نقل الإمام المعضَّد بالعمل بمنزلة المتواتر .. والمتواتر أقوى من الآحاد ومتأخري المالكية إمتداد لمتقدميهم .. فلا داعي للتحامل ومحاكمتهم بفهم وقواعد غيرهم..
@@bokaaaal طيب المذاهب الإسلامية الشافعي وأحمد وأبو حنيفة المتأخرون منهم امتدادا للمتقدمين وتلقوا الضم بالتوتر الفعلي وتواترهم أقوى فدول الخليج واليمن والشام ومصر وشرق آسيا يضمون حاشا طائفة من المالكية والزيدية والإباضية فإذا احتججت بالتواتر الفعلي السواد الأعظم من الأمة أولى به من بعض المالكية.
هناك تفسير شبيه بهذا ذكره الإمام محمد المختار الشنقيطي وهو ان القبض الذي سأله ابن القاسم إنما مقصود به قبض اليسرى باليمنى ويدخل فيه ماذكرته كالقبض على الحبل او ماشابه وبهذا يكون القبض الذي قال عنه مالك لا اعرفه في الفرض وهو هذا القبض الذي يدخل ضمن خانة الاتكاء كما أن مالكا كما تفضلتم ذكر الوضع في الموطأ وهذا دليل على ان الوضع يختلف عن القبض ولكن مذهب مالك في العموم يعمل بعمل أهل المدينة وقد فتح عينه عن علماء المدينة وهم يسدلون فأخذ بالسدل وإن ذكر الوضع في الموطأ لكنه يرجح السدل على الوضع ومن قال ان مالكا جلد فاسدل فظن الناس ان مذهبه السدل هذا قمة الافتراء عن مالك وعن علماء المالكية الذين لهم باع طويل في الاثر وسنن النبي صلى الله عليه وسلم
ياعلماء الإسلام في أرض الحرمين وفي مصر والشام . أمرا عجبا لو حدثتكم به كذبتمونا والله يعلم إنا لصادقون . خذوا الرابط من فيديوا هذه القناة وانظروا ماذا هناك . !!!!!!!!!!!!
هل من تفسير لهاد الحديث جزاكم الله حدثنا وكيع عن يوسف بن ميمون عن الحسن قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كأني أنظر إلى أحبار بني إسرائيل واضعي أيمانهم على شمائلهم في الصلاة
السدل هو مذهب مالك والليث والأوزاعي وغيرهم كما رواه الحافظ ابن عبد البر القرطبي المالكي ثم ذكر أن هذه الفروع كالقبض والسدل والقنوت وعدد تكبيرات الجنازة وغيرها مما جرى عليه العمل قرونا طويلة منذ عهد السلف والأئمة، وبابها واسع ولكل قول منها إمام وأدلة فلا داعي للتشدد في هذه المسائل الظنية
@@aliyasen3626 هذا جزء من الأدلة وليس كلها: حديث رفاعة بن رافع الذي أخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين من طرق صحيحة عنه أنه كان جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل فدخل المسجد فصلى فلما قضى صلاته جاء فسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلى القوم فقال صلى الله عليه وسلم وعليك فارجع فصل فإنك لم تصل قال فرجع فجعلنا نرمق صلاته لا ندري ما نعيب منها فلما قضى صلاته جاء فسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى القوم فقال صلى الله عليه وسلم وعليك فارجع فإنك لم تصل وذكر ذلك إما مرتين أو ثلاثا.فقال الرجل ما أدري ما عبت علي من صلاتي قال صلى الله عليه وسلم لا تتم صلاة أحدكم حتى يسبغ الوضوء كما أمر الله عز وجل يغسل وجهه ويديه للمرفقين ويسمح رأسه بيديه ورجليه إلى الكعبين ثم يكبر ويحمد الله ويمجده ويقرأ من القرآن ما أذن الله له فيه، ثم يكبر فيركع ويضع كفيه على ركبتيه حتى تطمئن مفاصله ويستوي، ثم يقول سمع الله لمن حمده ويستوي قائما حتى يأخذ كل عظم مأخذه، ثم يقيم صلبه، ثم يكبر فيسجد فيمكن جبهته من السجود حتى تطمئن مفاصله ويستوي، ثم يكبر فيرفع رأسه ويستوي قاعدا على مقعدته ويقيم صلبه، وصف الصلاة هكذا حتى فرغ ثم قال: لا تتم صلاة أحدكم حتى يفعل ذلك، قال الحاكم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين وساقه من طرق. حديث أبي حميد الساعدي الذي أخرجه البخاري في الجامع الصحيح والنسائي وأبو داود وغيرهم. واللفظ لأبي داود حدثنا مسدد أنبأنا يحيى قال: أخبرني محمد بن عمرو عن عطاء سمعت أبا حميد الساعدي في عشرة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم منهم أبو قتادة، وفي رواية وأبو هريرة ومحمد بن مسلمة وسهل ابن سعد وغيرهم يقول: أنا أعلمكم بصلاة النبي صلى الله عليه وسلم قالوا فلم؟ فوالله ما كنت بأكثرنا تبعا ولا أقدمنا له صحبة قال: قالوا فأعرض. قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة رفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه ثم يكبر حتى يقر كل عظم في موضعه معتدلا ثم يقرأ ثم يكبر ويرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه معتدلا ثم يركع ويضع راحته على ركبتيه ثم يعتدل ولا يصبو رأسه ولا يقنع، ثم يرفع رأسه فيقول سمع الله لمن حمده، ثم يرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه معتدلا، ثم يقول الله أكبر، ثم يهوي إلى الأرض فيجافي بديه عن جنبيه ثم يرفع رأسه ويثني رجله اليسرى فيقعد عليها ويفتح أصابع رجليه إذا سجد ثم يسجد، ثم يقول: الله أكبر ويرفع ويثنى رجله اليسرى فيقعد عليها حتى يرجع كل عظم إلى موضعه، ثم يصنع في الأخرى مثل ذلك، ثم يقوم من الركعتين فيكبر ويرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه كما كبر عند افتتاح الصلاة ويصنع ذلك في بقيه صلاته حتى إذا كانت الجلسة التي فيها التسليم أخر رجله اليسرى وقعد متوركا على شقه الأيسر قالوا صدقت هكذا يصلي. وهذا حديث كما ترى حجة واضحة في السدل لأن أبا حميد في مقام الاحتجاج على الصحابة المنكرين عليه، أن أعلمهم وأعلم منهم بصفة صلاته صلى الله عليه وسلم لكونهم ما سلموا له أول مرة حيث قالوا له: ما كنت بأكثرنا له تبعا كما جبلت عليه الأقران من التنافس وعدم التسليم للأتراب إلا لما وصف لهم صلاته صلى الله عليه وسلم على سبيل الاستقصاء للسنن والفرائض ولم يترك منها شيئا علمه فقالوا له صدقت. وسلموا له ما ادعاه لكونه أخبرهم بما عندهم فحينئذ لو كان القبض من صفة صلاته صلى الله عليه وسلم لأنكروا عليه قائلين له: يا أبا حميد، تركت أو نسيت أخذ الشمال باليمين لأن المقام مقام الاحتجاج، والعادة قاضية بأنهم يناقشون فيه على أقل شيء فحيث لم يناقشوه في ذلك علمنا أنهم متفقون على ترك القبض في صفة صلاته صلى الله عليه وسلم، وأنه صلى الله عليه وسلم كان سادلا لأن السدل هو الأصل، والأصل لا يحتاج إلى ذكره، والتمسك به هو الحكم المتفق عليه قلت هذا الحديث صرح فيه بالسدل واضحا عند كل ذي لب سليم وهو في قوله: "حتى يقر كل عظم في موقعه معتدلا". ولا شك أن موضع اليدين جنباه وذلك هو السدل بعينه وهو دليلنا في الحديث، فإن قيل أبو حميد وأصحابه وإن لم يذكروا القبض فقد ذكره غيرهم فيكون زيادة ثقة وهي مقبولة عند أهل الفن قلنا: المسألة ذات خلاف وعلى التسليم فشرطها التساوي بين الراويين في الوصف كما هو مقرر عندهم، وما هنا ليس كذلك لأن أبا حميد وأصحابه لم يخالفهم من هو أعلم منهم، بل لم يخالفهم من طريق ثابت إلا وائل بن حجر الحضرمي وهو شاسع الدار من أرض حضر موت باليمن ولم يكن ملازما له صلى الله عليه وسلم بل إنما أتاه مرتين بخلاف أبي حميد وأصحابه فإنهم لم يفارقوه منذ صاحبوه فهو أدرى بما كان عليه النبي صلى اله عليه وسلم أولا وآخرا وهذا من المرجحات عند أهل الأصول والأثر ولا أعلم في ذلك خلافا بينهم، ومن عادة أهل الأثر والنظر إذا جاء حديث صحيح وجاء شيء آخر مما يعد معارضا له عندهم التمسوا له شاهدا من حديث آخر ضعيف أو قراءة شاذة أو قياس جلي أو غيره ذلك ليكون عاضدا له، وإذا كان لحديث راو واحد التمسوا له متابعا وإن كان ضعيفا فقد فعل ذلك الشيخان في صحيحيهما، فاستشهد البخاري في الصحيح برواية عبد الكريم بن أبي المخارق وغيره من الضعفاء، ولم يحتج بهم في الأصول، وعبد الكريم ضعيف باتفاق واستشهد به أيضا في باب التهجد من صحيحه، فإذا تقرر هذا فقد جاء ما يفسر حديث رفاعة وحديث أبي حميد وأصحابه وفيه نص وهو ما رواه الطبراني في معجمه الكبير من طريق محبوب بن الحسن والخطيب بن جحدر عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة رفع يديه قبل أذنيه فإذا كبر أرسلهما ثم سكت. وفي رواية وربما أخذ الأولى بالثانية. فهذا كما ترى نص في النزاع، ومعاذ لم يفارق رسول الله صلى الله عليه وسلم ومحبوب بن الحسن وثقه ابن معين وأخرج له البخاري في صحيحه وأما ابن جحدر فهو وإن كان فيه مقال إلا أنه غير متهم، فصح أن يكون هذا الحديث مفسرا وعاضدا لحديث رفاعة وحديث أبي حميد وأصحابه، به يزول الإشكال ويرتفع القيل والقال مما ورد في الأخبار، وهناك رواية أخرى في الحديث الذي رواه الطبراني في الكبير عن معاذ بن جبل قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان في صلاته رفع يديه قبال أذنيه فإذا كبر أرسلهما ثم سكت وربما رأيته يضع يمينه على يساره، ومن الأحاديث المصرحة بالإرسال ما أخرجه ابن أبي شيبة عن الحسن وإبراهيم وابن المسيب وابن سيرين وسعيد بن جبير أنهم كانوا يرسلون. وقال النووي في مجموعه قال الليث ابن سعد يرسلهما فإن طال عليه ذلك وضع اليمنى على اليسرى .
ياشيخ انت خارج المذهب وتحكم على المذهب. المذهب له اربابه واصحابه ولا يمكنك معرفة اقوالهم وتفسيرها مكانهم. وقد اسدل جمع من السلف. ومالك اولهم وهو ناقل لعمل اهل المدينة. اما ذكر حديث القبض دون العمل به فذلك شان اخر يدل على جمع كل ما اسند وان كان العمل بغيره. وهو معروف عند اهل الحديث كالبخاري الذي يذكر حديث الجمع في غير السفر مع العلم ان اهل العلم قاطية على غبر العمل به،
@@AgadirAga-md4zc إذا قبح الله الجهل فسيقبحك أنت وويل لك من جاهل مركب جهله.. ابن القاسم ومن بعده من مجتهدي المالكية نعالهم أعلى من تاج الشنقيطي فغير معقول أن يجتمعوا على ضلالة
نعم الحق ما ذهب إليه المالكية مثل الإمام ابن عبد البر وما ذكره القرطبي في تفسيره أن القبض هو السنة وغيرهم من العلماء وقد قال علامة المذهب المالكي في هذا العصر الشيخ ولد عدود رحمه الله ، ذلك العالم الذي نظم مختصر خليل في 17 ألف بيت عندما سئل عن القبض والسدل القبض سنة النبي الهاشمي والسدل رأي العالم ابن القاسمِ هذا الذي وجدته في الكتبِ أعاذنا الله من التعصبِ
@@عمادحفيظة لقد أخطأ الشيخ ولد عدود خطأ فاحشا وخلط الأوراق إذ قال: والسدل رأي العالم ابن القاسم. ويعلم الكل أن السدل ليس رأيا بل رواية ابن القاسم عن مالك ومن لا يعرف الفرق بين الرأي والرواية فحقه السكوت. والسدل هو السنة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم كما في حديث المسيء صلاته.. أما القبض فكل أحاديثه مجروحة وهي بين صحيح غير صريح وصريح غير صحيح لا يوجد من بينها واحد صحيح صريح..
@@bismillabismilla8878 في صحيح مسلم عن وائل بن حجر رضي الله عنه، أنه : رأى النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه حين دخل في الصلاة كبر ثم التحف بثوبه، ثم وضع يده اليمنى على اليسرى. ثانيا: حديث سهل بن سعد رضي الله عنه قال: كان الناس يؤمرون أن يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة، قال أبو حازم : لا أعلمه إلا ينمي ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم. رواه البخاري.
ادعاء هذا الاكتشاف بعد أكثر من ثلاثة عشر قرنا هو في نفسه مجازفة شديدة، وهو رمي لعلماء المالكية قاطبة وعلى رأسهم ابن القاسم وتلاميذه بالغباء والغفلة، ثم إن السدل مروي عن عبد الله ابن الزبير، والأوزاعي يقول بالتخيير بناء على أن القبض والسدل كلاهما سنة. والسنة عند الفقهاء ليست ما يرويه المحدثون فقط، بل السنة عندهم هي أيضا ما يرويه الفقهاء من فقه الصحابة الغالب أو الذي لا يعرف له مخالف، وهو ما يسمى بالعمل، سواء أكان عمل أهل المدينة عند المالكية أو كان عمل الصحابة في الكوفة وعلى رأسهم ابن مسعود وعلي رضي الله عنهما وابن عباس وأبو موسى الأشعري. واختزال المسألة بهذه البساطة هو أقرب الى الطفولة الفكرية في النظر الى أئمة الأمة وعلمائها على مدى التاريخ. وقد رجحتم القبض، فذلك لكم، ولا يحجر عليكم أحد اجتهادكم، فما فائدتكم في استماتتكم في إماتة سنة ثانية عن رسول صلى الله عليه وسلم هي السدل؟ والسنة الفقهية هي ما يرويه الفقهاء إماما عن إمام، والسنة الروائية هي ما يرويه المحدثون. والفقهاء أعلم بفقه الحديث من المحدثين، ولا أولوية لكلام المحدثين على الفقهاء في تخصص الفقه، كما لا أفضلية لكلام الفقهاء على المحدثين في تخصص الحديث. وخطف الحديث من كتب المحدثين والاحتجاج به على الفقهاء لا يصنع من صاحبة فقيها ولا من رأيه رأيا فقهيا ما لم يكن متبحرا في الفقه، متمرسا بأقوال الفقهاء.. ومنهج الالباني ومن قبله ابن عبد الوهاب وتلاميذهما من أن المحدث الذي معه الحديث لا يحتاج إلى الفقه هراء لا يساوي نوى تمرة.
@@جمالالدينأبوشيبة اذا كان ذلك الرأي من الطفولة -حسبك- فماذا عن تطاولك على الشيخين الألباني وابن عبد الوهاب بوصفك كلامهما بالهراء؟ سبحان الله هدانا الله وإياكم
@@جمالالدينأبوشيبة أخي الفاضل، الشيخ نقل كلام العالم محمد الأمين الشنقيطي واجتهاده وفهمه ولم يقل هذا الكلام من عنده. ثم لماذا المجازفة في حق العلماء الذين قد ماتوا. مثل الشيخ محمد بن عبد الوهاب والشيخ الألباني والشيخ الشنقيطي رحمهم الله تعالى. أنت بين موقفك من المسئلة وهات بالحجج والبراهين. أما الطعن بالعلماء فهذا لا يعطيك حجة وإنما يدل على فقدان الحجج وإلا فلماذا تطعن بالعلماء الذين قد ماتوا رحمهم الله تعالى رحمة واسعة. تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسئلون عما كانوا يعملون. غفر الله لنا ولك ولجميع المسلمين والمسلمات.
اين كلام الشيخ محمد بن عبدالوهاب وتلاميذه الذي ادعيته عليهم بانهم يقولون ان المحدث لا يحتاج الى الفقه !!! عجيب افتراءك عليهم واذكرك بالاستغفار منه . فهم علماء في الفقه ولهم مصنفات ومؤلفات في الفقه الحنبلي كمختصر الانصاف والشرح الكبير للشيخ محمد بن عبدالوهاب واخرى غيرها كحاشية العنقري على الروض المربع وبعدها حاشية ابن قاسم على الروض وكان لهم اعتناء كبير بكتب الفقه الحنبلي دراسة وتدريسا وتأليفا.
ليس اكتشافا جديدا جزاك الله خيرا فمشهور السادة المالكية المتقدمين هو القبض ومشهور السادة المالكية المتأخرين هو السدل وذلك أن اعتماد المتأخرين على رواية ابن القاسم كما لا يخفى على شريف علمكم ثم جمهور الفقهاء يقولون بالقبض فالسدل من مفردات مذهبنا مع الخلاف فيه داخل المذهب ثم السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم هي أحد شيئين إما قبض وإما يدل والإنسان يتجرد للحق ويرى ماهو الأقرب ويدين الله به ولا ينكر على من خالف . وجزاكم الله خيرا
ألا ترون شيخنا الكريم أن في قولكم:(الامام مالك عالم كبير بالسنن والاثار ومعانيها وعللها...الخ) وبين قولكم (ان المالكية؛سيما المتأخرون منهم= تمسكوا بقول الامام واستعاضوا به عن البحث في الكتاب والسنة عن دليل للسدل)..؟
@@عصام-خ7ط لست اقول انه معصوم رضي الله عنه،بل قلت ان الاحاديث التي استند اليها القائلون بالوضع والقبض كلها نوقشت في كتب المالكية،سواء كتب الفقه؛او التي افردت في هذه المسالة بخصوصها فلا داعي لافتراض انه اضع الامام في موضع العصمة،وان كان رأيه في علل الحديث وتوجيهها مقدم عند المالكية على كثير من اقرانه ومن جاء بعده
الشيخ تبدو فيه علامة الغباوة والغرور العلمي !!ومع كثرة هذه الدندنة والأخطاء اللغوية والنحوية في تنوين ما لاينون ثم الجهل بالمذهب المالكي ؟ ؟ فإن رواية ابن القاسم ليست هي الدليل القوي في السدل بل (عمل أهل المدينة )هو الدليل لأن السدل كان شائعا آنذاك بين الفقهاء والعلماء والأئمة/نيامي عاصمة النيجر
@@almahdialmahdi5545 عندما تكلمت عن الغباوة و الغرور والأخطاء اللغوية والنحوية هل تقصد نفسك ؟ اتق الله هؤلاء علماء يحفظ لهم حقهم وهو من علماء المذهب المالكي
@@عمادحفيظة هل بياض اللحية أو كبر السن هو العلم !!!ياهذا فأمثاله هم الذين حرموا شباب أفريقيا العلم والتفقه في الدين فقاموا بطمس آثار العلماء ومسحها بذكر أذناب الرجال من بعدهم