الله يرحمك ياشيخ راغب يوم وفاتك بكيت عليك جدا لأنك كنت وستظل مدرسة فريدة بين عمالقة جيلك ولا غبار على طيبتك وامانتك على كتاب الله فأنت محقق للحروف والمخارج وانت الوحيد الذي قرأ لحفص في أغلب حفلاته ان لم تكن كلها وانت الوحيد الذي قرأت من بين جيلك بمد المنفصل والمتصل، رحم الله الشيخ رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
اخر المقرءين فى العصر الحديث الذين قرءو القران بحرفية وحلاوة فى الصوت والاداء رحم اللة مولانا الشيخ راغب مصطفى غلوش وكم كنت اتمنا ان التقى بة ولكن هذة قدر اللة
أنا أخي الكريم التقيت به عام ٨٩ وأشهد بالله أنه رجلا متواضعا خلوقا مؤدبا يسلم على كل من يقابله وكانت هذه المقابلة بمسجد ابراهيم الدسوقي بدسوق بعد صلاة الجمعة رحمة الله على مولانا الشيخ راغب مصطفى علوش
اللة يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان وان لله وان اليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه ووسع مدخله واكرم في الجنة يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبارك ماشاء اللة صوت جميل جزاء اللة كل خير ان شاء الله معك في الجنة
الله عليك أخى الكريم صبحى أحييك على هذه الروااااائع النادرة فى حينها وأسفى الشديد على السطو عليها ونسبها للبعض الذى لايتقى الله من معدومى الضمير الإنسانى الذين سطو على أعمالك ونسبوها لأنفسهم للأسف ... مع العلم إن دا قرأن وليس أغانى برجاء التكرم من سيادتكم للتواصل معى فى أمر هام جدا