وما أنا يا ربي وما خطري 💔 اللهم ارزقنا حسن العاقبة، واحشرني بزمرة الأولياء والصالحين مع محمد وأهل بيته 🤍 وارزقني الشهادة لأسير بخطى والدي العزيز الشهيد.. والحمدلله 🖤
يا رب يا الاهي ندعوك في هذه اليالي يا مولانا يا مولانا و نقسم عليك بحق مولانا صاحب الزمان يا مولاي ايها الغائب يا عزيز فاطمة كم يعقوب بعين عليك سكابة و يا يوسف المالك طول غيابة و كم يعقوب ظل يسكبلك العبراة و عين الطلعيتك يا بن الحسن تبارك والله طالة غيبتك يا يوسف الزهرا عجب قلبك عجب ما تألم لمصابك بقلوبنا حسرة يا المهدي علينا زودة الأحزان نناجي و الدمع بالعين ندعي الله يوفقنا نواسيك على بو الحسنين بهذا الشهر حيدر علي راسا انشطر نصين تعال و خلي نوح و ياك الك هاي المهج أوطان ليالي حيدر بصوتك تقرأ مصيبة الزهرا عن المحسن تخبرنا و بيدا تهيج الاشجان مولاي تعال و عدد الأرزاق خلي الحزن يتجدد على تبينا و على الغالي بو محمد علامات بكبدة مسموم و الآلام ما تنعد نترجاك بس أرجع و خل نتشارك الأحزان مولاي ارجع بركي نواسيك على اليطاح على الغبرة تكلا شلون ابن جوشن صعد بالطف على صدرا تبكي و نندحب وياك على حسين و على النسوان تبينا على زينب من شتا و بيداها حبال تكلا مخدرة حيدر صدك مشوها بين رجال صدك بالصوت ضربوها و ظهرها يا بو صالح مال أظهر و روي هالاحداث لتشعل بالكلب نيران شنو الاخرك مولاي و حسين نقطع نحرا راسة يمطر من الدم و بالطش تنضرب ثغرا نعم يا مولاي يا صاحب الزمان اصابوه بذالك السهم المثلث و هوا الحسين على وجه التراب و عاد جواده خاليا يصهل صهيلا عاليا خرجت مولانا زينب و هيا تنادي يا جواد الحسين أخبرني أين اخي الحسين نزلت إلى ميدان كربلا و كما يقول مولانا صاحب الزمان فلما رأت النساء جوادك مخزيا و نظىن سرجك عليه ملويا برزنا من الخدود بالشعور ناشرات و العويل داعيات و بعد العز مدللات و إلى مصرعك مبادرات و الشمر جالس على صدره يا خايب خلي خويا حسين ساعات اغمضلا عينه و متلا الموت باعاد وقفت عنده زينب اخي ابا عبد الله ماذا اصنع اي جرح اداوي و إذ بالحسين يهمس بكلمات بأذن زينب زينب و حق جدي انا عطشان وقفت مولانا زينب نظرت في وجوه القوم يا ناس عطشان خيي يا مسلمين انا بعين لجيب الماي لحسين لكن رجت مولاتنا زينب اوصاها بالعيال و الأيتام اخويا زينب ارجعي رجعت و اذا بالسما قد تغيرت جائت إلى الأمام زين العابدين عما علي ما الخبر مالي ارا السما قد تغيرت قال عما سنيني و كشفيلي عن طرف الخيمة سندته زينب كشفت له عن طرف الخيمة قال عما زينب استعدي للسبي قالت لما يا نور عيني قال اما تنظرين هذا رأس ابي الحسين على رمح طويل لذالك لما يخرج مولانا صاحب الزمان تقول الرواية يقف ما بين الركن و المقام و ينادي بهذه الندائات الا يا أهل العالم ان جدي الحسين ذبحه عطشانا الا يا أهل العالم ان جدي الحسين طرحه عريانا الا يا أهل العالم ان جدي الحسين سحقوه عدوانا إلى أين يأتي مولانا صاحب الزمان يأتي إلى كربلا لا بد أن يزور الحسين لا بد أن يأتي إلى ضريح الحسين يقول انا المهدي جيت انها و طوف بكربلاء حاسب و اذكر عمتي زينب كلبها بكم ألم حاير مرا تروح للعاطشان تكلا ما بكا ساتر مرة تروح للعاطشان تجمع اوصاله بالميدان و بعد وين يروح دخلت لمحاضرة المذبوح مرحبا لاح المصرع قبالي و تصورت فوق القاع كم نحر تراواني الف جرح و تسعمية و رفسة على الصدر تالي و داسا الشمر بنعالا و ظل يتشمت بحالا و قام يقطع المنتحر و كلهم زينب اسبوها بيت الختام نعم يا صاحب الزمان سبو عمتك زينب ضربوها الموها شتموها سلبوها في كربلا كله يا عباس انا تمنيت بكربلاء مماتي يا عباس انا شفت الشمر يجرني بعباتي
