك المنكرات الدنية من أهل الباطل لا محالة ومن بينها يثبت المخلص المؤمن بالله إنه نتاج مكارم ألأخلاق..فيتعالى بإيمانه بالله سموا .وهنا يعرف الخبيث من الطيب فلا تكترث بما يحصد أهل الباطل من سلوكهم. المنحرف شوكا ليلقوه على مسرح الحياة ليدمي القلوب قبل الأقدام ...فيا من إستنكرت. أفعال الظالمين وهي تنخر في بنية المجتمع .. لك الانقاذ من رب العباد.ٱن تتمسك بنهج الله ليكون لك حياة
مساكم الله بالخيرات والسعادا وصبحكم متابعي هذه الدروس:عندي اقتراحات: ١-من لايحب استماع الموسيقا فليكتم الصوت………وعندما تنتهي المقدمة الموسيقية يرجع للدرس.فترك الدرس لأجل الموسيقا كترك العسل الذي فيه شفاء للناس من أجل الشوائب. ٢-الدعايات مصدر دخل مادي للقائمين على القناة-ولست واحدامنهم-وانا أحرص على أن تأخذ وقتها ليستفيدوا منها ماديا فتبقى الدروس ويزداد انتشار ثقافة وأنوار القرآن بين الناس. ٣-الدعايات التي تعجبك أوبها نساء متبرجات غض بصرك عنها. أخيرا:وهوالأهم لاحبتي بل وسادتي الكرام القائمين على القناة أقول (التناسب والمعقولية قانون طبيعي فطري)فاجعلوا اعلاناتكم مناسبة للدروس القرآنية ما استطعتم………شكرا للجميع.
اذا اصابك شي فلا تنظر في المصيبة ما أخذ منك ولكن انظر فيما بقي لك.. - محمد الشعرواي رحمه الله .. "اللَّهمَّ إِن كنت قد أبليت، فإِنَّكَ طالما قد عافيت" اللهم صلى وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد.. خذ بعلمى ولا تركن إلى عملى ... واجن الثمار وخل العود للنار . وقيل: اعمل بقولى وإن قصرت فى عملى ... ينفعك قولى ولا يضرك تقصيرى.. أذكروني وياكم بدعوه ستر فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي يوم الآخره حسنه وقنا عذاب النار سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا الله والله أكبر... الباقيات الصالحات.. صنيعه معروف اضعها في اعناق قوم كرام لايؤدونها الي طول حياتي حتى تكون لعقب عقبهم اللهم إني لا املك لنفسي نفعا ولا ضرا ولا موت ولاحياة ولانشورا ولا أستطيع أن اخذ إلا ما أعطيتني ولا أتقي إلا ماوقيتني اللهم فوفقني لما تحب وترضى من القول والعمل
تصحيح عدد آيات سورة الرحمن (٧٨) وكذلك الحج (٧٨) كما ان عدد الحروف المقطعه في القرآن(٧٨) ومن الأحرف المقطعه (حم) وردت سبعة مرات في مستهل (٧) سور وعدد أبواب جهنم (٧) وأبواب الجنة والنعيم (٨)، ذكر الله سبحانه وتعالى رفع السماء ووضع الميزان في الآيه(٧) من سورة الرحمن اذا" هنالك رمزية في الأرقام منها (٨و ٧) من المعروف ان كفتي الميزان اذا صعدت كفة نزلت الاخرى فحين تصعد في درجات الجنة يقابلها عكسيا نزول في دركات النار وجاءت الثمانيه على اليمين والسبعة على الشمال ومن خلال ما ذكر فإن السبعه ترمز إلى النزول لذلك جاء ذكر (حم) مرادف للنزول او التنزيل او الوحي لكن يخبرنا الله سبحانه وتعالى بان العذاب في الآخرة سيكون نكالا بنفس احداثيات كل أمر تم التمرد والعصيان والكفر به في الدنيا منها قوله تعالى في الآيه (٤٤) من سورة الرحمن (( يطوفون بينها وبين حميم ان)) اي بين جهنم التي تمثل المحيط (( ان جهنم لمحطة بالكافرين) والحميم الان هو مركز الطواف لذلك حين تم جمع آيات السور التي ذكر فيها (حميم كان مجموعها(٨٥٤) ÷ ١٩= ٤٤ اي ١٩ مرة ضمن ١٩ ايه في حيز السور من الأنعام إلى سورة النبأ بالتسلسل ٧٨ وهذا الرقم يشر إلى الآيه(٤٤) من سورة الرحمن التي ورد فيها مركز الطواف في النار(( حميم ان )) مع الاشارة آلى ان اية ( حميم ان ) جاءت رالتسلسل ١٣ ضمن ال ١٩ مرة المذكورة لذلك فان الآيه(( فباي الاء ربكما تكذبان )) وردت اول مرة بالرقم ١٣ وهي مكونة من ١٩ حرف ، سأل سبب التقسيم على العدد (١٩) فهو عدد الملائكة الموكله بالعذاب في النار حيث قال الله سبحانه وتعالى *(لكل باب منهم جزء(( مقسوم))** مع ملاحظة أن اسم الرحمن هو الاسم الوحيد الذي ورد في مستهل السور وفي آية منفردة وكذلك ورد (حم) كما ان الأحرف المقطعه ابتدات ب(آل) وانتهت ب (ن) وكذلك اسم الرحمن فباي الاء ربكما تكذبان التي عدد ٣١ بنسبة ٣ الى ١ اي ثلاثه(٨) بعد ذكر النعم وسبعة واحدة بعد آيات العذاب هذا مختصر بقدر ما مكننا ربنا. تابعوا ان شاء الله سبحانه وتعالى.: لل#$$@$^
٧٨ آيات سورة الرحمن. لكي تتعرف على مدى ارتباط الحروف المقطعه في القرآن ومنها( ط) مع قانون النسبة الثابتة ٧/٢٢ =٣،١٤٢٨٥٧١٤٢٩ عدد الحروف المقطعه الوارده في بداية بعض السور(١٤) حرف اي نصف عدد حروف اللغة العربية البالغة(٢٨) حرف اما مع الهمزة تصبح(٢٩) حرف وعند جمع العددين يصبح(٥٧) اما عدد النقاط الموضوعه على الأحرف فعددها(٢٢) نقطه. وهو نفس عدد نقاط دائرة الطواف(( المحيط)). إضافة إلى أن عدد النقاط في الحروف المقطعه (٥) نقاط لذلك أنظر إلى الشريط الرقمي وولادة الرسول صلى الله عليه وسلم ٥٧١ ميلاديه والحروف وارده ضمن ٢٩ سورة ومجموع الحروف المقطعه ٧٨.، ،."$^&%&)&
شيء عجيب كيف ان نقض بناء الانسان يبدا بنزع الروح منه .وان الله جعل في الاية تشبيه له كالفخار لان الانسان يأتي في هيأة ثابتة ولم يجعل للشيطان تشبيه وذكر خلقه فقط لان الشيطان ياتي في صور مختلفة فيضهر في قط او انسان او بقرة .فلم يذكر له شبه محدد .والله اعلم .
ا بعطيكم تفسير الصح يامعشر الجن والانس يعني ربي يخاطب الجن والانس بس لا تفتح لكم ابواب السماء الا بسلطان الزمان اي المهدي المنتضر ويرجمونكم بنحاس كما قال علي بن ابي طالب عن سيرت المهدي تحصلونها في اليوت يبوب ولمايطلع المهدي يكون عمره ٣١سنه مثل ماتكررت الابدكرربكم تكذبان سنفرغ يعني بنخرج الي حن مخبينه لكم واسمعو الكلام اذا طلع سلطان والقران واضح