كم نحن محتاجين إلى مثل هذه الدروس في وقتنا هذا الأئمة تاع ضك حدث ولا حرج تدخل صلاة الجمعة فارغ تخرج فارغ اللهم ارحم الدكتور واغفر له أشهد الله اننى احبه
اللهم ارحم عبدك عبد الرحمان الهاشمي لقد تعلمنا على يده الكثير من امور ديننا ولقد سمعت كل محاضراته واستفدت منها كثيرا الى يومنا هذا اللهم اجزه خير الجزاء واغفر له وارحمه .
الشيخ عبد الرحمن الهاشمي ولد الشيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور ( أسامة - أنس - حسان ) وثلاث إناث أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا ( بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه( فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة ( عناية الإسلام بالطفولة( وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله الشيخ سيد سابق رحمه الله - الشيخ سيد صقر رحمه الله - الشيخ أبو شهبه رحمه الله - الشيخ شيبة الحمد - الشيخ أبو بكر الجزائري - الشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد - الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم. بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد . وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.ترجمة مختصرة لفضيلة الشيخ الدكتور منقولة عن الأخ أسامة بن عبد الرحمن الهاشمي - الابن الأكبر للشيخ رحمه الله
مشاء الله لا قوة الا بالله. ربي يرحمه ويبارك في علمه حقا. شيخ كلامه درر. ربي يجازيه. خير الجزاء وينفعنا بعلمه ويكثر من امثاله في جزائرنا الحبيبة وساءر دول المسلمين الهم اغلى لي ولجميع المسلمين الاحياء منهم و الاموات
الدعاة الصادقين همهم الدعوة لله تعالى كلامه يفهمه العام والخاص نسأل الله ان يجعله من اهل الجنة مات وترك ما يعمل عليه ترك دروس يستفاد منها الناس الرجاء كل من يعرفه ان يترجم لنا سيرته واي مسجد كان يدرس فيه
ولد الشَّيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور [ أسامة - أنس - حسان ] وثلاث إناث أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا [ بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه ] فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة “عناية الإسلام بالطفولة” وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله: الشيخ سيد سابق رحمه الله - الشيخ سيد صقر رحمه الله - الشيخ أبو شهبه رحمه الله - الشيخ شيبة الحمد - الشيخ أبو بكر الجزائري - الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد - الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم…. بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد . وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد اللهم ارزقنا الجنه بغير حساب ولا سابق عذاب اللهم تب علينا انك انت التواب الرحيم
je suis. toujours. fière. de être. musulmans amine je suis jeuouf musulmans je vais un grand. rav de l'islam. que. Mahmoud. rasoul alha dit. amoi faire du bien. tu es musulmans parce que. c'est. la fin du monde merci