رغم ضهور جمع من القراء في السنوات الاخيره واصواتهم وقراءتهم اكثر من رائعة ولاكن يبقى الشيخ سعد الغامدي ايقونه مهما طال الزمان او قصر فهو من كان ولازال قارء المفضل عندي منذ الصغر وكنت اتتبع قراءاته في قنوات القرءان الكريم
اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك ووعدك ما استطعت اعوذبك من شر ما صنعت ابوء لك بنعمتك علي وابوء لك بذنبي فاغفرلي فانه لا يغفر الذنوب الا انت 💝
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد
أرجو الإطلاع على حكم القراءة بالمقامات الموسيقية! وحتى الشيخ سعد الغامدي لم يتعلم المقامات بل تخرج القراءة منه تلقائيا بدون تكلف وربما الشيوخ الذين ذكرتهم هم أيضا لا يعرفون شيء عن المقامات
@@عزاممهند-ف5ه إختلف العلماء في مسألة قراءة القرآن بالمقامات إلى أربعة أقوال هي: 1- البدعية والحرمة مطلقاً 2- الكراهة. 3- الإستحباب مطلقاً 4- التفصيل بأن يُستحب بشرط أن لا يُغَيِّر نَظْم الحروف بتمطيط الحروف أو بنقص أو بزيادة حرف فإنه بذلك يخرج عن القراءات ومعنى التغني بالقرآن في الأحاديث الصحيحة فإن لم يكن فيه شيءٌ من ذلك فهو مستحب. فذهب جمع من العلماء الى القول الثالث فهم يستحبونه مطلقاً. وذهب الإمام مالك من قبل للقول الثاني وهو الكراهة وبعضهم جعل قوله التحريم وهو القول الأول، وممن ذهب للقول الأول الإمام شيخ الإسلام ابن القيم الشيخ العلامة بكر أبو زيد في كتابه الرائع بِدَع القراء إلى بدعية قراءة القرآن بالمقامات مطلقاً. والصواب قول الشافعي وهو القول الرابع وهو ما ذهب له النووي وابن حجر رحم الله الجميع وهو التفصيل فيُستَحَبُّ لعموم الأحاديث الصحيحة في التغني في القرآن والتغني يلزم منه التلحين بألحان الغناء وهي المقامات المعروفة بشرط أن لا يُغَيِّر نَظْم الحروف أو ينقص أو يزيد حرفاً فإنه بذلك يخرج عن القراءات ومعنى التغني بالقرآن في الأحاديث الصحيحة فإن كان فيه شيءٌ من ذلك فهو بدعة وحرام لخروجه عن القراءات. وسيأتي في الفتوى الآتية الذكر رد الحافظ ابن حجر بكلام دقيق في آخر كلامه المنقول من فتح الباري على كلام من ذهب للقول بالحرمة والبدعية . قلت: ومن القراءات بالمقامات المعروفة قراءة إمام الحرم المدني السابق الشيخ محمد بن أيوب المشهورة بالقراءة الحجازية وهي قراءة برواية حفص بالمقام الحجازي وهي أفضل القراءات واحبها إليَّ لعدم سرعتها وجمال المقام الحجازي فيها ظاهر وهو من التغني المشروع بالقرآن كما أسلفت - لعدم احتوائها أي محذور يُغَيِّر نَظْم حروف قراءة حفص بتمطيط الحروف أو بنقص أو زيادة حرف على حروف قراءة حفص - وسيأتي بيانه بتفصيلٍ أكثر في الفتوى الآتي ذكرها. وجاء في فتح الباري لابن حجر: ولا شك أن النفوس تميل إلى سماع القراءة بالترنم أكثر من ميلها لمن لا يترنم، لأن للتطريب تأثيرا في رقة القلب وإجراء الدمع، وكان بين السلف اختلاف في جواز القرآن بالألحان ...فحكى عبد الوهاب المالكي عن مالك تحريم القراءة بالألحان، وحكاه أبو الطيب الطبري والماوردي وابن حمدان الحنبلي عن جماعة من أهل العلم، وحكى ابن بطال وعياض والقرطبي من المالكية والماوردي والبندنيجي والغزالي من الشافعية وصاحب الذخيرة من الحنفية الكراهة، واختاره أبو يعلى وابن عقيل من الحنابلة، وحكى ابن بطال عن جماعة من الصحابة والتابعين الجواز وهو المنصوص للشافعي، ونقله الطحاوي عن الحنفية. وقال الفوراني من الشافعية في الإباحة يجوز بل يستحب. ومحل هذا الاختلاف إذا لم يختل شيء من الحروف عن مخرجه فلو تغير قال النووي في التبيان: أجمعوا على تحريمه. ولفظه: أجمع العلماء على استحباب تحسين الصوت بالقرآن ما لم يخرج عن حد القراءة بالتمطيط، فإن خرج حتى زاد حرفا أو أخفاه حرم. قال: وأما القراءة بالألحان فقد نص الشافعي في موضع على كراهته، وقال في موضع آخر لا بأس به، فقال أصحابه: ليس على اختلاف قولين بل على اختلاف حالين فإن لم يخرج بالألحان على المنهج القويم جاز وإلا حرم، وحكى الماوردي عن الشافعي أن القراءة بالألحان إذا انتهت إلى إخراج بعض الألفاظ عن مخارجها حرم، وكذا حكى ابن حمدان الحنبلي في الرعاية، وقال الغزالي والبندنيجي وصاحب الذخيرة من الحنفية: إن لم يفرط في التمطيط الذي يشوش النظم استحب وإلا فلا ... والذي يتحصل من الأدلة أن حسن الصوت بالقرآن مطلوب، فإن لم يكن حسنا فليحسنه ما استطاع كما قال ابن أبي مليكة أحد رواة الحديث. وقد أخرج ذلك عنه أبو داود بإسناد صحيح، ومن جملة تحسينه أن يراعى فيه قوانين النغم فإن الحسن الصوت يزداد حسنا بذلك، وإن خرج عنها أثر ذلك في حسنه، وغير الحسن ربما انجبر بمراعاتها ما لم يخرج عن شرط الأداء المعتبر عند أهل القراءات، فإن خرج عنها لم يف تحسين الصوت بقبح الأداء، ولعل هذا مستند من كره القراءة بالأنغام لأن الغالب على من راعى الأنغام أن لا يراعى الأداء، فإن وجد من يراعيهما معا فلا شك في أنه أرجح من غيره لأنه يأتي بالمطلوب من تحسين الصوت ويجتنب الممنوع من حرمة الأداء. اهـ والله أعلم. ) إنتهى هاهو حكمها 👆👆
ما شاء الله . اخي الكريم الرجاء البحث في حكم تلاوة القرآن بالمقامات الموسيقية. و للعلم ان الشيخ الغامدي يتلو القرآن و لا يتعمد تلاوته بالمقامات ولم يتعلم المقامات اصلا. وله في ذلك الكلام مقطع على اليوتيوب. وشكرا.
+سليمان مازن بل المقامات الموسيقية موجودة ، ونعوذ بالله من إدخالها على القرآن العظيم ، وهذا ما حذر منه الإمام ايمن سويد ( فلتراجع كلامه فهو نفيس ) وتجده في اليوتيوب .. شكرا
سليمان مازن لا يا أخي المقامات الصوتيه هي للموسيقى وليس للقرآن وهي غير جائزة شرعا إلا في حكم واحد وهو السليقة أي بالفطرة كما الشيخ سعد الغامدي حفظه الله لم يتعلمها ولكنه يقرأ بالمقام بالسليقة وشكرا.
هذا افتراء على الشيخ سعد الغامدي لأن الشيخ حفظه الله صرح بنفسه بأنه لم يتعلم المقامات ولا يعمل بها بل قراءته طبيعية بالسليقة وانتم اصحاب المقامات لو تسمعون صهيل حصان أكرمكم الله لقلتم هذا الحصان يصهل بمقام كذا وكذا وأعتذر عن التدخل القاسي .
اين الافتراء.. قد يكون الشيخ سعد لا يعرف المقامات. ولم يدرسها ولكن قرائته فعلا ضمن مقام الحجاز.. و في قرائته لا يخرج عن المقام.. لذا هو من أعظم القراء.. واي قارئ يخرج عن المقام تكون قرائته نشازا. أرجو أن تبحث و تعرف ماهو المقام.. و فعلا قد يكون صهيل الخيل ضمن مقام. المشكلة أن بعض المشائخ يفتون.و يحرمون شيأ لا يعرفون ماهو. المقام هو نغمات معينة في سلم صوتي تستسيغ له الاذن.. قرأن أو أناشيد دينية أو موسيقى يجب أن تكون محببة و مستساغة للسمع.
سبحانك ربي الم يقولو أن المقامات اصلها موسيقى و لا تمد بصلة للقرآن و أن من تفنن في حسن الصوت صرف عن التدبر فيه مالكم تخوضون فيما لم يخض الرسول صلى الله عليه و سلم؟؟؟؟*
أحسنت القول يا أخي ناصر فالمقامات لا تجوز في القرآن والعياذ بالله ( وهذا ما أثبته الشيخ ايمن السويد ، وتبرأ منه سعد الغامدي في اتصال هاتفي معه ) ربي يهدينا لتدبر القرآن...
في هذا المقطع صوته وقع على لون معين اسمه (حجاز) ربما هو يعرف اسمه أو لا يعرف.. أين المشكلة ؟ وأنت لو قرأت آية. حتما سيصدر منك صوت له اسم من أسماء المقامات وهي من الطبيعة. كباقي الأشياء الموجودة في الدنيا.