الشيخ الوائلي /قصة الخضر وموسى وتفسير أفعال الخضر 

العفو ممكن مصدر هاي المقولة العاق يقتل في شريعة موسى وكيف هي شريعة موسى وهو لايعرفها يعني موسى لايعرف شريعته وتكليفه ؟

اكتب الدكتور الوائلي والاية الي ذكرها الدكتور تطلع المحاضره كاملة

لا لكن الخضر عليه السلام كان عنده علم و من أولياء الله سبحانه وتعالى يعني يعرف ما يفعل

شرعا لا يمكن قتل العاق من الأبناء ، الحكم الذي طبقه الخضر ع كان حكم باطن. وأما نحن فلا نمتلك هكذا حكم.

محد يكلك ولا احد يوضح صارلي سنين اريد جواب لهذه الشي محد يفهمك بعدين اكو ايه ادكول يمحو الله مايشاء ..يعني يغير المكتوب .واكو روايه عن بن عباس لما جائو الزبير وطلحه للامام علي يريدون العمره قاله اذهبو وعندما ذهبو قال الامام علي لبن عباس لا يريدون العمره با يريدون الغدره قال ابن عباس لماذا لا تسجنهم قال ويحك اسجن على شي لم يحدث بعد .. هنا المفروض العلماء يوضحون قتل الغلام لايكمن الحكم على شيء لم يحدث بعد نحن نأمن بهذا الشيء ولاكن نريد توضيح

قتله بأمر من الله سبحانه وتعالى لا بأجتهاد منه حتى وإن كان من الانبياء

@@العراقيالعراقي-ت6ت5س والامور الطبيعيه شنو صار بعد قتل الغلام ماكو اب بدنيا ينقتل ابنه ويسكت حتى لو مو عاق لو كان قاتل بعدين الطفل منو دفنه السلطه شنو دورها انريد توضيح

قصة الغلام الرجل الصالح خشي ان يرهق ولديه لانه لايسمع كلامهم لانهم مؤمنين و أراد أن يبدل لهم ربهم علام اخر يكون يسمع كلام والديه و يبر والديه

صحيح تفسير الشيخ يرهقهما معناها يخيفهما

العاق يقتل في الديانة اليهودية. و لهذا الله سبحانه و تعالى في الإسلام جعلها اسوء فعلة بعد الشرك. من منن الله على المسلمين ان ألغى في الإسلام قتل العاق و جعل جزائه الشقاء في الدنيا و النار في الاخرة.

@@musism6613 ولاكن القران يقول سيرهق والديه يعني ماكو شي ملموس والسلطه والقانون ما تحكم على جرم بعده ما صاير

@@musism6613 واتذكر عندما دخلو الزبير وطلحه على الامام علي يطلبون منه العمره فسمحه لهم وعندما خرجو قال الامام علي لبن عباس لا يريدون العمره بل يريدون الغدره وشرحه له ما سيحدث من احداث تحريض عائشه عليه . المهم فقال ابن عباس يا امير المؤمنين اذا تعرف او تعلم هذه الشي لماذا لا تمنعهم وتسجنهم قال الامام علي ويحك وكيف اسجنهم على شي لم يحدث بعد ... 😊يمكن وصلت الفكره

​@@husinalmyhi8705 عجبتني اسئلتك لكن وين تريد توصل

سلام عليكم الامام علي عليه السلام يعلم الغيب و المستقبل بأمر من الله و لكن لمشيئة الله و حكمته ممنوع يتصرف على اساس ما يعلمه، مثلا كان يعلم من سيقتله و لكن ممنوع يعمل له شيئ، الله فقط سمح له بمعرفة المستقبل بدون تدخل بالأحداث و تغييرها، كذلك الخضر عرف المستقبل بأمر و إذن من الله بالتأكيد، و الأكيد أن الله امره أن يتصرف و يتدخل بناء على ما يعرفه، لأنه يريد ايصال رسالة و فكرة لموسى و للناس